قصص وروايات
4.64K subscribers
227 photos
6 files
452 links
#قصص_وروايات

تحتوي قناتنا على العديد من القصص المنوعه والروايات الشيقه نتمى ان تنال رضاكم💜

🔥مانحلل
حذف معرف القناه عند اخذ القصص🔥

💭تاريخ الانشاء
٥ نوفمبر ٢٠١٦

🌟بوت التواصل :-
@NovelsStoriesBot

🌟فهرس القناة:-
@Novels_Story
Download Telegram
#كبرتني_ياهم 💔
#البارت_الثاني_عشر
#قصص_وروايات 💚
**ﺍﻟﺒﺎﺭﺕ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺸﺮ**
**"ﺯﻓﻮﻧﻲ ﻟـ ﻗﺒﺮﻱ" **

**ﺭﻓﻌﺖ ﻋﻴﻨﺎﻧﻲ **
**ﻓﻤﺎ ﺭﺍﻳﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﺃﺷﺒﻪ **
**ﺑـ "ﺍﻟﺤﻠــﻢ"**
**ﺃﺗﻤﺎﻳﻞ ﺑﻔﺴﺘﺂﻧﻲ ﺍﻷ‌ﺑﻴﺾ **
**ﻫﺎ ﻫﻲ"ﺗﻤﺴﻚ ﻳﺪﺁﻱ" **
**ﻟﻜﻲ ﺗﺠﺒﺮﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷ‌ﻓﺎﻗﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻠﻢ **
**ﻭﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺑﻔﺴﺘﺎﻧﻲ ﺍﻷ‌ﺑﻴﺾ **
**ﻟﻜﻦ ﺇﻟﻰ ﺟﺤﻴﻢ **
**ﻻ‌ ﺃﺭﻳﺪ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ **
**ﻻ‌ ﺃﺭﻳﺪ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ **
**"ﻛﻠﻤﺎﺗﻲ"**


**ﻭﻃﺒﻌﺎ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﺣﻘﺖ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻫﻲ ﻣﻦ ﻛﻠﻤﺎﺗﻲ **

**ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ **
**ﻭﺍﻗﻔﻪ ﺑﻘﺮﺏ ﻣﺮﺡ **
**ﻭﻓﺮﺡ ﺑﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﺭﻳﺎﻥ ﻭﻣﻬﻨﺪ ﻋﻴﻨﻪ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﻟﻴﺐ **
**ﺃﺗﻮﺟﻪ ﺭﻳﺎﻥ ﻭﻣﺴﻚ ﻳﺪ ﺗﻮﻟﻴﺐ**
**:ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺫﺍ ﺍﻟﻤﺤﻞ **
**ﺗﻮﻟﻴﺐ:ﻃﻴﺐ ﺍﺗﺮﻙ ﻳﺪﻱ **
**ﺃﺗﻮﺟﻬﺖ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﻣﻊ ﺭﻳﺎﻥ ﻭ ﻣﻌﺎ ﻫﻢ ﻣﺮﺡ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﻟﻜﻦ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻤﺸﻲ ﺧﻠﻒ ﻣﻬﻨﺪ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﻃﺎﻟﻌﺖ ﺑﻌﻴﻮﻧﻪ **
**:ﻣﻬﻨﺪ ﺗﻜﻔﻰ ﻳﺎ ﻣﻬﻨﺪ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻋﺸﺎﻧﻲ **
**:ﻛﻴﻒ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻭﺃﻧﺘﻲ ﺑـ ﺗﺼﻴﺮﻱ ﻣﻠﻚ ﻟﻐﻴﺮﻱ ﻭﺑـ ﺗﻨﺴﻴﻨﻲ**
**:ﺻﺪﻗﻨﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻧﺴﺂﺁﻙ ﺍﻧﺎ ﺍﺣﺒﻚ ﻳﺎ ﻣﻬﻨﺪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺣﺒﻚ **
**:ﺗﻮﻟﻴﺐ ﺍﺫﺍ ﺍﺗﻮﻓﻴﺖ ﺗﻜﻔﻴﻦ ﻻ‌ ﺗﻨﺴﻴﻨﻲ**
**:ﻣﻬﻨﺪ ﻟﻴﺶ ﺗﻘﻮﻝ ﻛﺬﺍ **
**:ﺍﻧﺎ ﺣﺎﺱ ﻧﻬﺎﻳﺘﻲ ﻗﺮﻳﺒﻪ **
**ﺗﻮﻟﻴﺐ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ: ﻻ‌ ﻳﺎ ﻣﻬﻨﺪ ﺗﻜﻔﻰ ﻻ‌ ﺗﻘﻮﻝ ﻛﺬﺍ ﺍﺭﺟﻮﻙ **

**ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺑﺤﺴﺮﻩ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺬﻛﺮ ﻣﻨﻈﺮ ﻣﻬﻨﺪ ﺑﺎﻟﺴﻮﻕ ﻃﺎﻟﻌﺖ ﺑﺎﻟﻤﺮﺃﻳﻪ ﻭﺍﻧﻌﻜﺴﺖ ﺻﻮﺭﺗﻬﺎ ﺑﺸﺮﻋﺘﻬﺎ "ﻃﺮﺣﺖ ﺍﻟﻌﺮﻭﺳﻪ"ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﺛﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﺮﺳﺘﺎﻻ‌ﺕ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﻜﺤﻠﺔ ﺑﺎﻷ‌ﺳﻮﺩ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻷ‌ﺳﻮﺩ ﺍﻟﻤﻨﺴﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺑﺴﻴﻂ ﺟﺪﺍ **
**ﻟﻜﻦ ﺑﺠﻤﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺳﺤﺮﺕ ﻣﺮﺡ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻓﻬﺎ **
**ﺍﻟﻤﺎﻛﻴﺎﺝ ﻣﺮﺡ ﺳﻮﺗﻪ ﻟﻬﺎ ﻭﺍﻟﺸﻌﺮ ﺑﺲ ﻓﺮﺩﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﺭﻛﺒﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﺮﺡ ﺍﻟﺸﺮﻋﺔ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺍﻷ‌ﺑﻴﺾ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻗﺼﺔ ﺳﻨﺘﻴﺎﻧﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﺳﺎﺩﻩ ﻣﺎﻓﻴﻪ ﻭﻻ‌ ﺗﻄﺮﻳﺰ ﻭﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﻣﻨﻔﻮﺵ ﻧﻔﺸﻪ ﺑﺴﻴﻄﺔ **
**ﻣﺮ ﻣﻦ ﻣﺨﻴﻠﺘﻬﺎ ﺷﻜﻞ ﻣﻬﻨﺪ ﻭﺳﻘﻄﺖ ﺩﻣﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭﺗﻮﻟﻴﺐ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﻣﻬﻨﺪ **
**ﺃﺗﻨﻬﺪﺕ ﻭﻫﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﻣﺮﺡ ﻣﺘﺠﻪ ﻟﻬﺎ ﺑﻔﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﻮﺭﺩﻱ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ ﺍﻟﻨﺎﻋﻢ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺣﺒﺎﻝ ﻭﺗﻄﻴﺮﺯ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻳﺜﻘﻞ ﻭﻳﺨﻒ ﻣﻦ ﺗﺤﺖ**
**:ﻣﺎﺷﺎﺀﺍﻟﻠﻪ ﻗﻤﺮ ﺗﻮﻟﻴﺐ **
**ﺗﻮﻟﻴﺐ ﺑﺤﺰﻥ:ﺃﻱ ﻗﻤﺮ ﻳﺮﺣﻢ ﻭﺍﻟﺪﻳﻨﻚ **
**ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻤﺘﻬﺎ ﻓﻮﺯﻳﻪ ﻭﻣﺎ ﻗﺪﺭﺕ ﺗﺨﻔﻲ ﺇﻋﺠﺎﺑﻬﺎ ﺑﺠﻤﺎﻝ ﺗﻮﻟﻴﺐ**
**:ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ **
**ﻃﺎﻟﻌﺖ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﺑﻌﻤﺘﻬﺎ ﻓﻮﺯﻳﻪ ﺏ ﺍﺳﺘﻬﺰﺍﺀ ﻭﻧﻈﺮﺍﺕ ﺳﺨﺮﻳﻪ**
**ﻓﻮﺯﻳﻪ: ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺟﺎﺀ ﻳﺎ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻮﻗﻌﻲ ﻭﺍﻱ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﻛﺬﺍ ﻭﻻ‌ ﻛﺬﺍ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﻳﺼﻴﺮ ﻟﻜﻲ ﻃﻴﺐ **
**ﻃﺎﻟﻌﺖ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﻓﻲ ﻣﺮﺡ ﻭﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻣﺮﺡ ﺑﻄﻴﺐ ﻟﺘﻮﻟﻴﺐ**
**ﻃﻠﻌﺖ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﺭﻳﺎﻥ ﺑﺎ ﻟﺒﺸﺖ ﺍﻷ‌ﺳﻮﺩ ﻭﻛﺎﻥ ﺷﻜﻠﻪ ﺧﻴﺎﻟﻲ **
**ﺍﻟﺘﻔﺖ ﺷﺎﻓﺖ ﺑﺠﻨﺒﻬﺎ ﻓﺮﺡ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﻌﻴﻨﻬﺎ **
**ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺤﻘﺪ: ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺗﺘﻬﻨﻲ ﻣﻌﻪ **
**ﺗﻮﻟﻴﺐ: ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﺗﺪﻋﻲ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺑﺎﻳﻦ ﻣﻦ ﻋﻨﻮﺍﻧﻪ **
**ﺭﺟﻌﺖ ﻧﻈﺮﻫﺎ ﻟﻔﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ **
**ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﻟﺸﺨﺺ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺭﻳﺎﻥ ﻳﻄﺎﻟﻊ ﺑﺎﻷ‌ﺭﺽ ﻭﻫﻮ ﺿﺎﻡ ﻛﻔﻮﻓﻪ ﻭﻃﺎﺣﺖ ﺩﻣﻌﻪ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺗﻨﺎﺩﻳﻪ ﻣﺴﺤﺖ ﺩﻣﻌﺘﻬﺎ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺗﻄﺎﻟﻊ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﻟﻪ ﻳﻤﺴﺢ ﺩﻣﻌﻪ ﻣﻦ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻭﺩﻫﺎ ﺗﺠﺮﻱ ﻭﺗﻀﻤﻪ ﻛﺎﻥ ﻭﺩﻫﺎ ﺗﻌﻄﻲ ﺻﺤﺘﻬﺎ ﻭﺗﻤﻮﺕ ﻫﻲ ﻛﺎﻥ ﻭﺩﻫﺎ ﺗﻌﻄﻲ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻤﻮﺕ **
**ﻣﺎ ﺃﻫﺘﻤﺖ ﻟﻨﻔﺴﻬﺎ ﻛﻞ ﻫﻤﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻬﻨﺪ ﻭﺑﺲ **
**ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺭﺟﻌﻬﺎ ﻟﻮﺍﻗﻌﻬﺎ**
**:ﻣﻴﻦ ﻭﻟﻲ ﺍﻣﺮ ﺍﻟﺒﻨﺖ **
**ﻓﻲ ﺫﻱ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﺃﺗﻤﻨﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻔﻘﺪ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻭﻣﺎ ﺗﺴﻤﻊ ﻋﻤﻬﺎ ﻳﺴﻠﻤﻬﺎ ﻟﺮﻳﺎﻥ ﻗﻔﻠﺖ ﺃﺫﻧﻬﺎ ﺑﺄﺻﺎﺑﻌﻬﺎ **
**ﺍﻟﻌﻢ:ﺍﻧﺎ ﻭﻟﻲ ﺃﻣﺮﻫﺎ **
**ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﻣﺎ ﺯﺍﻟﺖ ﻗﺎﻓﻠﺔ ﺃﺫﻧﻬﺎ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺗﺠﺮﻱ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ **
**ﺳﻨﺪﺕ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ ﻭﺳﻘﻄﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻷ‌ﺭﺽ ﺿﻤﺖ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﻭﺃﺳﺘﺴﻠﻤﺖ ﻟﺪﻣﻮﻋﻬﺎ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺑﺘﻌﻴﺸﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ **
**ﺭﻳﺎﻥ &ﺗﻮﻟﻴﺐ ﺷﺨﺼﻴﺘﻴﻦ ﻣﺨﺘﻠﻔﺘﻴﻦ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﺷﺨﺼﻴﻪ ﺷﻘﻴﻪ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﻟﺸﺨﺺ ﻳﺴﻌﺪﻫﺎ ﺭﻳﺎﻥ ﺷﺨﺼﻴﻪ ﻟﻠﺤﻴﻦ ﻣﺘﻨﺎﻗﻀﺔ **
**ﺍﻭﻗﺎﺕ ﻃﻴﺐ ﺍﻭﻗﺎﺕ ﺷﺮﻳﺮ ﻧﺰﻟﺖ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﺩﻣﻮﻉ ﻣﺤﺘﺎﺭﺓ **
**ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺃﺗﺴﻠﻞ ﻟﺪﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﺒﻬﺎ ﺑـ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺘﻌﻴﺴﺔ ﺃﻟﻲ ﺗﻨﺘﻈﺮﻫﺎ **
**:ﻣﻮﺍﻓﻘﻪ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ **
**ﻛﺘﻤﺖ ﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ ﺑﻜﻔﻬﺎ ﺇﻟﻲ ﻭﺿﻌﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﻣﺎ ﺗﺒﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺴﻤﻊ ﺑﻜﺎﻫﺎ ﻟﻜﻦ ﺣﺴﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻗﻮﻱ ﻳﺼﺮﺥ ﻭﻳﻐﻄﻲ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻲ ﺭﺟﻊ ﻳﻌﻴﺪ ﻛﻼ‌ﻣﻪ **
**:ﻣـﻮﺍﻓﻘﻪ ﻳﺎ ﺑﻨﺘــ **
**ﺻﻮﺕ ﺭﺟﻮﻟﻲ ﻗﻮﻱ ﻣﻮ ﻏﺮﻳﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺴﺖ ﺃﻥ ﻟﺴﺎ ﻓﻲ ﺃﻣﻞ ﺭﻓﻌﺖ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﻃﺎﻟﻌﺖ ﻣﻦ ﻓﺘﺤﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺑﺎﻧﺖ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺭﺟﻌﺔ ﺧﻴﺒﺔ ﺍﻷ‌ﻣﻞ **
**: ﻻ‌ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﺍﻧﺎ ﻣﻮ ﻣﻮﺍﻓﻖ**
**ﺍﻟﺘﻔﺖ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺍﻟﻮﺍﻗﻒ ﺑﻜﻞ ﺷﻤﻮﺥ ﻭﻭﺛﻮﻕ ﻭﻗﻒ ﺭﻳﺎﻥ ﺑﻌﺼﺒﻴﻪ **
**: ﻭﺍﻧﺖ ﺍﻳﺶ ﺩﺧﻠﻚ ﺃﻧﺖ ﻣﻴﻦ ﺃﺻﻼ‌ **
**ﺍﺗﻜﻠﻢ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﻠﻊ ﺭﻳﻘﻪ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺛﻖ ﻣﻦ ﻛﻼ‌ﻣﻪ ﻭﺑﻴﺪﻩ ﺃﻭﺭﺍﻕ **
**ﻭﺑﺎﻳﻦ ﺍﻟﻮﺛﻮﻕ ﺑﻤﻼ‌ﻣﺤﻪ **
**: ﺍﻧﺎ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﻳﻮﺳﻒ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟـ ......**

