قصر الروايات
28.8K subscribers
134 photos
32 videos
35K links
روايات كامله وحصريه
Download Telegram
رواية لخبطيطا الفصل الأول إلى الفصل السادس

ارتفع صوت رنين هاتفه في الحجرة لكنه لم يستيقظ بسبب ارهاقه الشديد في هذا اليوم المتعب وبعد دقيقة هدأ الصوت قبل أن يرتفع صوت الرنين مرة أخرى فتململ في فراشه وحرك رأسه بتعب ثم مد يده بتلقائية ليمسك بهاتفه، رفعه أمام عينيه ونظر بعين واحدة شبه مغلقة ليرى من فوجده رقم غير مسجل، ضغط على زر الإجابة وخفضه على أذنه وهو يقول بصوت نائم وضعيف:

- الو!

جاء الصوت من الجهة الأخرى وكان صوت واضح يملأه الحماس:

- الكاتب عبدالرحمن أحمد معايا؟

أجابه بنفس الصوت النائم وبعدم تركيز:

- لا معايا هنا اقوله مين؟

تعجب هذا الشاب الذي صمت قليلا قبل أن يقول بتساؤل:

- هو حضرتك تقربله؟ لو سمحت كنت عايز اكلمه لو ينفع

فتح عينه الأخرى بإرهاق بعدما فاق قليلا وقال بجدية:

- أسف مين معايا! معلش كنت نايم ومش مركز

جائه الصوت المتحمس والمرتفع من الجهة الأخرى:

- أنا فادي وكنت عايز اكلم عبدالرحمن لو ينفع

نهض من نومه وعاد بظهره ليسند على وسادته وهو يقول بتعجب:

- انا عبدالرحمن بس معلش يعني الساعة المفروض 3 ونص الفجر وحضرتك صوتك عالي أوي وحاسس الحماس هينط من المكالمة ممكن أفهم فيه أيه ومين حضرتك؟

شعر «فادي» بالاسف وردد بصوت هادئ قليلا:

- آسف لو صوتي عالي أو صحيتك من النوم بس الحماس خدني شوية، هفهمك فيه أيه أما أنا مين فمش هتعرفني لأني حد من الفانز بتوعك

فرك عينيه بتعب قبل أن يقول بتساؤل:

- من فانز بتوعي؟ فكرني أنا عملت أيه كدا علشان تبقى فانز ليا!

أبعد الهاتف عن أذنه ونظر إليه بتعجب قبل أن يقربه مرة أخرى وهو يقول بتعجب:

- هو مش أنت الكاتب عبدالرحمن أحمد بردو؟

تذكر وقال مسرعًا وهو يخبط مقدمة رأسه بيده:

- اها أيوة أنا، افتكرت فانز لأيه معلش أصلي لما بكون نايم ببقى مش مركز بس بردو عايز أفهم أيه سبب المكالمة في الوقت ده؟
تكملة الرواية من هنا 👇 👇

https://pub546.ayam.news/715098
رواية رجوع الى الهويه الفصل الاول والثاني والثالث والرابع


#رجوع_الي_الهويه
في القاهرة قبل ساعات طويله..كانت تقف في شقتها الحبيبه وهي تنظر لكل ركن بها قبل ان تدخل غرفته! التي كانت دائما ملاذها لتفتح دولابه وهي تتحسس الثياب بحسره قبل ان تأخذ بدلة منهم لازالت رائحة عطره عالقة بها بعد كل تلك السنوات بسبب حفظها داخل غلاف بلاستيكي! ووضعتها داخل الحقيبه مع زجاجة عطره وسبحتة وسجادته وحملت مصحفه في يدها وخرجت من الشقه بعد ان اتمت غلق كل الاقفال!
.
في اسبانيا..جلس خافيير علي الكرسي بتوتر وهو يتأمل الساعه مخاطبا للرجل الذي يجلس بهدوء يتصفح اوراق صفقه جديده

:سام؟..الا تعتقد انها تأخرت قليلا؟.كان ميعاد وصولها منذ ساعة مضت..

رفع سام نظره لذاك العجوز امامه قائلا:لا تقلق لابد وانها عالقه في زحام ما..كمان انني ارسلت السائق لها..وارجوك اهدأ..

