العيد ممل يا شيخ نعمل ايه؟!
ج/ غالبا هو ممل للناس اللي هي أصلا فاضية ومأنتخة، الناس اللي بتتعب بتشفطه شفط باستمتاع 😂
الشيخ أحمد سالم
ج/ غالبا هو ممل للناس اللي هي أصلا فاضية ومأنتخة، الناس اللي بتتعب بتشفطه شفط باستمتاع 😂
الشيخ أحمد سالم
ممكن تقولي الأكلات المفضلة عند النبي عليه الصلاة والسلام؟
ج/ كذا حاجة منها القرع، واللحم القريب من العظم زي الموزة والريش، والخضار مع اللحمة (التورلي)، والعسل والتمر واللبن والفتة.
الشيخ أحمد سالم
ج/ كذا حاجة منها القرع، واللحم القريب من العظم زي الموزة والريش، والخضار مع اللحمة (التورلي)، والعسل والتمر واللبن والفتة.
الشيخ أحمد سالم
هو فعلا أي حد بيحج بيتغفرله ذنوبه منذ ولدته أمه حتى لو شخص عاصي ومبيفكرش أصلا يتغير ولا يبطل ذنوبه ولا ندمان ؟
ج/ هذه الأمور ليست حسابات رياضية ..
بعض الناس قد يذهب إلى الحج ولا يرجع بشيء!
كما أن العبد يصلي الصلاة لا يكتب له منها إلا نصفها، ثلثها، ربعها، ... ، عشرها
نسأل الله القبول والعفو والمغفرة
الشيخ كريم حلمي
ج/ هذه الأمور ليست حسابات رياضية ..
بعض الناس قد يذهب إلى الحج ولا يرجع بشيء!
كما أن العبد يصلي الصلاة لا يكتب له منها إلا نصفها، ثلثها، ربعها، ... ، عشرها
نسأل الله القبول والعفو والمغفرة
الشيخ كريم حلمي
صليت العيد يوم الجمعة ولم أصل الجمعة وصليتها ظهرا ظنا لجواز ذلك، ولم أعلم رأي فضيلتكم أنه لا يجوز لرأي جمهور العلماء، ماذا أفعل؟ وهل علي شيء؟
ج/ ليس عليك شيء لموافقة فعلك مذهب معتبر من مذاهب العلماء.
والجمعة لو فاتت فالواجب صلاتها ظهرا، وقد صليت الظهر.
الشيخ أحمد عبد السلام
ج/ ليس عليك شيء لموافقة فعلك مذهب معتبر من مذاهب العلماء.
والجمعة لو فاتت فالواجب صلاتها ظهرا، وقد صليت الظهر.
الشيخ أحمد عبد السلام
أعظمُ معنى في زوجتِك يجعلُك تُقبل عليها وتملأ عينَك أنها:
الحلالُ الطيِّب لك!
وليس مَن طلبَ الحلال الطيب كمن ابتغى الحرام الخبيث.
ومن ابتغى وطَرَه وسعادتَه في الحرام الخبيث فقد ظلم نفسه ولن يشبع منه ولن يهنأ به.
ومن طلب وَطَره في الحلال الطيب أغناهُ الله به ولو كان قليلا.
وكلُّ الحلال الطيب كثير.. كثير.
ومن يتحرّ الخيرَ يُعطه.
﴿قُل لَّا یَسۡتَوِی ٱلۡخَبِیثُ وَٱلطَّیِّبُ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ كَثۡرَةُ ٱلۡخَبِیثِۚ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ یَـٰۤأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ﴾
الشيخ حسين عبد الرازق
الحلالُ الطيِّب لك!
وليس مَن طلبَ الحلال الطيب كمن ابتغى الحرام الخبيث.
ومن ابتغى وطَرَه وسعادتَه في الحرام الخبيث فقد ظلم نفسه ولن يشبع منه ولن يهنأ به.
ومن طلب وَطَره في الحلال الطيب أغناهُ الله به ولو كان قليلا.
وكلُّ الحلال الطيب كثير.. كثير.
ومن يتحرّ الخيرَ يُعطه.
