﴿ الَّذينَ ءامَنوا وَعَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ طوبىٰ لَهُم وَحُسنُ مَـٔابٍ ﴾

﴿ وَمَن جاهَدَ فَإِنَّمـا يُجاهِدُ لِنَفسِهِ إِنَّ اللَّهَ
لَغَنِيٌّ عَنِ العالَمينَ ﴾

ولولا ساعةٌ أدعو إلٰهي
بها في خَلوتي أو في صلاتي

لَأظلمَتِ الحياةُ ولستُ أدري
بغيرِ اللهِ ما شكلُ الحياةِ!

ـ اَوتِروا يرحمكم الرحمن..

﴿ وَمِنَ الَّيلِ فَتَهَجَّد بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسىٰ أَن يَبعَثَكَ رَبُّكَ مَقامًا مَحمودًا ﴾

" الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ "
اصبحنا وأصبح الملك لله

﴿ رَبُّكُم أَعلَمُ بِما فى نُفوسِكُم إِن تَكونوا صٰلِحينَ فَإِنَّهُ كانَ لِلأَوّٰبينَ غَفورًا ﴾

«اللهم اني اشكرك شكرًا كثيرًا واحمدك حمدًا كثيرًا، الحمدلله والشكر لله»
أذكار المساء يا رِفاق 🤍.

-

‏أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ:
سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ.

﴿ مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾

﴿ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسْيّاً ﴾
‏حصاد زرعك قد يتأخر، يتعثّر
ولكنّه سيأتي هذا وعد اللّٰه
«الوتر يا أحباب»🤍
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

-

‏﴿رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ﴾.

﴿ فَاصبِر إِنَّ وَعدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاستَغفِر لِذَنبِكَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ بِالعَشِىِّ وَالإِبكٰرِ ﴾

صبحكم الله بالخير🤍
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته🤍

﴿ يٰأَيُّهَا النّاسُ قَد جاءَتكُم مَوعِظَةٌ مِن رَبِّكُم وَشِفاءٌ لِما فِى الصُّدورِ وَهُدًى وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ ﴾

مساء الخير

-

﴿ وَلا تُعجِبكَ أَموٰلُهُم وَأَولٰدُهُم إِنَّما يُريدُ اللَّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِها فِى الدُّنيا وَتَزهَقَ أَنفُسُهُم وَهُم كٰفِرونَ ﴾

من أعلى دَرجات الجهاد؛ جهاد الحُزن، جهادك في التَّقبُل، جهادك في الحمد والشُكر وأنت في شِدّة.
‏أن تُسلّم أمرك لله حتى إن لم تفهم الحكمة أو تستوعب الأحداث، أن تلجأ وأنت متيقّن أن لا ملجأ من الله إلا إليه، أن تستسلم وترضى حتى وإن خالف ذلكَ هَواك.
‏صبرك وشُكرك وتقبلك = جهاد

من علامات محبة الله للعبد:

«إنزعاج القلب من التفريط، فإذا فاته ورده من القرآن حَزِن، و إذا شغله مُهِم من أمر الدنيا تحسّر على ما فاته من الذكر و العبادة..

يقول حمّاد بن مسلم:
إذا أحب الله عبدًا أكثر همّه فيما فرّط»