رواية غفران العاصى الفصل الاول والثاني بقلم لولا حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات
غفران الجارحي: فتاه رقيقه ، خجوله، طيبه .
تبلغ من العمر عشرون عاماً يتيمه الوالدين ، جدها من قام بتربيتها ، تعشق ابن عمها عاصي وهو اسم علي مسمي ولكنه لا يراها ولا يشعر بها .
عاصي الجارحي : الحفيد الاكبر لمنصور الجارحي، يبلغ من العمر ثلاثون عام .
عصبي ، حاد الطباع، شرس ، لا يقبل ان يفرض رأيه عليه ، يدير املاك عائله المنصوري يقبضه من حديد.
الجد منصور الجاريحي: يبلغ من العمر 76 عاماً يعشق احفاده بشده ويفعل كل شيء من اجلهم .
طيب ، كريم الخلق، حاد الذكاء .
دريه الجارحي: والده عاصي ، تبلغ من العمر خمسه وخمسون عاماً .
امرأه حقوده ، طماعه تريد ان تظل ثروه الجارحي تحت سيطرتها وتسعي لتزويج ابنها من ابنه شقيقتها
تكره غفران بشده….
نسرين الحوفي: تبلغ من العمر سته وعشرون عاماً تعشق عاصي حد الهوس ، شريره ، طامعه ، مثل خالتها دريه والده عاصي.
تكره غفران منذ طفولتها .
الفصل الأول
في احدي القصور العريقة المطلة علي شاطيء البحر المتوسط في ارقي احياء مدينه الاسكندرية …
وتحديداً في قصر الجارحي ..
احد اهم واكبر واشهر رجال الاعمال في الاسكندرية خاصةً ومصر عامةً…
منصور الجارحي …..!!!!
كان هناك حاله من الهرج والمرج داخل القصر والكل يعمل علي قدم وساق من اجل استقبال الحفيد الاول لمنصور الجارحي والرجل الثاني بعده في اداره امبراطورية الجارحي ” عاصي الجارحي “…..، بعد
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://mahomed1.blogspot.com/2025/04/blog-post_463.html
غفران الجارحي: فتاه رقيقه ، خجوله، طيبه .
تبلغ من العمر عشرون عاماً يتيمه الوالدين ، جدها من قام بتربيتها ، تعشق ابن عمها عاصي وهو اسم علي مسمي ولكنه لا يراها ولا يشعر بها .
عاصي الجارحي : الحفيد الاكبر لمنصور الجارحي، يبلغ من العمر ثلاثون عام .
عصبي ، حاد الطباع، شرس ، لا يقبل ان يفرض رأيه عليه ، يدير املاك عائله المنصوري يقبضه من حديد.
الجد منصور الجاريحي: يبلغ من العمر 76 عاماً يعشق احفاده بشده ويفعل كل شيء من اجلهم .
طيب ، كريم الخلق، حاد الذكاء .
دريه الجارحي: والده عاصي ، تبلغ من العمر خمسه وخمسون عاماً .
امرأه حقوده ، طماعه تريد ان تظل ثروه الجارحي تحت سيطرتها وتسعي لتزويج ابنها من ابنه شقيقتها
تكره غفران بشده….
نسرين الحوفي: تبلغ من العمر سته وعشرون عاماً تعشق عاصي حد الهوس ، شريره ، طامعه ، مثل خالتها دريه والده عاصي.
تكره غفران منذ طفولتها .
الفصل الأول
في احدي القصور العريقة المطلة علي شاطيء البحر المتوسط في ارقي احياء مدينه الاسكندرية …
وتحديداً في قصر الجارحي ..
احد اهم واكبر واشهر رجال الاعمال في الاسكندرية خاصةً ومصر عامةً…
منصور الجارحي …..!!!!
كان هناك حاله من الهرج والمرج داخل القصر والكل يعمل علي قدم وساق من اجل استقبال الحفيد الاول لمنصور الجارحي والرجل الثاني بعده في اداره امبراطورية الجارحي ” عاصي الجارحي “…..، بعد
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://mahomed1.blogspot.com/2025/04/blog-post_463.html
موسوعة القصص والروايات
رواية غفران العاصى الفصل الاول والثاني بقلم لولا حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات
رواية غفران العاصى الفصل الثالث والرابع بقلم لولا حصريه في مدونة موسوعة
القصص والروايات
https://mahomed1.blogspot.com/2025/04/blog-post_772.html
القصص والروايات
https://mahomed1.blogspot.com/2025/04/blog-post_772.html
موسوعة القصص والروايات
رواية غفران العاصى الفصل الثالث والرابع بقلم لولا حصريه في مدونة موسوعة القصص والروايات
رواية العزف على نياط القلوب الفصل الثاني 2بقلم امانى سيد (حصريه في مدونة قصر الروايات)
ظلت غاليه جالسه فى غرفتها تبكى ماذا ستفعل وكيف لها أن تقابله بعد ما حطم حياتها
ماذا لو اعتذرت للأولاد؟" همست بها في الفراغ، وكأنها تنتظر احد ان يجيبها . "هل سيقبلون اعتذاري؟ هل سيفهمون؟"
ليتهم يعلمون فقط... ليتهم يرون الوحش الحقيقي خلف قناع الأب المثالي.
تحول الحب في قلبها إلى رماد الكراهية، نارًا خامدة تترك وراءها سوادًا لا يمحى. كيف يمكن لقلب حمل كل هذا الود أن ينقلب هكذا؟ كيف يمكن لشخص كان الأمان ذاته أن يصبح مصدر هذا الألم العميق؟
عادت دموعها للانهمار بغزارة،
سمعت غاليه طرق على الباب فذهب مسرعه للمرحاض
وقامت لتغسل وجهها المتورم من البكاء فقد شعرت بالعجز والوحدة تلتفان حولها ككابوس خانق. كانت تقف على حافة الهاوية، تتأرجح بين الرغبة في المصالحة واليأس من إمكانية تحقيقها.
ـ مين بيخبط
ـ انا يا ماما ريان
ـ ادخل يا حبيبى
ـ ها هنروح لبابا امته
ـ ينفع يا ريان نأجل مشوار بابا كام يوم يكون انكل عيسى فضى يوديكوا
ـ لا مش موافق بابا وحشنى اوى وغير كده هياخدنا انا ومالك عشان يجبلنا اسكوتر جديد بالكهربا كان نفسنا فيه بس مالحقناش نجيبه
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/2_24.html
ظلت غاليه جالسه فى غرفتها تبكى ماذا ستفعل وكيف لها أن تقابله بعد ما حطم حياتها
ماذا لو اعتذرت للأولاد؟" همست بها في الفراغ، وكأنها تنتظر احد ان يجيبها . "هل سيقبلون اعتذاري؟ هل سيفهمون؟"
ليتهم يعلمون فقط... ليتهم يرون الوحش الحقيقي خلف قناع الأب المثالي.
تحول الحب في قلبها إلى رماد الكراهية، نارًا خامدة تترك وراءها سوادًا لا يمحى. كيف يمكن لقلب حمل كل هذا الود أن ينقلب هكذا؟ كيف يمكن لشخص كان الأمان ذاته أن يصبح مصدر هذا الألم العميق؟
عادت دموعها للانهمار بغزارة،
سمعت غاليه طرق على الباب فذهب مسرعه للمرحاض
وقامت لتغسل وجهها المتورم من البكاء فقد شعرت بالعجز والوحدة تلتفان حولها ككابوس خانق. كانت تقف على حافة الهاوية، تتأرجح بين الرغبة في المصالحة واليأس من إمكانية تحقيقها.