﴿قُل لَّا یَسۡتَوِی ٱلۡخَبِیثُ وَٱلطَّیِّبُ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ كَثۡرَةُ ٱلۡخَبِیثِۚ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ یَـٰۤأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ﴾
الشيخ حسين عبد الرازق
بناء على توجيهات حضرتك على الصفحة، ادخرنا أنا وجوزي كل واحد ألفين الشهر اللي فات رغم أنو بيسبب ضيق، بس تمام. الشهر ده جوزي بيزن نصرفهم فورًا على ليلة أو ليلتين مصيف في العيد واحنا ما طلعناش على أي مكان من سنين. ايه التصرف الصحيح؟
ج / جوزك
الشيخ أحمد سالم
ج / جوزك
الشيخ أحمد سالم
عندي سؤال فضولي .. ايه اللي يخليك تحبنا يا مولانا؟
ج / الحب لكل مسلم عبادة من أعظم العبادات يذوق بها المسلم حلاوة الإيمان.
الشيخ أحمد سالم
ج / الحب لكل مسلم عبادة من أعظم العبادات يذوق بها المسلم حلاوة الإيمان.
الشيخ أحمد سالم
قطوف - علّموا الناس الخير
على هامشه:
يعتقد الناس أن الداعية البشوش الذي يتكلم في الرقائق والمواعظ منذ سنوات، لابد وأنه قد أمضى هذا الوقت في تعلم الفقه وسائر العلوم الشرعية، وأن ما يجري على لسانه من موعظة دليل على أنه لن يتكلم في دين الله بغير علم ولن يفتي بغير تأهل. ولسان حالهم "أكيد يعني درس ومش بيتكلم من دماغه".
لكن يتأكد لي يوميا أن أكثر هؤلاء لم يتم دراسة متن علمي واحد دراسة منهجية، وربما ما قرأه أو سمعه يكون من جهات هي نفسها لم تتأهل لا للتدريس ولا للإفتاء.
والعجيب أن الناس ستدافع عن هذا الواعظ لما له من موقع في القلوب بسبب الكلام في الرقائق إذا انتُقد إذا تكلم في الفقه أو العقائد بما لا يفهم، من باب أنها زلة وأننا نحسن الظن ..إلخ، والأزمة أكبر من ذلك.
لدفعتي من خريجي كلية الطب جامعة عين شمس مجموعة ننشاور فيها أو نحيل فيها على بعضنا أو نطلب ترشيح متخصصين في التخصصات المختلفة في الطب. رغم أن أكثرنا قادر على أن يبحث في المراجع وعلى الانترنت عن جواب سؤاله في غير تخصصه، لكننا جميعا نعلم أن الطبيب مننا - إذا اتقى الله واحترم علمه - لا يفتي في غير تخصصه بل يطلب مشورة التخصص المطلوب، رغم قدرته على مطالعة الكتب، وأنه اختبر ودرس هذه التخصصات فعلا إلى درجة لا بأس بها خلال سني الدراسة. ومع ذلك فلا تتوقف الرسائل في المجموعة من طبيب أعصاب يطلب استشارة متخصص في الغدد أو طبيب أمراض روماتيزمية يستعين برأي طبيب أمراض الدم، وهلم جرا. هذا في علم أمضوا فيه عمرا وعلموا مظانه، فكيف بمن لم يدخل هذا بيت العلم من بابه، وإنما حام حول سوره، أو من سميته في منشور سابق "سايس" العلم، الذي يظن أنه يتقن قيادة الشاحنات والمقطورات لأنه يعين أصحاب السيارات في رص سياراتهم.
وهكذا العلم ... وليس ذلك "كهنوتًا" كما يشنع السفهاء، وإنما هو احترام العلم، والأهم هو الورع من الفتوى وتوجيه الناس بغير علم اعتمادا على ثقتهم وحسن ظنهم.
د. أحمد شكري
يعتقد الناس أن الداعية البشوش الذي يتكلم في الرقائق والمواعظ منذ سنوات، لابد وأنه قد أمضى هذا الوقت في تعلم الفقه وسائر العلوم الشرعية، وأن ما يجري على لسانه من موعظة دليل على أنه لن يتكلم في دين الله بغير علم ولن يفتي بغير تأهل. ولسان حالهم "أكيد يعني درس ومش بيتكلم من دماغه".
