Forwarded from رئاسة الجمهورية العربية السورية
@syrianpresidency
حول العلاقات مع الغرب.. الرئيس #الأسد لصحيفة #الوطن السورية:
".. نحن فعلاً نريد علاقة مع كل دول العالم بما فيها #الغرب، رغم معرفتنا مسبقاً بنفاقه، وعندما كانت علاقتنا جيدة في 2008 حتى 2011، كان النفاق موجوداً. الغرب لم يتبدل. دائماً منحاز ومنافق. ولكن نحن نتحدث عن المصالح، مصالح الدول تتطلب علاقات."
- ومع مصر..
"..نريد أن تكون هذه العلاقة طبيعية، و #مصر بالنسبة لنا دولة هامة.. بنفس الوقت نحن نعرف بأن الضغوطات عليها لم تتوقف سواء من الغرب الذي يريد منها أن تلعب دوراً هامشياً باتجاه محدد، أو من بعض مشيخات الخليج التي لم تدخل التاريخ، وتريد من دولة تحمل واحدةً من أقدم الحضارات في العالم أن تكون مثلها.."
- ومع حماس..
"..كنا ندعم #حماس ليس لأنهم اخوان، كنا ندعمهم على اعتبار أنهم #مقاومة، وثبت في المحصلة أن الاخونجي هو اخونجي في أي مكان يضع نفسه فيه، وفي أي قالب يحاول أن يقولب به نفسه، وفي أي قناع يحاول أن يلبسه، يبقى من الداخل اخونجي إرهابي ومنافق."
حول العلاقات مع الغرب.. الرئيس #الأسد لصحيفة #الوطن السورية:
".. نحن فعلاً نريد علاقة مع كل دول العالم بما فيها #الغرب، رغم معرفتنا مسبقاً بنفاقه، وعندما كانت علاقتنا جيدة في 2008 حتى 2011، كان النفاق موجوداً. الغرب لم يتبدل. دائماً منحاز ومنافق. ولكن نحن نتحدث عن المصالح، مصالح الدول تتطلب علاقات."
- ومع مصر..
"..نريد أن تكون هذه العلاقة طبيعية، و #مصر بالنسبة لنا دولة هامة.. بنفس الوقت نحن نعرف بأن الضغوطات عليها لم تتوقف سواء من الغرب الذي يريد منها أن تلعب دوراً هامشياً باتجاه محدد، أو من بعض مشيخات الخليج التي لم تدخل التاريخ، وتريد من دولة تحمل واحدةً من أقدم الحضارات في العالم أن تكون مثلها.."
- ومع حماس..
"..كنا ندعم #حماس ليس لأنهم اخوان، كنا ندعمهم على اعتبار أنهم #مقاومة، وثبت في المحصلة أن الاخونجي هو اخونجي في أي مكان يضع نفسه فيه، وفي أي قالب يحاول أن يقولب به نفسه، وفي أي قناع يحاول أن يلبسه، يبقى من الداخل اخونجي إرهابي ومنافق."
⭕️#فلسطين_المحتلة : الناطق بإسم #حماس #أبو_عبيدة يهدد الكيان الإسرائيلي بإعدام رهينة إسرائيلية بالصوت والصورة مع كل إستهداف جديد للمواطنين الفلسطينيين
القيادي في حركة #حماس محمود مرداوي ينفي المزاعم الإسرائيلية باغتيال #محمد_الضيف، ويقول أنه بخير ويتابع ادعاءات العدو حول اغتياله