ـ مين بيخبط
ـ انا يا ماما ريان
ـ ادخل يا حبيبى
ـ ها هنروح لبابا امته
ـ ينفع يا ريان نأجل مشوار بابا كام يوم يكون انكل عيسى فضى يوديكوا
ـ لا مش موافق بابا وحشنى اوى وغير كده هياخدنا انا ومالك عشان يجبلنا اسكوتر جديد بالكهربا كان نفسنا فيه بس مالحقناش نجيبه
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/2_24.html
قصر الروايات
رواية العزف على نياط القلوب الفصل الثاني 2بقلم امانى سيد (حصريه في مدونة قصر الروايات)
رواية النصيب الفصل الثالث وعشرون 23بقلم نورمحمد( حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)
#الباىت_الثالث_وعشرون(الـنـصـيـب)
:الحقيقه اللي مخبياها عنك المحروسه امك انها زمان حملت فيكي في الحرام وهي كانت لسه على زمتي يعني باعت شرفها وكمان خانتني بكل بجاحه وقتها ها عرفتي انا مستحيل اقبل بيكي ليه يابت الحرام
حور وسعت عنيها بصدمه وزهول كبير من كلام حازم لها ولقت كل نظرات الناس موجهه لها بقرف وشمئزار كبير وفجأه حست بدنيا بتسود قدامها ووقعت على الارض زي الموات
ويوسف اول ماشافها كده قدامه جرى عليها برعب حقيقي وهو بيقول:حوووور حبيبتي لا ابوس ايدك متعملش فيا كده؟!!
وبعد وقت في المستشفي
حور دخلت العمليات ويوسف كان بيعيط عليها وحازم واقف جنبه وهو بيبصله بضيق وبرود
لغايه ما بصله يوسف بلوم ودموع وهو بيقول: ارتحت كده يابابا بعد ماعملت اللي عاوز تعمله بس صدقني حور لو جرى لها حاجه بسببك انا مستحيل اسامحك ابدا لاني بحبها اوي
حازم بصله بضيق وقال بحده: انا بعمل ده كله لمصلحتك انت يايوسف والا عاوزني اقف ساكت وانا شايفك بتدمر مستقبلك مع بنت الحرام دي و
قاطعه صوت يارا اللي سبق صوت يوسف من بعد حضورها للمستشفي وهي بتقول بغضب: اخرس قطع لسانك انا بنتي مش كده ابدا ياحازم ولو زمان سكت عن حقي وظلمك ليا فدلوقتي مستحيل اسكت ابدا عن حق بنتي انت سامعني
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/23_21.html
#الباىت_الثالث_وعشرون(الـنـصـيـب)
:الحقيقه اللي مخبياها عنك المحروسه امك انها زمان حملت فيكي في الحرام وهي كانت لسه على زمتي يعني باعت شرفها وكمان خانتني بكل بجاحه وقتها ها عرفتي انا مستحيل اقبل بيكي ليه يابت الحرام
حور وسعت عنيها بصدمه وزهول كبير من كلام حازم لها ولقت كل نظرات الناس موجهه لها بقرف وشمئزار كبير وفجأه حست بدنيا بتسود قدامها ووقعت على الارض زي الموات
ويوسف اول ماشافها كده قدامه جرى عليها برعب حقيقي وهو بيقول:حوووور حبيبتي لا ابوس ايدك متعملش فيا كده؟!!
وبعد وقت في المستشفي
حور دخلت العمليات ويوسف كان بيعيط عليها وحازم واقف جنبه وهو بيبصله بضيق وبرود
لغايه ما بصله يوسف بلوم ودموع وهو بيقول: ارتحت كده يابابا بعد ماعملت اللي عاوز تعمله بس صدقني حور لو جرى لها حاجه بسببك انا مستحيل اسامحك ابدا لاني بحبها اوي
حازم بصله بضيق وقال بحده: انا بعمل ده كله لمصلحتك انت يايوسف والا عاوزني اقف ساكت وانا شايفك بتدمر مستقبلك مع بنت الحرام دي و
قاطعه صوت يارا اللي سبق صوت يوسف من بعد حضورها للمستشفي وهي بتقول بغضب: اخرس قطع لسانك انا بنتي مش كده ابدا ياحازم ولو زمان سكت عن حقي وظلمك ليا فدلوقتي مستحيل اسكت ابدا عن حق بنتي انت سامعني
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/03/23_21.html
قصر الروايات
رواية النصيب الفصل الثالث وعشرون 23بقلم نورمحمد( حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)
رواية شيطان امرأة الفصل الرابع 4 بقلم ناهد خالد (حصريه في مدونة قصر الروايات)
خلصوا فطار وقعدوا يشربوا شاي ويفكروا هيعملوا ايه معاها ازاي هيكشفوها ولو شكهم طلع صح هيتصرفوا ازاي؟
خبط على الباب قطع تفكيرهم وقامت ميرفت فتحت الباب عشان يظهر زياد اللي اول ما دخل انتفضت نيرة واقفة وسابت كوباية الشاي وقالت:
هطلع شقتي عندي غسيل.
عدت من جنبه فمسك دراعها وهو بيقولها بهدوء:
استني يا نيرة عاوز أتكلم معاكي.
شدت دراعها منه وقالت:
مفيش كلام بينا, روح أتكلم مع اللي صدقتها.
هز راسه بلا وقال:
وحياتك عندي ما شكيت فيكِ لحظة, ولا عمري اشك افيكِ انتِ.
بصتله بعتاب ودموع اتكونت في عيونها:
اومال بصتك ليا وقتها كانت لوم ليه؟ وليه قولت ميهمنيش كل اللي بتقوليه يهمني اعرف مين السبب في موت ابني.
عشان انا فعلاً يهمني اعرف مين السبب, بس مقولتش انك السبب, انا بس كنت بقولك ان الكلام ده مش وقته, لو انتي معملتيهاش قولي مش انا, مكانش في داعي لأي كلام تاني في الوقت ده, وبصتي مكانش فيها لوم على شكي فيكي...كان فيها لوم ليكي على انك السبب في اني بقيت موجود في موقف زي ده, انتِ السبب في الإحساس الصعب اللي حسيته وقتها.
شاورت لنفسها بذهول وقالت:
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/4_86.html
خلصوا فطار وقعدوا يشربوا شاي ويفكروا هيعملوا ايه معاها ازاي هيكشفوها ولو شكهم طلع صح هيتصرفوا ازاي؟
خبط على الباب قطع تفكيرهم وقامت ميرفت فتحت الباب عشان يظهر زياد اللي اول ما دخل انتفضت نيرة واقفة وسابت كوباية الشاي وقالت:
هطلع شقتي عندي غسيل.
عدت من جنبه فمسك دراعها وهو بيقولها بهدوء:
استني يا نيرة عاوز أتكلم معاكي.
شدت دراعها منه وقالت:
مفيش كلام بينا, روح أتكلم مع اللي صدقتها.
هز راسه بلا وقال:
وحياتك عندي ما شكيت فيكِ لحظة, ولا عمري اشك افيكِ انتِ.
بصتله بعتاب ودموع اتكونت في عيونها:
اومال بصتك ليا وقتها كانت لوم ليه؟ وليه قولت ميهمنيش كل اللي بتقوليه يهمني اعرف مين السبب في موت ابني.
عشان انا فعلاً يهمني اعرف مين السبب, بس مقولتش انك السبب, انا بس كنت بقولك ان الكلام ده مش وقته, لو انتي معملتيهاش قولي مش انا, مكانش في داعي لأي كلام تاني في الوقت ده, وبصتي مكانش فيها لوم على شكي فيكي...كان فيها لوم ليكي على انك السبب في اني بقيت موجود في موقف زي ده, انتِ السبب في الإحساس الصعب اللي حسيته وقتها.