**ﺻﺪﻣﻪ ﺑﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﻣﻼ‌ﻣﺢ ﺭﻳﺎﻥ ﻭﺗﺒﻌﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻼ‌ﻣﺢ ﻣﻬﻨﺪ ﺍﻧﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺧﺮﺟﺖ ﻣﻨﻪ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﺑﻜﺎﻣﻞ ﺯﻳﻨﺘﻬﺎ ﻭﺗﻮﻗﻔﺖ ﻧﻈﺮﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺼﺪﻭﻣﺔ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻟﻤﺒﺘﺴﻢ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﺎﻑ ﺗﻮﻟﻴﺐ **
**ﻧﺰﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺭﺃﺳﻪ ﻭﺧﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺑﺴﺒﺐ ﻭﺟﻮﺩ ﺗﻮﻟﻴﺐ **
**ﻓﺘﺢ ﻳﻮﺳﻒ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺃﻭﺳﻊ ﺷﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﻀﻢ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﻭﺍﺭﺗﻤﺖ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﺑﺤﻀﻨﻪ ﻭﻫﻲ ﻟﺴﺎ ﺗﺘﺴﺄﻝ ﻣﻴﻦ ﻫﻮ ﻭﻫﻲ ﻣﻴﻦ ﻭﻛﻴﻒ ﻟﻴﺶ ﻭﻣﺘﻰ **
**ﻭﺍﺳﺄﻟﻪ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺗﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﻣﺨﻴﻠﺘﻬﺎ ﺳﺮﺣﺖ ﻭﻫﻲ ﻓﻲ ﺣﻀﻦ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﺭﻓﻊ ﻳﻮﺳﻒ ﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﻟﻌﻤﻪ ﻭﺭﻳﺎﻥ ﻭﺑﺎﻥ ﺍﻟﺸﺮ ﺑﻌﻴﻮﻧﻪ ﻣﺴﻚ ﺗﻮﻟﻴﺐ ﻣﻦ ﻛﻔﻬﺎ ﻭﺣﻄﻬﺎ ﺟﻨﺒﻪ **
**: ﺍﻧﺎ ﺷﻔﺖ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻓﺘﻪ ﺃﺧﺘﻲ ﻣﻨﻜﻢ ﺑﻌﻴﻨﻲ ﺑﺲ ﻟﻸ‌ﺳﻒ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﺩﺭﻱ ﺃﻧﻬﺎ ﺃﺧﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻮﻡ ﻓﻲ ﺑﻴﻨﺎ ﺍﻟﻤﺤﺎ
#البارت_الثاني_عشر
👇🍃
#من_كرهي_لطبعك_حبيتك

سميحه : لا بالله اصلا اني نتكلم صومالي 
الولد يضحك : ههههه انتي قلتي كده مش انا 
سميحه : لا تضحك وإلا بخلع لك ضروسك 
انس : هههههه شفتوا دحين المفروض نفرع الولد منها مش العكس 
واحد من اصحابه : هههههه ياقلبي عليها وعادها حضرميه 
الولد العدني قرب من سميحه ومسكها من كتفها وقرب وجهه منها وقال وهو ضاغط ع اسنانه : انا ماحد يبهدلني بالمول 
سميحه جمدت مكانها فزعت 
انس جى بعد الولد منها وسواله نفس الحركه إللي سواها مع سميحه وقاله : بناتنا وبالذات ذي الحضرميه محد يهينهن لا بالعلن ولا بالسر
 
سميحه جالسه تطالع بغت تخاصم لكن بعد الحركه ذيك جمدت مكانها ودمعتها نزلت منها بنفسها 
الولد العدني : وانت من 
انس : انت ايش دخلك بس شل قشك من هنا وروح قبل مانسوي فيك شي مايعجبك 
سميحه وصوتها متقطع من البكاء : خله يعتذر اول مره 
انس تعين لها يقول في نفسه : يعتذر لش من ايش ياثقيلة الدم انتي بس رحمها والتفت للولد : اعتذر منهن يلا 
الولد العدني : ما اشتي اعتذر لها بعتذر لهاذي لاني فهمتها غلط بس > ياشر لسميره 
انس : يلا اعتذر لها 
الولد يطالع سميره : اسف
سميره بس هزت راسها 
انس شل نفسه بيروح هو واصحابه 
فريده : لو سمحت 
انس : نعم 
فريده تصطنع الحياء : شكرا لك 
انس طالع لسميحه ويقول بنفسه المفروض ذي تشكرني مهو انتي وقال لفريده : اها عادي 
سميحه تطالع لانس : يارب لك الحمد مو ناقص إلا ده يجي يفك علينا من الولد
فريده : واااي شكله يجنن فديته 
سميحه طالعتها بنص عين : يجنن ايش لش الراعه
فريده : شفي شفي حتى مشيته كيوت يالبى 
سميحه عصبت : مشي بس قالت كيوت لش قصفه
سميره : هيا اهلنا مستنيينا بالكافيه 
سميحه : هيا امشو
وهن ماشيات حصلن العيال ماجد وعلي واسامه ومؤيد 
اسامه : هاه شفوا البنيات وينهن