تنهد خافير بعجز قبل ان يقول مجددا: برأيك هل ستسامحني؟ وكيف سأقابلها وماذا اقول لها!..

ترك سام الاوراق من يده بسأم ليقف خلف خافير ويضع يديه علي منكبيه ليقول:لا تقلق انا واثق من انها حين تري المبلغ الذي ستعطيه لها ستطير فرحا!

..اجل هذا هو تفكير سام عن الفتاة المجهوله ابنة خالته صوفيا ذات الاسم الغريب القادمه بعد كل تلك السنوات من بلد عربي لتري جدها!..رفع خافيير نظره لسام وكاد ان يتكلم حتي سمع صوت دخول السياره من البوابة الخارجيه..اتسعت عيناه بحماسة مع بعض التردد ليقف بسرعه ويذهب الي خارج مكتبه ليكون في استقبال حفيدته وقد خرج معه سام كذلك وقد تجمع باقي افراد العائله ايضا لإستقبال تلك المجهوله يملأ قلبهم الفضول حولها..

انفتح الباب ليدخل رأيس الخدم اولا متنحيا جانبا لتدخل هي ومع دخولها جحظت العيون وسقطت الافواه ارضا من الصدمه..حيث دخلت فتاة شابة جامدة الملامح شديدة الشبه بأبيها بعينان لونهما كالشيكولا تحيط بها رموش كثيفه تصور للمرء انها تضع كحلا اسود كثيف!ترتدي فستانا اسود اللون فضفاض طوييل وهناك قطعة قماش سوداء اخري فوق رأسها يختبيء شعرها داخلها تقدمت حتي توقفت امامهم مباشرة وهي تنظر لهم جميعهم بذات الوجوم لتقول
تكملة الرواية من هنا 👇 👇

https://pub546.ayam.news/715094
رواية الوشم السائر الفصل الرابع عشر 14بقلم إسماعيل موسي

جعان لحجات كتير يا نيرة لكن ولا حاجه فيهم من الى فى دماغك
انا دماغى وحشه اوى يا نيره اوسخ مما تتخيلى وكل حاجه عندى لازم تتم زى ما انا عايز والا ميبقاش ليها لازمه
تقدرى تقولى مزاجيتى بتحكمنى والى تحكمه مزاجيته للأسف متقدرش تتوقع أفعاله ولا تعرف تفرق بين الحجات إلى ممكن ترضية والى ممكن مش ترضيه...

وتسألت نيره بنبرة مستفزة يعنى انا مش عجباك يا عونى؟

وأدركت ان الحوار بطريقة ما حاد عن مسارة وربما ذلك ما كان جزء منى يربو اليه، جزء لا يمكننى السيطره عليه وعندما ينطلق يصل إلى مرادة، ان ما نرغب فيه تحديدآ اما جاء بعد فوات الأوان واما يكون الوقوع فيه محفوف بالخطر وكلاهما بالنسبه لي مجرد لعبة متعددة الاحتمالات
تكملة الرواية من هنا 👇 👇 👇

https://mahomed1.blogspot.com/2024/12/14_26.html
رواية أذوب عشقا الفصل الاول 1بقلم الكاتبه حنان حسن (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)


(١)في ليلة الدخلة بتاعة اختي.. عريسها عجبة جسمها ..
لدرجة انه التهمة..و اك&له...

ايوه الكلام الي قراتوه صح
زوج اختي
بدل ما يتمم دخلتة عليها ..
اكلها...حرفيا
واستمتع بلح&مها ...
..ومتركش منها غير لسانها فقط

الحقيقة الصا&دمة دي عرفتها من امي
قبل ما تختفي هي كمان

اصل امي شافت جوز اختي وهو.....

لحظة معلش
عشان تفهموا الاحداث بتفاصيلها

هسردلكم الرواية من الاول

بس الاول هعرفكم بنفسي

الجزء الاول
اذوب عشقا
للكاتبة..حنان حسن

انا اسمي ريم
من القاهرة
السن..٢٣ سنة
بنتمي لاسرة فقيرة وتقدروا تقولوا معدمة ..