شاورت لنفسها بذهول وقالت:
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/4_86.html
قصر الروايات
رواية شيطان امرأة الفصل الرابع 4 بقلم ناهد خالد (حصريه في مدونة قصر الروايات)
رواية فراشة في سك العقرب الجزء الثاني (حب أعمى)الفصل الأول 1 بقلم ناهد خالد حصريه
الفصل الأول من الجزء الثاني..
فراشة في سكّ العقرب (حب أعمى)..
"أحيانًا لا نعرف كيف نجونا، رُبما بدعوة مخلصة من قلب يحبنا، ورُبما بمشيئة الرب!"
تسمرت محلها حين لمحت بجانب عينيها وقوفه القريب لحد ما، وصمتت تمامًا عن الحديث غير قادره على التفوه بحرف واحد ورد الفعل الصحيح تجهله، فماذا ستفعل وأين ستخفي الهاتف وهو يقف مجاورًا لها وعينيهِ بالتأكيد لا تفارقها، ثواني مرت عليها كالساعات حتى أتت مشيئة الرب حين دلفت "نورهان" لغرفته فجأة ليلتفت لها فتسرع "فيروز" التصرف وهي تسقط الهاتف في اناء زرع قريب منها ووقفت تعدل خصلات شعرها وكأنها لا تنتبه لهم...
_ ايه يا حبيبتي محتاجه حاجه؟
نظرت له بتردد واضح جعله يحثها على الحديث فقالت بحذر:
_ كنت عاوزه اسألك سؤال لو هيعصبك بلاش ترد.
ابتسم لها ابتسامة صغيرة وقال مشجعًا:
_ اسألي..
فركت كفيها بقلق بالغ وسألته:
_ مبتفكرش تحل مشاكلك ما مازن؟
استند على سور الشرفة بإحدى زراعيهِ وقال ببسمة ساخرة:
_ لأ، مبفكرش.
قطبت ما بين حاجبيها بحزن وضيق في آنٍ:
_ ليه؟ عمر العداوة ما تستمر بين الاخوات يا شاهين.
_ بتستمر عادي.. طول ما هم اتفننوا في أذية بعض.. تحبي اعدلك كام مرة مازن أذاني؟ أو محتاجه اعرفك هو أذاني لدرجة ايه؟
احنت رأسها أرضًا وصمتها كان مفسرًا فلوى فمه باستهزاء والتف ينظر خارج الشرفة يتعمق في السماء السوداء الكاحلة والتي بات قلبه يشبهها في عتمتها
تكملة الرواية من هنا ⏬ ⏬ ⏬ ⏬
https://mahomed1.blogspot.com/2025/04/1_26.html
.
الفصل الأول من الجزء الثاني..
فراشة في سكّ العقرب (حب أعمى)..
"أحيانًا لا نعرف كيف نجونا، رُبما بدعوة مخلصة من قلب يحبنا، ورُبما بمشيئة الرب!"
تسمرت محلها حين لمحت بجانب عينيها وقوفه القريب لحد ما، وصمتت تمامًا عن الحديث غير قادره على التفوه بحرف واحد ورد الفعل الصحيح تجهله، فماذا ستفعل وأين ستخفي الهاتف وهو يقف مجاورًا لها وعينيهِ بالتأكيد لا تفارقها، ثواني مرت عليها كالساعات حتى أتت مشيئة الرب حين دلفت "نورهان" لغرفته فجأة ليلتفت لها فتسرع "فيروز" التصرف وهي تسقط الهاتف في اناء زرع قريب منها ووقفت تعدل خصلات شعرها وكأنها لا تنتبه لهم...
_ ايه يا حبيبتي محتاجه حاجه؟
نظرت له بتردد واضح جعله يحثها على الحديث فقالت بحذر:
_ كنت عاوزه اسألك سؤال لو هيعصبك بلاش ترد.
ابتسم لها ابتسامة صغيرة وقال مشجعًا:
_ اسألي..
فركت كفيها بقلق بالغ وسألته:
_ مبتفكرش تحل مشاكلك ما مازن؟
استند على سور الشرفة بإحدى زراعيهِ وقال ببسمة ساخرة:
_ لأ، مبفكرش.
قطبت ما بين حاجبيها بحزن وضيق في آنٍ:
_ ليه؟ عمر العداوة ما تستمر بين الاخوات يا شاهين.
_ بتستمر عادي.. طول ما هم اتفننوا في أذية بعض.. تحبي اعدلك كام مرة مازن أذاني؟ أو محتاجه اعرفك هو أذاني لدرجة ايه؟
احنت رأسها أرضًا وصمتها كان مفسرًا فلوى فمه باستهزاء والتف ينظر خارج الشرفة يتعمق في السماء السوداء الكاحلة والتي بات قلبه يشبهها في عتمتها
تكملة الرواية من هنا ⏬ ⏬ ⏬ ⏬
https://mahomed1.blogspot.com/2025/04/1_26.html
.
موسوعة القصص والروايات
رواية فراشة في سك العقرب الجزء الثاني (حب أعمى)الفصل الأول 1 بقلم ناهد خالد حصريه
بسم الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وَلَقَدْ نَعْلَمُ أنّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُون فَسَبّحْ بِحَمْدِ رَبِكَ وكُن مِنَ السَاجِدِينْ واِعْبُد رَبَّكَ حَتّى يَأْتِيَكَ اليَقِينْ .
اللهم إنا نستودعك أهل غزة وكل فلسطين ، اللهم
كن لهم عونا اللهم إنا لا نملك لغزة وفلسطين إلا الدعاء
الفصل الأول 🌊 بحر ثائر2 🌊 بقلم آية العربي
❈-❈-❈
يا أنتِ...
لا للخطر والمخاطر أنتِ....
لي كنتِ ولي ستظلين...
لي للأبد أنتِ.....
لي يا الابتسامة السعيدة
لي يالسعادة البعيدة
لي يالضحكة الشريدة
لي يا الحبيبة الفريدة
لي ولقلبي وفي روحي
يا أنتِ...
ياغراما عذبا ذقته
يانجما بعيدا لمسته
لن أسمح بأن يأفل
ياحبا غريبا لذيذا متأخرا جائني
ومتأخرا ذقته...
يا حلما جميلا حققته
بعد عمر من الآلام
بعد عمر من الأيام....
( بقلم فيروزة )
❈-❈-❈
لتشعر بالسلام يجب أن تتذوق مرارة الظلم ، لتقدّر الراحة يجب أن تمارس الألم ، ولتشتري السعادة عليك أن تدفع الثمن ، وحينما تعطي الحب بسخاء فاعلم أنك تأذيت من القسوة ودعك من أن فاقد الشيء لا يعطيه ، لقد كذبوا علينا لأنهم فقط أرادوا أن يسلكوا المسار السيء في الرواية وتمنوا أن نتبعهم ولكننا لسنا تابعين بل سنظل دومًا مميزين .
كلما مر الوقت مر العمر وتثاقلت الأحمال وليس لك متسع إلا إذا أسرعت في إنجاز ما تسعى له .
أنت لست سِوى هدفَا لتحقيق هدفٍ آخر ، أنت مجرد عاشق كل مسألته في الحياة أن يحافظ على مشاعر من يحب لذا إياك أن تنحرف عما تم تحديده لك وإن حدث فتحمل العواقب لإنك ستصبح بين شقي الرحى
إما أن تضع وطنيتك على المحك أو أن ... تبتر أجنحة حبك الحقيقي
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/1_35.html
وَلَقَدْ نَعْلَمُ أنّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُون فَسَبّحْ بِحَمْدِ رَبِكَ وكُن مِنَ السَاجِدِينْ واِعْبُد رَبَّكَ حَتّى يَأْتِيَكَ اليَقِينْ .