#يـتـبـع
#وجع_شرقي 📚
#البارت_الثاني_عشر 🍃

ادم: يلااااااااا ، هبه كل ذا تجهزي
هبه: يلا يلا اجيت
ادم: واخيرا
خرجوا وطلعوا شنطهم بالسيارة ومشوا...
هبه:ادم..فين حجزت
ادم: سيدني اكيد
عصبت هبه: مش اتفقنا على روما
ادم: امووووت بعصبيتك ، والله حجزت لروما..
هبه: ايييي وليش الفحس يعني..
ادم:ماأحلااااااكي
هبه:مش وقته الغزل الااان
ادم:ططيب بنخلي الغزل لروما
............
ببيت ادم
ام ادم: توصلوا بالسلامة ..الله يوفقكم ويسعدكم
هبه وادم :اميين
ابو ادم:توصل بالسلامة ي ابني وانتبه لهبه..
ادم: هبه بعيوني
خرجت مها من غرفتها تجري: اادم ..خذوني معاااكم
هبه: يلاااا تعالي
رفع ادم حاجبه: اييش ايش تعالي..انقبري اجلسي مكانك
هبه بضحكة: عااادي خليها تجي معانا...
مسك ادم يد هبه: عن اذنكم لو جلست هنا شوية بتتفركش السفرة..
هبه:هههه يلا باااي
مها :باااي موفقين...
طلعوا ادم وهبه السيارة رايحين عند اهل هبه...
ادم:.كنتي بتوافقي بجد أنه مها تجي معانا..
هبه: يب يب عاااادي
ادم: تدري ايش كنت بسوي
هبه: ايش
ادم: بخلي مها تسافر لوحده..وبااخطفك من المطار..
هبه: تعمله؟؟
ادم: جربينا...انا معي سوابق مع المافيا
هبه: ههههه يمه تخوووف
ادم: ااكيييد اخوووف..يلا وصلنا...........
دقت هبه باب بيتهم وفتحت لها روح، باستها بخدها : روووحي اشتقت لك فين ماما
روح: ماما داخل
دخلت هبه بسرعة سلمت ع امها وباستها بخدها
ام هبه: دلا دلا ي ابنتي كأنك بتطيري
ادم: ايوة ي خاله بنطير بعد قليل
ام هبه: فين
هبه: بنروح روممااااا
غمز ادم:شهر العسل
ام هبه : توصلوا بالسلامة الله يوفقكم ويسعدكم ويعطيكم ع قد نياتكم..
ادم وهبه: اميييين
ادم: يلا عند اذنك لازم نروح الان المطار..
.............
بالطيارة
كانت هبه تقرأ كتاب جنب الطاقة وحاطه رأسها فوق كتف ادم..
ادم: ي ليت لو انا امك
عدلت هبه رأسها: ليييش
ادم: كنت بلاقي بوسة حلوة منك
رفعت هبه رأسها: كله بوقته حلو
ادم بضبح: والان وقت اايش
هبه رجعت رأسها ع كتفه:وقت السفر
ادم: طططيب ...ع اساس انا مش عارف انه وقت سفر
هبه: والله انت الي سألت..
ادم : لسااان بس ..وعاده مابيطلع كلام حلو...
ضحك هبه وكملت تقرأ الكتاب...
بعد ساعتين
ادم: هببببه
هبه: هااااه
ادم: انااا ضبحت
هبه:اممممم اقرأ ذا الكتاب حلو
ادم: مشتيش اقرأ
هبه: ليييش
ادم: كذااا انا حر
هبه: خلاااص انت حر
ادم: طيب خلينا نلعب لعبة
هبه: هناا بالطائرة
ادم: يب هنااا
هبه : ااايش خييير
ادم :لعبة الصراحة
هبه حست جبهة ادم: لتكون اجتك حمى مع السفر والا شئ..
ادم: اااه ..في شئ حلووو لامس جبهتي الان
هبه:ههههههه
ادم: فديت الضحكة..بس انا جاد يلا نلعب
هبه:امري لله
ادم :بس تجاوبي بكل صدق
تنهدت هبه:ططيب ..يلا أبدأ
ادم: اممممم ..لو كنت تقدمت لك من دون مايحصل حادث مروان ، كنتي بتوافقي؟؟
سكتت هبه شوية وعيوون ادم عليها: اممم بس مااعتقد
@Novels_stories
ادم:لييش طيب
هبه بعناد:مابجاوب لانه دوري اسأل
ضحك آدم:ططيب يلا اسألي
هبه:لو كنت اخترت ان مروان ينسجن على اني اتزوجك..ايش كنت بتسوي..
ادم:بخطفك
هبه: يالله مافيا مافيا ماافيش فايدة
ادم:لا مافيش....طيب دوري
هبه:قووول
ادم بجدية: اايش طبيعة المشاعر الي تحسيها وانتي معي..
هبه: بصدق ماادري بس تقريبا مش نفس المشاعر الي كانت في بداية علاقتنا..
ادم: يعني تغيرت
هبه: امممم تقدر تقول كذا
ابتسم ادم:عنيييييدة
هبه: يب عنييييدة...المهم متى بنوصل تعبت
رفع ادم رأسه للخريطة الموجودة فوق الكرسي...تقريبا باقي وقت
هبه: خلااص اني باانااااام
ادم:تصبحي ع خير
............
وصلوا روما وفي التاكسي..
هبه:واخيرررررا حققت حلمي واجيت روماااا...
ادم: مبروك عليك..عقبالي
هبه: عقبالك باايش
ادم:أحقق حلمي
هبه:ايش حلمك
ادم:حلمي صععب
هبه: ماافي حلم صععب لو في اصرار..قول لي ايش حلمك يمكن اساعدك
ابتسم ادم ابتسامة عريضة:حلمي هو انتي وحبك وقلبك
نزلت هبه رأسها من الاحراج: ماافي احد يتعب ومايوصل
Diamond Spirit:
#قدري_المشؤوم*المزعج💔
#My_Troublesome_Destiny 💔
#البارت_الثاني_عشر


خرج لوهان و معه شيومين من مكتب السيد بارك بعد ان علم بالنتيجة كان وجهه شاحب و تعابيره وجهه كانت تعبر عن الصدمة والحزن شيومين وضع يده حول كتفي لوهان وبدأ بمواساته لكن لا شيء من ذلك اتى بفائدة كان لوهان وكأنه في عالم آخر كان فقط ينظر بعدم تصديق ولا يتحدث ابداً

{ Flashback }

دخل لوهان مع السيد بارك الى المكتب ولحقوا به اكسو ام جميعهم ، اخذ السيد بارك نتائج الابحاث ووضعها امام لوهان

” اقرأ هذا وستعلم ما كنا نخبئ عنك لكنني ساحذرك مرة اخرى ما يوجد في هذه الاوراق لن يعجبك “

نظر لوهان الى الاوراق واخذها ببطء ثم بدأ بقراءتها ، وبعد ان انتهى من قراءة ما كان بالاوراق سقط على ركبتيه وهو يلهث ويمرر يديه في شعره بعدم تصديق

” لا لا هذا مستحيل من بين جميع الناس لمٓ هم ؟! “

” افهمت الآن لما لم استطع ان اقل لك ؟ نحن قلقون حيال ردة فعل هانا حين تعلم بالامر “

وقف لوهان وبدأ يكسر اي شيء في طريقه

” اكرههم!!! اكرههم !!! “

اسرعا تشين وشيومين اليه واوقفاه

” لوهان هدئ من روعك ! “

” كيف تريد مني ان اهدء وأنا منذ بضعة ثوان عرفت ان أبي وامي قتلا والدا حبيبتي لا اتخيل ردة فعلها عندما تعلم بذلك انا حقاً سأجن!!! “

” ربما هانا ليست هذا النوع من الاشخاص الذي يترك شخصاً لشيء حصل في الماضي لكنها ايضاً تحمل ضغينة قوية تجاه قاتلي والديها لذا نحن الى الآن لا نعلم ماذا ستكون ردة فعلها “

” انا احب هانا كثيراً انا لن احتمل ان تتركني إن علمت بهذا الأمر”

” إن كانت هانا حقاً تحبك فهي لن تتركك لأنك لا تشبه والداك بشيء هذا خطؤهما وليس خطأك “

” هما ليسا والدي انا ليس لدي والدان انا لدي فقط عمي واخوتي انا لا اعترف بهما كوالداي انا فقط آمل أنها لن تتركني فأنا لن احتمل ذلك سأفقد عقلي إن حصل ذلك “

> عند هانا <

” هـانــا~”

