#تقرير_أموي
فيما يخص التسريبات حول إعﻻن إندماج 17 فصيل من كبرى فصائل الجيش السوري الحر في جسم عسكري واحد وبدعم #أمريكي والهدف المعلن هو محاربة قوات النظام فقط
#واشنطن تفرض على فصائل الحر إندماجاً جديداً فما حقيقة ذلك ؟؟
يعود الحديث عن إندماج فصائل الجيش السوري الحر في كيان واحد من جديد حيث تسربت معلومات شبه مؤكدة لوكالة أموي على نية إنشاء غرفة عمليات جديدة سيعلن عنها قريباً
و ستضم سبعة عشر فصيلاً منتشرين في ريف #حماه و #إدلب و #حلب و #اللاذقية
وهدفها قتال قوات النظام فقط وفي تصريحٍ منسوب للملازم الأول "محمود المحمود" المتحدث العسكري "لجيش العزة"
إنّ فصائل الجيش السوري الحر تسعى منذ سنوات للإندماج في كيان موحد وكان هناك بعض الإندماجات لكنّها كانت جزئية لم تكلل بالنجاح
ونحن نعمل للوصول إلى جسم ثوري واحد تحت مظلّة 'الجيش السوري الحر حتّى يتوحد الموقف العسكري و الموقف السياسي معاً
ومنذ ثلاثة أشهر هناك محاولات جديّة للإندماج وتم طرح عدة صيغ لإندماج الفصائل
ولكن إلى اليوم لم نصل إلى صيغة نهائية أو نتيجة والطروحات جميعها قيد الدراسة
أمّا بالنسبة لما ذكرته "صحيفة الحياة" اليوم حول إبلاغ مسؤولين في غرفة العمليات العسكرية جنوب #تركيا المعروفة باسم « موم »
والتي تديرها وكالة الإستخبارات المركزية #الأميركية "سي آي أي"
عن قياديين في فصائل مدرجة على قوائم الدعم المالي والعسكري في وجوب الإندماج في كيان واحد
برئاسة العقيد "فضل الله حاجي" القيادي في "فيلق الشام" قائداً عسكرياً للكيان الجديد
مقابل إستئناف دفع الرواتب الشهرية لعناصر الفصائل و تقديم التسليح، بما فيه إحتمال تسليم سلاح متطور وصواريخ موجهة من نوع "تاو"
وعن فرضها على جميع الفصائل الإندماج في كيان واحد ولم يبق أمام الفصائل سوى القبول بها
في خطوة يُعتقد أنّها ترمي إلى قتال "هيئة تحرير الشام" فأكد الملازم أول على أنّهم لم يبلغوا بشيء رسمي حول ذلك و الكلام المذكور لا يستند إلى الدقة
و بعد تسلم إدارة الرئيس #الأمريكي "دونالد ترامب" جمّدت « موم » الدعم للفصائل إلى حين توحدها في فصيل واحد أو تشكيل غرفة عمليات مشتركة لتنسيق المعارك مستقبلاً
و بعد إعلان تشكيل "هيئة تحرير الشام" في نهاية كانون الثاني يناير الفائت
يُتوقع أن تمارس #واشنطن ضغطاً على "حركة أحرار الشام" للإنضمام إلى التكتل الجديد والذي سيؤدي إلى تفكك "جيش الفتح "
الذي يسيطر على محافظة #إدلب منذ ربيع العام 2015 ويضم فصائل بينها "أحرار الشام" و "هيئة تحرير الشام"
إضافة إلى تشتيت جبهات القتال في معارك ريف #حماه الحالية
و تزامن هذا مع إبلاغ #أنقرة قياديين في الجيش السوري الحرّ إلى الإستعداد للتوغل من مدينة #الباب_السوري إلى محافظة #الرقة
حيث جرى تشكيل قوة من أربعة آلاف عنصر من فصائل بينها "جيش الإسلام" و "صقور الشام" و "تجمع فاستقم" و "جيش المجاهدين"
حيث يخضع عدد منهم للتدريب و التسليح إستعداداً لمعركة يدعمها الجيش #التركي مشابهة لـ « درع الفرات » التي أعلن الأخير الإنتهاء منها قبل يومين
على أن يبدأ الهجوم بعد إجراء الإستفتاء في #تركيا في منتصف الشهر الجاري
في حين أوضح دبلوماسي غربي أمس أنّ ” هناك سباقاً علنياً #أميركياً – #روسياً على #الرقة و آخر خفياً على مدينة #إدلب “
#وكالة_أموي_لﻷنباء