لكن يتأكد لي يوميا أن أكثر هؤلاء لم يتم دراسة متن علمي واحد دراسة منهجية، وربما ما قرأه أو سمعه يكون من جهات هي نفسها لم تتأهل لا للتدريس ولا للإفتاء.
والعجيب أن الناس ستدافع عن هذا الواعظ لما له من موقع في القلوب بسبب الكلام في الرقائق إذا انتُقد إذا تكلم في الفقه أو العقائد بما لا يفهم، من باب أنها زلة وأننا نحسن الظن ..إلخ، والأزمة أكبر من ذلك.
لدفعتي من خريجي كلية الطب جامعة عين شمس مجموعة ننشاور فيها أو نحيل فيها على بعضنا أو نطلب ترشيح متخصصين في التخصصات المختلفة في الطب. رغم أن أكثرنا قادر على أن يبحث في المراجع وعلى الانترنت عن جواب سؤاله في غير تخصصه، لكننا جميعا نعلم أن الطبيب مننا - إذا اتقى الله واحترم علمه - لا يفتي في غير تخصصه بل يطلب مشورة التخصص المطلوب، رغم قدرته على مطالعة الكتب، وأنه اختبر ودرس هذه التخصصات فعلا إلى درجة لا بأس بها خلال سني الدراسة. ومع ذلك فلا تتوقف الرسائل في المجموعة من طبيب أعصاب يطلب استشارة متخصص في الغدد أو طبيب أمراض روماتيزمية يستعين برأي طبيب أمراض الدم، وهلم جرا. هذا في علم أمضوا فيه عمرا وعلموا مظانه، فكيف بمن لم يدخل هذا بيت العلم من بابه، وإنما حام حول سوره، أو من سميته في منشور سابق "سايس" العلم، الذي يظن أنه يتقن قيادة الشاحنات والمقطورات لأنه يعين أصحاب السيارات في رص سياراتهم.
وهكذا العلم ... وليس ذلك "كهنوتًا" كما يشنع السفهاء، وإنما هو احترام العلم، والأهم هو الورع من الفتوى وتوجيه الناس بغير علم اعتمادا على ثقتهم وحسن ظنهم.
د. أحمد شكري
ازاي الإسلام بيضمن حرية العقيدة والمرتد بيتقتل؟
ج/ من قال أنه يضمن حرية العقيدة (مطلقًا) و(بالمفهوم) الناقص لعقول العلمانيين؟
الإسلام يدعك لتعتقد ما تشاء.. لا يعلم ما في قلبك ويحاسبك عليه إلا الله.. فإن خرج معتقدك من قلبك إلى جوارحك وشهد عليك به من يُكتَفى بشهادتهم عوملت على وفقه.. إن مسلمًا فمعاملة المسلمين.. وإن كتابيًا فمعاملة الكتابيين.. وإن مرتدًا فمعاملة المرتدين.. فاعتقد ما شئت لا أحد يرغمك.. ولكن تحمل مسؤولية تصريحك فلست حرًا أن تصرح بما تشاء أينما تشاء..
والدستور الإلهي هو الذي نحتكم إليه في طريقة تعاملنا مع مثلك.. لا دساتير البشر.. ومن خطأنا في هذا قلنا له: على أي أساس خطأتنا؟ نحن نحتكم في إسقاطِ رأيك إلى دينٍ نُثبِتُ بالعَقلِ أنه وحيٌ إلهي.. أنت إلامَ تحتكم في إسقاط رأينا؟
هذا لو فرضنا أن الأمر تشريعٌ إلهي محض لا نعقِلُ معناه..