همسات تملأ غرفة هانا وتتكرر باستمرار ، ادارت هانا رأسها يميناً وشمالاً لترى من أين يأتي الصوت لكنها لم ترى احداً

” هـانا أنا آتيٍ إليكِ”

” هـانا الوقت يمضي “

” هـانا تعالي إلي “

” هـانا أنتِ تنتمين إلي “

” توقف! ارجوك!!! “

وضعت هانا يديها على رأسها واغمضت عينيها بقوة

” هـانا ~ “

كانت هانا تسمع همسات تنادي اسمها ليس مرة واحدة ولا مرتين بل ملايين المرات ، احست ان رأسها سينفجر مع ازدياد الهمسات البطيئة والصوت الرجولي المخيف هي حقاً لم تعلم إن كان ما تسمعه اوهام ام حقيقة او أنه حلم او بالاحرى كابوس لكن إن حقاً كان حلماً هي ارادت ان تستيقظ منه ، صرخت هانا عندما احست بشيء يمسك بها ، فتحت عينيها لتجد لوهان ينظر اليها باستغراب

” ل-لوهان اوبا ؟ “

” ما الخطب ؟ لقد كنت تتصرفين بغرابة منذ قليل “

” ل-لقد كنت اسمع اصواتاً تناديني لقد آلمتني احسست بأنني سأنفجر “

احتضن لوهان هانا وهي بكت على صدره ، بعد دقائق ابتعدت هانا عن لوهان وانزلت رأسها ، دخل تاو الى الغرفة ورأى هانا منزلة رأسها وامامها يجلس لوهان ، ركع تاو امام هانا ليرى ما بها وعندها لاحظ انها تبكي

” نونا لمٓ تبكين؟! “

رفعت هانا رأسها ونظرت الى تاو وعندها سقط تاو من وضعية الركوع وهو ينظر بصدمة اليها

” ع-عيناكِ “

” ما بها ؟! دعيني ارى ”

ادار لوهان وجه هانا اليه

” م-ما هذا !!! “

ادارت هانا وجهها الى المرآة لتنظر الى نفسها وعندها رأت عيناها تتحول للون الاحمر الداكن تدريجياً

” م-ماذا يحصل لي ؟!!! لماذا عيناي حمراءة اللون ؟ “

” تعالي يجب ان نسأل عمي عما يحصل هذا غير طبيعيٍ ابداً”

خرجوا ثلاثتهم من الغرفة بسرعة ثم نزلوا الى الاسفل ودخلوا الى مكتب السيد بارك بسرعة مما فاجأه

” عمي!! انظر الى عينيها ! “

وقف السيد بارك من على كرسيه وتقدم نحو هانا ثم نظر الى عينيها

” كيف حصل هذا ؟! لا يجدر بهذا ان يحصل ، اعينها يجب ان تتحول الى الفضي وليس الاحمر !! استدعي اخوتك بسرعة يجب ان نكتشف ما يحصل مع هانا “

ذهب تاو ركضاً ثم عاد مع اخوته الاربعة المتبقيين ، بالطبع كلهم صدموا بما رأوه فهذه اول مرة يرون هذا يحصل مع متحولة

” ما هذا ؟ كيف تحول لون اعينها الى الاحمر ؟ هذا مستحيل إنها متحولة !! “

هم متأكدون ان هانا متحولة ١٠٠٪ لأنها لم تولد مصاصة دماء بل تحولت على يد واحد فكيف تحولت اعينها الى الحمراء ؟ على حد علمهم لم يحصل هذا مع اي متحول من قبل فالاعين الحمراء تظهر فقط عندما يستلم نقي الدماء قواه لاول مرة وعندما يستخدمهم

” هل هذا يعني أنها نقية الدماء ؟ لكنها تحولت لم تولد مصاصة دماء “

” اه هذا حقاً محير “

كان لوهان يحمل يدها طوال الوقت ، هانا لم تقل شيئاً ابداً وعيناها مازالت كما هي حمراء داكنة ، قرر لوهان ان يخرج هانا من الغرفة لكي تتنشق بعض الهواء ، وبعد ان خرجا لوهان وهانا اخيراً تحدث السيد بارك

” يجب علينا ان نكتشف ما يحصل ربما الذي يحصل يتعلق بمحولها “

” نحن حتى لا نعلم من هو محولها نحن لم نجد محو
#حب_غير_متوقع
#البارت_الثاني_عشر
دخل جاك و اليكس شقة جونيور في اليوم التالي يجرونه للذهاب معهم لاحتفال يوم الجمعة الذي اصبح عادة و تقليد بالنسبة لهم لكن جونيور اصر على عدم الذهاب معهم لكثرة اشغاله و اعماله المكتبية ..
- " لا يا شباب لا استطيع أن اذهب معكم .. لدي بعض الاشغال "
- " هيا يا رجل "
قال له جاك و يجره من ذراعيه .. خضع لاصرار جاك عندما أعلن و هو يحاول أن يفلت ذراعيه من قبضة جاك
- " حسنا حسنا .. أترك ذراعي ..سأتبعكم لاحقا "
رفض اليكس فكرة ان يتبعهم لاحقا فهذا برأيه أنه لن يأتي ...
- " لكن الفتيات سيأتين معنا "
- " لا استطيع يا اليكس قلت لك اراكما لاحقا بعد ان انتهي من بعض الاشغال التي بيدي الا ترى؟ "
استسلم أليكس عندما رأى العصبية في ملامح جونيور ,,
- " كما تريد هيا جاك لنذهب "
خرج الاثنان تاركين جونيور يغط في اعماله حتى ساعات طويلة انتهى في وقت متأخر من الليل فرتب اوراقه على مكتبه و اخذ معطفه و خرج ليلحق بهم ..
دخل البار و اخذ يبحث عنهم بكل مكان لكنه لم ير احدا من اصدقائة بل وجد فيرونيكا تجلس وحدها على طاولة البار اقترب منها و جلس بالمقعد الذي امامها
- " مرحبا "
رفعت رأسها من كأسها و ابتسمت عندما رأت الرجل الوسيم الذي يجلس أمامها
- " اهلا جونيور "
- " لم انت وحيدة أين الباقي ؟"
- " رحلوا "
- " الى اين ؟"
- "حقيقة لا اعرف .. لكنني فضلت الجلوس هنا على الذهاب معهم "
انتهز الفرصة قائلا
- " اذا سأجلس معك .. أتمانعين ؟"
- " لا ابدا تفضل "
أزاحت بمقعدها للخلف حتى يقترب أكثر منها و طلب من النادل أن يسكب له كأس سكوتش..
كان ينظر اليها و هو يرشف من كأسه و دون ان يتكلم .. فهو لا يعرف ماذا يقول لها.. حاول ان ينطق بشيء لكنه اعدل عن ذلك .. فتح فمه ليسألها مرة اخرى .. لكنه ابتسم عوضا عن ذلك فابتسمت له تشجعه لطرح سؤاله في المرة الثالثة.. و بالفعل بدأ الحديث معها ..
- " اين تعملين يا فيرو ؟"
- " كنت اعمل صحفية "
- " كنت ؟؟"
- " عملت لسنة واحدة لكن الوظيفة لم تناسبني "
- " و ماذا تفعلين الان اذن ؟"
- " انا الان ادير متجر للازياء "
- " رائع .. و منذ متى و انت تديرينه ؟؟"
- " قبل خمس سنوات تقريبا اشتريت متجر قديم و قمت ببعض التعديلات عليه كما قمت بتصميم الملابس بنفسي انه عمل يناسبني تماما "
- " جيد... و مذا اسميتي متجرك ؟"
أحرجت من سؤاله دون أن تعرف السبب
- " دايموند (ماسة)على اسم عائلتي دايمون "
- " اسم يليق بك تماما "
ابتسمت و اجابته بخجل فنظرات عينيه كانت تبرق و تلمع بطريقة سحرية ..
- " شكرا لك "
- " انا جاد فيرو انه ليس اطراء فأنت ماسة نادرة صعب الحصول عليها "

