الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون
18.4K subscribers
99.2K photos
5.12K videos
452 files
124K links
القناة الرسمية للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون في سورية
Download Telegram
فيما وصل عدد إصابات كورونا المسجلة في سورية إلى ٧٨٠ والوفيات ٤٣ تؤكد #وزارة_الصحة مجددا أن هذه الأعداد هي للحالات التي أثبتت نتيجتها بالفحص المخبري #بي_سي_آر فقط فيما هناك #حالات_لا_عرضية كما أن الوزارة لا تملك #الإمكانيات في ظل #الحصار_الاقتصادي الجائر المفروض على البلاد الذي طال القطاع الصحي بكل مكوناته لإجراء #مسحات عامة في المحافظات ما يبرز ضرورة الالتزام بإجراءات الوقاية الفردية لضبط الانتشار وحماية الجميع.

وتشدد الوزارة على أن #الوضع_الوبائي الحالي يتطلب #الحذر_الشديد واتخاذ أعلى درجة #الاحتياطات كـ #التباعد_المكاني وتجنب #التجمعات و #أماكن_الازدحام وارتداء #الكمامات والانتباه بشكل خاص لـ #كبار_السن والمصابين بـ #مشاكل_قلبية_ورئوية وبداء #السكري وغيره من الأمراض المزمنة والتي تضعف #المناعة.

وتدعو الجميع إلى عدم المشاركة في تداول الشائعات والمعلومات غير الموثوقة مؤكدة أن القطاع الصحي يضع كل إمكانياته وطاقاته استجابة للجائحة
بحضور وزير الصحة الدكتور #نزار_يازجي ... #الفريق_الاستشاري_متعدد_القطاعات والاختصاصات من الصحة والتعليم العالي ومركز البحوث والخدمات الطبية المعني بفيروس #كورونا يبحث:

الإجراءات الوقائية اللازم اتخاذها مع الانتشار المتزايد للإصابات في سورية لاسيما لجهة التأكيد على الجهات المعنية #إلزام ارتداء #الكمامات في أماكن #التجمعات خاصة المغلقة ( المراكز الثقافية – دور السينما - المولات - والمحلات التجارية ) والجامعات ووسائل النقل العامة والحافلات وفي الدوائر الرسمية مع الالتزام ب #التباعد_المكاني

التأكيد على الجهات المعنية منع تقديم #النراجيل في المطاعم والمقاهي كونها مصدر لنشر العدوى ولاسيما عند تشارك استخدامها

تقليص الأنشطة التي تستدعي التجمعات قدر الإمكان وفرض الإجراءات الوقائية فيها كارتداء الكمامات القماشية وتحديد الأعداد المسموح تواجدها في هذه الأنشطة.

تقييم #البروتوكول_العلاجي المعتمد في المشافي لتدبير مرضى كوفيد ١٩ والتوسع بلائحة الأدوية المعتمدة به حسب التوصيات العالمية

زيادة #الأماكن_الاستيعابية لمرضى كورونا في المشافي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#غسل_اليدين و #التباعد_المكاني وآداب #السعال و #العطاس سلوكيات تحمي الطفل من فيروس #كورونا وأمراض #معدية كثيرة، وتضمن سلامته في كل مكان وزمان.
مدير الجاهزية بـ #وزارة_الصحة الدكتور توفيق حسابا : استقرار منحنى إصابات #كورونا ليس مؤشراً لتجاوز ذروة تفشي الفيروس التي بدأت في الـ 17 من تشرين الثاني الماضي ، وإن أعداد الحالات المشتبهة التي تراجع المشافي الحكومية لا تزال كبيرة والأرقام المعلن عنها هي حالات مثبتة باختبار PCR والمشافي والمراكز الصحية بمختلف المحافظات لا تزال بحالة جاهزية تامة لاستقبال أي حالة كورونا مشتبهة وتقديم العلاج المناسب لها ،داعياً إلى الالتزام بإجراءات الوقاية وأهمها ارتداء #الكمامة و #التباعد_المكاني.
#بداية_أسبوع #موفقة_وآمنة 🙏🏼 تتمناها لكم كوادرنا الطبية 💪 من داخل أقسام العناية والعزل.

✔️ لنكن عونا لهم ولمن نحب من خلال التزامنا بالإجراءات الإحترازية لا سيما #ارتداء_الكمامة، #غسل_اليدين، #التباعد_المكاني #وتهوية الأماكن المغلقة وتلقي #التطعيم ضد فيروس كورونا.

▪️الصور من:
- مشفى الشهيد اللواء قيس حبيب الوطني، سلمية - #حماة.
- الهيئة العامة لمشفى الحفة الوطني - #اللاذقية.
- مركز الكورنيش الجنوبي - اللاذقية.
- مشفى قطنا الوطني - #ريف_دمشق.
- مشفى القطيفة الوطني - ريف دمشق.
#بيان_إعلامي بشأن متحور فيروس كورونا الجديد

28 تشرين الثاني 2021

تتابع وزارة الصحة على مدار الساعة الوضع الوبائي لفيروس كورونا محليا وعالميا لاسيما مع إعلان منظمة الصحة العالمية مؤخراً أن المتحور المكتشف في جنوب إفريقيا وأطلقت عليه اسم #أوميكرون يحتوي على عدد كبير من الطفرات، بعضها مثير للقلق، مع أدلة أولية على زيادة خطر الإصابة مرة أخرى، وتسجيل معدلات أسرع للعدوى.

وفيما يحتاج تحديد فعالية اللقاحات والعلاجات ضد المتحور الجديد عدة أسابيع حسب المنظمة تحث وزارة الصحة جميع المواطنين على الالتزام #بالإجراءات_الوقائية #كارتداء_الكمامة، والحفاظ على #التباعد_المكاني قدر الإمكان، وتجنُّب الأماكن المزدحمة أو ذات #التهوية_السيئة لاسيما من المرضى المزمنيين وكبار السن، وغسيل اليدين باستمرار، وتغطية الأنف والفم عند العطس أو السعال.

#وتجدد وزارة الصحة دعوتها جميع الأشخاص فوق سن 18 عاماً لتلقي #لقاح_كورونا الفعّال والآمن والمجاني لاسيما مع توفره في 967 مركزاً ومشفى وعبر 200 فريق جوال في القرى والمناطق التي لا توجد فيها مراكز صحية في جميع المحافظات.

وتؤكد الوزارة أن المبادرة لأخذ اللقاح مسؤولية فردية ومجتمعية يسهم فيها كل شخص بحماية نفسه وعائلته ومحيطه من الإصابة وربما المضاعفات الخطيرة التي تؤدي أحياناً للوفاة.

وكانت منظمة الصحة العالمية أفادت قبل ظهور المتحور الجديد أن المعلومات التي تتلقاها بشأن فعالية اللقاح ضد معظم التحورات مُطمئنة، وأنها ترصد المستجدات، ويمكن القيام بثلاثة أمور لمواجهة التحورات، وهي إجراء مزيد من الدراسات لفهمها، وإعطاء الناس مزيداً من جرعات اللقاح، والعمل على تعديل بعض مستحضرات هذه اللقاحات، كما يطبق بخصوص لقاح الإنفلونزا كل عام.