اللهم إنا نستودعك أهل غزة وكل فلسطين ، اللهم
كن لهم عونا اللهم إنا لا نملك لغزة وفلسطين إلا الدعاء
الفصل الأول 🌊 بحر ثائر2 🌊 بقلم آية العربي
❈-❈-❈
يا أنتِ...
لا للخطر والمخاطر أنتِ....
لي كنتِ ولي ستظلين...
لي للأبد أنتِ.....
لي يا الابتسامة السعيدة
لي يالسعادة البعيدة
لي يالضحكة الشريدة
لي يا الحبيبة الفريدة
لي ولقلبي وفي روحي
يا أنتِ...
ياغراما عذبا ذقته
يانجما بعيدا لمسته
لن أسمح بأن يأفل
ياحبا غريبا لذيذا متأخرا جائني
ومتأخرا ذقته...
يا حلما جميلا حققته
بعد عمر من الآلام
بعد عمر من الأيام....
( بقلم فيروزة )
❈-❈-❈
لتشعر بالسلام يجب أن تتذوق مرارة الظلم ، لتقدّر الراحة يجب أن تمارس الألم ، ولتشتري السعادة عليك أن تدفع الثمن ، وحينما تعطي الحب بسخاء فاعلم أنك تأذيت من القسوة ودعك من أن فاقد الشيء لا يعطيه ، لقد كذبوا علينا لأنهم فقط أرادوا أن يسلكوا المسار السيء في الرواية وتمنوا أن نتبعهم ولكننا لسنا تابعين بل سنظل دومًا مميزين .
كلما مر الوقت مر العمر وتثاقلت الأحمال وليس لك متسع إلا إذا أسرعت في إنجاز ما تسعى له .
أنت لست سِوى هدفَا لتحقيق هدفٍ آخر ، أنت مجرد عاشق كل مسألته في الحياة أن يحافظ على مشاعر من يحب لذا إياك أن تنحرف عما تم تحديده لك وإن حدث فتحمل العواقب لإنك ستصبح بين شقي الرحى
إما أن تضع وطنيتك على المحك أو أن ... تبتر أجنحة حبك الحقيقي
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/1_35.html
قصر الروايات
رواية بحر ثائر( الجزء الثاني) الفصل الاول 1بقلم أية العربي (حصرية وجديده في مدونة قصر الروايات)
رواية ما لم تخبرنا به الحياة الفصل الخامس عشر 15 الجزء الثاني بقلم ايلا حصريه في مدونة قصر الروايات
اول ما بصيت على رجلي لقيت سل*سلة حد*يد محاوطاها و طرفها التاني متثبت في رجل السرير.
رجعت بسرعة ناحية السرير و حاولت أسحبها لكن مفيش فايدة، حاولت أرفع السرير و أعديها من تحت لكنه كان أتقل و أكبر بكتير من إني أقدر أشيله.
_صحيتي؟
جه صوت مألوف من ورايا، لفيت عشان أشوف أدهم مسنود بجنبه على باب الأوضة و في يده صينية أكل.
أول ما شفته اتكلمت بع*صبية:
_ايه اللي انت عامله فيا دا؟
رد بهدوء:
_اه..دا إجراء مؤقت لغاية ما نلاقي حل للمش*كلة.
_أدهم يا حق*ير همو*تك!
جريت ناحيته و قبل ما أقدر أوصل لوشه بضو*افري الس*لسلة منعتني.
_اهدي، مفيش فايدة من إنك تحاولي تخلعيها، مش هتقدري.
اتكلم و هو شايفني عمالة أحاول أفك الس*لسلة من رجلي.
تجاهلته و أنا بتلفت حواليا في الأوضة على حاجة أقدر أشيل بيها الس*لسلة لكن اتفاجئت لما أخدت بالي أخيراً إنه فضى الأوضة كلها و مسابش فيها غير السرير و الدولاب بس!
_حتى الدولاب فاضي متفكريش كتير!
اتكلم و مشي لغاية ما وصل عندي، حط الصينية قدامي و قعد.
_كلي و بعدين هنتكلم.
بصيتله بغ*يظ، أكتر حاجة مضا*يقاني كانت هدوئه الغريب في موقف زي كدا!
مديت يدي ناحية الصينية قبل ما اخد طبق السلطة و أك*به عليه.
اتنفس بعمق و هو بيمسح الأكل من على وشه قبل ما يتناول طبقه و يبدأ ياكل كأن مفيش حاجة حصلت، اتكلم و هو بياكل:
_لو مأكلتيش مش هنتكلم، و لو متكلمناش مش هف*كك.
رديت و أنا بشاور ناحيته بصباعي بتحذ*ير:
_مش هاكل و مش هنتكلم و خمن ايه اللي هيحصل؟...هتف*كني و غص*باً عنك!
_يمنى، متخلنيش اتضطر أستخدم معاكي أسلوب مش هيعجبك، اسمعي الكلام!
_و لو مسمعتهوش؟ هتعمل ايه يعني؟ انت مجرد واحد حق...
مقدرتش أكمل بسبب المعلقة اللي دخلت بوقي فجأة.
كنت هت*ف اللي حطه بس قبل ما أقدر أعمل كدا س*د منا*خيري بيده فاتضطريت أبلع.
_ها...اختاري، نكمل كدا و لا هتاكلي بنفسك؟
ابتسمت بسخر*ية قبل ما أسحب الصينية كلها و أق*لبها على الأرض.
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/15_8.html
اول ما بصيت على رجلي لقيت سل*سلة حد*يد محاوطاها و طرفها التاني متثبت في رجل السرير.
رجعت بسرعة ناحية السرير و حاولت أسحبها لكن مفيش فايدة، حاولت أرفع السرير و أعديها من تحت لكنه كان أتقل و أكبر بكتير من إني أقدر أشيله.
_صحيتي؟
جه صوت مألوف من ورايا، لفيت عشان أشوف أدهم مسنود بجنبه على باب الأوضة و في يده صينية أكل.
أول ما شفته اتكلمت بع*صبية:
_ايه اللي انت عامله فيا دا؟
رد بهدوء:
_اه..دا إجراء مؤقت لغاية ما نلاقي حل للمش*كلة.
_أدهم يا حق*ير همو*تك!
جريت ناحيته و قبل ما أقدر أوصل لوشه بضو*افري الس*لسلة منعتني.
_اهدي، مفيش فايدة من إنك تحاولي تخلعيها، مش هتقدري.
اتكلم و هو شايفني عمالة أحاول أفك الس*لسلة من رجلي.
تجاهلته و أنا بتلفت حواليا في الأوضة على حاجة أقدر أشيل بيها الس*لسلة لكن اتفاجئت لما أخدت بالي أخيراً إنه فضى الأوضة كلها و مسابش فيها غير السرير و الدولاب بس!
_حتى الدولاب فاضي متفكريش كتير!
اتكلم و مشي لغاية ما وصل عندي، حط الصينية قدامي و قعد.
_كلي و بعدين هنتكلم.
بصيتله بغ*يظ، أكتر حاجة مضا*يقاني كانت هدوئه الغريب في موقف زي كدا!
مديت يدي ناحية الصينية قبل ما اخد طبق السلطة و أك*به عليه.
اتنفس بعمق و هو بيمسح الأكل من على وشه قبل ما يتناول طبقه و يبدأ ياكل كأن مفيش حاجة حصلت، اتكلم و هو بياكل:
_لو مأكلتيش مش هنتكلم، و لو متكلمناش مش هف*كك.
