#تقرير_أموي
معلومات عن بدء النظام بترسيم حدود دولته
أكدت مصادر ميدانية بريف #حماه الشمالي الغربي أن قوات النظام #السوري مدعومة بعناصر #إيرانية بدأت برفع سواتر ترابية على نقاط التماس بين مناطقها ومناطق سيطرة الجيش السوري الحر
ويعتقد أنها بداية تطبيق بنود إتفاق خفض التوتر حسب المصادر وحسب المصادر ذاتها فإن العديد من الجرافات العسكرية التابعة لقوات النظام بدأت برفع سواتر ترابية يصل إرتفاعها لأكثر من خمسة أمتار في قرى #سهل_الغاب تفصل مناطق سيطرة قوات النظام عن قرى #الحاكورة و #قبر_فضة و #الكريم و #الأشرفية و #الرملة
فيما رصد ناشطون بناء أسلاك شائكة في منطقة #المغير بالريف الشمالي لحافظة #حماه و مع تصاعد التحضيرات #التركية على الحدود القريبة من محافظة #إدلب بات دخول الجيش #التركي مسألة وقت
يوصف بأنه في "القريب العاجل" و ما ذلك إلا بالاتفاق مع الفصائل المتواجدة في المنطقة الشمالية #إدلب وريف #حماه لتثبت النقاط و مراقبة بؤر الإشتباك عبر وجود بعض الخبراء
و قالت مصادر مطلعة أن مهمة الجيش #التركي ستنحصر بإقامة نقاط مراقبة على التجمعات المدنية التي تعتبر خط جبهة على أن يترافق ذلك مع مد للأسلاك الشائكة للفصل بين المناطق المحررة و المناطق المحتلة من قبل النظام #السوري و حلفاءه
و أكدت المصادر أن دخول الجيش #التركي كان بالتنسيق مع غالبية المصادر الفاعلة على الأرض دون أن يوضح الموقف من "هيئة تحرير الشام"
و في حين أكد المصدر أن لا هدف بمواجهتها كما سبق و أن تم تداوله إبان بداية التحشد #التركي على الحدود في الوقت عينه ستعمل #روسيا ثاني الأطراف الضامنة في #الأستانة على فعل ذات الشيء في المناطق الأخرى التي دخلت ضمن مناطق "خفض التوتر" والتي لم يتم تحديدها بشكل دقيق بانتظار إجتماع الدول الضامنة لرسم الخرائط
هذه الخطوات التي تعتبر خطوات أولية لتطبيق اتفاق #الأستانة الذي يتضمن عدة مراحل إذ يتلو تثبيت وقف إطلاق النار على الجبهات المستهدفة وفتح للمعابر الآمنة بين المناطق
وتأسيس مجالس محلية تنسق فيما بينها تمهيداً لعملية إعادة الإعمار و كل ذلك يأتي بالتوازي مع العملية السياسية التي من المقرر أن تأخذ زخماً كبيراً في الجولة القادمة من مفاوضات #جنيف وهذا في حال ما نجحت الخطوات الأولية من #الأستانة
#وكالة_أموي_لﻷنباء
معلومات عن بدء النظام بترسيم حدود دولته
أكدت مصادر ميدانية بريف #حماه الشمالي الغربي أن قوات النظام #السوري مدعومة بعناصر #إيرانية بدأت برفع سواتر ترابية على نقاط التماس بين مناطقها ومناطق سيطرة الجيش السوري الحر
ويعتقد أنها بداية تطبيق بنود إتفاق خفض التوتر حسب المصادر وحسب المصادر ذاتها فإن العديد من الجرافات العسكرية التابعة لقوات النظام بدأت برفع سواتر ترابية يصل إرتفاعها لأكثر من خمسة أمتار في قرى #سهل_الغاب تفصل مناطق سيطرة قوات النظام عن قرى #الحاكورة و #قبر_فضة و #الكريم و #الأشرفية و #الرملة
فيما رصد ناشطون بناء أسلاك شائكة في منطقة #المغير بالريف الشمالي لحافظة #حماه و مع تصاعد التحضيرات #التركية على الحدود القريبة من محافظة #إدلب بات دخول الجيش #التركي مسألة وقت
يوصف بأنه في "القريب العاجل" و ما ذلك إلا بالاتفاق مع الفصائل المتواجدة في المنطقة الشمالية #إدلب وريف #حماه لتثبت النقاط و مراقبة بؤر الإشتباك عبر وجود بعض الخبراء
و قالت مصادر مطلعة أن مهمة الجيش #التركي ستنحصر بإقامة نقاط مراقبة على التجمعات المدنية التي تعتبر خط جبهة على أن يترافق ذلك مع مد للأسلاك الشائكة للفصل بين المناطق المحررة و المناطق المحتلة من قبل النظام #السوري و حلفاءه
و أكدت المصادر أن دخول الجيش #التركي كان بالتنسيق مع غالبية المصادر الفاعلة على الأرض دون أن يوضح الموقف من "هيئة تحرير الشام"
و في حين أكد المصدر أن لا هدف بمواجهتها كما سبق و أن تم تداوله إبان بداية التحشد #التركي على الحدود في الوقت عينه ستعمل #روسيا ثاني الأطراف الضامنة في #الأستانة على فعل ذات الشيء في المناطق الأخرى التي دخلت ضمن مناطق "خفض التوتر" والتي لم يتم تحديدها بشكل دقيق بانتظار إجتماع الدول الضامنة لرسم الخرائط
هذه الخطوات التي تعتبر خطوات أولية لتطبيق اتفاق #الأستانة الذي يتضمن عدة مراحل إذ يتلو تثبيت وقف إطلاق النار على الجبهات المستهدفة وفتح للمعابر الآمنة بين المناطق
وتأسيس مجالس محلية تنسق فيما بينها تمهيداً لعملية إعادة الإعمار و كل ذلك يأتي بالتوازي مع العملية السياسية التي من المقرر أن تأخذ زخماً كبيراً في الجولة القادمة من مفاوضات #جنيف وهذا في حال ما نجحت الخطوات الأولية من #الأستانة
#وكالة_أموي_لﻷنباء