الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون
18.5K subscribers
99.1K photos
5.11K videos
452 files
124K links
القناة الرسمية للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون في سورية
Download Telegram
#حلب - مجلس إدارة #الجالية #السورية في مصر: تقديم #الدعم و #المساعدات واجب وطني
تقرير : فؤاد أزمرلي

https://fb.watch/iS43Bon20E/
#حلب - وصول #قافلة مساعدات إغاثية من #الجالية اليمنية إلى المتضررين من #الزلزال
تقرير: بدر جدعان

https://fb.watch/iXsLIo9H7X/
مراسل الأخبار في #مطار_دمشق_الدولي: وصول 191 شخصاً بينهم 21 طفلاً ممن تم إجلاؤهم من أبناء #الجالية_السورية في #السودان على متن طائرة أجنحة الشام
وصول الدفعة الثانية من أبناء #الجالية_السورية الذين تم إجلاؤهم من #السودان
#تونس - رئيس البرلمان يبحث مع وفد من #الجالية_السورية تعزيز التعاون بين الشعبين الشقيقين
تقرير: نسرين سويد - تونس

https://www.facebook.com/Ortas.Online2/videos/1321982375414292
في العاصمة #بكين، كانت المحطة الأولى للرئيس #بشار_الأسد والسيدة #أسماء_الأسد اليوم، لقاءٌ جمعهما بعدد من أفراد الجالية السورية المقيمين في الصين، اللقاء كان مناسبة للحديث عن الوطن ودور الجالية تجاهه في المرحلة المقبلة، عن العلاقة مع الصين وكيف يساهم السوريون في تعزيزها وتقوية مجالاتها، وعن التجربة الصينية الفريدة التي وضعت #الصين في مقدمة دول العالم، وكيف نستفيد ونتعلم منها.
الرئيس الأسد يصف الجاليات السورية بأنها الجسر الإنساني والاجتماعي والفكري بين #سورية وبقية دول العالم ويؤكد أهمية دورها في بناء العلاقات التي تجمع سورية مع تلك الدول.
يتحدث الرئيس الأسد والسيدة الأولى في حوارهما مع أفراد الجالية عن التحول الكبير الذي شهدته الصين خلال العقود الأخيرة، مُنطلقة من القيم والأصالة ومن الهوية الضاربة جذورها في التاريخ، ومعتمدة على العلم والعمل الدائمين، والانضباط في كل تفاصيل الحياة. إضافة الى تواضع الصين في علاقتها مع دول العالم، على عكس الغرب الذي لا ينظر للآخرين الا وفق غاياته ومصالحه بعيداً عن المبادئ والأخلاق. ولذلك فإن أفق العلاقة بين سورية والصين هو أفق مفتوح وواسع لأنه يقوم على المبادئ.
في لقائهما مع أفراد #الجالية يستمع الرئيس الأسد والسيدة أسماء الأسد لأفكار وطروحات وآراء جديدة حول التعاون السوري الصيني في المجالات العلمية والبحثية والطبية والتكنولوجية، حملها أفراد الجالية الذين جاؤوا من مدن صينية مختلفة، يمارسون أعمالاً واختصاصات علمية ومهنية متنوعة. منهم أساتذة جامعات، باحثون، أطباء ومدرسون وصحفيون وأصحاب فعاليات اقتصادية وجميعهم حققوا نجاحات حيث يقيمون في الصين ويتطلعون دائماً لخدمة وفائدة وطنهم سورية.