رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل السابع وعشرون 27بقلم ريناد
رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/27_27.html
رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/27_27.html
موسوعة القصص والروايات
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل السابع وعشرون 27بقلم ريناد رينووو
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الثامن وعشرون 28بقلم ريناد
رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/28_27.html
رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/28_27.html
موسوعة القصص والروايات
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الثامن وعشرون 28بقلم ريناد رينووو
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل التاسع وعشرون 29بقلم ريناد
رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/29_27.html
رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/29_27.html
موسوعة القصص والروايات
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل التاسع وعشرون 29بقلم ريناد رينووو
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الثلاثون 30بقلم ريناد رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/30_27.html
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/30_27.html
موسوعة القصص والروايات
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الثلاثون 30بقلم ريناد رينووو
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل الاول والثاني والثالث والرابع والخامس بقلم شيماء يوسف كامله
اليوم هو يوم عطلتها ، استيقظت من احلامها كعادة كل عطله على صوت صياح آتياً من خارج غرفتها ، تنهدت بألم وهى تضغط على عينيها بقوه رافضه تقبل امر استيقاظها او التحرك من فراشها الا بعد خروجه ولكنها تعلم جيداً ان أمنيتها تلك دون جدوى فهو مقيم فى المنزل ما يقارب ال٢٤ ساعه ، وبالرغم من انتظارها كل عطله اسبوع بفارغ الصبر حتى يستطيع جسدها الارتياح قليلاً الا انها تكرهها بسببه ، شعور غريب ينتابها وهى تستمع إلى كل ذلك الصياح والانتقاد والسخط الخارج من فمه عليهم جميعاً ، كانت كل صرخه تخرج منه لتقتحم اذنها تشعر بأنها مرت اولاً على قلبها لتترك به ندبه دائمة لا تزول ، تنهدت بألم مره اخرى تتمنى لو ان لها منزل خاص ، لو تستيقظ ذات يوم فتجد كل تلك التقاليد العقيمة قد اختفت فجأه فتستطيع التحرر والاستقلال بعيداً عنه ، التقطت اذنها اسمها يُلفظ من قبل والدتها فعلمت ان كل سخطه الان سيتحول نحوها ، تنهدت بألم للمره الثالثه تستعد لاستقبال ما لا يسرها كالعاده ، تحدثت والدتها برجاء تستجديه :
-ماشى يا عبد السلام ، بس وطى صوتك شويه ملهوش لازمه زعيقك ده، خلينا نتكلم بالراحه وبعدين حياة نايمه جوه سيبها تنام شويه النهارده إجازتها ..
صاح بها بصوت يرج أركان المنزل من قوته :
-متقولليش وطى صوتك انا حر اعمل اللى انا عايزه ، اللى عايز ينام هينام فى الطبل ، الساعه كام والهانم اللى انتى خايفه منها لسه نايمه ..
تنهدت أمنه بيأس تعلم انه لا سبيل للنقاش معه بهدوء :
-انت عايز منها ايه ، النهارده أجازتها من الشغل وده اليوم اللى بتنام فيه سيبها ترتاح شويه . .
عقد عبد السلام حاجبيه معاً وهو لايزال محافظاً على نبرته الساخطه بصراخ :
-ايوه ياختى دلعيها مانتى عينوكى المحامى بتاعها ، وبعدين محدش قالها تشتغل ، هو انا كنت مستفاد ايه من شغلها ده ، مبتصرفش عليا منه ومش بتحوش يبقى تقعد احسن ..
هزت امنه رأسها بحزن قبل ان تجيبه ونبره الضيق ظاهره عليها :
-يا حول الله يارب ، انت عايز منها ايه ماهى شايله نفسها بنفسها ومتطلبش منك حاجه وكل اللى عايزاه بتجيبه لنفسها ده غير دراستها مش مكلفاك حاجه واى حاجه بتحتاجها بتجيبها على طول ، عايز ايه تانى ناقص تحاسبها على اللقمه اللى بتأكلها يا عبد السلام !!! . .
اهتزت نبرته قليلاً ولكنه عاود الحديث بنفس السخط :
-انا مش عاوز منها ، بس انا خلاص الحمل تقل عليا ، انا مش هفضل اصرف عليهم طول عمرى ، وعشان يكون فى علمك انا مش هصرف على جوازه حد تانى ، اللى عايز يتجوز يحوش ويجوز نفسه كفايه عليا قاعده لدلوقتى ، انتى اهلك رموكى عليا من وانتى عندك ١٨ سنه وبتك اهى عدت ال٢٥ ولسه قاعدالى . .
اجابته آمنه بأستحقار جلى :
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_282.html
اليوم هو يوم عطلتها ، استيقظت من احلامها كعادة كل عطله على صوت صياح آتياً من خارج غرفتها ، تنهدت بألم وهى تضغط على عينيها بقوه رافضه تقبل امر استيقاظها او التحرك من فراشها الا بعد خروجه ولكنها تعلم جيداً ان أمنيتها تلك دون جدوى فهو مقيم فى المنزل ما يقارب ال٢٤ ساعه ، وبالرغم من انتظارها كل عطله اسبوع بفارغ الصبر حتى يستطيع جسدها الارتياح قليلاً الا انها تكرهها بسببه ، شعور غريب ينتابها وهى تستمع إلى كل ذلك الصياح والانتقاد والسخط الخارج من فمه عليهم جميعاً ، كانت كل صرخه تخرج منه لتقتحم اذنها تشعر بأنها مرت اولاً على قلبها لتترك به ندبه دائمة لا تزول ، تنهدت بألم مره اخرى تتمنى لو ان لها منزل خاص ، لو تستيقظ ذات يوم فتجد كل تلك التقاليد العقيمة قد اختفت فجأه فتستطيع التحرر والاستقلال بعيداً عنه ، التقطت اذنها اسمها يُلفظ من قبل والدتها فعلمت ان كل سخطه الان سيتحول نحوها ، تنهدت بألم للمره الثالثه تستعد لاستقبال ما لا يسرها كالعاده ، تحدثت والدتها برجاء تستجديه :
-ماشى يا عبد السلام ، بس وطى صوتك شويه ملهوش لازمه زعيقك ده، خلينا نتكلم بالراحه وبعدين حياة نايمه جوه سيبها تنام شويه النهارده إجازتها ..