رديت و أنا بشاور ناحيته بصباعي بتحذ*ير:
_مش هاكل و مش هنتكلم و خمن ايه اللي هيحصل؟...هتف*كني و غص*باً عنك!
_يمنى، متخلنيش اتضطر أستخدم معاكي أسلوب مش هيعجبك، اسمعي الكلام!
_و لو مسمعتهوش؟ هتعمل ايه يعني؟ انت مجرد واحد حق...
مقدرتش أكمل بسبب المعلقة اللي دخلت بوقي فجأة.
كنت هت*ف اللي حطه بس قبل ما أقدر أعمل كدا س*د منا*خيري بيده فاتضطريت أبلع.
_ها...اختاري، نكمل كدا و لا هتاكلي بنفسك؟
ابتسمت بسخر*ية قبل ما أسحب الصينية كلها و أق*لبها على الأرض.
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/15_8.html
قصر الروايات
رواية ما لم تخبرنا به الحياة الفصل الخامس عشر 15 الجزء الثاني بقلم ايلا حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية ما لم تخبرنا به الحياة الجزء الثاني مقدمه الفصل الاول بقلم ايلا حصريه
في مدونة قصر الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/blog-post_775.html
في مدونة قصر الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/blog-post_775.html
قصر الروايات
رواية ما لم تخبرنا به الحياة الجزء الثاني مقدمه الفصل الاول بقلم ايلا حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية عهد الغرام الجزء الثالث أسيرة في مملكة عشقه الفصل السابع عشر17 بقلم سيليا البحيرى
#أسيرة_في_مملكة_عشقه
فصل 17
في غرفة غزل – يوم الزفاف
ضوء الشمس يتسلل بخفة من نافذة الغرفة، لينعكس على فستان الزفاف الأبيض المزين بالدانتيل الفاخر. وقفت غزل أمام المرآة، تتأمل انعكاسها بصمت، عيناها الزرقاوان تائهتان في مزيج من المشاعر المتضاربة. كانت جميلة… بل مذهلة، لكن داخلها لم يكن مستعدًا بعد لاستيعاب ما سيحدث خلال ساعات قليلة.
غزل (بهمس لنفسها وهي تلامس قماش الفستان برفق):
"هو ده بجد؟ أنا فعلًا هتجوز النهاردة؟"
ابتلعت ريقها بصعوبة، ثم مررت أصابعها على الطرحة الموضوعة جانبًا، قبل أن تزفر ببطء.
غزل (بابتسامة صغيرة ساخرة):
"يا بنتي إنتي كنتي بتزعقي وبتقولي مش عايزة أتجوز، أهو… دلوقتي لابسة الفستان الأبيض ومستنية حد ياخدك من هنا، إيه الإحساس العجيب ده بقى؟"
رفعت عينيها إلى المرآة مجددًا، حدقت في ملامحها… هل هذه هي الفتاة العنيدة التي أقسمت أنها لن تتزوج أبدًا؟ هل هذه هي غزل الشرقاوي التي رفضت حتى التفكير في الارتباط؟
غزل (بصوت خافت):
"يمكن… يمكن الموضوع مش مخيف زي ما كنت متخيلة، يمكن غيث فعلًا الشخص اللي يقدر يتحملني… بس برضه، الجواز مسؤولية، وحرية أنا مش متأكدة إني مستعدة أتنازل عنها."
توقفت قليلًا، ثم ضحكت بخفة وهي تهز رأسها.
غزل (بغمغمة):
"بس برضه، لو في حد هيتعامل مع جنوني وشروطي العجيبة، فهو غيث… الغلبان وقع معايا!"
*مررت يدها على شعرها المصفف بعناية، ثم أخذت نفسًا عميقًا، محاولة تهدئة التوتر الذي بدأ يتسلل إلى قلبها. قبل ساعات، كانت مجرد فتاة حرة، والآن… هي عروس.
نظرت لنفسها مجددًا في المرآة، ثم عضّت شفتها بتردد.*
غزل (بهمس أخير لنفسها):
"خلاص يا غزل، المركب مشيت… يلا بقى، نتصرف كعروسة محترمة، مش كحد هارب من حكم إعدام!"
قبل أن تواصل حديثها مع نفسها، انفتح الباب فجأة، مما جعلها تستدير بسرعة، محاولًا إخفاء ابتسامتها الصغيرة… فاليوم، رغم كل شيء، هو يومها
*******
كانت غزل لا تزال تحدق في انعكاسها في المرآة، تحاول استيعاب الموقف، عندما انفتح الباب فجأة، وانطلقت منه ضحكة طفولية بريئة.
حور (بصوت طفولي مليء بالحماس):
"غززززززلللل!!"
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://pub546.ayam.news/806729
#أسيرة_في_مملكة_عشقه
فصل 17
في غرفة غزل – يوم الزفاف
ضوء الشمس يتسلل بخفة من نافذة الغرفة، لينعكس على فستان الزفاف الأبيض المزين بالدانتيل الفاخر. وقفت غزل أمام المرآة، تتأمل انعكاسها بصمت، عيناها الزرقاوان تائهتان في مزيج من المشاعر المتضاربة. كانت جميلة… بل مذهلة، لكن داخلها لم يكن مستعدًا بعد لاستيعاب ما سيحدث خلال ساعات قليلة.
غزل (بهمس لنفسها وهي تلامس قماش الفستان برفق):
"هو ده بجد؟ أنا فعلًا هتجوز النهاردة؟"
ابتلعت ريقها بصعوبة، ثم مررت أصابعها على الطرحة الموضوعة جانبًا، قبل أن تزفر ببطء.
غزل (بابتسامة صغيرة ساخرة):
"يا بنتي إنتي كنتي بتزعقي وبتقولي مش عايزة أتجوز، أهو… دلوقتي لابسة الفستان الأبيض ومستنية حد ياخدك من هنا، إيه الإحساس العجيب ده بقى؟"
رفعت عينيها إلى المرآة مجددًا، حدقت في ملامحها… هل هذه هي الفتاة العنيدة التي أقسمت أنها لن تتزوج أبدًا؟ هل هذه هي غزل الشرقاوي التي رفضت حتى التفكير في الارتباط؟
غزل (بصوت خافت):
"يمكن… يمكن الموضوع مش مخيف زي ما كنت متخيلة، يمكن غيث فعلًا الشخص اللي يقدر يتحملني… بس برضه، الجواز مسؤولية، وحرية أنا مش متأكدة إني مستعدة أتنازل عنها."
توقفت قليلًا، ثم ضحكت بخفة وهي تهز رأسها.
غزل (بغمغمة):
"بس برضه، لو في حد هيتعامل مع جنوني وشروطي العجيبة، فهو غيث… الغلبان وقع معايا!"
*مررت يدها على شعرها المصفف بعناية، ثم أخذت نفسًا عميقًا، محاولة تهدئة التوتر الذي بدأ يتسلل إلى قلبها. قبل ساعات، كانت مجرد فتاة حرة، والآن… هي عروس.
نظرت لنفسها مجددًا في المرآة، ثم عضّت شفتها بتردد.*
غزل (بهمس أخير لنفسها):
"خلاص يا غزل، المركب مشيت… يلا بقى، نتصرف كعروسة محترمة، مش كحد هارب من حكم إعدام!"
قبل أن تواصل حديثها مع نفسها، انفتح الباب فجأة، مما جعلها تستدير بسرعة، محاولًا إخفاء ابتسامتها الصغيرة… فاليوم، رغم كل شيء، هو يومها
*******
كانت غزل لا تزال تحدق في انعكاسها في المرآة، تحاول استيعاب الموقف، عندما انفتح الباب فجأة، وانطلقت منه ضحكة طفولية بريئة.