ودا لان ابويا اتوفي
وتركني انا واخواتي البنات مع ماما بدون مورد للرزق
ولا حتي تركلنا معاش ناكل منه
يعني لولا ان ماما بتصلح الهدوم للجيران علي المكنة القديمة بتاعتها
مكناش لقينا ناكل

للكاتبة..حنان حسن

المهم..
بعد وفاة ابونا ..
ملقناش قرايب له يسندونا ولا حاجة نورثها منه

الحاجة الوحيدة الي ورثناها من ابويا
هي جمال الملامح

عشان كده انا واخواتي البنات مشهود لينا بالجمال

نسيت اقولكم
ان اسرتنا بتتكون من ام..
و ثلاث بنات فقط
يعني معندناش راجل

تكملة الرواية من هنا 👇 👇

https://www.qasralriwayat.com/2024/12/1_27.html
رواية عريس قيد الرفض( بين الرفض والقدر)الفصل الأول والثاني والثالث والرابع والخامس بقلم عفاف شريف

الرفض
كلمة كانت بعيدة كل البعد عنها
لم يكن لها الحق أبداً بها
فهي منذ خُلقت تؤمر ف تطيع
تسمع ف تجيب
كانت كالإنسان الآلي
ليس من حقها أي شئ سوا الطاعة
أعطوها حياة هادئه ممله رتيبه لم تختارها
بل لم تختر اي شئ
اختارو لها طريق شائك مغطى بالورود
لكن حينما تحين لحظه الرفض
ستدهس الشوك
مقررة التمرد
ضاربة بأمنياتهم الأخيره عرض الحائط
..........................

في احدى المناطق السكنية الراقية
دلفت بسيارتها الصغيره متجهه نحو منزلها
او بمعنى ادق منزل العائلة
ذاك المنزل الضخم الكبير
اكبر وأشهر المنازل في تلك المنطقه الراقية
حيث يسكنة اصحاب الحسب والنسب
رجل الأعمال شوكت وحرمة المصون صفيه هانم
حياة مثالية
رائعة
لا تشوبها شائبة ابداً
هكذا يراها الجميع
قشره خارجية نظيفة بداخلها الكثير من العفن
الكثير من الألم
صفت سيارتها بهدوء
ولم تتحرك من مكانها بل ظلت تتطلع للمنزل
لا تريد النزول
تفضل البقاء خارجا طوال اليوم وحيدة
على دلوفها لهذا المنزل
تكاد تشعر أنه يطبق على أنفاسها
لا احد يفهمها
لا احد يراها
هي فقط مجرد سراب في ذلك المنزل
مجرد دميه تتحرك كيفما شائوا
غافلين عن رغباتها
غافلين عنها كشخص يستحق الحياة كيفما يريد
تنهدت بتعب
الى متى ستظل هكذا
سنوات عمرها تمر امامها
نعم هي ما زالت صغيرة بعض الشئ
لا زالت بالسنه الاخيره من الجامعة
لكن اضاعو طفولتها
مراهقتها
واهم سنوات حياتها

أغمضت عيناها لعده ثواني
تستعد هدوئها قبل أن تلتقط حقيبتها وعدة حقائب اخرى
وتخرج متنهدة ناظرة للمنزل بكائبة
مستقبلة قدرها
...................................
#عريس_قيْد_الرفض
#عفاف_شريف
..................................
فتحت الباب بمفتاحها برفق شديد
ادخلت رأسها بحرص
تنظر هنا وهناك بخوف وتوتر
تتأكد من خلو الطريق
وما إن شعرت أن المكان آمن
حتى هرولت بسرعه نحو الدرج
داعيا من كل قلبها أن لا تراها امها
لا يراها اي احد
ولكن وقبل ان تفر هاربة
سمعت صوت امها ينادي بحزم : فريدة
تسمرت محلها تعض شفتيها تشتم نفسها
لقد امسكتها ولن تتركها قبل ان توبخها
وتجعل منها آداه لتنظيف الارضيات
بدأت بالعد حتى العشرة
قبل أن تلتفت لأمها
مبتسمة لها تلك الابتسامة البلاستيكية الراقية
وأجابت بهدوء شديد : نعم يا ماما
اتسعت عينا امها بشدة وهي ترى ملابسها الغير مهندمة
وخصلاتها المجتمعة فوق رأسها على هيئه كعكة
واشارت بيدها بعصبية : انتي ازاي تخرجي كده
انتي اتجننتي يا فريدة
معقول تخرجي كدة
عايزانا نتفضح بين الناس
وهم شايفين بنت شوكت لابسة متبهدل كدة
وايه الكحكة دي
فين اكسسواراتك
واكملت بعصبية اكبر :على آخر الزمن
بسببك انا اتفضح بين الناس
انا صفيه هانم
اغمضت عيناها متنهدة
حسنا بدأنا
تنهدت بضيق قبل أن تفتح عيناها تردف بهدوء: خرجت بسرعة الصبح عشان صحيت متأخر وكان عندي إمتحان مهم ولبست أول حاجة جت في وشي
والكحكة نفس الشئ
محصلش حاجه لكل ده يا ماما
محدش شافني ولا هيشوفني
انا يدوب روحت الجامعة ورجعت
ولو حد شافني
انا لبسي عادي زي اي بنت
مش لازم كل ما اروح الجامعه أو مشوار
أو حتي الجيم
لازم لبس معين وبراندات
بس عايزه البس أي حاجه مش فارقه معايا
انتي عارفه اني مش راضيه عن لبسي اصلا
واني بحب الحاجة السمبل والمريحة