صاح بها بصوت يرج أركان المنزل من قوته :
-متقولليش وطى صوتك انا حر اعمل اللى انا عايزه ، اللى عايز ينام هينام فى الطبل ، الساعه كام والهانم اللى انتى خايفه منها لسه نايمه ..
تنهدت أمنه بيأس تعلم انه لا سبيل للنقاش معه بهدوء :
-انت عايز منها ايه ، النهارده أجازتها من الشغل وده اليوم اللى بتنام فيه سيبها ترتاح شويه . .
عقد عبد السلام حاجبيه معاً وهو لايزال محافظاً على نبرته الساخطه بصراخ :
-ايوه ياختى دلعيها مانتى عينوكى المحامى بتاعها ، وبعدين محدش قالها تشتغل ، هو انا كنت مستفاد ايه من شغلها ده ، مبتصرفش عليا منه ومش بتحوش يبقى تقعد احسن ..
هزت امنه رأسها بحزن قبل ان تجيبه ونبره الضيق ظاهره عليها :
-يا حول الله يارب ، انت عايز منها ايه ماهى شايله نفسها بنفسها ومتطلبش منك حاجه وكل اللى عايزاه بتجيبه لنفسها ده غير دراستها مش مكلفاك حاجه واى حاجه بتحتاجها بتجيبها على طول ، عايز ايه تانى ناقص تحاسبها على اللقمه اللى بتأكلها يا عبد السلام !!! . .
اهتزت نبرته قليلاً ولكنه عاود الحديث بنفس السخط :
-انا مش عاوز منها ، بس انا خلاص الحمل تقل عليا ، انا مش هفضل اصرف عليهم طول عمرى ، وعشان يكون فى علمك انا مش هصرف على جوازه حد تانى ، اللى عايز يتجوز يحوش ويجوز نفسه كفايه عليا قاعده لدلوقتى ، انتى اهلك رموكى عليا من وانتى عندك ١٨ سنه وبتك اهى عدت ال٢٥ ولسه قاعدالى . .
اجابته آمنه بأستحقار جلى :
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_282.html
قصر الروايات
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل الاول والثاني والثالث والرابع والخامس بقلم شيماء يوسف كامله
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم
شيماء يوسف كامله
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_595.html
شيماء يوسف كامله
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_595.html
قصر الروايات
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم شيماء يوسف كامله
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل الحادى عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر
والخامس عشر بقلم شيماء يوسف كامله
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_614.html
والخامس عشر بقلم شيماء يوسف كامله
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_614.html
قصر الروايات
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل الحادى عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر بقلم شيماء يوسف كامله
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل السادس عشر والسابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر
بقلم شيماء يوسف كامله
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_623.html
بقلم شيماء يوسف كامله
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_623.html
قصر الروايات
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل السادس عشر والسابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر بقلم شيماء يوسف كامله
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الحادي والثلاثون والثانى والثلاثون بقلم ريناد رينووو
بكر رجع البيت واول مادخل وشاف تمره قاعده فالصالة، قرب عليها وقعد جارها وبهدوء طلع التقرير من جيبه واداهولها،،
وتمره فتحته بسرعه واول ماقرت اللي فيه ضحكت بفرحه ووقفت ولسه كانت هتعمل هليله لكن بكر شدها قعدها تاني؛
بكر : متهمدي ياتمره انتي ماعتصدقي عايزه تظيطي وخلاص..
تمره باعتراض : ايه يابكر ماتسيبني ياخي فرحانه باخوي هيوبقي اب عتكتم فرحتي ليه؟ وبعدين تعالا اهنه انت مفرحانش ليه وشكلك مهموم وشايل الهم؟!!
بكر : يعني بذمتك فالظروف اللي احنا فيها دي وفظل اللي حاصل بيني وبين مليكه ينفع افرح!!
تمره بهدوء :ماهو اللي حصل ديه لطف بيكم من ربنا عشان يغير الظروف ويبدل الاحوال يابكر..
عايز ايه اكتر من اكده تاني إشاره من ربنا يقولك بيها انك مينفعش تبعد عن مليكه ولا مليكه تبعد عنك،، واهو ربط بينكم بخيط متين محدش فيكم هيقدر يقطعه مهما اتتلح فيه وحاول..
بكر :تفتكري بعد كل اللي عملناه فبعض واللي قولناه لبعض هينفع الرجوع تاني؟
تمره : حاول،، حاول عشان ديه يستحق المحاوله..
قالتها ولفت عليه التقرير وحطت صباعها علي نتيجة التقرير اللي عتقول ان مليكه حامل..
بص بكر لتمره وبص للمكان اللي عتشاور عليه بصباعه واتنهد بغلب، وهي طبقت التقرير ومدتهوله وهي عتقوله :
خد وادخل لمرتك وام ولدك ياخوي وبشرها وفرحها،، خليها تعرف انها خلاص كبرت وهتوبقي ام يمكن ديه يخليها تخف شويه من كِبر الجدود اللي واخدها ديه..
وقامت بعد مابكر خد منها التقرير وهمستله :
ادخلها واني هقوم اعملها حاجه خفيفه تاكلها عشان خاطر ولد اخوي يتقوي.. قالتها ودخلت الموطبخ، وبكر استدعى كل شجاعته، ودخل علي مليكه الاوضه بعد ماخبط خبطتين وكانت مسنوده علي تاج السرير بتعب وحاطه ايدها علي خدها،،
مليكه بصتله وهي ساكته لغاية ماقرب منها وقف جنب السرير حتنها نطقت بس من غير ماتبصله : ايه جاي تصفي بقية دمي ولا ايه..
تجاهل بكر كلامها وقرب اكتر وقعد جمبها علي السرير وبهدوء مدلها يده بالتقرير اللي فأيده...