حور (بصوت طفولي مليء بالحماس):
"غززززززلللل!!"
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://pub546.ayam.news/806729
موقع أيام نيوز
رواية عهد الغرام الجزء الثالث أسيرة في مملكة عشقه الفصل السابع عشر بقلم سيليا البحيرى
رواية عهد الغرام الجزء الثالث أسيرة في مملكة عشقه الفصل السابع عشر بقلم سيليا البحيرى أسيرة_في_مملكة_عشقه فصل 17 في غرفة غزل يوم الزفاف ضوء الشمس يتسلل بخفة من نافذة الغرفة لينعكس على فستان الزفاف الأبيض المزين بالدانتيل الفاخر. وقفت غزل أمام المرآة تتأمل…
دليل برائتي5
ملكش دعوة بيا يراشد تاني احترم سنك واحترم اني كنت مرات اخوك الله يرحمه واتفضل بقي من غير مطرود كفاية ضيعت بنتي الله اعلم بحالها دلوقتي ولا سايبني اطمن عليها ولا سيبني في حالي روح منك لله
راشد بضيق:انا خلاص زهقت منك مفيش واحدة ترفض كلامي أنا سبتك تدلعي براحتك يلا قدامي أنا هعمل اللي بقول عليه والثانية دي بدل ما الحنية مش نافعة معاكي يبقي غصبانية بقي
ام روز بغضب:سيب ايدي اللي في دماغك مش هيحصل سبني ابعد عني روح لعيالك وبيتك هما أولي بيك بطل الق رف اللي انت فيه دا
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://pub546.ayam.news/806730
ملكش دعوة بيا يراشد تاني احترم سنك واحترم اني كنت مرات اخوك الله يرحمه واتفضل بقي من غير مطرود كفاية ضيعت بنتي الله اعلم بحالها دلوقتي ولا سايبني اطمن عليها ولا سيبني في حالي روح منك لله
راشد بضيق:انا خلاص زهقت منك مفيش واحدة ترفض كلامي أنا سبتك تدلعي براحتك يلا قدامي أنا هعمل اللي بقول عليه والثانية دي بدل ما الحنية مش نافعة معاكي يبقي غصبانية بقي
ام روز بغضب:سيب ايدي اللي في دماغك مش هيحصل سبني ابعد عني روح لعيالك وبيتك هما أولي بيك بطل الق رف اللي انت فيه دا
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇
https://pub546.ayam.news/806730
موقع أيام نيوز
رواية دليل برائتى الفصل الخامس
ملكش دعوة بيا يراشد تاني احترم سنك واحترم اني كنت مرات اخوك الله يرحمه واتفضل بقي من غير مطرود كفاية ضيعت بنتي الله اعلم بحالها دلوقتي ولا سايبني اطمن عليها ولا سيبني في حالي روح منك لله راشد بضيق انا خلاص زهقت منك مفيش واحدة ترفض كلامي أنا سبتك تدلعي براحتك…
البارت 11من روايه ارنــاط»
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دخل أَرمان جناح الفندق اللي كانت سحر فيه…
لقاها مرمية على الكنبة، زجاجة الخمــ ـر بإيدها…
وعينيها شبه مغمضة وهي تضحك ضحكة فارغة…
اقترب منها بخطوات بطيئة، نادى:
ــ سحر...
مافيش رد... بس عينيها نص فتحة، شافته قدامها…
وبسبب السكـ ــر الشديد خيل ليها إنه راهب…
ابتسمت بضعف، مدت إيديها له...
وهو استغل اللحظة…
اقترب أكتر، وهي تتجاوب معاه ببراءة السكــ ـر…
تدندن باسمه:
ــ راهب... متسبنيش...!
أَرمان بص على ملامحها،شافها فرصة سهلة...
وبعد لحظات فقدت سحر كل ادراكها…
واستسلمت للوهم اللي كانت شايفاه…
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|عند ليلي|
دخلوا من الباب الخلفي للعمارة…
خطواتهم كانت سريعة وحذرة…
ريحة الغبار والرطوبة ضـ ــربت أنفهم…
أول ما فتحوا باب الشقة…
الأثاث متغطي بطبقة تراب خفيفة، والستائر مقفولة
وقفت ليلى في نص الصالة، عينيها بتلمع بمرارة…
كأنها رجعت لحياتها معاه، لورا بلحظة…
كل ركن بيحكي قصة، كل كنبة وكل خربوش..
في الحيط كان ليه ذكرى…
افتكرت ضحكته وهو بيجري وراها بالمطبخ…
|فلاش باك|
كانت ليلى واقفة في المطبخ، بتحضر الأكل…
أصابعها بتتحرك بنعومة وهي بتقطع الخضار…
ريحة الأكل بدأت تعبي المكان، دافية، فيها طمأنينة..
من غير ما تحس، دخل أرناط…
خطواته كانت خفيفة كأنه خايف يوقف اللحظة..
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://pub546.ayam.news/806732
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دخل أَرمان جناح الفندق اللي كانت سحر فيه…
لقاها مرمية على الكنبة، زجاجة الخمــ ـر بإيدها…
وعينيها شبه مغمضة وهي تضحك ضحكة فارغة…
اقترب منها بخطوات بطيئة، نادى:
ــ سحر...
مافيش رد... بس عينيها نص فتحة، شافته قدامها…
وبسبب السكـ ــر الشديد خيل ليها إنه راهب…
ابتسمت بضعف، مدت إيديها له...
وهو استغل اللحظة…
اقترب أكتر، وهي تتجاوب معاه ببراءة السكــ ـر…
تدندن باسمه:
ــ راهب... متسبنيش...!
أَرمان بص على ملامحها،شافها فرصة سهلة...
وبعد لحظات فقدت سحر كل ادراكها…
واستسلمت للوهم اللي كانت شايفاه…
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|عند ليلي|
دخلوا من الباب الخلفي للعمارة…
خطواتهم كانت سريعة وحذرة…
ريحة الغبار والرطوبة ضـ ــربت أنفهم…
أول ما فتحوا باب الشقة…
الأثاث متغطي بطبقة تراب خفيفة، والستائر مقفولة
وقفت ليلى في نص الصالة، عينيها بتلمع بمرارة…
كأنها رجعت لحياتها معاه، لورا بلحظة…
كل ركن بيحكي قصة، كل كنبة وكل خربوش..
في الحيط كان ليه ذكرى…
افتكرت ضحكته وهو بيجري وراها بالمطبخ…
|فلاش باك|
كانت ليلى واقفة في المطبخ، بتحضر الأكل…
أصابعها بتتحرك بنعومة وهي بتقطع الخضار…
ريحة الأكل بدأت تعبي المكان، دافية، فيها طمأنينة..
من غير ما تحس، دخل أرناط…
خطواته كانت خفيفة كأنه خايف يوقف اللحظة..
تكملة الرواية من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://pub546.ayam.news/806732
موقع أيام نيوز
رواية ارناط من الفصل11 بقلم حور طه
البارت 11من روايه ارناط دخل أرمان جناح الفندق اللي كانت سحر فيه لقاها مرمية على الكنبة زجاجة بإيدها وعينيها شبه مغمضة وهي تضحك ضحكة فارغة اقترب منها بخطوات بطيئة نادى سحر... مافيش رد... بس عينيها نص فتحة شافته قدامها وبسبب الشرب الشديد خيل ليها إنه راهب ابتسمت…
#نصيبي_في_الحب
الرابع والثلاثون والأخير
اتجمدت في مكانها، لحظة سكون رهيبة، قلبها وقع، وبسرعة لفت ومشيت، خطواتها متلخبطة، بس مصممة تمشي.
