﴿ الَّذينَ يَجتَنِبونَ كَبٰئِرَ الإِثمِ وَالفَوٰحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وٰسِعُ المَغفِرَةِ هُوَ أَعلَمُ بِكُم إِذ أَنشَأَكُم مِنَ الأَرضِ وَإِذ أَنتُم أَجِنَّةٌ فى بُطونِ أُمَّهٰتِكُم فَلا تُزَكّوا أَنفُسَكُم هُوَ أَعلَمُ بِمَنِ اتَّقىٰ ﴾
صلاة الضحى لو أحصى الإنسان ما يتصدق به طوال العام يصعب أن تبلغ مئة صدقة أو أقل ..
فكيف بسُنة الضحى يهديك الله بها ٣٦٠ صدقة !
-ضُحاكم يا رِفاق 💓.
فكيف بسُنة الضحى يهديك الله بها ٣٦٠ صدقة !
-ضُحاكم يا رِفاق 💓.
﴿إنّ اللهَ وملائكتَهُ يُصَـلُّونَ على النبي يا أيها الذين آمنوا صَلُّوا عليه وسلِّمُوا تسليما﴾
اللهم صل وسلم على نبينا محمد ﷺ
اللهم صل وسلم على نبينا محمد ﷺ
( لطف ورحمة )
قال ابن القيم -رحمه الله-:
"الرب سبحانه لا يمنع عبده المؤمن شيئًا من الدنيا إلا و يؤتيه أفضل منه وأنفع له، والعبد لجهله بمصالح نفسه وجهله بكرم ربه وحكمته ولطفه لا يعرف التفاوت بين ما مُنع منه وبين ما ذُخر له، بل هو مولع بحب العاجل وإن كان دنيئًا، وبقلة الرغبة في الآجل وإن كان عليًا."
• الفوائد (٥٧).
قال ابن القيم -رحمه الله-:
"الرب سبحانه لا يمنع عبده المؤمن شيئًا من الدنيا إلا و يؤتيه أفضل منه وأنفع له، والعبد لجهله بمصالح نفسه وجهله بكرم ربه وحكمته ولطفه لا يعرف التفاوت بين ما مُنع منه وبين ما ذُخر له، بل هو مولع بحب العاجل وإن كان دنيئًا، وبقلة الرغبة في الآجل وإن كان عليًا."
• الفوائد (٥٧).
﴿ وَمَن يَعشُ عَن ذِكرِ الرَّحمٰنِ نُقَيِّض لَهُ شَيطٰنًا فَهُوَ لَهُ قَرينٌ وَإِنَّهُم لَيَصُدّونَهُم عَنِ السَّبيلِ وَيَحسَبونَ أَنَّهُم مُهتَدونَ حَتّىٰ إِذا جاءَنا قالَ يٰلَيتَ بَينى وَبَينَكَ بُعدَ المَشرِقَينِ فَبِئسَ القَرينُ وَلَن يَنفَعَكُمُ اليَومَ إِذ ظَلَمتُم أَنَّكُم فِى العَذابِ مُشتَرِكونَ ﴾
لعل ركعة واحدة تكون نهاية حزن ثقيل، وبداية فرح مقيم، «صلاة الوتر» خير ختامٍ ليومك 🤍.
يا ربّ الأرزاق، هب لنا من الرزق خيرَه، رزقًا لا يُلهينا ولا يُعمينا عن غاية خلقنا، رزقًا يزيدنا تعلّقًا بك، وشكرًا لك، وثناءً عليك، رزقًا حلالاً طيبًا، لا نضلُّ من بعده، ولا نطغى، ولا نشقى.
﴿ مَن كانَ يُريدُ حَرثَ الأخِرَةِ نَزِد لَهُ فى حَرثِهِ وَمَن كانَ يُريدُ حَرثَ الدُّنيا نُؤتِهِ مِنها وَما لَهُ فِى الأخِرَةِ مِن نَصيبٍ ﴾
عبادتان عظيمتان لا ينبغي أن تغيب عن قلب المؤمن الشكر والإستغفار
قال ابن تيمية رحمه اللَّه :
" فالشُّكر يوجِبُ المزيد من النِّعم
والإستغفار يدفَعُ النِّقم ".
قال ابن تيمية رحمه اللَّه :
" فالشُّكر يوجِبُ المزيد من النِّعم
والإستغفار يدفَعُ النِّقم ".