مليكه بصت للتقرير ورفعت عنيها بصت لبكر بتساؤل، وبكر حرك ايده بالتقرير باصرار عشان تاخده من غير ولا حرف،، ومليكه لما شافت تصميمه اخدت منه التقرير وفتحته بمنهي العنف عشان تشوف السبب اللي فيه مخلي بكر مصمم انها تقراه،،
عملت اكده تحت انظار بكر اللي كان مستني بلهفه يشوف رد فعلها ايه علي اللي هتقراه،،
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_710.html
بكر رجع البيت واول مادخل وشاف تمره قاعده فالصالة، قرب عليها وقعد جارها وبهدوء طلع التقرير من جيبه واداهولها،،
وتمره فتحته بسرعه واول ماقرت اللي فيه ضحكت بفرحه ووقفت ولسه كانت هتعمل هليله لكن بكر شدها قعدها تاني؛
بكر : متهمدي ياتمره انتي ماعتصدقي عايزه تظيطي وخلاص..
تمره باعتراض : ايه يابكر ماتسيبني ياخي فرحانه باخوي هيوبقي اب عتكتم فرحتي ليه؟ وبعدين تعالا اهنه انت مفرحانش ليه وشكلك مهموم وشايل الهم؟!!
بكر : يعني بذمتك فالظروف اللي احنا فيها دي وفظل اللي حاصل بيني وبين مليكه ينفع افرح!!
تمره بهدوء :ماهو اللي حصل ديه لطف بيكم من ربنا عشان يغير الظروف ويبدل الاحوال يابكر..
عايز ايه اكتر من اكده تاني إشاره من ربنا يقولك بيها انك مينفعش تبعد عن مليكه ولا مليكه تبعد عنك،، واهو ربط بينكم بخيط متين محدش فيكم هيقدر يقطعه مهما اتتلح فيه وحاول..
بكر :تفتكري بعد كل اللي عملناه فبعض واللي قولناه لبعض هينفع الرجوع تاني؟
تمره : حاول،، حاول عشان ديه يستحق المحاوله..
قالتها ولفت عليه التقرير وحطت صباعها علي نتيجة التقرير اللي عتقول ان مليكه حامل..
بص بكر لتمره وبص للمكان اللي عتشاور عليه بصباعه واتنهد بغلب، وهي طبقت التقرير ومدتهوله وهي عتقوله :
خد وادخل لمرتك وام ولدك ياخوي وبشرها وفرحها،، خليها تعرف انها خلاص كبرت وهتوبقي ام يمكن ديه يخليها تخف شويه من كِبر الجدود اللي واخدها ديه..
وقامت بعد مابكر خد منها التقرير وهمستله :
ادخلها واني هقوم اعملها حاجه خفيفه تاكلها عشان خاطر ولد اخوي يتقوي.. قالتها ودخلت الموطبخ، وبكر استدعى كل شجاعته، ودخل علي مليكه الاوضه بعد ماخبط خبطتين وكانت مسنوده علي تاج السرير بتعب وحاطه ايدها علي خدها،،
مليكه بصتله وهي ساكته لغاية ماقرب منها وقف جنب السرير حتنها نطقت بس من غير ماتبصله : ايه جاي تصفي بقية دمي ولا ايه..
تجاهل بكر كلامها وقرب اكتر وقعد جمبها علي السرير وبهدوء مدلها يده بالتقرير اللي فأيده...
مليكه بصت للتقرير ورفعت عنيها بصت لبكر بتساؤل، وبكر حرك ايده بالتقرير باصرار عشان تاخده من غير ولا حرف،، ومليكه لما شافت تصميمه اخدت منه التقرير وفتحته بمنهي العنف عشان تشوف السبب اللي فيه مخلي بكر مصمم انها تقراه،،
عملت اكده تحت انظار بكر اللي كان مستني بلهفه يشوف رد فعلها ايه علي اللي هتقراه،،
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_710.html
موسوعة القصص والروايات
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الحادي والثلاثون والثانى والثلاثون بقلم ريناد رينووو
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الثالث والثلاثون والرابع
والثلاثون بقلم ريناد
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_344.html
والثلاثون بقلم ريناد
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_344.html
موسوعة القصص والروايات
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الثالث والثلاثون والرابع والثلاثون بقلم ريناد
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الخامس والثلاثون والسادس
والثلاثون بقلم ريناد رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_713.html
والثلاثون بقلم ريناد رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_713.html
موسوعة القصص والروايات
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل الخامس والثلاثون والسادس والثلاثون بقلم ريناد رينووو
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل السابع والثلاثون والثامن
والثلاثون بقلم ريناد رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_283.html
والثلاثون بقلم ريناد رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_283.html
موسوعة القصص والروايات
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل السابع والثلاثون والثامن والثلاثون بقلم ريناد رينووو
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل التاسع والثلاثون والاربعون
والواحد والاربعون والثانى والاربعون الأخير بقلم ريناد رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_323.html
والواحد والاربعون والثانى والاربعون الأخير بقلم ريناد رينووو
https://mahomed1.blogspot.com/2025/03/blog-post_323.html
موسوعة القصص والروايات
رواية جماره الجزء الثاني ( مليكة بكر) الفصل التاسع والثلاثون والاربعون والواحد والاربعون والثانى والاربعون الأخير بقلم ريناد رينووو
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل اعشرون والحادى وعشرون والثانى وعشرون بقلم شيماء يوسف
ظلت حياة جالسه فوق الارضيه الرخاميه امام البوابه المطله على الشارع الرئيسى وهى محتضنه جسده المصاب بين ذراعيها ومانعه اى احد من الاقتراب منه او تفقده حتى والده الذى هرول فزعاً نحو الخارج بعد انتشار خبر اصابه وريثه الوحيد بطلق نارى امام مدخل المقر الرئيسى لمجموعه شركاتهم صرخت به بكل ما أوتيت من قوه وهى تدفعه بأحدها يديها مانعه يده من الوصول إلى جسده او تفصحه قبل وصول عربه الاسعاف لنقله وانقاذه ، عادت يدها تحاوط رأسه الملقاه فوق صدرها برعب ويدها الاخرى ضاغطه فوق جرحه بسترتها التى خلعتها بكف مرتجف فى محاوله بائسه منها لوقف نزيف دمائه متمته لنفسها وله :
-هتبقى كويس .. لازم تبقى كويس .. مش هسمحلك تسبنى .. كفايه بعدت زمان مش هسمحلك تانى !!..