أما هو، فبمجرد ما عينه وقعت عليها، حتى وهي متنكرة، قلبه اتشد، حاسس إنها هي، هي نور.
جريت؟ يبقى أكيد هي.
بدون ما يفكر، جري وراها، رجليه كانت بتتحرك أسرع من عقله، لازم يلحقها.
هي سرعت، وهو زود سرعته…
المسافة بتقرب، وهي بتحاول تهرب، بس هو مصمم يوصلها…
لأن اللحظة دي هي الفرصة الأخيرة.
وصلها ومسك دراعها وقفها، قال بصوت مبحوح
"نور..."
كانت واقفة ثابتة، ملامحها جامدة، بس جواها عاصفة، قرب منها بهدوء، وشال النضارة اللي على وشها بإيده المرتعشة، كان عايز يشوف عينيها... يشوف الحقيقة اللي مستخبية جواهم.
قال بصوت يحاول يكون ثابت
"افتحي عينيكي وبصيلي، حتى لو نظرات كره، بصيلي…"
فتحت عينيها ببطء، وبصّتله... وللحظة، كل حاجة وقفت، عينها اتعلقت بعينيه، والذكريات كلها رجعت دفعة واحدة.
نزل الكمامة اللي على وشها، عايز يشوف ملامحها، حتى لو متغيرة، حتى لو باين عليها التعب... كانت في نظره لسه أجمل من أي حاجة في الدنيا.
قال وصوته كان مخنوق بالشوق والقهر
"مش هسألك غير سؤال واحد... إزاي قدرتي تبعدي الفتره دي كلها؟ بالرغم من إني مقدرتش أسيبك أكتر من أسبوع… أول ما عرفت إنك تعبانه رجعت فورًا، مهمنيش غيرك، ليه لما عرفتي إني عايز أشوفك بعدتي أكتر واختفيتي؟ ليه مسمعتنيش وبعدتي عني كل ده؟"
كانت لسه ساكتة... وكل كلمة بتقطع فيها، رجعت خطوة لورا، زي حد بيهرب من مواجهة نفسه.
كانت دموعها على حافة الانهيار، بس لسه بتحاول تمسك آخر خيط من الكرامة
حاولت تتحرك بس إيده سبقتها ومنعها، وقال بصوت واطي مليان قهر
"أنا مش عايزك علشان أقولك نرجع، لأني عمري ما هجبرك… أنا بس عايزك تفهمي الحقيقة… حقيقة كلامي اللي كنت مجبر عليه، ويعزّ عليا إني أقول مجبر، بس ربنا وحده اللي شاهد إني كنت فعلاً مضطر،
تكملة الرواية من هنا ⏬ ⏬ ⏬ ⏬ ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/34_25.html
الرابع والثلاثون والأخير
اتجمدت في مكانها، لحظة سكون رهيبة، قلبها وقع، وبسرعة لفت ومشيت، خطواتها متلخبطة، بس مصممة تمشي.
أما هو، فبمجرد ما عينه وقعت عليها، حتى وهي متنكرة، قلبه اتشد، حاسس إنها هي، هي نور.
جريت؟ يبقى أكيد هي.
بدون ما يفكر، جري وراها، رجليه كانت بتتحرك أسرع من عقله، لازم يلحقها.
هي سرعت، وهو زود سرعته…
المسافة بتقرب، وهي بتحاول تهرب، بس هو مصمم يوصلها…
لأن اللحظة دي هي الفرصة الأخيرة.
وصلها ومسك دراعها وقفها، قال بصوت مبحوح
"نور..."
كانت واقفة ثابتة، ملامحها جامدة، بس جواها عاصفة، قرب منها بهدوء، وشال النضارة اللي على وشها بإيده المرتعشة، كان عايز يشوف عينيها... يشوف الحقيقة اللي مستخبية جواهم.
قال بصوت يحاول يكون ثابت
"افتحي عينيكي وبصيلي، حتى لو نظرات كره، بصيلي…"
فتحت عينيها ببطء، وبصّتله... وللحظة، كل حاجة وقفت، عينها اتعلقت بعينيه، والذكريات كلها رجعت دفعة واحدة.
نزل الكمامة اللي على وشها، عايز يشوف ملامحها، حتى لو متغيرة، حتى لو باين عليها التعب... كانت في نظره لسه أجمل من أي حاجة في الدنيا.
قال وصوته كان مخنوق بالشوق والقهر
"مش هسألك غير سؤال واحد... إزاي قدرتي تبعدي الفتره دي كلها؟ بالرغم من إني مقدرتش أسيبك أكتر من أسبوع… أول ما عرفت إنك تعبانه رجعت فورًا، مهمنيش غيرك، ليه لما عرفتي إني عايز أشوفك بعدتي أكتر واختفيتي؟ ليه مسمعتنيش وبعدتي عني كل ده؟"
كانت لسه ساكتة... وكل كلمة بتقطع فيها، رجعت خطوة لورا، زي حد بيهرب من مواجهة نفسه.
كانت دموعها على حافة الانهيار، بس لسه بتحاول تمسك آخر خيط من الكرامة
حاولت تتحرك بس إيده سبقتها ومنعها، وقال بصوت واطي مليان قهر
"أنا مش عايزك علشان أقولك نرجع، لأني عمري ما هجبرك… أنا بس عايزك تفهمي الحقيقة… حقيقة كلامي اللي كنت مجبر عليه، ويعزّ عليا إني أقول مجبر، بس ربنا وحده اللي شاهد إني كنت فعلاً مضطر،
تكملة الرواية من هنا ⏬ ⏬ ⏬ ⏬ ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/34_25.html
قصر الروايات
رواية نصيبي في الحب الفصل الرابع والثلاثون 34الاخير بقلم بتول عبد الرحمن (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)
رواية عودة الذئاب الفصل الثاني 2 بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر الروايات
#عودة_الذئاب
#حكايات_mevo
البارت الثاني.... ما ان خرج عامر واولاده هب عمران الجد فكان ضعيف الشخصيه امام اولاده وقف عمار ينظر الي ولده بغضب.. انت ايه جاحد ليه اكده منك لله بتضرب عيل اصغير بتضرب اخوك الغلبان اللي جاي يستسمحنا منك لله.اني كت هجرص ودنه بس .
وقف جابر غاضبا واستدعي اخيه سلطان الذي كان معه في كل شيء وصرخ عاليا ...
تعالو شوفو عمران ابو الدهب عايز يحط وشنا في الوحل عشان ابن زينب ...هاه واحد جاي ياخد جرشينات للرجاصه.
فصرخ الجد.. مالك انت ياخد ويهبب مش مالي.
فصرخ جابر.. لاه مالنا وحالنا بتاع ايه تاخدهم الغزيه وولادها ..شفت عيال ماتربوش الواد يجف يتبجح ويشتم ويجول علينا واغش ابن الغزيه بيجول ويتوعد دي اخرتها انت السبب كت جتلته وتاويته ..لا والعيله اللي ماطلعتش من البيضه جايه تضرب ..امال لما يكبرو هيعملو فينا ايه ..لاااا دول تربيه صاجات لو عتبو اهنه هدفنهم موطرحهم .صفحه حكايات ميفو.
صرخ الجد ...انت ايه مابتحسش اخوك عيان نادي عالغفر يرجعوه منك لله .
وقف جابر وصرخ ...انادي عالغفر وماله انادي ...واد يا مسعود ..هات الفرد وتعالي ...
بهت الجد ...فنظر اليه جابر ...اسمع بقه تفتح السيره دي لو عاود هجتلهولك فاهم وانت خابر جابر زين ممكن يعملها ..
تراجع الجد ونظر اليه بخوف ...
هتجتل اخوك يا محروج.
