مباحثات مكثفة للمعلم مع الرئيس العراقي ورئيس الوزراء ووزير الخارجية
2016-08-25
بدعوة من الدكتور ابراهيم #الجعفري وزير #خارجية #العراق قام وليد #المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير #الخارجية والمغتربين اليوم بزيارة إلى العاصمة العراقية #بغداد التقى خلالها فؤاد 3معصوم رئيس #الجمهورية والدكتور حيدر #العبادي رئيس #الوزراء والدكتور ابراهيم #الجعفري وزير الخارجية الذي كان باستقبال الوزير المعلم والوفد المرافق في مطار بغداد الدولي.
ونقل الوزير المعلم خلال لقائه الرئيس العراقي تحيات وتمنيات السيد الرئيس بشار #الأسد لشعب العراق وقيادته بالانتصار في معركته ضد #الإرهاب.
وقدم المعلم عرضا حول تطورات الأوضاع في سورية والمنطقة مؤكدا تصميم الشعب #السوري على مواصلة الصمود في حربه ضد الإرهاب ومواجهة المؤامرة التي تشارك فيها دول وجهات عديدة في المنطقة والعالم كتركيا والسعودية وقطر وغيرها.
وأكد المعلم أن العراق وسورية في خندق واحد يواجهان العدوان والتحديات ذاتها.
من جانبه أكد الرئيس العراقي أن العراق وسورية يجمعهما مصير واحد وأنه يجب بذل كل الجهود الممكنة للانتصار على العدو المشترك الذي يواجهه كلا البلدين داعيا إلى زيادة التعاون والتنسيق بين البلدين في مجال مكافحة الإرهاب وخطر تنظيم “داعش” الإرهابي.
وطلب الرئيس العراقي نقل تحياته وتمنياته الطيبة للسيد الرئيس بشار الأسد والشعب السوري.
وبحث الوزير المعلم في لقائه مع رئيس الوزراء العراقي العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين حيث كانت وجهات نظر الجانبين متفقة على ضرورة العمل لتطويرها وتعزيزها في مختلف المجالات بما يشمل تنسيق الجهود لمكافحة الارهاب وتعزيز التبادل التجاري وتسهيل انتقال مواطني البلدين.
واكد المعلم ان الانتصارات التي حققها العراق في تحرير الفلوجة وغيرها من المدن العراقية هو انتصار لسورية ولكل من يحارب الارهاب فعلا لا قولا.
وقال رئيس الوزراء العراقي ان داعش ليس مجرد تنظيم مقاتل وانما هو مشروع تتوظف به عدة جهات تدعمه وتموله وقد ادركت بعض هذه الجهات خطر توسعه وامتداده بينما تواصل جهات اخرى دعمها له مثنيا على الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري في معركة مكافحة الارهاب.
وفي لقائه مع وزير الخارجية العراقي اوضح الوزير المعلم ان سورية بشعبها وجيشها وضعت القدم على طريق الانتصار وانتقلت الى الهجوم لتحقيق النصر ضد ارهاب داعش وجبهة النصرة وغيرهما من التنظيمات الارهابية.
وقال المعلم ان المؤامرة لم تنته وهي تستهدف العراق وسورية ودورهما العريق الذي كان منارة حضارية للمنطقة والعالم مضيفا ان ذلك يستدعي ان يكون التنسيق السوري العراقي استراتيجيا يرسم لمستقبل افضل لشعبي البلدين الشقيقين.
بدوره ابرز الوزير الجعفري متانة العلاقة المتميزة تاريخيا بين سورية والعراق مشيرا الى ان العراق وشعبه لن ينسيا ما قدمته سورية التي فتح شعبها قلبه للشعب العراقي في ازماته عبر التاريخ.
واكد ان العراق وقيادته مستمران في الوقوف الى جانب سورية في ازمتها داعيا الى رفع مستوى التنسيق بين البلدين في كل المجالات.
وقال وزير الخارجية العراقي ان دول العالم بدأت تتفهم حقيقة الموقف السوري وما يحصل في سورية وان الشعب السوري دفع ضريبة الارهاب املا بان ينصف العالم سورية التي تقاتل الارهاب نيابة عنه متمنيا لها تجاوز الازمة وعودة الامان والاستقرار والازدهار.
حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وسطام الدندح سفير سورية في بغداد واحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور بسام الخطيب مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين.
وكان المعلم أكد في تصريح للصحفيين عقب جلسة محادثات مع نظيره العراقي الدكتور ابراهيم الجعفري في بغداد أن انتصار الشعب العراقي على الإرهاب في الفلوجة وتطلعه الى انتصار الموصل هو انتصار للشعب السوري.
وقال المعلم “أشكر الدكتور إبراهيم الجعفري على دعوتي لزيارة العراق الشقيق هذا البلد الذي نقف معه في خندق واحد ندافع عن شعبينا ضد إرهاب تكفيري مقيت.. هذا البلد الذي سجل جيشه الباسل مع حشده الشعبي وعشائره انتصار الفلوجة ويتطلع إلى انتصار الموصل الأمر الذي نعتبره في سورية انتصارا لشعبنا”.