فى تلك اللحظات وصلت سياره الاسعاف وقفز من داخلها طبيب مختص من مشفاه الخاص أرسلته المشفى على الفور بمجرد معرفتهم بما اصاب اكبر مساهميها ، دفعت حياة الطبيب بيدها فى بادئ الامر لمنعه من لمسه ولم تسمح له بالاقتراب الا عندما اخبرها انه الطبيب المعالج ، جلس الطبيب فوق ركبه واحده قبالتها ماداً يده فوق عنقه مستشعراً بأنامله النبض قبل اعطاء الامر لمرافقيه بحمله برفق حيث عربه الاسعاف
رفعه المسعفين بحذر شديد فوق الحمالة الطبيه ومنها إلى داخل العربه ، ركضت حياة خلفهم دافعه بيدها كل من تقابله حتى وصلت إلى العربه وقفزت بداخلها ، حاول احد رجال الاسعاف منعها ولكنها صرخت به بحده قائله :
-جوزى وانا مش هسيبه !! ..
اومأ له الطبيب بتركها فهو يعلم جيداً مكانتها منذ حادثه تسممها والتى قلبت المشفى رأساً على عقب وقتها بسبب خوف فريد الشديد عليها .
توقفت عربه الاسعاف امام مدخل المشفى فى وقت قياسى وكان الجميع يقف على قدماً وساق منتظراً وصوله فى اى لحظه وعلى رأسهم رئيس الأطباء الذى ركض خارجاً يُستقبل رب عمله ويطمئن على حالته الصحيه هاتفاً فى الجميع بالإسراع به إلى غرفه العمليات مباشرةً ، ركضت خلفه حياة حيث مدخل العمليات وهناك اوقفها رئيس الأطباء طالباً منها بهدوء الانتظار فى الخارج ، وبعد لحظات قليله وصل خلفهم غريب رسلان بمجموعه حراسته وحراسه ابنه المصاب مطوقين الطابق والممرات ومانعين اى شخص غريب من التحرك بداخله إلا بعد التأكد من هويته .
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_752.html
ظلت حياة جالسه فوق الارضيه الرخاميه امام البوابه المطله على الشارع الرئيسى وهى محتضنه جسده المصاب بين ذراعيها ومانعه اى احد من الاقتراب منه او تفقده حتى والده الذى هرول فزعاً نحو الخارج بعد انتشار خبر اصابه وريثه الوحيد بطلق نارى امام مدخل المقر الرئيسى لمجموعه شركاتهم صرخت به بكل ما أوتيت من قوه وهى تدفعه بأحدها يديها مانعه يده من الوصول إلى جسده او تفصحه قبل وصول عربه الاسعاف لنقله وانقاذه ، عادت يدها تحاوط رأسه الملقاه فوق صدرها برعب ويدها الاخرى ضاغطه فوق جرحه بسترتها التى خلعتها بكف مرتجف فى محاوله بائسه منها لوقف نزيف دمائه متمته لنفسها وله :
-هتبقى كويس .. لازم تبقى كويس .. مش هسمحلك تسبنى .. كفايه بعدت زمان مش هسمحلك تانى !!..
فى تلك اللحظات وصلت سياره الاسعاف وقفز من داخلها طبيب مختص من مشفاه الخاص أرسلته المشفى على الفور بمجرد معرفتهم بما اصاب اكبر مساهميها ، دفعت حياة الطبيب بيدها فى بادئ الامر لمنعه من لمسه ولم تسمح له بالاقتراب الا عندما اخبرها انه الطبيب المعالج ، جلس الطبيب فوق ركبه واحده قبالتها ماداً يده فوق عنقه مستشعراً بأنامله النبض قبل اعطاء الامر لمرافقيه بحمله برفق حيث عربه الاسعاف
رفعه المسعفين بحذر شديد فوق الحمالة الطبيه ومنها إلى داخل العربه ، ركضت حياة خلفهم دافعه بيدها كل من تقابله حتى وصلت إلى العربه وقفزت بداخلها ، حاول احد رجال الاسعاف منعها ولكنها صرخت به بحده قائله :
-جوزى وانا مش هسيبه !! ..
اومأ له الطبيب بتركها فهو يعلم جيداً مكانتها منذ حادثه تسممها والتى قلبت المشفى رأساً على عقب وقتها بسبب خوف فريد الشديد عليها .
توقفت عربه الاسعاف امام مدخل المشفى فى وقت قياسى وكان الجميع يقف على قدماً وساق منتظراً وصوله فى اى لحظه وعلى رأسهم رئيس الأطباء الذى ركض خارجاً يُستقبل رب عمله ويطمئن على حالته الصحيه هاتفاً فى الجميع بالإسراع به إلى غرفه العمليات مباشرةً ، ركضت خلفه حياة حيث مدخل العمليات وهناك اوقفها رئيس الأطباء طالباً منها بهدوء الانتظار فى الخارج ، وبعد لحظات قليله وصل خلفهم غريب رسلان بمجموعه حراسته وحراسه ابنه المصاب مطوقين الطابق والممرات ومانعين اى شخص غريب من التحرك بداخله إلا بعد التأكد من هويته .
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_752.html
قصر الروايات
رواية متى تخضعين لقلبى الفصل اعشرون والحادى وعشرون والثانى وعشرون بقلم شيماء يوسف كامله
رواية ابيض وأسود الفصل الاول والثاني بقلم
مني محمود بركات
الفصل الاول
التشوه اللي بيحصل لاي انسان وهو صغير مفيش اي علاج ليه بيفضل ملازمة طول عمره ويادوب فئه صغيره جدا اللي بتعرف تتأقلم مع التشوه دا وتعيش بيع وتحاول متعملش مع ولادها اللي اتعمل معاها لكن وجعها بيفضل مدفون جواها العمر كله
ومهما الشخص كبر ونضج وفهم .. مهما حقق نجاح مادي أو معنوي اتجوز وخلف كلها حاجات مبتمحيش اثر اللي بيحصل فينا واحنا صغيرين سواء كان حلو او وحش
يمكن بنفهم أن في عادات وتقاليد في التربيه غلط كانت سبب في عذابنا يمكن بنلتمس العذر احيانا لاهالينا لائذاهم لينا بدون قصد لكن نتعافي كليا .... استحاله ..