نظرت لها امها لدقيقة قبل ان تردد بهدوء: مش عايزة براندات
انتي محسساني إني بعذبك
انا بخلي منك انسانة محترمة
بقدملك حياة بيحلم بيها ناس كثير اوي
عيشتك اللي مش عجباكي دي يا هانم غيرك بيتمنى ربعها
زعلانة اوي اني بحافظ على شكلك ومظهرك
على العموم
كل الكلام ده مش مهم
واكملت : آخر مره
آخر مره اسمع الكلام التافه والمتخلف ده
لبسك وشكلك شئ ميخصكيش
والرأي الأول والأخير فيه ليا انا
ف متتعبيش نفسك في مجرد التفكير
ونفذي وانتي ساكتة

تكملة الرواية من هنا 👇 👇 👇

https://mahomed1.blogspot.com/2024/12/blog-post_126.html
#غرام_فى_قلب_الصعيد

21

مراتك؟
مراتك ازاى؟

_أوصل سادين غرفتها وافهمك على كل حاجه يا امى
توصلها غرفتها؟
مين دى اصلآ؟
لارا إلى كانت نازلة من على السلم، ضيقت حاجبها،وهمست دى واحده من بنات أعمامنا إلى فى الصعيد بس مش فاكره اسمها.
صعيد ؟
ودار فى عقل ليلى هانم، عبد الكريم وجبروته وقسوته وأولاده البهائم الذين لا يمتلكون عقل
دا _دا مش ممكن يحصل، انا انا مش موافقة وكانت صوتها المضطرب قادم من أعماق سحيقه، غير مصدق ومصدوم

سحب صقر يد سادين بلطف، مش وقت الكلام دا يا آمى
، لازم اوصل سادين غرفتها، سادين تعبانه ولازم ترتاح..

انت فاكر انك بتحطنى فى الأمر الواقع يا صقر؟ بتجيب اى واحده على البيت فجأه وعايزين اقبلها زوجه ليك؟
وياريت اى واحده؟ دى بنت إلى كانو عايزين ينهشو لحمى ولحمكم
ماما!؟ صرخ صقر بلطف، لو سمحتى سادين تعبانه لسه خارجه من عمليات اوصلها غرفتها ونتكلم

انا مالى تعبانه ولا ميته، بيتى دا محرم على آل عبد الكريم
تكملة الرواية من هنا 👇 👇

https://pub546.ayam.news/715533
روايه جواد و دهب الفصل الثالث وعشرون23بقلم فريده الحلواني( جديده وحصريه فى مدونة قصر الروايات)

الي الحاضر الغائب في كل زمانا و مكان

كنت جوادا عاصيا علي الجمبع....و كانت مهرتك جامحه.....تحولت من اجلها الي فارسا ...استطاع ان يمسك لجامها....بكلمه....في يوما ما همست في اذنها ....اعشقك....همست لك.....اذوب فيك عشقا

كنت لها ماضيا مليئا بالبهجه...و حاضرا مليئا بالحياه....و مستقبلا .....تحاوطه روحك....تصنع حولها هاله تحجب عنها رؤيه العالم لها.....

