لأول مرة.. #ورشات_تفاعلية للجرحى على مستوى سورية بهدف #التعليم
أقام مشروع #جريح_الوطن بالتعاون مع مديريات #التربية بالمحافظات، ورشةً تفاعلية للجرحى بهدف تعريف الجرحى على سير #العملية_الامتحانية لاسيما للمنقطعين منهم عن الدراسة منذ سنوات، وأيضاً تضمنت اطلاع الجرحى على الضوابط التي تُطبق في المراكز الامتحانية، كما تم الوقوف على التحديات التي تواجه الجرحى المقبلين على امتحانات شهادتي التعليم #الأساسي و #الثانوي لمعالجتها بشكل جماعي قبيل بدء الامتحانات.
وجمعتْ الورشات عشرات #الجرحى من مختلف نسب الإصابة، ونُظمت في محافظات حمص، حماة، حلب، طرطوس، اللاذقية، دمشق وريفها.
وضمتْ هذه الورشة إلى جانب عشرات الجرحى المُقبلين على امتحانات شهادتي التعليم الأساسي والثانوي، جرحى تدرجوا في المراحل الدراسية وحققوا النجاحات لأنفسهم، فتحاوروا معاً حول قيمة التعليم وأثره في حياة الأفراد، وانعكاساته الكبيرة على حياة الجرحى، وناقشوا ومعهم منسقو المشروع وممثلون عن مديريات التربية في المحافظات، سبل تنظيم الوقت مع اقتراب الامتحانات لتحقيق أفضل النتائج وأيضاً دار الحوار حول طموحاتهم والمزايا والتحديات التي ترافق كل تخصص جامعي، إضافة إلى نقاش حول التسهيلات التي يقدمها المشروع بالتعاون مع الشركاء لتوفير البيئة المناسبة للجرحى خلال الامتحانات.
وكان جرحى الوطن قد حققوا خلال الأعوام الماضية خطوات كبيرة ومهمة في ميدان التعليم حيث نجح العديد منهم في مختلف المراحل الدراسية ودخلوا الجامعات وباتوا اليوم قريبين من ميادين #العمل المُنبثقة عن ميدان التعليم والمرتبطة به.
أقام مشروع #جريح_الوطن بالتعاون مع مديريات #التربية بالمحافظات، ورشةً تفاعلية للجرحى بهدف تعريف الجرحى على سير #العملية_الامتحانية لاسيما للمنقطعين منهم عن الدراسة منذ سنوات، وأيضاً تضمنت اطلاع الجرحى على الضوابط التي تُطبق في المراكز الامتحانية، كما تم الوقوف على التحديات التي تواجه الجرحى المقبلين على امتحانات شهادتي التعليم #الأساسي و #الثانوي لمعالجتها بشكل جماعي قبيل بدء الامتحانات.
وجمعتْ الورشات عشرات #الجرحى من مختلف نسب الإصابة، ونُظمت في محافظات حمص، حماة، حلب، طرطوس، اللاذقية، دمشق وريفها.
وضمتْ هذه الورشة إلى جانب عشرات الجرحى المُقبلين على امتحانات شهادتي التعليم الأساسي والثانوي، جرحى تدرجوا في المراحل الدراسية وحققوا النجاحات لأنفسهم، فتحاوروا معاً حول قيمة التعليم وأثره في حياة الأفراد، وانعكاساته الكبيرة على حياة الجرحى، وناقشوا ومعهم منسقو المشروع وممثلون عن مديريات التربية في المحافظات، سبل تنظيم الوقت مع اقتراب الامتحانات لتحقيق أفضل النتائج وأيضاً دار الحوار حول طموحاتهم والمزايا والتحديات التي ترافق كل تخصص جامعي، إضافة إلى نقاش حول التسهيلات التي يقدمها المشروع بالتعاون مع الشركاء لتوفير البيئة المناسبة للجرحى خلال الامتحانات.
وكان جرحى الوطن قد حققوا خلال الأعوام الماضية خطوات كبيرة ومهمة في ميدان التعليم حيث نجح العديد منهم في مختلف المراحل الدراسية ودخلوا الجامعات وباتوا اليوم قريبين من ميادين #العمل المُنبثقة عن ميدان التعليم والمرتبطة به.