لم تعرف كيف تجيب نظراته و اسلوبه الراقي المعسول و كلماته اللتي لها مغزى ثان و مبطن تحت كلامه المبهم .. اكتفت بابتسامة لكنه لم يكتفي بها .. قام من مكانه و جذبها من يديها بخفة
- " ارقصي معي يا فيرو لكن لا تهربي مني هذه المرة "

قالها هامسا عندما مدت يديها باضطراب فمسكها و رقص معها التصقت بجسده القوي لقد ازدادت عضلات صدره و ذراعه و اصبحت ملامحه اكثر حده رأت خطوط بالقرب من عينيه عندما يضحك او يبتسم تجتمع لترسم الوقار عليه مما اعطاه مظهر الرجل الفذ...
القت برأسها على صدره و استشقت رائحة عطره المميز الذي ايقض مشاعرها من جديد و فتح بوابة الذكريات لتدفق كسيل جارف ..
.تمايلا مع الانغام و كأنهما الوحيدين اللذين يرقصان بالقاعة نسيا كل من حولهم ..شعر بالسعادة عندما التصقت به اكثر و كأنها تريد ان تدخل الى قلبه مرة اخرى.. لكنها بالنسبة له .. هي هناك منذ الازل..
القت بشعرها الذهبي على صدره فذاب من رائحته الزكيه ضمها بقوة كاد ان يفتتها بعناقه ... انتهت الاغنية الهادئة فابتعد عنها و اجلسها على الكرسي سحب مقعد و قربه منها و اسند يده على الطاوله حتى يتأمل ملامح وجهها الجميل و هو يكلمها بطريقة ساحرة و كانهما عاشقان ..
- " اتحبين المارتيني يا فيرونيكا ؟"
- " افضل شراب التوت "
- " اذن التوت هو ما سنشربه "
ابتسمت عندما راته يحضر كأسان لشراب التوت وضع واحد امامها و رشف من الاخر اشعل سيجارته التي لا تفارق اصابعه .. آه كم تمنت ان تكون مكان هذه السيجارة يمتص دخانها و ينفثها و يلعب بها بين اصابعه ..
لم ينطقا بكلمة بل تركاا اعينهم تتكلم عوضا عنهما بأحلى كلمات الغرام و الغزل كانت لحظة عشق تشبه الروايات العاطفية و أن صح القول كانا كروميو و جوليت ..
شيء ما وخزها بصدرها جعلها تنظر الى ساعة يدها فرأت ان الوقت تاخر كثيرا و يجب ان تذهب قامت من مكانها فقام جونيور معها مستغربا تصرفها المفاجيء .. قال في نفسه ( هل ستهرب هذه المرة أيضا ؟! ).. لا لن أسمح لها .. استوقفها قائلا
- " الى اين يا فيرو ؟"
ملامح الخوف برزت في عينيها
- " اسفه جونيور.. لقد تأخر الوقت كثيرا ..يجب ان اذهب "
- " من سيأخذك إلى البيت ؟"
- " سأستقل التاكسي ..."
قال بصوت آمر و لا يغيب عنه الغضب و الانزعاج
- " لا ..."
نظرت إليه بعصبية فمن هو ليمنعه
#نكابر_وعيوننا_تبكي_حنين
#البارت_الثاني_عشر 🎣

سارة : وافقت بدون ما تاخذ رايي ؟
ابو عمار : ما يحتاج ناخذ رايش ..الولد ولدنا وكلنا بنوافق بدون شك
سارة : من هو ؟
ابتسم وقال : بدر .. ولد عمش
صدمه !!!!!
قاطعته بسرعه : لاااا ماني موافقه ولا بتزوجه حتتتى لو بموت
ابو عمار عصب
كل ما خطبها احد ترفضه
عصب عليها : سسارة تعوذي من الشيطان ،العرسان الي جاو خطبوش  كلهم ترفضينهم بدون اي سبب ، ونحنا نتبعش ، لكن ذا ولد خوي ومستحيل نرفضه ، تعوذي من الشيطان كنش
سارة : لا بوي ما بغيته ، وربك بوي ما بغيته ، جبلي حتى واحد مسكين بتزوجه احسن من بدر
ابو عمار : حق واه بدر وراه ؟
سارة ماتدري ايش تقول
تبي تطلع من الموضوع : مابغيت حد من اهلي ني
ابو عمار : جالش الغريب وقلتي ما بغيت حد غريب ودحين جالش القريب وما بغيتيه ، المهم بدر بتتزوجينه رضيتي ولا مارضيتي وكلامي انتهى
وتركها وراح
دخلت غرفتها وهي مصدومه من الي صار
معقولة !! طول هالفترة مستنيته يجي يخطبني
ولما جاء رفضته
لو اموت ما بتزوجك يابدر
__
في مكان ثاني
دخل بسرعه للبيت وراح لعند ابوه
وتكلم بسرعه : بوي سارة لا تخطبها لي دا الفترة
ابو بدر ابتسم : قد خطبتها ووافق عمك .. مبروك ياولدي
بدر تجمد وهمس بشوي : بس سارة ما بتوافق
ابو بدر : تقول شي؟
بدر : هاا .. لا .. يعني خلاص تمت الخطوبه
ابو بدر : ايه تم وابو عمار قال ماله داعي ناخذ راي البنت لان رايها معروف واحنا موافقين .
بدر بلع ريقه ونزل وهو متضايق وابوه استغرب
راح لنفس المكان
دخل وشاف صديقه حسن جالس وعطاه بكككس على وجهه : كككككله منك ياحماااار ككككككله منك
حسن : بسم الله وراك
بدر وهو يصرخ : انت عاارف البنت الي خطفتها اليوم من .. دا بنتت عمممي وخطيبتي ياااحمار
حسن ابتسم : عاشووو ...ونا واه دخلنا
بدر : كله من التتتحدي حققك ..كم مرة نقولكم بعدوو من ذا الطريق وانتو ما تسممعون لمان خلاتونا نسسبر نقع كماكم .. ودقيت في مننن في خطيبتي ؟؟؟ حسن ضحك : ههههههههههه محد غصبك قالك خطف خطيبتك ههههههه
بدر : من اليوم الي بيننا انتتهى . فاهم . لا تكلمنا اببدا .فاااهم ولا لا
وطلع وهو معصب
اما حسن ضحك بقوة عههههههههههههههههه كل يوم نقوله خطف بنيات قع كمانا ما بغى . اليوم يوم جرب طلعت خطيبته ، سنة برعيه ضرط ☻طننننننن هههههههههههههههههه