تكم من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/2_59.html
#عودة_الذئاب
#حكايات_mevo
البارت الثاني.... ما ان خرج عامر واولاده هب عمران الجد فكان ضعيف الشخصيه امام اولاده وقف عمار ينظر الي ولده بغضب.. انت ايه جاحد ليه اكده منك لله بتضرب عيل اصغير بتضرب اخوك الغلبان اللي جاي يستسمحنا منك لله.اني كت هجرص ودنه بس .
وقف جابر غاضبا واستدعي اخيه سلطان الذي كان معه في كل شيء وصرخ عاليا ...
تعالو شوفو عمران ابو الدهب عايز يحط وشنا في الوحل عشان ابن زينب ...هاه واحد جاي ياخد جرشينات للرجاصه.
فصرخ الجد.. مالك انت ياخد ويهبب مش مالي.
فصرخ جابر.. لاه مالنا وحالنا بتاع ايه تاخدهم الغزيه وولادها ..شفت عيال ماتربوش الواد يجف يتبجح ويشتم ويجول علينا واغش ابن الغزيه بيجول ويتوعد دي اخرتها انت السبب كت جتلته وتاويته ..لا والعيله اللي ماطلعتش من البيضه جايه تضرب ..امال لما يكبرو هيعملو فينا ايه ..لاااا دول تربيه صاجات لو عتبو اهنه هدفنهم موطرحهم .صفحه حكايات ميفو.
صرخ الجد ...انت ايه مابتحسش اخوك عيان نادي عالغفر يرجعوه منك لله .
وقف جابر وصرخ ...انادي عالغفر وماله انادي ...واد يا مسعود ..هات الفرد وتعالي ...
بهت الجد ...فنظر اليه جابر ...اسمع بقه تفتح السيره دي لو عاود هجتلهولك فاهم وانت خابر جابر زين ممكن يعملها ..
تراجع الجد ونظر اليه بخوف ...
هتجتل اخوك يا محروج.
تكم من هنا 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/2_59.html
قصر الروايات
رواية عودة الذئاب الفصل الثاني 2 بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية عودة الذئاب الفصل الثالث 3 بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر
الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/3_81.html
الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/3_81.html
قصر الروايات
رواية عودة الذئاب الفصل الثالث 3 بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية عودة الذئاب الفصل الرابع 4بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر
الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/4_74.html
الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/4_74.html
قصر الروايات
رواية عودة الذئاب الفصل الرابع 4بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية عودة الذئاب الفصل الخامس 5 بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر
الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/5_69.html
الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/5_69.html
قصر الروايات
رواية عودة الذئاب الفصل الخامس 5 بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية عودة الذئاب الفصل السادس 6بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر
الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/6_71.html
الروايات
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/6_71.html
قصر الروايات
رواية عودة الذئاب الفصل السادس 6بقلم ميفو السلطان حصريه في مدونة قصر الروايات
الرواية كامله من الفصل الأوّل إلى الفصل الأخير قراءة ممتعة و
https://www.qasralriwayat.com/2025/01/1_57.html
https://www.qasralriwayat.com/2025/01/1_57.html
قصر الروايات
رواية نصيبي في الحب الفصل الاول1بقلم بتول عبد الرحمن (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)
رواية ظل أمرأة عنيدة الفصل السادس 6 للكاتب عادل عبد الله حصريه في مدونة قصر الروايات
#رواية_ظل_أمرأة_عنيدة
#للكاتب_عادل_عبد_الله
الحلقة ٦
تستكشف نبضات يده ، قلبه ، رقبته ..... لا نبض نهائيا !!! تضع يدها امام انفه فلاتجد اي حركة للتنفس !!!
منير ماااااات ....
تضع يدها علي فمها تحاول استيعاب ما حدث !!!
انتهي منير من حياتها الي الابد !!!
مصدر كل المال والحماية والقوة انتهي وذهب بلا عودة .
ليس ذاك فحسب ، ولكن جث.ته الان ترافقها و لا تعلم كيف تتصرف فيها !!!
تنهض فاتن وترتدي ملابسها وهي تنظر الي جث.ته بهلع وتفكر....
هل تتركه وتنصرف ؟؟
ام ترسل لأحد الاطباء لعله مازال حيا ؟؟ ولكن كيف ؟ مستحيل !! انه ما.اات بالفعل .
هل تحاول التخلص من الجث.ة ؟؟
تستقر بعد تفكير انه لا داعي للانتظار وعليها بالابتعاد فورا عن ذاك المكان .
جمعت اشيائها وهمت بالانصراف ثم نظرت عليه نظرة اخيرة فوجدت جث.ته عا.رية !! فعادت ووضعت ملاءة عليه لتستره ثم انصرفت !!!
اقتادت سيارة اجرة لتذهب لمنزل والدتها .
في منزل الام
تفاجئت الام بمجئ ابنتها في هذا الوقت المتأخر من الليل !!!
الام : فيه ايه يا بنتي ؟ ايه اللي جابك في الوقت ده يا بنتي ؟؟!! الساعة عدت واحدة بعد نص الليل !!!!
فاتن " تبكي " : اتطلقت يا ماما .
الام : طيب تعالي يا حبيبتي ، معلشي .
يزداد بكاء فاتن .
الام : معلش يا بنتي ، ربنا يعوض عليكي .
فاتن : انا خايفة اوي يا ماما .
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/6_25.html
#رواية_ظل_أمرأة_عنيدة
#للكاتب_عادل_عبد_الله
الحلقة ٦
تستكشف نبضات يده ، قلبه ، رقبته ..... لا نبض نهائيا !!! تضع يدها امام انفه فلاتجد اي حركة للتنفس !!!
منير ماااااات ....
تضع يدها علي فمها تحاول استيعاب ما حدث !!!
انتهي منير من حياتها الي الابد !!!
مصدر كل المال والحماية والقوة انتهي وذهب بلا عودة .
ليس ذاك فحسب ، ولكن جث.ته الان ترافقها و لا تعلم كيف تتصرف فيها !!!
تنهض فاتن وترتدي ملابسها وهي تنظر الي جث.ته بهلع وتفكر....
هل تتركه وتنصرف ؟؟
ام ترسل لأحد الاطباء لعله مازال حيا ؟؟ ولكن كيف ؟ مستحيل !! انه ما.اات بالفعل .
هل تحاول التخلص من الجث.ة ؟؟
تستقر بعد تفكير انه لا داعي للانتظار وعليها بالابتعاد فورا عن ذاك المكان .
جمعت اشيائها وهمت بالانصراف ثم نظرت عليه نظرة اخيرة فوجدت جث.ته عا.رية !! فعادت ووضعت ملاءة عليه لتستره ثم انصرفت !!!
اقتادت سيارة اجرة لتذهب لمنزل والدتها .
في منزل الام
تفاجئت الام بمجئ ابنتها في هذا الوقت المتأخر من الليل !!!
الام : فيه ايه يا بنتي ؟ ايه اللي جابك في الوقت ده يا بنتي ؟؟!! الساعة عدت واحدة بعد نص الليل !!!!
فاتن " تبكي " : اتطلقت يا ماما .
الام : طيب تعالي يا حبيبتي ، معلشي .
يزداد بكاء فاتن .
الام : معلش يا بنتي ، ربنا يعوض عليكي .
فاتن : انا خايفة اوي يا ماما .
تكملة الرواية من هنا ⏬ 👇 ⏬ 👇 ⏬
https://www.qasralriwayat.com/2025/04/6_25.html
قصر الروايات
رواية ظل أمرأة عنيدة الفصل السادس 6 للكاتب عادل عبد الله حصريه في مدونة قصر الروايات