___
((( في حي شبرا )))
تبدا احداث روايتنا في شقه في حي شبرا مليانه رجال شرطه كتير ودكاتره طب شرعي وسط كل ده واقف هو وباصص على لوحه متعلقه على الحيطه لحد ما جه عسكري من وراه وكلمه
_ يا باشا البواب طلع زي ما حضرتك امرت اجيبه لحضرتك هنا
من غير ما يتكلم هزي له راسه العسكري راح وراجع بالبواب اللي كان واقف وباين عليه الخوف والصدمه اتكلم هو بكل صرامه وقال
_ عدلي بقى كده تاني عبد التواب ايه اللي حصل بالظبط وخلي بالك لو قلت حرف واحد مختلف هاخدك معانا واحنا ماشيين
عبد التواب بخوف شديد ..
_ والله يا باشا انا قلت كل اللي حصل
_ قول تاني ايه المشكله
_ انا مفروض كل يوم بعدي علي شقق العمارة وبلم لامؤاخذه يعني شنط الزباله من علي الباب بقالي كام يوم مش بلاقي شنطة قدام شقه مدام ناهد خبطت كتير محدش فتح قلت يمكن سافروا مصيف ولا حاجة لحد ما العمارة كلها بدأت تشم ريحه وحشه اوي جايه من الشقة وقبل ما اي حد يتصرف استاذ محمود المحامي قال لازم نبلغ البوليس ومحدش يعمل اي حاجة ولما البوليس جة زي ما حضرتك شايف لاقو الدم والجتت في كل حتة كدة
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://mahomed1.blogspot.com/2024/11/blog-post_3.html
مني محمود بركات
الفصل الاول
التشوه اللي بيحصل لاي انسان وهو صغير مفيش اي علاج ليه بيفضل ملازمة طول عمره ويادوب فئه صغيره جدا اللي بتعرف تتأقلم مع التشوه دا وتعيش بيع وتحاول متعملش مع ولادها اللي اتعمل معاها لكن وجعها بيفضل مدفون جواها العمر كله
ومهما الشخص كبر ونضج وفهم .. مهما حقق نجاح مادي أو معنوي اتجوز وخلف كلها حاجات مبتمحيش اثر اللي بيحصل فينا واحنا صغيرين سواء كان حلو او وحش
يمكن بنفهم أن في عادات وتقاليد في التربيه غلط كانت سبب في عذابنا يمكن بنلتمس العذر احيانا لاهالينا لائذاهم لينا بدون قصد لكن نتعافي كليا .... استحاله ..
___
((( في حي شبرا )))
تبدا احداث روايتنا في شقه في حي شبرا مليانه رجال شرطه كتير ودكاتره طب شرعي وسط كل ده واقف هو وباصص على لوحه متعلقه على الحيطه لحد ما جه عسكري من وراه وكلمه
_ يا باشا البواب طلع زي ما حضرتك امرت اجيبه لحضرتك هنا
من غير ما يتكلم هزي له راسه العسكري راح وراجع بالبواب اللي كان واقف وباين عليه الخوف والصدمه اتكلم هو بكل صرامه وقال
_ عدلي بقى كده تاني عبد التواب ايه اللي حصل بالظبط وخلي بالك لو قلت حرف واحد مختلف هاخدك معانا واحنا ماشيين
عبد التواب بخوف شديد ..
_ والله يا باشا انا قلت كل اللي حصل
_ قول تاني ايه المشكله
_ انا مفروض كل يوم بعدي علي شقق العمارة وبلم لامؤاخذه يعني شنط الزباله من علي الباب بقالي كام يوم مش بلاقي شنطة قدام شقه مدام ناهد خبطت كتير محدش فتح قلت يمكن سافروا مصيف ولا حاجة لحد ما العمارة كلها بدأت تشم ريحه وحشه اوي جايه من الشقة وقبل ما اي حد يتصرف استاذ محمود المحامي قال لازم نبلغ البوليس ومحدش يعمل اي حاجة ولما البوليس جة زي ما حضرتك شايف لاقو الدم والجتت في كل حتة كدة
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://mahomed1.blogspot.com/2024/11/blog-post_3.html
موسوعة القصص والروايات
رواية ابيض وأسود الفصل الاول والثاني والثالث بقلم مني محمود بركات
رواية ابيض وأسود الفصل الاول والثاني بقلم مني محمود بركات
لسه فاكر يوم زفافي لما كشفت عن وجه زوجتي ولقيت بشرتها سوداء جدا ومن وقتها وانا قررت ازهقها في عيشتها عشان هي اللي تسيبني لان والدي قال لو سيبتها ل انا ابنه ولا يعرفني
طبعا الكل مستغرب ازاي ما شوفتش شكلها قبل الزواج وازاي لسه بدءت اكتشف شكلها
انا اسمي رامز عندي 35 سنه دكتور شغلي كله برا مصر ومش برجع غير كل كام سنه
اهلي قرروا انهم يزوجوني لانهم شايفين ان كدا عجزت ونفسهم يشوفوا اولادي والكلام دا المهم ان في الوقت دا ما كنتش عارف ارجع بسبب ضغوط الشغل
والدي قال مااشيلش هم وان هو هيقوم بكل حاجه بس اعمله توكيل عشان يمضي مكاني علي عقد القران وبعدها هيوصلوها المطار وانا هستقبلها في البلد اللي انا مسافر فيها
ودي طبعا مشكله كبيره جدا ولازم اي شخص يختار شريكة حياته بنفسه المهم ان تم الزواج وقابلتها في المطار والناس كانوا فرحانين بينا ما هو مش دايما بيحصل كدا
اخدتها ورجعت الشقه اللي انا عايش فيها انا كلمتها اكتر من مره علي فونها بس ماشوفتهاش لان فونها عادي مش بكاميرات
كان صوتها اقل ما يقال عنه متجمع فيه رقة العالم كله كنت متخيلها جميله جدا زي صوتها كدا دخلنا الشقه وبدءت اقول كلماتي الجميله ليها زيي زي اي واحد يوم زفافه النهارده