وأشار المعلم إلى أنه بحث مع الوزير الجعفري الوضع في سورية واستمرار نضال الشعب السوري ضد الإرهاب بمختلف ألوانه ومسمياته وقال “وصلنا إلى استنتاج مشترك بأن أملنا كبير بالنصر”.
من جانبه رحب وزير الخارجية العراقي بالوزير المعلم لافتا إلى أن العالم كله مهدد بالإرهاب الذي تحاربه سورية والعراق نيابة عن دول أخرى لأن الإرهاب لا يتوقف عند بلد أو شريحة اجتماعية إنما يحاول أن يعم العالم كله معربا عن أمله بأن تأخذ سورية طريقها في الاستقرار والقضاء على الإرهاب والإرهابيين.
وقال الجعفري “نتطلع إلى إقامة أقوى العلاقات بين سورية وبقية الدول العربية وأعتقد أن أفضل رد على التحديات الإرهابية هو تماسك هذه الدول وانشغالها في البناء وا
2016-08-25
بدعوة من الدكتور ابراهيم #الجعفري وزير #خارجية #العراق قام وليد #المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير #الخارجية والمغتربين اليوم بزيارة إلى العاصمة العراقية #بغداد التقى خلالها فؤاد 3معصوم رئيس #الجمهورية والدكتور حيدر #العبادي رئيس #الوزراء والدكتور ابراهيم #الجعفري وزير الخارجية الذي كان باستقبال الوزير المعلم والوفد المرافق في مطار بغداد الدولي.
ونقل الوزير المعلم خلال لقائه الرئيس العراقي تحيات وتمنيات السيد الرئيس بشار #الأسد لشعب العراق وقيادته بالانتصار في معركته ضد #الإرهاب.
وقدم المعلم عرضا حول تطورات الأوضاع في سورية والمنطقة مؤكدا تصميم الشعب #السوري على مواصلة الصمود في حربه ضد الإرهاب ومواجهة المؤامرة التي تشارك فيها دول وجهات عديدة في المنطقة والعالم كتركيا والسعودية وقطر وغيرها.
وأكد المعلم أن العراق وسورية في خندق واحد يواجهان العدوان والتحديات ذاتها.
من جانبه أكد الرئيس العراقي أن العراق وسورية يجمعهما مصير واحد وأنه يجب بذل كل الجهود الممكنة للانتصار على العدو المشترك الذي يواجهه كلا البلدين داعيا إلى زيادة التعاون والتنسيق بين البلدين في مجال مكافحة الإرهاب وخطر تنظيم “داعش” الإرهابي.
وطلب الرئيس العراقي نقل تحياته وتمنياته الطيبة للسيد الرئيس بشار الأسد والشعب السوري.
وبحث الوزير المعلم في لقائه مع رئيس الوزراء العراقي العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين حيث كانت وجهات نظر الجانبين متفقة على ضرورة العمل لتطويرها وتعزيزها في مختلف المجالات بما يشمل تنسيق الجهود لمكافحة الارهاب وتعزيز التبادل التجاري وتسهيل انتقال مواطني البلدين.
واكد المعلم ان الانتصارات التي حققها العراق في تحرير الفلوجة وغيرها من المدن العراقية هو انتصار لسورية ولكل من يحارب الارهاب فعلا لا قولا.
وقال رئيس الوزراء العراقي ان داعش ليس مجرد تنظيم مقاتل وانما هو مشروع تتوظف به عدة جهات تدعمه وتموله وقد ادركت بعض هذه الجهات خطر توسعه وامتداده بينما تواصل جهات اخرى دعمها له مثنيا على الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري في معركة مكافحة الارهاب.
وفي لقائه مع وزير الخارجية العراقي اوضح الوزير المعلم ان سورية بشعبها وجيشها وضعت القدم على طريق الانتصار وانتقلت الى الهجوم لتحقيق النصر ضد ارهاب داعش وجبهة النصرة وغيرهما من التنظيمات الارهابية.
وقال المعلم ان المؤامرة لم تنته وهي تستهدف العراق وسورية ودورهما العريق الذي كان منارة حضارية للمنطقة والعالم مضيفا ان ذلك يستدعي ان يكون التنسيق السوري العراقي استراتيجيا يرسم لمستقبل افضل لشعبي البلدين الشقيقين.
بدوره ابرز الوزير الجعفري متانة العلاقة المتميزة تاريخيا بين سورية والعراق مشيرا الى ان العراق وشعبه لن ينسيا ما قدمته سورية التي فتح شعبها قلبه للشعب العراقي في ازماته عبر التاريخ.
واكد ان العراق وقيادته مستمران في الوقوف الى جانب سورية في ازمتها داعيا الى رفع مستوى التنسيق بين البلدين في كل المجالات.
وقال وزير الخارجية العراقي ان دول العالم بدأت تتفهم حقيقة الموقف السوري وما يحصل في سورية وان الشعب السوري دفع ضريبة الارهاب املا بان ينصف العالم سورية التي تقاتل الارهاب نيابة عنه متمنيا لها تجاوز الازمة وعودة الامان والاستقرار والازدهار.
حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وسطام الدندح سفير سورية في بغداد واحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور بسام الخطيب مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين.
وكان المعلم أكد في تصريح للصحفيين عقب جلسة محادثات مع نظيره العراقي الدكتور ابراهيم الجعفري في بغداد أن انتصار الشعب العراقي على الإرهاب في الفلوجة وتطلعه الى انتصار الموصل هو انتصار للشعب السوري.
وقال المعلم “أشكر الدكتور إبراهيم الجعفري على دعوتي لزيارة العراق الشقيق هذا البلد الذي نقف معه في خندق واحد ندافع عن شعبينا ضد إرهاب تكفيري مقيت.. هذا البلد الذي سجل جيشه الباسل مع حشده الشعبي وعشائره انتصار الفلوجة ويتطلع إلى انتصار الموصل الأمر الذي نعتبره في سورية انتصارا لشعبنا”.
وأشار المعلم إلى أنه بحث مع الوزير الجعفري الوضع في سورية واستمرار نضال الشعب السوري ضد الإرهاب بمختلف ألوانه ومسمياته وقال “وصلنا إلى استنتاج مشترك بأن أملنا كبير بالنصر”.
من جانبه رحب وزير الخارجية العراقي بالوزير المعلم لافتا إلى أن العالم كله مهدد بالإرهاب الذي تحاربه سورية والعراق نيابة عن دول أخرى لأن الإرهاب لا يتوقف عند بلد أو شريحة اجتماعية إنما يحاول أن يعم العالم كله معربا عن أمله بأن تأخذ سورية طريقها في الاستقرار والقضاء على الإرهاب والإرهابيين.
وقال الجعفري “نتطلع إلى إقامة أقوى العلاقات بين سورية وبقية الدول العربية وأعتقد أن أفضل رد على التحديات الإرهابية هو تماسك هذه الدول وانشغالها في البناء وا
مصدر رسمي في وزارة #الخارجية والمغتربين: سورية تعرب عن بالغ الأسف للأحداث الجارية في جمهورية #كازاخستان الصديقة والتي من شأنها زعزعة الأمن والاستقرار ولا تخدم بأي حالة معالجة المطالب المشروعة للمتظاهرين
وزارة #الخارجية_والمغتربين - عصابات "داعش" و "قسد" ارتكبت مجازر بحق #المدنيين وتسببت بتدمير هائل في البنى التحتية في #الحسكة
https://www.facebook.com/ORTAS.Online/videos/673198967209489
https://www.facebook.com/ORTAS.Online/videos/673198967209489
مصدر رسمي في وزارة #الخارجية والمغتربين : سورية ترحب بقرار الاتحاد الإفريقي تعليق عضوية كيان الاحتلال الإسرائيلي كمراقب في هذه المنظمة
#الخارجية_والمغتربين: الأوامر التي تصدرها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتهجير المواطنين الفلسطينيين وإخلاء ممتلكاتهم في حي الشيخ جراح في القدس المحتلة هي جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وخرق فاضح للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي
وزارة #الخارجية_والمغتربين - #الحكومة_السورية تتابع بقلق عميق ماتشهده مدينة #القدس العربية من أحداث وتطورات خطيرة
https://www.facebook.com/ORTAS.Online/videos/510747767358132
https://www.facebook.com/ORTAS.Online/videos/510747767358132
وزير الخارجية الروسي #سيرغي_لافروف في مستهل لقائه وزير #الخارجية والمغتربين الدكتور #فيصل_المقداد بموسكو: مستمرون بدعم سورية في مكافحة الإرهاب ونواصل عملنا الدؤوب للحفاظ على وحدة الأراضي السورية وسلامتها
وزير #الخارجية والمغتربين د. #فيصل_المقداد يتسلم أوراق اعتماد #سوديبتو_موكرجي ممثلاً مقيماً لبرنامج #الأمم_المتحدة الإنمائي في #سورية
وزارة #الخارجية والمغتربين - #سورية تأسف للضربات الجوية الأردنية على أراضيها: نحاول احتواءها حرصاً على #استمرار استعادة #العلاقة الأخوية
https://fb.watch/pLQLSIPSTD/
https://fb.watch/pLQLSIPSTD/
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من لقاء وزير #الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل #المقداد مع الأمين العام لـ #جامعة_الدول_العربية أحمد أبو الغيط في مقر الجامعة بالقاهرة لبحث الأوضاع والتطورات على الساحتين العربية والإقليمية
وزارة #الخارجية والمغتربين: قرار #محكمة_العدل_الدولية يشكل دافعاً للعمل الفوري على إنهاء الاحتلال
https://fb.watch/tt3vZ271T_/
https://fb.watch/tt3vZ271T_/
وزارة #الخارجية والمغتربين : ما يسمى #الصندوق الوطني الأمريكي للديمقراطية يعمل تحت غطاء #الديمقراطية الكاذب على تقويض سلطات الدول والتدخل في شؤونها
https://fb.watch/uGSZZ9FPbt/
https://fb.watch/uGSZZ9FPbt/