منحة مالية لجرحى العمليات الحربية ولأسر الشهداء والمفقودين
وجه القائد العام للجيش والقوات المسلحة الفريق #بشار_الأسد، بصرف #منحة_مالية لمرة واحدة، تشمل جميع جرحى #العمليات_الحربية من الجيش وقوى الأمن الداخلي والقوات الرديفة ممن لديهم نسبة عجز 40% وما فوق، كما وجه القائد العام للجيش والقوات المسلحة بصرف منحة مالية لمرة واحدة تشمل أسر الشهداء والمفقودين، وتصرف من صندوق الشهداء والجرحى والمفقودين.
وتقضي المنحة بتخصيص مبلغ 100 ألف ليرة سورية للجرحى من شريحة العجز #الجزئي (40 – 69%) ، ومبلغ 150 ألف ليرة للجرحى من شريحة العجز #تحت_الكلي (70 – 79%)، فيما سيحصل جرحى العجز #الكلي (80% وما فوق) على منحة مالية وقيمتها 200 ألف ليرة سورية.
وبالنسبة لأسر الشهداء والمفقودين، فتقضي المنحة بصرف مبلغ 150 ألف ليرة سورية لأسرة الشهيد المتزوج، و100 ألف لأسرة الشهيد العازب، ومثل ذلك لأُسر المفقودين.
وجه القائد العام للجيش والقوات المسلحة الفريق #بشار_الأسد، بصرف #منحة_مالية لمرة واحدة، تشمل جميع جرحى #العمليات_الحربية من الجيش وقوى الأمن الداخلي والقوات الرديفة ممن لديهم نسبة عجز 40% وما فوق، كما وجه القائد العام للجيش والقوات المسلحة بصرف منحة مالية لمرة واحدة تشمل أسر الشهداء والمفقودين، وتصرف من صندوق الشهداء والجرحى والمفقودين.
وتقضي المنحة بتخصيص مبلغ 100 ألف ليرة سورية للجرحى من شريحة العجز #الجزئي (40 – 69%) ، ومبلغ 150 ألف ليرة للجرحى من شريحة العجز #تحت_الكلي (70 – 79%)، فيما سيحصل جرحى العجز #الكلي (80% وما فوق) على منحة مالية وقيمتها 200 ألف ليرة سورية.
وبالنسبة لأسر الشهداء والمفقودين، فتقضي المنحة بصرف مبلغ 150 ألف ليرة سورية لأسرة الشهيد المتزوج، و100 ألف لأسرة الشهيد العازب، ومثل ذلك لأُسر المفقودين.
Forwarded from رئاسة مجلس الوزراء في سورية
طموحات الجرحى تتسع.. 323 جريحاً يصلون إلى التعليم الجامعي هذا العام
حرص #مشروع_جريح_الوطن منذ انطلاقته على دعم طموحات الجرحى التعليمة، ليكون بوابة تنقلهم من استعادة القدرة إلى التمكين وخوض غمار الحياة والحصول على فرص العمل الأفضل، وأثمرت هذه الجهود المبذولة بوصول 323 جريحاً إلى التعليم الجامعي خلال 2022 من مختلف شرائح العجز #الكلي، #تحت_الكلي، و #الجزئي، وهو الحضور الأكبر في التعليم الجامعي منذ انطلاقة المشروع.
وتقدّم الجرحى خلال العام الجاري على 75 مقعداً في التعليم الجامعي #العام، و149 مقعداً في التعليم #المفتوح، و3 بالتعليم #الخاص، و85 في التعليم #الافتراضي، فيما وصل 11 جريحاً إلى #الدراسات_العليا موزعين بين 9 ماجستير و2 دكتوراه، بمختلف الاختصاصات العلمية والعملية.
ويشكّل عنوان التعليم البوصلة التي توجّه الجرحى نحو أهدافهم البعيدة، ويرافقهم في ذلك مشروع جريح الوطن عبر توسيع الدعم التعليمي الجامعي ليشمل جرحى العجز الجزئي (40 – 69%)، وضمان حصولهم على الفرص والتسهيلات المطلوبة للتعليم في المرحلة الجامعية والدراسات العليا، بما يُساهم في دعم دخولهم سوق العمل، وتعزيز استقلاليتهم المادية.
حرص #مشروع_جريح_الوطن منذ انطلاقته على دعم طموحات الجرحى التعليمة، ليكون بوابة تنقلهم من استعادة القدرة إلى التمكين وخوض غمار الحياة والحصول على فرص العمل الأفضل، وأثمرت هذه الجهود المبذولة بوصول 323 جريحاً إلى التعليم الجامعي خلال 2022 من مختلف شرائح العجز #الكلي، #تحت_الكلي، و #الجزئي، وهو الحضور الأكبر في التعليم الجامعي منذ انطلاقة المشروع.
وتقدّم الجرحى خلال العام الجاري على 75 مقعداً في التعليم الجامعي #العام، و149 مقعداً في التعليم #المفتوح، و3 بالتعليم #الخاص، و85 في التعليم #الافتراضي، فيما وصل 11 جريحاً إلى #الدراسات_العليا موزعين بين 9 ماجستير و2 دكتوراه، بمختلف الاختصاصات العلمية والعملية.
ويشكّل عنوان التعليم البوصلة التي توجّه الجرحى نحو أهدافهم البعيدة، ويرافقهم في ذلك مشروع جريح الوطن عبر توسيع الدعم التعليمي الجامعي ليشمل جرحى العجز الجزئي (40 – 69%)، وضمان حصولهم على الفرص والتسهيلات المطلوبة للتعليم في المرحلة الجامعية والدراسات العليا، بما يُساهم في دعم دخولهم سوق العمل، وتعزيز استقلاليتهم المادية.