الا تعلم ان عيني لم تري غيرك....لا ترهق حالك حبيبي ....مهرتك اصبحت اسيره قلبك....دلفت بكل ارادتها ...تربعت داخله....اغلقت بيدها قفله....القت مفتاحه في اعمقه نقطه داخل محيط الحياه....حبست داخل قلبك بهدوء....و اهدتك روحها بطيب خاطر

تاكد انك وتيني....و انك انت .....انت فقط ...الحقيقه الوحيده في حياتي
تكملة الرواية من هنا 👇 👇 👇

https://www.qasralriwayat.com/2024/12/23_92.html
رواية لعنة العشق الأسود الفصل الثالث 3بقلم ساره على حصريه

دلف مالك الى منزله بنية الصعود الى غرفته لكنه قابل والدته في طريقه والتي رحبت به بسرعة :
" حبيبي .. حمد لله على السلامة ..."
مسك كف يدها وطبع قبلة عليه وقال :
" الله يسلمك ..."
" كنت عايزاك فموضوع ..."
" اتفضلي ...."
قالها بسرعة لترد بجدية :
" فاكر سهيلة أخت منى مرات اخوك مصطفى ..."
تذكرها على الفور فهي من خطفت أنظاره في بداية الحفل لولا قدوم تلك المرام ...
مرام التي عادت ومعها تأججت مشاعر قديمة ظن إنها زالت بمرور السنوات دون رجعة …
" اه فاكرها .. بس ليه بتسألي ...؟!"
اجابته الام موضحة :
" انت عارف انها درست هندسة ... وكانت بتشتغل فشركة كبيرة بس للاسف حصلتلها مشكلة وسابت الشغل هناك فقلت اكلمك يمكن تقدر تلاقيلها شغلانة عندك فالشركة ..."
وجد نفسه يقول بسرعة :
" اوي اوي ... خليها تجي وتشتغل مع فريق المهندسين اللي بالشركة ..."
تكملة الرواية من هنا 👇 👇


https://mahomed1.blogspot.com/2024/12/3_22.html
رواية بين العشق والانتقام الفصل الثاني والثالث بقلم ياسمين سالم

قاسم بصدمه : لحظه بس لحظه
انتي بنت عم يوسف كمال اصلان
شمس : اه والله وهو كان كتب كتابنا انهارده لكن انا هربت وانا ماشيه شوفت دول
قاسم ابتسم بخبث وقال في نفسه
كدا اللعبه هتحلو بنت عم يوسف بحالها هنا اما نشوف هتعمل ايه يا يوسف
قاسم قالها : طيب خلاص انتي كدا هتروحي فين يعني انتي ليكي مكان محدد هتروحي فيه
شمس بصت في الأرض : لأ انا مشيت وخلاص مفكرتش هروح فين
قاسم : طيب انا في شقه جمب الفيلا الي انا عايش فيها هي فاضيه ومش بستعملها في حاجه ممكن تيجي تقعدي فيها لحد ما نشوف حل
شمس : بجد يعني لأ لأ ماينفعش انا كدا نقلت عليك اوووي
قاسم مسك أيدها ؛ لأ يا شمس مافيش تقل ولا حاجه أصلا دي شقه انا مش بستخدمها
شمس : بجد مش عارفه اشكرك ازاي
علي الي انت عملته معايا انت احسن انسان قابلته في حياتي
قاسم قلبه دق بسبب كلامها
وقال ل نفسه : معقول بتقول عني انا احسن انسان في حياتها نظرتها هتتغير ليا لما تعرف انا هعمل ايه معايا مسكينه
شمس : طيب انا هسيبك ترتاح لحد الصبح بقي عشان هنمشي
تكملة الرواية من هنا 👇 👇 👇


https://pub546.ayam.news/715580
روايه جنون العشق الفصل الرابع عشر 14بقلم دينا عبدالله(حصرية وجديدة في مدونة قصر الروايات)