فيما يخص التسريبات حول إعﻻن إندماج 17 فصيل من كبرى فصائل الجيش السوري الحر في جسم عسكري واحد وبدعم #أمريكي والهدف المعلن هو محاربة قوات النظام فقط
#واشنطن تفرض على فصائل الحر إندماجاً جديداً فما حقيقة ذلك ؟؟
يعود الحديث عن إندماج فصائل الجيش السوري الحر في كيان واحد من جديد حيث تسربت معلومات شبه مؤكدة لوكالة أموي على نية إنشاء غرفة عمليات جديدة سيعلن عنها قريباً
و ستضم سبعة عشر فصيلاً منتشرين في ريف #حماه و #إدلب و #حلب و #اللاذقية
وهدفها قتال قوات النظام فقط وفي تصريحٍ منسوب للملازم الأول "محمود المحمود" المتحدث العسكري "لجيش العزة"
إنّ فصائل الجيش السوري الحر تسعى منذ سنوات للإندماج في كيان موحد وكان هناك بعض الإندماجات لكنّها كانت جزئية لم تكلل بالنجاح
ونحن نعمل للوصول إلى جسم ثوري واحد تحت مظلّة 'الجيش السوري الحر حتّى يتوحد الموقف العسكري و الموقف السياسي معاً
ومنذ ثلاثة أشهر هناك محاولات جديّة للإندماج وتم طرح عدة صيغ لإندماج الفصائل
ولكن إلى اليوم لم نصل إلى صيغة نهائية أو نتيجة والطروحات جميعها قيد الدراسة
أمّا بالنسبة لما ذكرته "صحيفة الحياة" اليوم حول إبلاغ مسؤولين في غرفة العمليات العسكرية جنوب #تركيا المعروفة باسم « موم »
والتي تديرها وكالة الإستخبارات المركزية #الأميركية "سي آي أي"
عن قياديين في فصائل مدرجة على قوائم الدعم المالي والعسكري في وجوب الإندماج في كيان واحد
برئاسة العقيد "فضل الله حاجي" القيادي في "فيلق الشام" قائداً عسكرياً للكيان الجديد
مقابل إستئناف دفع الرواتب الشهرية لعناصر الفصائل و تقديم التسليح، بما فيه إحتمال تسليم سلاح متطور وصواريخ موجهة من نوع "تاو"
وعن فرضها على جميع الفصائل الإندماج في كيان واحد ولم يبق أمام الفصائل سوى القبول بها
في خطوة يُعتقد أنّها ترمي إلى قتال "هيئة تحرير الشام" فأكد الملازم أول على أنّهم لم يبلغوا بشيء رسمي حول ذلك و الكلام المذكور لا يستند إلى الدقة
و بعد تسلم إدارة الرئيس #الأمريكي "دونالد ترامب" جمّدت « موم » الدعم للفصائل إلى حين توحدها في فصيل واحد أو تشكيل غرفة عمليات مشتركة لتنسيق المعارك مستقبلاً
و بعد إعلان تشكيل "هيئة تحرير الشام" في نهاية كانون الثاني يناير الفائت
يُتوقع أن تمارس #واشنطن ضغطاً على "حركة أحرار الشام" للإنضمام إلى التكتل الجديد والذي سيؤدي إلى تفكك "جيش الفتح "
الذي يسيطر على محافظة #إدلب منذ ربيع العام 2015 ويضم فصائل بينها "أحرار الشام" و "هيئة تحرير الشام"
إضافة إلى تشتيت جبهات القتال في معارك ريف #حماه الحالية
و تزامن هذا مع إبلاغ #أنقرة قياديين في الجيش السوري الحرّ إلى الإستعداد للتوغل من مدينة #الباب_السوري إلى محافظة #الرقة
حيث جرى تشكيل قوة من أربعة آلاف عنصر من فصائل بينها "جيش الإسلام" و "صقور الشام" و "تجمع فاستقم" و "جيش المجاهدين"
حيث يخضع عدد منهم للتدريب و التسليح إستعداداً لمعركة يدعمها الجيش #التركي مشابهة لـ « درع الفرات » التي أعلن الأخير الإنتهاء منها قبل يومين
على أن يبدأ الهجوم بعد إجراء الإستفتاء في #تركيا في منتصف الشهر الجاري
في حين أوضح دبلوماسي غربي أمس أنّ ” هناك سباقاً علنياً #أميركياً – #روسياً على #الرقة و آخر خفياً على مدينة #إدلب “
#وكالة_أموي_لﻷنباء