وإلا فمن صرَّحَ وأظهر رأيه بفساد الدستور الذي بنيت عليه الدولة فمعاقبته وتحجيم أثره أمرٌ عقلاني لحماية المجتمع وتخويف من تسول له نفسه مثل ذلك.. ولكن هل حقيقة هذا الدستور إلهية فتكون المعاقبة شرعية أم لا.. فتكون معاقبة على مخالفة على منتجات عقول البشر؟ وما درجة هذه المعاقبة؟ الإقامة الجبرية؟ السجن؟ النفي؟ القتل؟ التدرج بينها بحسب درجة الخطر على النظام والأفراد.. هذه مسائل أخرى والحكم فيها للشرع..
ولا تنس أن من يعاقب على الردة لم يُعاقب إلا وقد بلغ مرتبةً من الخطر تستلزم كبته.. فإنه لن يصل إلى مرحلة العقاب إلا بعد أن يجاهر.. بل ويجاهر أمام من سيسعون للشهادة عليه -لا أمام من يحبونه فقط- ، وبعد أن يستتاب ويستتاب عارِفًا بأن مصيره العقاب.. فيأبى إلا العقاب والبقاء على ردته.
مثل هذه النفس خطيرة ويستحيل عادةً أن لا يكون لها أثرٌ على غيرها لو تركت.. على الأقل على الأبناء والأهل.. والخلاص من مرتد لحماية آخِرة أفراد أسرته معقول ومنطقي.. فكيف بحماية المجتمع ونظام الدولة؟
الشيخ ماهر أمير
ج/ من قال أنه يضمن حرية العقيدة (مطلقًا) و(بالمفهوم) الناقص لعقول العلمانيين؟
الإسلام يدعك لتعتقد ما تشاء.. لا يعلم ما في قلبك ويحاسبك عليه إلا الله.. فإن خرج معتقدك من قلبك إلى جوارحك وشهد عليك به من يُكتَفى بشهادتهم عوملت على وفقه.. إن مسلمًا فمعاملة المسلمين.. وإن كتابيًا فمعاملة الكتابيين.. وإن مرتدًا فمعاملة المرتدين.. فاعتقد ما شئت لا أحد يرغمك.. ولكن تحمل مسؤولية تصريحك فلست حرًا أن تصرح بما تشاء أينما تشاء..
والدستور الإلهي هو الذي نحتكم إليه في طريقة تعاملنا مع مثلك.. لا دساتير البشر.. ومن خطأنا في هذا قلنا له: على أي أساس خطأتنا؟ نحن نحتكم في إسقاطِ رأيك إلى دينٍ نُثبِتُ بالعَقلِ أنه وحيٌ إلهي.. أنت إلامَ تحتكم في إسقاط رأينا؟
هذا لو فرضنا أن الأمر تشريعٌ إلهي محض لا نعقِلُ معناه..
وإلا فمن صرَّحَ وأظهر رأيه بفساد الدستور الذي بنيت عليه الدولة فمعاقبته وتحجيم أثره أمرٌ عقلاني لحماية المجتمع وتخويف من تسول له نفسه مثل ذلك.. ولكن هل حقيقة هذا الدستور إلهية فتكون المعاقبة شرعية أم لا.. فتكون معاقبة على مخالفة على منتجات عقول البشر؟ وما درجة هذه المعاقبة؟ الإقامة الجبرية؟ السجن؟ النفي؟ القتل؟ التدرج بينها بحسب درجة الخطر على النظام والأفراد.. هذه مسائل أخرى والحكم فيها للشرع..
ولا تنس أن من يعاقب على الردة لم يُعاقب إلا وقد بلغ مرتبةً من الخطر تستلزم كبته.. فإنه لن يصل إلى مرحلة العقاب إلا بعد أن يجاهر.. بل ويجاهر أمام من سيسعون للشهادة عليه -لا أمام من يحبونه فقط- ، وبعد أن يستتاب ويستتاب عارِفًا بأن مصيره العقاب.. فيأبى إلا العقاب والبقاء على ردته.
مثل هذه النفس خطيرة ويستحيل عادةً أن لا يكون لها أثرٌ على غيرها لو تركت.. على الأقل على الأبناء والأهل.. والخلاص من مرتد لحماية آخِرة أفراد أسرته معقول ومنطقي.. فكيف بحماية المجتمع ونظام الدولة؟
الشيخ ماهر أمير