راحت اسيل عشان تنزل من المكان المخصص ليها وللكرسي المتحرك عشان تنزل من عليه بس اتفاجأت ب ساره بتمسك الكرسي من ورا وبصتلها بابتسامة ماكره وقالت: معلش يا اسيل بس انتي اللي اجبرتيني اعمل كده
وفجأه وقعت اسيل بالكرسي من علي درجات السلم...اتكسر الكرسي و اسيل وقعت جامد علي الارض وبدأت رأسها تنـ زف
بصتلها ساره من فوق بابتسامة ماكره بعدين اتظاهرت بالصدمه وقالت بصراخ وخوف مصتنع: ياسين خالتي حد يلحق اسيل وقعت من علي السلم
خرجت مرفت من اوضتها وانصدمت لما شافت بنتها جريت بسرعه وهيا بتصرخ عليها... قعدت علي ركبها وشالتها بين ايديها وقال بعياط وخوف شديد: اسيل... فتحي عينك يا بنتي.... اسيل
جي ياسين جري و وراه كريم و كريمه و جوري وانصدمو بشده

تكملة الرواية من هنا 👇 👇

https://www.qasralriwayat.com/2024/12/14_27.html
#إختطفني_وأنا_صغيرة
البارت العاشر والحادي عشر
صلوا على الحبيب
اتكلمت ببحة في صوتها وهي بتطلع الكلام بالعافية:"وأنا كمان.."

اتسعت عينيه من الصدمة والفرحة في نفس الوقت:"وأنتِ كمان إيه؟ "

-وأنا كمان بحبك

قالتها بسرعة وجريت على أوضتها قفلت الباب وسندت عليه وهي حاطة إيديها على قلبها ومبتسمة وفرحانة أوي ان حازم أخيرًا اعترف بحبه ليها وحازم سند راسه على ضهر الكنبة وبص للسقف وهو بيضحك بسعادة وقلبه بيرفرف من الفرحة لكن ناله الشعور بالذنب وهواجس كتيرة بقت بتجيله خلته عاوز يروح دلوقتي ينهي كل حاجة ويخرجها من حياته هي مش هتتقبله لو عرفت حقيقته هو خدعها وخلاها تحبه بس هي لو شافت الحقيقة عمر ما ده هيبقى رد فعلها دمعة نزلت من عينيه وهو بيفتكر الماضي وإنه بقى صعب عليه أبسط الأشياء وهو إنه يحب كان مانع نفسه من الموضوع ده كل السنين دي لكن هي مقدرش يمنع نفسه عنها والمشكلة إنها هي... هي المشكلة في حد ذاتها... بنات العالم كله في نظره ولا شيء قصادها... هي الوحيدة اللي قدرت تمتلك قلبه ومكنش متخيل إنه يقع في غرامها بالطريقة دي هيعمل ايه... هيكمل في خداعه ليها؟

حازم قام من مكانه وخرج من البيت راح لبيت آسر وخبط علباب
آسر فتح واتفاجئ بيه سكران كان هيقع بس آسر لحقه :"إيه ده أنت سكرت ولا إيه.... "

سند حازم ودخله أوضة ينيمه في السرير

آسر:"نام دلوقتي وبكرة الصبح نتكلم."

جيه يمشي بس سمع حازم وهو بيعيط

رجعله بسرعة وهو قلقان:"حازم أنت كويس؟ "

حازم بعياط:"أنا بحب ليلى يا آسر... بحبها أوي."

غمض آسر عينيه وكإنه كان عارف كويس إن ده اللي هيحصل وردد:"قولتلك يا حازم... ياريتك ما خدتها في عربيتك وكنت خليت الرجالة ياخدوها للبيت تاني."

فضل يعيط بقهر وهو مش عارف إزاي يداوي قلبه وكان بيقول:"ياريتني اتلاقيت بيها في ظروف أحسن من كده... ياريتني ما خطفتها ولا عملت فيها كل ده.. ياريتني ما كنت واجهت الماضي اللي خلاني وحش بالشكل ده... أنا بقرف مني والنهاردة حسيت إني بني آدم مقرف أوي لما قالتلي إنها كمان بتحبني... أنا خدعتها للدرجة دي أنا شخص كداب ومنافق."