هي كانت مكتفيه بكلمة حاضر وكل مره تقولها اتجنن عشان اشوفها ما هو مش معقول بعد الرقه دي تطلع مش حلوه يعني
قربت ورفعت الطرحه من علي وجهها واتصدمت مكاني مستحيل دي تكون زوجتي انا طول عمري راسم في خيالي ملكة جمال لكن تطلع في الاخر كدا
هي مش رفيعه وقولت ماشي لكن شكلها يطلع كدا اهو دا اللي مرفوض نصف وجهها ابيض والنصف التاني اسود زي وحححححممممه كدا
طبعا شوفتها من هنا وما سكتتش وبدءت اهين فيها ومن كتر العصبيه فتحت الباب وزقيتها برا وقفلت الباب في وشها بعد ما قولت ليها ان مش عايز اشوفها قدامي تاني وبعد يومين لقيت الباب بيخبط ووووووووو
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2024/02/blog-post_20.html?m=1
طبعا الكل مستغرب ازاي ما شوفتش شكلها قبل الزواج وازاي لسه بدءت اكتشف شكلها
انا اسمي رامز عندي 35 سنه دكتور شغلي كله برا مصر ومش برجع غير كل كام سنه
اهلي قرروا انهم يزوجوني لانهم شايفين ان كدا عجزت ونفسهم يشوفوا اولادي والكلام دا المهم ان في الوقت دا ما كنتش عارف ارجع بسبب ضغوط الشغل
والدي قال مااشيلش هم وان هو هيقوم بكل حاجه بس اعمله توكيل عشان يمضي مكاني علي عقد القران وبعدها هيوصلوها المطار وانا هستقبلها في البلد اللي انا مسافر فيها
ودي طبعا مشكله كبيره جدا ولازم اي شخص يختار شريكة حياته بنفسه المهم ان تم الزواج وقابلتها في المطار والناس كانوا فرحانين بينا ما هو مش دايما بيحصل كدا
اخدتها ورجعت الشقه اللي انا عايش فيها انا كلمتها اكتر من مره علي فونها بس ماشوفتهاش لان فونها عادي مش بكاميرات
كان صوتها اقل ما يقال عنه متجمع فيه رقة العالم كله كنت متخيلها جميله جدا زي صوتها كدا دخلنا الشقه وبدءت اقول كلماتي الجميله ليها زيي زي اي واحد يوم زفافه النهارده
هي كانت مكتفيه بكلمة حاضر وكل مره تقولها اتجنن عشان اشوفها ما هو مش معقول بعد الرقه دي تطلع مش حلوه يعني
قربت ورفعت الطرحه من علي وجهها واتصدمت مكاني مستحيل دي تكون زوجتي انا طول عمري راسم في خيالي ملكة جمال لكن تطلع في الاخر كدا
هي مش رفيعه وقولت ماشي لكن شكلها يطلع كدا اهو دا اللي مرفوض نصف وجهها ابيض والنصف التاني اسود زي وحححححممممه كدا
طبعا شوفتها من هنا وما سكتتش وبدءت اهين فيها ومن كتر العصبيه فتحت الباب وزقيتها برا وقفلت الباب في وشها بعد ما قولت ليها ان مش عايز اشوفها قدامي تاني وبعد يومين لقيت الباب بيخبط ووووووووو
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2024/02/blog-post_20.html?m=1
قصر الروايات
رواية دمعه من سمراء البارت الاول بقلم ايات الرحمن جديده وحصريه في مدونة قصر الروايات
رواية عندما ياتى العوض موسى (الجزء الثاني)الفصل الرابع عشر بقلم امانى سيد
البارت الرابع عشر
خرج ريحان من عند يحيى وكان سايبه بيفكر فى كلامه
سدره خبطت على الباب ودخلت
سدره : استاذ يحيى مدام نجوى بره
يحيى: ايه ده طيب دخليها فوراً
سدره استغربت جدا من طريقة يحيى فى استقبال العميله دى
سدره: اتفضلى استاذ يحيى منتظرك جوه
دخلت نجوى ليحيى قام رحب بيها وحضنها
يحيى: ازيك يا نوجه عامله ايه
نجوى : انا كويسه يا حبيبي كنت بذور عمامى هنا قلت اعدى اطمن عليكوا
يحيى: انتى نورتى المهم هكلمهم يعملوا الغدا اللى بتحبيه ولازم تتغدى معانا انهارده
نجوى: يا حبيبي انا بس جايه اطمن عليكوا مافيش داعى وممكن وجودى يزعل حد
يحيى: لا ابدا طنط زليخه طيبه وحنينه اوى وعمرها ما تضايق منك
( نجوى خاله يحيى وصحر الصغيره وعايشه بره مصر وبتيجى زيارات وترجع تانى وقبل ما تتجوز وتسافر كانت هى ويحيى صحاب سنها ٣٠ بس مش باين عليها )
خرج يحيى مع نجوى وكانت سدره قاعده
يحيى : انسه سدره الغى كل مواعيدى انهارده
سدره : حاضر يا فندم
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_385.html
البارت الرابع عشر
خرج ريحان من عند يحيى وكان سايبه بيفكر فى كلامه
سدره خبطت على الباب ودخلت
سدره : استاذ يحيى مدام نجوى بره
يحيى: ايه ده طيب دخليها فوراً
سدره استغربت جدا من طريقة يحيى فى استقبال العميله دى
سدره: اتفضلى استاذ يحيى منتظرك جوه
دخلت نجوى ليحيى قام رحب بيها وحضنها
يحيى: ازيك يا نوجه عامله ايه
نجوى : انا كويسه يا حبيبي كنت بذور عمامى هنا قلت اعدى اطمن عليكوا
يحيى: انتى نورتى المهم هكلمهم يعملوا الغدا اللى بتحبيه ولازم تتغدى معانا انهارده
نجوى: يا حبيبي انا بس جايه اطمن عليكوا مافيش داعى وممكن وجودى يزعل حد
يحيى: لا ابدا طنط زليخه طيبه وحنينه اوى وعمرها ما تضايق منك
