وتشدد وزارة الصحة إلى #ضرورة مراجعة الأهالي المراكز الصحية والفرق الجوالة مصطحبين أطفالهم دون الخمس سنوات لأخذ اللقاح عن #طريق_الفم بغض النظر عن لقاحاتهم السابقة فاللقاح يحمي الطفل والمجتمع من مرض شلل الأطفال الخطير الذي يؤدي إلى الإعاقة الدائمة أو الوفاة.
وتهدف الحملة إلى الوصول لنحو 2.7 مليون طفل بعد إتمام الاستعدادات الفنية واللوجيستية لإطلاق الحملة والوصول إلى جميع الأطفال دون الخمس سنوات ويشارك بتنفيذ الحملة نحو 10210 عامل صحي.
اللقاح #آمن، #مجاني، #فعّال، #متوفر وموصى به من قبل #منظمة_الصحة_العالمية كما أن الاستجابة المناعية للقاحات لا تعطل أو تؤثر على استجابة الجهاز المناعي للأطفال تجاه #كوفيد_19، ولا تمنع الأعراض الشائعة مثل #الرشح أو #الإسهال أو #ارتفاع_الحرارة البسيط من التلقيح.
يذكر أن سورية أُعلنت للمرة الأولى خالية من شلل الأطفال عام 1995 ليعود عام 2013 عبر إصابات بفيروس بري باكستاني المنشأ حملته المجموعات الإرهابية المسلحة فأطلقت وزارة الصحة على اثرها سلسلة حملات تلقيح وطنية نجحت في قطع سراية الفيروس ولم يبلغ حينها عن أي حالة جديدة منذ بداية عام 2014 لكن المرض عاد في حزيران عام 2017 بعد تسجيل إصابات بفيروس متحور في دير الزور لتتابع حملات التلقيح حتى إعلان منظمة الصحة العالمية نهاية عام 2018 خلو سورية مجدداً من شلل الأطفال ووصفته بالانتصار للصحة العامة على المستوى الإقليمي والعالمي.
وتهدف الحملة إلى الوصول لنحو 2.7 مليون طفل بعد إتمام الاستعدادات الفنية واللوجيستية لإطلاق الحملة والوصول إلى جميع الأطفال دون الخمس سنوات ويشارك بتنفيذ الحملة نحو 10210 عامل صحي.
اللقاح #آمن، #مجاني، #فعّال، #متوفر وموصى به من قبل #منظمة_الصحة_العالمية كما أن الاستجابة المناعية للقاحات لا تعطل أو تؤثر على استجابة الجهاز المناعي للأطفال تجاه #كوفيد_19، ولا تمنع الأعراض الشائعة مثل #الرشح أو #الإسهال أو #ارتفاع_الحرارة البسيط من التلقيح.
يذكر أن سورية أُعلنت للمرة الأولى خالية من شلل الأطفال عام 1995 ليعود عام 2013 عبر إصابات بفيروس بري باكستاني المنشأ حملته المجموعات الإرهابية المسلحة فأطلقت وزارة الصحة على اثرها سلسلة حملات تلقيح وطنية نجحت في قطع سراية الفيروس ولم يبلغ حينها عن أي حالة جديدة منذ بداية عام 2014 لكن المرض عاد في حزيران عام 2017 بعد تسجيل إصابات بفيروس متحور في دير الزور لتتابع حملات التلقيح حتى إعلان منظمة الصحة العالمية نهاية عام 2018 خلو سورية مجدداً من شلل الأطفال ووصفته بالانتصار للصحة العامة على المستوى الإقليمي والعالمي.