تكملة الرواية من هنا 👇 👇

https://pub546.ayam.news/715606
#رواية_عشق_على_صفيح_الموت
#بقلم_إيلا_إبراهيم
الفصل 13
دخلت الى منزلها وهي مرتعبه ظنت بأنها تخلصت منه لكنها علمت بأنه أخذ اختها من الحضانه وغادر.
فور دخولها قطبت جبينها عندما سمعت ضحكات اختها الصغرى.. لتلتقى بها فتاه شابه غريبه مرددا بابتسامه : اهلا بحضرتك حمدالله على السلامه
زينب بهمس : انتي مين
الفتاه انا المربيه الجديده عشان زينب هانم..
قطبت جبينها بضيق عندما سمعت ضحكات اختها ومصطفى مرة أخرى .. دخلت الغرفه لتتفاجأ به يحملها ويدور بها والأخرى تضحك بمرح..
لم تستطيع منع نفسها من الابتسام .. عندما وجدت صغيرتها سعيده..
لاحظ وجودها ليضم الصغيره اليه مرددا بابتسامه حمدالله عالسلامه ياحلوه قالها بغمزه..
زينب وقد عادت للملامحها الجامده وهي تلتقط اختها : احم الله يسلمك لتتسع عينيها عندما طبع قبلة سريعه على وجنتيها مرددا وحشتيني ..
لتغادر الغرفه بارتباك وتتجه إلى الغرفه الأخرى وتجد فيها سرير صغير باللون الوردي ومجموعه كبيره من الألعاب لتنظر إليها بارتباك عندما شعرت به يقف
تكملة الرواية من هنا 👇 👇 👇

https://www.qasralriwayat.com/2024/12/13_23.html
رواية ملآك الادهم الفصل الخامس 5بقلم مريم سيد
ملآك الادهم
(وبعد اكتر من 3 ساعات عند البنات بعد لعب وحكاوى وكلام كتير فى كل حاجه نزلو يتغدوا)

ملاك:- ماما يا ست الكل انا جعانة عاوزة اكل
مصطفى من وراها:- انتى علطول جعانة مش عارفة امته هتشبعى
ملاك طلعت لسانها ليه:- خليك فى حالك انت الله
سعاد:- بس بقا انتو اللى اتنين علطول كده اسكتوا شوية
ملاك ومصطفى:- خلاص خلاص سكتنا اهو
سعاد:- متجوش غير بالعين الحمرا
البنات:- ههههههه الله عليك يا سوسو يا جامده
سعاد بحب:- حبايب سوسو تعالو فى حضنى بسرعة
(وجريو البنات عليها وحضنوها جامداوى)
ملاك بغيرة:- على فكرة دى مامتى انا الله وانا كمان عاوزة اتحضن الله
(وجريت عليهم وحضنتهم هيا كمان ومصطفى واقف باصص على يارا وسرحان فيها خالص)
سعاد:- وانت يا مصطفى مش عاوز حضن انت كمان ولا اية
مصطفى بمرح:- اكيد طبعا يا سوسو وحضن جامد اوى كمان بس لما نبقا لوحدنا يا سوسو عيب قدام البنات الله
سعاد والبنات بضحك:- هههههه عيب الكلام دة الله
سعاد:- يلا بسرعة على السفرة وايلا مفيش غدا ليكوا
(وفى ثانية كان الكل على السفره وبيتغدو وبعد شوية خلصوا اكل وتليفون يارا رن وكان عمر)
تكملة الرواية من هنا 👇 👇 👇 👇

https://mahomed1.blogspot.com/2024/12/5_27.html
رواية حب مهدد بالاعدام الفصل الأول1 بقلم زهرة الربيع (حصرية في مدونة قصر الروايات)

يا ناس يا خلق اللحقوووني جوزي بيخوني جوووزي جايب واحده في سريري و

بس حط ايده على بقها وقال بزهول ...يا بت اتكتمي فضحتي اللي خلفوني والله ما اعرفها جيت لقتها في سريري

عضت ايده وبصتلو بغضب وقالت بزعيق.....لا واللله خش في عبي يلا خش...قال هصدقك كده يا رمرام يا وسخ بقى لسه معملناش الفرح وبتلعب بديلك كان معاه حق ابويا مكانش لازم امنلك واكتب الكتاب كان المفروض استنى ليوم الفرح

قال بغضب....يادي ابوكي اللي هيشلني يا بت ما الفرح اليله هنستنى ايه تاني هنكتب بعد ما نخلف و
بس قطع كلامو لما سمعو صوت واحده بتبكي جامد اتنهد وقال بضيق....عاجبك كده كان لازم تضربيها يعني كانت هتموت في ايدك لسه بتبكي لحد دلوقتي روحي راضيها بقى لتعملنا مشكله

زعقت فيه وقالت.

