#إدلب
كاميرا أموي كانت حاضرة للنشاط الذي رعته "منظمة وطن" بعنوان "من حقي أن أتعلم" والذي أقيم في مدرسة #عقربات شمال محافظة #إدلب ويهدف هذا النشاط إلى إحياء روح الثورة عن طريق الرسم على قطعة قماش يبلغ طولها أكثر من 25 متراً يجسد من خلالها الرسامون الصغار تسلسل الفترة الزمنية منذ إنطلاقة الثورة #السورية إلى يومنا الحالي وهي تزداد ألقاً وإشراقاً رغم كل الكبوات والإنتصارات التي مرت بها على طول السنوات السبع من عمرها
وترسم التصور المستقبلي المأمول في مجال التعليم حيث أكد الأستاذ "حمادة شرتح" لأموي نيوز إن هذه الحملة تطوعية وتم العمل بها على سبعة مناطق وهي #الدانا و #تلعدة و #صلوة و #أطمة و #عقربات و #مخيمات_سرمدا و #مخيم_ديرحسان وضمت مايقارب 300 طالب وأكثر من 150 من المدرسين والكادر التعليمي كان ذلك بالتعاون مع المجالس المحلية لتلك المناطق
ويعاني التعليم بالظروف الحالية من عدة معوقات بسبب الحرب ونقص كبير من مقومات البنى التحتية لبيئة التعليم من نقص بالكادر التعليمي وفي ظل استهداف النظام بشكل مركز للمدارس وللقائمين على العملية التربوية وكادرها بشكل عام
@omawi_news_agency_77
كاميرا أموي كانت حاضرة للنشاط الذي رعته "منظمة وطن" بعنوان "من حقي أن أتعلم" والذي أقيم في مدرسة #عقربات شمال محافظة #إدلب ويهدف هذا النشاط إلى إحياء روح الثورة عن طريق الرسم على قطعة قماش يبلغ طولها أكثر من 25 متراً يجسد من خلالها الرسامون الصغار تسلسل الفترة الزمنية منذ إنطلاقة الثورة #السورية إلى يومنا الحالي وهي تزداد ألقاً وإشراقاً رغم كل الكبوات والإنتصارات التي مرت بها على طول السنوات السبع من عمرها
وترسم التصور المستقبلي المأمول في مجال التعليم حيث أكد الأستاذ "حمادة شرتح" لأموي نيوز إن هذه الحملة تطوعية وتم العمل بها على سبعة مناطق وهي #الدانا و #تلعدة و #صلوة و #أطمة و #عقربات و #مخيمات_سرمدا و #مخيم_ديرحسان وضمت مايقارب 300 طالب وأكثر من 150 من المدرسين والكادر التعليمي كان ذلك بالتعاون مع المجالس المحلية لتلك المناطق
ويعاني التعليم بالظروف الحالية من عدة معوقات بسبب الحرب ونقص كبير من مقومات البنى التحتية لبيئة التعليم من نقص بالكادر التعليمي وفي ظل استهداف النظام بشكل مركز للمدارس وللقائمين على العملية التربوية وكادرها بشكل عام
@omawi_news_agency_77