‏لا تعودي" لا يُمكن أن أحِبُكِ مَرتين فِي نفس العام .

تُرَىْ !!
أي ملاكٍ،
يحرسُ هذا الكون حين تُغمضينَ عَينيكِ ؟؟

بَعضُ اللحَظاتِ، لِشِدةِ حلاوتها .
نتَمنى بعد أن نَجتازها
لو أَنَنا لم نَعِشها
قَط

قد تُهاجمُك كُل الأحزانِ.
مِن البابِ الذي نَسيتَ أن تُغلفهُ خلفَ
أحَدِ المُغادرين

إسمكِ العالقُ خلف ُحنجرتي
غصةُ العُمرِ التي يرفُضُ أن يتقيأها
القلب

لكنكِ لا تعلمين. #ياراء،
أن كثيراً مِن السؤال إشتياق
وأن الكثير مِن ( كيفَ حالكِ)
شَوقٌ وحُب

في السَابِقِ

كُنتُ أُحَدِقُ طويلاً في عينيكِ.
اليوم أنا على يقينٍ ،
بأنني كُنت أُحدقُ ، في عَينيْ عَذابَاتي
فلا أجدُ لِحُدودِها مِن
أُفُقْ

لِكُثرَةِ الراحةِ التي تَغزَو قَلبيَّ ، حين تَتكَلَمين .
كنتُ أتمنى أن أسكنُ شرخاً عميقاً ،
في بحَّةِ صَوتكِ

كلُ الوَقت الذي أعِيشهُ مِن بَعدكِ ، إضافيٌ .
وقتٌ بدلٌ مِن ضائع .

مِن المؤسفِ،
ألا يوجدَ قانونٌ في هذهِ الحياةِ،
يُعاقبُ اللصوصَ اللطيفينْ ، أصحابَ الوجوهِ الجميلةَ .
من يَسرُقونَنا ، ويتركوننا طوالَ العُمرِ
دَونَ قَلبْ

أفدح الآلام ،
تِلك التي لا نُدرِكُ لها ، موضعاً معيناً فينا.
لكننا نستشعرُ ثقلها في كُلِ
الجَسَدْ

لم يكُن العَطَبُ في رِئتَي الإِثنَتين .
بل في غيابُكِ الطَويلُ ،
الذي يَقطَعُ أنفاسي

نادم يا الله ، أكبرُ الأماني ،
أن تأتي الثيابُ المُستعارةُ على مقاسي ،
كيفَ سَوَلَّت لي نَفسيْ ،
أن أبحثَ عن لُقمَةِ
حُبْ

أغسِليني بِصوتكِ #ياراء فالغُبار في بِلادي كثير".

" أتُدركين أن شخصاً يقف مشدوهاً بالنظر لكِ مبتسماً وأنتِ تتحدثين.
" أتُدركين كم يود أن يكون ولو مرة واحدة مكان أولئك الحُمق الذين يجلسون أمامكِ من أجل أن يُخبركِ فقط كم تَبدين جميلة.
" سأُخبركِ حينها أن فيكِ من السحر ما يجعل الكلمات السيئة مُحببة ومن التناقُضات ما تجعل الأبكم ينطق.
" سأُحدثكِ عن عينيكِ وكونها تحمل حرب وسلام وموت وحياة.
" معكِ فقط كل الكلمات قابلة للتصديق. وكل الكلمات التي تمُر علئ شفتيكِ تكون جميلة ❤️

‏كان قلبها يأويني .. أكثر مما تأويني البيوت.

‏تختفي مواجعي كُلها .!
عندما أنطقُ أسمكِ
كأن في أسمكِ بلسمًا ..!

‏ما بيننا لا يُنسى ولا يُستعاد
ما بيننا يا عزيزتي
يُبكى ….

‏وكنتُ أفتش فيكِ عني
فأنا يا سيدتي أفضل من يبيع الوهم لنفسه ....