تكملة الرواية من هنا 👇 👇

https://www.qasralriwayat.com/2024/12/2_85.html
#الخادمه_هانم

١٤

ساعدينى نوصله السرير؟ بصت البنت لديلا وتفحصتها، قالت انتى مين وهى بتساعدها فى نقل الشاب للسرير

ديلا، مش وقت تعارف دلوقتى ، عايزه منشفه نظيفه ومطهر كحولى ومقص نضيف

هو انتى دكتوره؟

مش عارفه انا ايه ؟ من فضلك بسرعه خلينا نوقف النزيف

انا كويس قال الشاب المصاب بصوت واهن
نظفت ديلا الجرح، مسحت الدماء ووضعت الكحول فوق الجرح
لازم نخرج الرصاصه بسرعه، من حسن حظك الرصاصه مش متوغله للداخل
استخدمت ديلا ملقاط لأخراج الرصاصه وابره وخيط عادى لتقطيب الجرح

الشاب رفض يروح المستشفى، النمروسى زمانه بيدور علينا واكيد عارف انى مصاب واول مكانه هيدور علينا فيه المستشفيات
كان يتحدث بصيغة الجمع مما أشعر ديلا انها متورطه معه

غسلت ديلا ايديها ورجعت قعدت جنب الشاب والبنت إلى ما بطلتش بوس فيه

البنت بصت لديلا، إلى يشوف وشك يا اختى ميقلش ان قلبك جامد كده؟
انتى دكتوره صح؟


تكملة الرواية من هنا 👇 👇 👇

https://pub546.ayam.news/715704
صغيرة الأدهم 4
#بقلمي_نوران_احمد_مليجي

ااتفاجات نسمه بصفعه قويه علي وجهها لتنظر بغضب وتقول : انتي ازاي تعملي كدا انتي متخلفه

نور بغضب : وانتي ينفع اللي عملتيه في ميرا

حور كانت بتحاول تهدي نور : اهدي يا نور مش في الجامعه

نسمه : مش ذنبي انها واحده شمال وجايه تعمل عليا انا شريفه

نور حاولت ابعاد حور لتضربها وقالت : دي انضف من 10 زيك يا زباله بس هقول اي ما هو الشمال شايف كل اللي حواليه زيه

اتعصبت نسمه من كلامها وكانت ناويه تضربها لولا دخول الدكتور فتصنعت البكاء بسرعه : يا دكتور ضربتني قدام الناس واهانتني اهانه كبيره

الدكتور : قدامي انتم الاتنين علي عميد الكليه

نسمه للعميد بدموع : حضرتك انا عايزه اتخذ إجراء معاها كلامها آذاني نفسيا كدا وضربتني قدام الدفعه كلها وسمعتني باظت بسببها

نور بسرعه : حضرتك البنت دي كذابه

العميد : انتي ضربتيها

نور : ايوه


تكملة الرواية من هنا 👇 👇 👇

https://pub546.ayam.news/715708
رواية لخبطيطا
الفصل السابع الأخير

وفجأة انطلق جهاز الانذار في المدينة بأكملها فنهضت «حور» من مكانها على الفور وهي تقول بخوف شديد:

- رماد!

تنفس هو بأريحية كبيرة وهو يقول بسعادة:

- هو فين علشان اشكره بنفسي، الدعوة استجابت في نفس اللحظة ربنا عالم بحالي والله

نظر إليها بطرف عينه وهو يقول:

- البسي هدومك ويلا على برا نشوف أيه اللي بيحصل

هزت رأسها بالإيجاب وبالفعل ارتدت ملابسها وخرجت معه إلى الخارج حيث الجميع، ردد «كريم» بعدم رضا:

- معلش بقى يا عبدو حظك المهبب، رماد ملقاش وقت يلف فيه المدينة غير ده!

هنا قال «فادي» بقلق:

- الخوف يكون جاي لعبدو مش بيلف المدينة

رفع «عبدو» حاجبيه وقال بقلق:


تكملة الرواية من هنا 👇 👇 👇

https://pub546.ayam.news/715719