Forwarded from وكالة أنباء الشام
مدير الرعاية الصحية الأولية الدكتور "محمد مستت" لـ #أنباء_الشام: حتى تاريخ 2022/10/10 تجاوز عدد الحالات المشتبهة بـ #الكوليرا 50 حالة، وتأكدنا من إصابة 23 شخصا بالكوليرا عن طريق زرع العينات البرازية، وتوزعت الإصابات في مناطق #جبل_سمعان، وشمال وغرب #إدلب، ومدينة إدلب، وريف #جسر_الشغور، وسجلت بلدات وقرى #كفرلوسين، و #قاح، و #أطمة، و #دارة_عزة أكبر عدد من الإصابات، وبلغ مجموعها 14 إصابة، وتؤكد وزارة الصحة على ضرورة اتباع التوصيات الوقائية، والإبلاغ المبكر عن كل حالة مشتبهة بالكوليرا، وفي حال الاشتباه بالإصابة التوجه إلى أقرب نقطة طبية، ونسأل الله السلامة لجميع أهلنا في المناطق المحررة.
#حكومة_الإنقاذ_السورية
#وزارة_الصحة
#حكومة_الإنقاذ_السورية
#وزارة_الصحة
#إدارة_المناطق_المحررة
#المنطقة_الشمالية
زرزيتا.. معالم أثرية فريدة في #جبل_سمعان
زرزيتا، قرية سورية، تقع شمال غرب البلاد، بالقرب من مدينة دارة عزة، في ريف حلب الغربي، وتتميز بوقوعها بالقرب من الطرق الرئيسية التي تربط بين مدن المنطقة، وفي محيطها آثار عائدة لحقب تاريخية متنوعة.
اسمها سرياني، يعني "أمير الزيت"، يرجع تاريخ استيطانها إلى ما قبل الميلاد، ومن آثارها بناء على شكل مربع، بُني من أحجار كلسية، إلى جانبه غرفتان، وعلى مقربة منه برج "ناسك"، عليه كتابة باللغة الآرامية.
ويوجد في محيط القرية مظلة حجرية تستند إلى عمودين، بجانبها باب نُقش عليه كتابة يونانية، وكذلك بقايا أبنية على خط مستقيم، يُعتقد أنها كانت سوق، يتخللها رواق، ما زالت بعض زخارفها محافظة على شكلها.
وتعتبر القرية المذكورة واحدة من قرى جبل سمعان القديمة، إلا أن معظم آثارها اندثرت، ولم يبقَ منها إلا الشئ القليل، الذي بقي شاهداً على الحضارات التي عرفتها المنطقة.
#المنطقة_الشمالية
زرزيتا.. معالم أثرية فريدة في #جبل_سمعان
زرزيتا، قرية سورية، تقع شمال غرب البلاد، بالقرب من مدينة دارة عزة، في ريف حلب الغربي، وتتميز بوقوعها بالقرب من الطرق الرئيسية التي تربط بين مدن المنطقة، وفي محيطها آثار عائدة لحقب تاريخية متنوعة.
اسمها سرياني، يعني "أمير الزيت"، يرجع تاريخ استيطانها إلى ما قبل الميلاد، ومن آثارها بناء على شكل مربع، بُني من أحجار كلسية، إلى جانبه غرفتان، وعلى مقربة منه برج "ناسك"، عليه كتابة باللغة الآرامية.
ويوجد في محيط القرية مظلة حجرية تستند إلى عمودين، بجانبها باب نُقش عليه كتابة يونانية، وكذلك بقايا أبنية على خط مستقيم، يُعتقد أنها كانت سوق، يتخللها رواق، ما زالت بعض زخارفها محافظة على شكلها.
وتعتبر القرية المذكورة واحدة من قرى جبل سمعان القديمة، إلا أن معظم آثارها اندثرت، ولم يبقَ منها إلا الشئ القليل، الذي بقي شاهداً على الحضارات التي عرفتها المنطقة.