عند سارة
جالسه بغرفتها ومو مستوعبه الي صار
تعبت من البكاء
عيونها انتفخن ونشفن من الدموع
سمعت صوت امها تنادي لها ونزلت
جلست عالكرسي وهي جامده
ام عمار : يابنتي سمعي الكلام .. بدر والله ما بتحصلين كماه رجال ونعم الاخلاق الي فيه ابتسمت ع جنب باستهزاء
كمل ابوها : بغيتي واه منها .. اذا بنقعد نسمع كلامها كل يوم بتعنس قدامنا ومحد بيجيلها .المهم الزواج شفيه مع عمار يعني معاش شهرين ونص على ما تجهزين
رفعت راسها وطالعت في ابوها مصدومه
كمل ابوها : لا تقولين لا كدا ولا كدا ..اذا صدق تحبينا ولي معزة عندش لا تحرجينا مع عمش الي هو خوي .. فكري يابنتي
حست انه فعلا ابوها ماله ذنب في كل الي صار
واذا رفضت او سوت شي ابوها الي بينحرج
قررت انها توافق بس عشان ابوها
ومستحيل يصير شي بينها وبين بدر
__
مرت الايام
والاسابيع
والأشهر
وباقي يوم واحد على الزواج
يوم واحد بس
_
عند دلال
تأقلمت مع الوضع ، وبدت تفكر في حياتها الجديدة الي بتعيشها مع عمار ، ما فكرت ولا مرة تسأل عن اهله ، كانت تفكر فيه وبس ، وفيصل محت كل شي يذكرها فيه ، صور ، رسايل ، مكالمات ، كل شي ، تبي تنساه بأي طريقه ، وتكمل حياتها الجديدة باستقرار تام ، تجهزت للعرس وهي تحاول انها تكون فرحانه ، حطت باقي اغراضها بالشنطه وسكرتها . وانسدحت بتنام وقعدت تفكر في ليلة بكرة وش بيصير
_
عند سارة /
امها جهزتلها كل شي من الفخم واشياء راقيه ، بس حالتها مش مثل حالة باقي العراوس ، بتتزوج واحد ماتبيه ، وتحس بقرف منه ، كل ما تذكرت انها بتصير زوجته تحس بقرف من نفسها ، تحاول انها تبين انها فرحانه عشان ابوها ، لكنها ناوية لبدر والله يعينه ، سكرت شنطتها وانسدحت وكانت عندها هنادي صديقتها
هنادي : قمي لقيلش كريمات قبل النوم شفيش عروس
سارة : مابغيت
هنادي : خلاص شفيه بكرة عقد وبيقع زوجش .تقبليه
سارة : مسسستحيل نتقبله واحد وسخ . اكيد نام مع مية بنت قبلي . الله لا يوفقه
وخذت البطانيه وتغطت تبي تنام
اما هنادي قامت وسكرت الضوء ونامت
___

عند دينا
طول هالفترة رايحه جايه لعند الجوال
تنتظر اتصال منه
بس مافي
لا اتصال ولا رساله
فتشت كل شي في الجوال
شافت كل الصور وكل الرسايل حقه هو واصحابه
تعلقت فيه وايد
عجبتها شخصيته وكل ما شافت الجوال والجاكيت ابتسمت
بس الي مخوفها انه ما اتصل ولا جاء للجوال حقه
معقوله صار له شي ؟
ياربي
تبي تتطمن عليه
بس ما تدري كيف
رقم بيتهم معها في جواله
بس استحت تتصل
تنهدت وحطت الجوال بالدرج
ناظرت في فستانها الي معلق بالكبت عشان تلبسه بكر
#ذات_شتاء 🌨
#البارت_الثاني_عشر

دخل عليهم فهد كانوا يلعبون بلوت،،
سطام: هلا فهد إستريح،،
فهد:هاه سامي وش كنت تبي ؟؟!
فارس:شكلك مستعجل..!
فهد:تقدر تقول،،
سامي: فهد بكره دوامات..!
فهد:ماظنتي بكره أحظر..!!
سطام: ليييييش تراك طب مو من صالحك الغياب،،
نواف بجديه تامه: فهد لو واحد منا متضايق نشبت بحلقه لين ماتخليه يقولك الشي الي مضايقه وساعتها تقدر تحل مشكلته،،
كمل فارس: بس أنت إذا جينا نسألك يجن جنونك وتقعد تنافخ علينا كنا غالطين عليك..
فهد رافع حواجبه: يعني انتو مافهمتوا شي من الي قاعد يصير ؟؟!
عبدالله:عاااارفين ان طارق صدمك بحركته وانك بعد موب راضي تصدقه وانه بعد سافر الشرقيه بس الي مانعرفه انت ؟!!
فهد: كيف يعني ؟؟!
عبدالله: الي نقصده ان روحة طارق أثرت بك صايره نفسك ع راس خشمك وماتحمل تكلم مع احد ،،
فهد: يمكن !!!
سطام:والحل..؟؟!
فهد: طيب زين،، أنا اللحين بروح البيت راسي مصدع بنام وبكره يصير خير،،
نواف : وين تنام باقي ع آذان المغرب ربع ساعة..!
فهد :راح اصلي ثم انام يالله سلام،،
مسك ايده سامي،،: على وووين؟؟!مو تاركينك إلا إذا تكلمت زي العالم والناس بعدين جاي ومتعني وبتمشي بهالسرعه..
فهد :والله عبالي عندكم شي مهم طلعتوا جوعانين كلام ليس الا ،، 
وفلت ايده ومشى !!

وقبل لا يوصل الباب ناداه سطام,,: تدري عاد بالطقاق انت وياه عمركم ماتصالحتم اقلقتوا امنا,,

تلفتووا لبعض مستغربين وانواع التناحه فيهم !!
عبدالله: لااا لااا هالسالفه مأثره بفهد كثييييييييير..
سامي: بسوي حركة مجاازفه وياويل احد يهاوشني !! 
فارس بنص عين: وش ؟؟
سطام: سااااامي !!
عبدالله: اذا شي ينفع لحالتنا ياليت،،
سامي: بدق ع طارق !!
نواف: وش بتقول؟؟
سامي: بقوله عن فهد ؟؟!
سطام: بالله عليك بتجيب العيد انت عشان فهد يذبحك ويذبحنا عقبك !!
سامي:لييييييييييه طيب !!
نواف: صراحتن اول مره احسني ماعرف فهد ولا اعرف وش يبي !!
سطام: طيب يمكن فيه حلقه مفقوده بالسالفه اقصد ان يمكن فعلا طارق مثل مايظن فهد وحنا الي فاهمين غلط !!
فارس: قصدك يعني ان طارق صج ياخذ حبوب!!
سطام:اييييييييه وهذا الي مدمر نفسية فهد !!
عبدالله: ياعيال فكروا فيها صح والله الرجال مظلوم،،
سامي: صراااحه من حالة فهد بديت اشك بطارق،،
نواف: هو فهد لو يفهمنا السالفه بس كان اتضح كل شي،،
فارس:مشكلته كتوم ومايفضفض..!
عبدالله:هالحين خلونا نصلي المغرب..



وبعد الصلاه الكل راح لبيته ..


الكل كان مستغرب من حالة فهد امه وابوه وحتى مازن واللي يقهر مايدرون وش السر !!!