( نجوى خاله يحيى وصحر الصغيره وعايشه بره مصر وبتيجى زيارات وترجع تانى وقبل ما تتجوز وتسافر كانت هى ويحيى صحاب سنها ٣٠ بس مش باين عليها )
خرج يحيى مع نجوى وكانت سدره قاعده
يحيى : انسه سدره الغى كل مواعيدى انهارده
سدره : حاضر يا فندم
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/blog-post_385.html
قصر الروايات
رواية عندما ياتى العوض موسى (الجزء الثاني)الفصل الرابع عشر بقلم امانى سيد
رواية دمية في يد غجري
التاسع والعشرين والثلاثون الأخيرة
عصب عينيها قام بحملها بين ذراعيه متجهاً بها الى الاسفل وهى واضعة يدها حول عنقه تريح رأسها على كتفه تبتسم بحماس من دلال زوجها لها
وتين:"ايه وصلنا ولا لسه يا حبيبى"
ثائر:" خلاص قربنا اهو يا قلبى"
وتين:" ماشى.ثائر"
ثائر:" ايه يا عشق ثائر"
وتين:" انا بحبك اوى يا حبيبى"
ثائر:'' وانا بعشقك يا وتينى"
وصل الى المكان قام بانزالها من بين يديه قام بسحب الرباط من على عينيها فتحت عيناها ببطئ نظرت حولها بابتسامة وانبهار
وتين:" الله ايه ده يا ثائر ايه الحاجات الحلوة دى"
ثائر:"عجبتك يعنى يا روحى"
كانت غرفة جدته تضيئها الشموع التى تتراقص ألسنة اللهب بها فى هذا الظلام والورد المتناثر على ارضية الغرفة وايضا على السرير وهناك طاولة فى شرفة الغرفة مجهزة لشخصين يتوسطها قالب حلوى يحمل صورة لتلك الجميلة التى تستحوذ على قلبه وعقله
وتين:" جميلة اوى ربنا ما يحرمنى منك ابدا يا حبيبى"
ثائر:" ولا منك يا حبيبتى يلا خدى الفستان ده البسيه وتعالى"
وتين:"ماشى بس اوعى تكون جبته على مقاسى قبل الحمل انا دلوقتى بقيت وتين وشركاءها"
ثائر:"ههههه متخافيش واسع يا قلبى وكمان انتى بطنك مش كبيرة من الحمل ولا حاجة يا روحى هى شبه الكورة بس"
وتين:" بقى كده بقيت شبه الكورة ومريم تقولى بطيخة لاء حلو اوى كده"
ثائر:" طب دا انتى بطيخة عسل يا قلبى"
وتين:''تسلملى يا رافع من معنوياتى يا حبيبى"
اخذت الفستان وذهبت لارتداءه كان ينتظرها على الطاولة بعد ان انتهت من تجهيز نفسها رأها قادمة بذلك الفستان الذى زاد من جمالها وخاصة وهى حامل فانتفاخ بطنها زادها جمال وإغراء فى عينيه ابتسم لها قام من مكانه اخذ يدها بين يديه يقبل باطن يدها كعادته تلك القبلة التى لا يعلم ماذا تفعل بها فهى تفعل بها الاعاجيب ابتسمت له همس لها بصوت حنون
ثائر:"كل سنة وانتى طيبة يا وتينى كل سنة وانتى حبيبتى كل سنة وانتى عمرى كل سنة وانتى قلبى كل سنة وانتى مراتى وام ولادى"
وتين:" وانت طيب يا ثائر وتسلملى يا حبيبى وربنا ميحرمنيش منك وتفضل منور حياتى كده على طول"
ثائر:"تعالى بقى نقطع التورتة واتمنى أمنية وعلشان اديكى هديتك كمان"
وتين:"هو لسه فى هدية غير الفستان والجو الرومانسى والحاجات الحلوة دى كمان"
ثائر:"ايوة طبعا يلا تعالى معايا"
اخذها من يدها قام باشعال الشموع بقالب الكيك نظر اليها بابتسامة
ثائر:" يلا يا روحى اتمنى امنية وطفى الشمع"
اغمضت عينيها ظل تدعو الله ان يحفظه لها وان يرزقها اولادها بصحة وعافية وان تظل ايامهم سعيدة بدون ان شئ محزن بعد ان انتهت فتحت عينيها قامت باطفاء الشموع قامت بتقطيع قالب الحلوى اخذت منه تناوله فى فمه اخذ منها قضمة ثم تناولت هى ايضا من الكيك من نفس المكان الذى تناول منه
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://pub546.ayam.news/788802
التاسع والعشرين والثلاثون الأخيرة
عصب عينيها قام بحملها بين ذراعيه متجهاً بها الى الاسفل وهى واضعة يدها حول عنقه تريح رأسها على كتفه تبتسم بحماس من دلال زوجها لها
وتين:"ايه وصلنا ولا لسه يا حبيبى"
ثائر:" خلاص قربنا اهو يا قلبى"
وتين:" ماشى.ثائر"
ثائر:" ايه يا عشق ثائر"
وتين:" انا بحبك اوى يا حبيبى"
ثائر:'' وانا بعشقك يا وتينى"
وصل الى المكان قام بانزالها من بين يديه قام بسحب الرباط من على عينيها فتحت عيناها ببطئ نظرت حولها بابتسامة وانبهار
وتين:" الله ايه ده يا ثائر ايه الحاجات الحلوة دى"
ثائر:"عجبتك يعنى يا روحى"
كانت غرفة جدته تضيئها الشموع التى تتراقص ألسنة اللهب بها فى هذا الظلام والورد المتناثر على ارضية الغرفة وايضا على السرير وهناك طاولة فى شرفة الغرفة مجهزة لشخصين يتوسطها قالب حلوى يحمل صورة لتلك الجميلة التى تستحوذ على قلبه وعقله
وتين:" جميلة اوى ربنا ما يحرمنى منك ابدا يا حبيبى"
ثائر:" ولا منك يا حبيبتى يلا خدى الفستان ده البسيه وتعالى"
وتين:"ماشى بس اوعى تكون جبته على مقاسى قبل الحمل انا دلوقتى بقيت وتين وشركاءها"
ثائر:"ههههه متخافيش واسع يا قلبى وكمان انتى بطنك مش كبيرة من الحمل ولا حاجة يا روحى هى شبه الكورة بس"