دق مازن ع سامي يبي يفهم الموضوع..!!
سامي:هلا وعليكم السلام،،
مازن: والاخبار والعلوم ..
سامي :الحمدلله كويسين،،
مازن: سامي بسألك عن فهد يمكن تقول اخوك وين تسألني عنه بس انت تخبره مايتكلم آبد،،
تنهد سامي،،:والله يامازن وش اقولك بس اتوقع ان سفرة طارق مأثره به !!
مازن: اووما الا غيره!!
ضحك سامي ويقول بقلبه وانت وش عرفك يامازن،، قال: ولايمكن فصله من فصلاته،،
مازن: يمكن!!طيب انت وينك الحين؟؟
سامي: بالبيت،،
مازن: وراه مانتم بالاستراحه،،
سامي: لا تفرقنا بدري لايكون ناوي تجي عادي اخاويك ترا
،،: لالا مو كذا يالله سامي سلام ،،
سامي: وعليكم السلام.. 


سامي كان قاعد بغرفته،،
يفكر بفهد ووش ممكن يصير عقب !!
أدق ع طارق وافهم السالفه منه واحاول اصلح بينهم ؟؟!
ولا أكلم فهد يمكن يقول وش الي مضايقه بالضبط؟؟!
ماأقدر اجلس كذا مرتاح وانا اشوف فيه مشكله لاحد العيال ومقدر احلها..
دق ع نواف:هلا نواف ماودك نروح الاستراحه،،
نواف: اي والله ياليت..
سامي: يالله اجل اشوفك هناك،،



جالسين بالمقهى ،،
سلمان: صاير يقفل بدري هالمقهى،،
وفهد ساكت ..
سلمان: بداوم بكره،،؟
فهد: مادري الئ الآن ماقررت،،
سلمان: ليش آحسني زي الاطرش بالزفه!!
فهد: وش فيك سلمان؟؟!
سلمان بتعصيب:انا ولا انت الي مايندرئ وش فيه؟؟؟!
فهد: طيب سلمان حط نفسك مكاني اصدق بالله كيف راح تكون ردة فعلك؟؟!!!
سلمان:يمكن فااااااهم غلط !!
فهد :يارجاااال وش فاهم غلط لاتقعد تبرر له،،
سلمان: تبي الصراحه شكلك تبي الفكه منه باي شكل وهالسبب جاك من الله ولا معقول مالتمست له اي عذر ..!!!
فهد: يعني صرت انا الغلطان !!!
سلمان :إن لله وإنا إليه لراجعون كلكم غلطاانين ولازم تشوفون لكم حل باقرب وقت،،

ويدق جوال فهد كان خاله أديب،،
فهد:هلا هلاوالله...ابد بس انا وسلوم قاعدين بالمقهئ حقنا...ايه ايه فاضي قالي مازن انك جيت تبيني بموضوع...خلاص اجل انتظرك هنا...وعليكم السلام..
سلمان: خالك أديب!!
فهد: ايه يقول يبيني بموضوع..
سلمان: أجل يالله انا ماشي..
فهد: يارجال استريح منت غريب،،
سلمان: آقول سلام وبكره داوم ترا بفضحك عند العميد،،
ابتسم: تسويها،،


وبعد عشر دقايق من روحة سلمان جا أديب لقى فهد ع الطاوله كانت جلسته جلسة المهموم الي ضايقه عليه الوسيعه،،
أديب: مسيت بالخير،،
فهد: ياهلا مسيت بالنور،،
تنهد أديب قال ومن دون مقدمات: فهد الساعه الحين عشر ورانا دوامات بكره ول
#قصص_وروايات

#لعبة_القدر⚡️

#الكاتب_يوسف_يحيى

#البارت_الثاني_عشر
@novels_stories
اليوم الي بعدة

شيلاء : ماطلعت للحديقة بنفس وكت كل يوم لان جنت داعزل وارتب

احمد : اشو شيلاء تأخرت كل يوم قبل ربع ساعة هي تطلع

احمد: خلي اروح اشوفهة بس لا رجلهة مسوي بيها شي

شيلاء: اندك الباب اني فزيت لان بالعادة محد يجينا. باوعت من الفتحة شفتة هذا احمد جان افتح الباب

احمد : السلام عليكم . شو اليوم مطلعتي عالحديقة ظل بالي يمج

شيلاء: اي والله جان عندي كم شغلة وهسة كملتهم

احمد : يلة لعد نطلع سوة

شيلاء : اوك بس البس عباية واجي

احمد : اوك

شيلاء : طلعنا لاحديقة واحمد جايبلي سيم كارت ورصيد للتلفون وسوالي الانترنت . وعلمني على كلشي بالتلفون وشوفني صفحتة بالانستكرام . صورة تخبل والبنات كلهن يزحفلة وهو ما معبرهم ههههه

شيلاء : وبعد ما عرفت كلشي بالتلفون كمت اني اخترع اسئلة حتة نبقى نسولف وقت اكثر حتة سألتة نفس السؤال 3 مرات ههههههه جنت كلش ارتاح من اسولف ويا
.............
@novels_stories
بعد مرور شهرين

شيلاء : علاقتي اني واحمد صارت قوية كمت احجيلة عن اهلي وعمتي فليحة وعدي وكلشي صار وياية وجان كلش متعاطف وياية
........
وبعد مرور شهرين

شيلاء: اكتشفت انو اني حامل
فرحت كلش وكلت عسى ولعل اذا عرف كمال يحن كلبة علية ويتعاطف وياية وتتغير معاملتة الي

بعد ما رجع كمال وتغدة

شيلاء : كمال

كمال : نعم
شيلاء : نعم الله عليك اريد اكلك شغلة
كمال : خير شتريدين كولي
شيلاء: اني حامل
كمال: شنو
شيلاء: اني حامل
كمال : من منو حامل
شيلاء : عزة كمال غير احنا متزوجين ومن الطبيعي يصير عدنا طفل
كمال : بس اني ماريد ججهال من باجر تنزلي

شيلاء: كمال حرام هذا عطية من رب العالمين وميصير نردها

كمال : داكلج تنزلي يعني تنزلي

شيلاء : ما انزلة لو اعرف اموت وما انزلة

كمال : تعانديني مو تعانديني

شيلاء : راح ديدور الواير مال كتل واني جنت ضامتة بالكنتور واثناء مديدورة لكة الباكيت مال تلفون الي نطانييا احمد

كمال : هذا شنو شيلاء جاوبيني هذا ميلج احجي شوكت رحتي جبتي ومنيلج فلوسة اكيد بتيهة مني

شيلاء: اني ما مد ايدي ولا ابوك

كمال : لعد منو نطاجيا او منو نطاج فلوسة احجي شبيج خرسيتي وين التلفون وينة
احجيي

معناها هذا الطفل ابن حرام . ابن منو هذا هاا ابن منو

شيلاء : راح جاب كيبل ثخين وضل يضرب بية الى ان تعب وراها كام يلطخ براسي بالحايط وكعت بالكاع وكام يدفر بطني بكل قوتة الى ان فقدت الوعي

احمد : سمعت صوت صياح وعياط وضرب . هذا اكيد رجلها النذل الخسيس العار
ركضت على شقتهة لكيتة طلع وقفل الباب . طبعا هو فندقنة رحت للمسؤل عن المفاتيح واخذت النسخة مال المفتاح مال شقة شيلاء رحت فتحت الباب لكيتهة متمددة بالكاع وفايضة بالدم
@novels_stories
وبسرعة شلتها واخذتها بسيارتي للمستشفى

بعد ما شافتها الدكتورة

حجت وياية بالتركي وكلتلي انو الجنين نزل بسبب تعرضها للضرب المبرح
..........
@novels_stories
#يـتـبـع