وتين:" بقى كده بقيت شبه الكورة ومريم تقولى بطيخة لاء حلو اوى كده"
ثائر:" طب دا انتى بطيخة عسل يا قلبى"
وتين:''تسلملى يا رافع من معنوياتى يا حبيبى"
اخذت الفستان وذهبت لارتداءه كان ينتظرها على الطاولة بعد ان انتهت من تجهيز نفسها رأها قادمة بذلك الفستان الذى زاد من جمالها وخاصة وهى حامل فانتفاخ بطنها زادها جمال وإغراء فى عينيه ابتسم لها قام من مكانه اخذ يدها بين يديه يقبل باطن يدها كعادته تلك القبلة التى لا يعلم ماذا تفعل بها فهى تفعل بها الاعاجيب ابتسمت له همس لها بصوت حنون
ثائر:"كل سنة وانتى طيبة يا وتينى كل سنة وانتى حبيبتى كل سنة وانتى عمرى كل سنة وانتى قلبى كل سنة وانتى مراتى وام ولادى"
وتين:" وانت طيب يا ثائر وتسلملى يا حبيبى وربنا ميحرمنيش منك وتفضل منور حياتى كده على طول"
ثائر:"تعالى بقى نقطع التورتة واتمنى أمنية وعلشان اديكى هديتك كمان"
وتين:"هو لسه فى هدية غير الفستان والجو الرومانسى والحاجات الحلوة دى كمان"
ثائر:"ايوة طبعا يلا تعالى معايا"
اخذها من يدها قام باشعال الشموع بقالب الكيك نظر اليها بابتسامة
ثائر:" يلا يا روحى اتمنى امنية وطفى الشمع"
اغمضت عينيها ظل تدعو الله ان يحفظه لها وان يرزقها اولادها بصحة وعافية وان تظل ايامهم سعيدة بدون ان شئ محزن بعد ان انتهت فتحت عينيها قامت باطفاء الشموع قامت بتقطيع قالب الحلوى اخذت منه تناوله فى فمه اخذ منها قضمة ثم تناولت هى ايضا من الكيك من نفس المكان الذى تناول منه
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://pub546.ayam.news/788802
موقع أيام نيوز
رواية دمية في يد غجري الفصل التاسع والعشرون والثلاثون الأخير بقلم سمسم
التاسع والعشرين والثلاثون الأخيرة عصب عينيها قام بحملها بين ذراعيه متجها بها الى الاسفل وهى واضعة يدها حول عنقه تريح رأسها على كتفه تبتسم بحماس من دلال زوجها لها وتينايه وصلنا ولا لسه يا حبيبى ثائر خلاص قربنا اهو يا قلبى وتين ماشى ثائر ثائر ايه يا عشق ثائر…
رواية زواج بالاجبار الفصل الرابع وخمسون 54بقلم فريده احمد حصريه وكامله
هنا في اوضتها رايحة جاية بغضب بعد ما عرفت السبب اللي تامر طلقها علشانه وان صاحبتها بعتتلو الفويس
هنا في نفسها بغضب وعصبية .. يابنت الكلب . وديني ماهسيبك . لازم اعرفها الزاي تعمل معايا انا كده الحيوانة
وهي بتتوعدلها
قعدت علي السرير وهي حاسة بالهزيمة دموعها نزلت لما حست انها خسرت تامر خلاص وهي متأكدة انو استحالة يغفرلها الغلط ده
بدأت تراجع نفسها وهي بتندم علي كل اللي عملته واعترفت بينها وبين نفسها انها كانت غلط وأنها فعلا كانت مقصرة معاه واهملته وأنها اديتلو الفرصة يدور علي الاهتمام بره . بس في نفس الوقت خيانته وجعتها ومقدرتش تستحملها . مقدرتش تستحمل انها تتخان وانو يلمس واحدة غيرها . كرامتها مسمحتلهاش تتخان وتعدي الموضوع عادي كده
هنا فضلت تعيط علي حياتها اللي اتخربت وحبها اللي ضيعتو من ايديها بغرورها وكبريأها . تامر حبها الاول والاخير حب طفولتها اللي محبتش غيره ولا شافت غيره في حياتها
هنا مسحت دموعها وقررت انها لازم ترجع حبها ليها حتي لو هتعتذر
..
خرجت هنا من اوضتها وهي خارجة لاقت ريم طالعة من تحت وداخله اوضتها
هنا .. ريم
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/54.html
هنا في اوضتها رايحة جاية بغضب بعد ما عرفت السبب اللي تامر طلقها علشانه وان صاحبتها بعتتلو الفويس
هنا في نفسها بغضب وعصبية .. يابنت الكلب . وديني ماهسيبك . لازم اعرفها الزاي تعمل معايا انا كده الحيوانة
وهي بتتوعدلها
قعدت علي السرير وهي حاسة بالهزيمة دموعها نزلت لما حست انها خسرت تامر خلاص وهي متأكدة انو استحالة يغفرلها الغلط ده
بدأت تراجع نفسها وهي بتندم علي كل اللي عملته واعترفت بينها وبين نفسها انها كانت غلط وأنها فعلا كانت مقصرة معاه واهملته وأنها اديتلو الفرصة يدور علي الاهتمام بره . بس في نفس الوقت خيانته وجعتها ومقدرتش تستحملها . مقدرتش تستحمل انها تتخان وانو يلمس واحدة غيرها . كرامتها مسمحتلهاش تتخان وتعدي الموضوع عادي كده
هنا فضلت تعيط علي حياتها اللي اتخربت وحبها اللي ضيعتو من ايديها بغرورها وكبريأها . تامر حبها الاول والاخير حب طفولتها اللي محبتش غيره ولا شافت غيره في حياتها
هنا مسحت دموعها وقررت انها لازم ترجع حبها ليها حتي لو هتعتذر
..
خرجت هنا من اوضتها وهي خارجة لاقت ريم طالعة من تحت وداخله اوضتها
هنا .. ريم
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/54.html
قصر الروايات
رواية زواج بالاجبار الفصل الرابع وخمسون 54بقلم فريده احمد حصريه وكامله