س/ج 💎ما يلزم المسلم💎
248 subscribers
30.8K photos
10.9K videos
4.75K files
36.9K links
Download Telegram
Forwarded from نور الوجود....
#مقالات_الشباب للشيخ محمد راتب النابلسي المقال الثامن 📚 *العشر من ذي الحجة* 🔹 أيها الإخوة الشباب: شهر ذي الحجة المبارك ، عشره الأُوَل التي هي خير أيام الدنيا ، والتي قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في حديث ابن عباس رضي الله عنهما: ((مَا مِنْ أيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أحَبُّ إلى الله مِنْ هَذهِ الأيَّامِ العَشْرِ ، فقالُوا يا رسولُ الله: ولا الجِهَادُ في سَبِيلِ الله؟ فقالَ رسولُ الله: ولا الجِهَادُ في سَبِيلِ الله ، إلاّ رَجُلٌ خَرجَ بِنَفْسِهِ ومَالِهِ، فَلَمْ يَرْجِعْ من ذَلِكَ بِشَيْءٍ)) [البخاري] كما روى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما مِنْ أَيامٍ أَعْظَمُ عند الله ، ولا أَحبُّ إِليه من العمل فيهنَّ ، من هذه الأيام العشْر ، فأَكْثِروا فيهنَّ من التهليل والتكبير والتحميد )) يتبع...
فالنصيحة هي: ” عناية القلب للمنصوح له كائنا من كان ”

مقالة مهمة متأملة متألمة متأنية هي حصيلة معاناة ونظر عميق
بارك الله في كاتبتها وفتح لها وبها:

https://twitter.com/alhabibali/status/1536762625069023233?s=20&t=EKXV4X573EtA-0EmCqazQQ

فقه النصيحة واحترام الحرية الشخصية
رؤية اجتماعية نفسية
مقالة مطولة بقلم
@saf_aljifri


https://bit.ly/3mDbxpR
#حجرة_ورقة_مقص #مقالات

https://twitter.com/rps_studio/status/1535929762832596992?s=20&t=EKXV4X573EtA-0EmCqazQQ
قراءةٌ في حديث جبريل مما كتب من التأملات ووارد الحال في الترحال والتجوال في جهاز الجوال

✍️ الحبيب أبوبكر العدني ابن علي المشهور رحمه الله

بسم الله الرحمن الرحيم

اشتمل الحديث على فوائدَ جمة ، وهي :
١ كونه يسمى أم السنة.
٢ مناسبة ورود الحديث بين الرسول وجبريل عليهما السلام كانت بعد رجوعه صلى الله عليه وآله وسلم من حجة الوداع ، أي: قبل وفاته بقرابة ٨٠ يوما ، فهو من خواتيم الأحاديث الجامعة.


لتكملة المقال:
http://www.alhabibabobakr.com/publications/p1637/

#مقال #الحبيب_أبوبكر #حديث_جبريل #تأملات #مقالات
@alhabibabobakr
‏مقالتي الجديدة مع    ‎@rps_studio عن اختبار القيم ، أردتها أن تقترب بصدق من قلقنا حول الاتساق القيمي وما قد يقتحمنا من إنهاكات الواقع. أهتم جدا بتعليقاتكم،وسأنقل لكم ما تيسر من المقالة هنا :
انتهاك : 
كيف يمكن للقيود القاسية والغير مراعية أن تنتهك صدق أكثر الناس نقاء وتدينًا ؟ =

https://twitter.com/saf_aljifri/status/1569293065583738886?t=MeMcokUb51CPxs3xndE4Bw&s=19

‏قد تخبرنا تجربتنا الخاصة عن أنفسنا ما لم نكن نعلمه، نكتشف عن طريقها حدودنا الخاصة، ما يمكننا أن نتعايش معه، ومالا يمكننا أن نتعايش معه.

مقالة اختبار القيم
بقلم ‎@saf_aljifri

اقرأ الان
bit.ly/3qvxZD7

#حجرة_ورقة_مقص#مقالات

https://twitter.com/rps_studio/status/1569264933661036549?t=uBha7U3ZIN8yZ0wws9Z-8w&s=19
اتِّخاذُ الشُّيُوْخِ ثَمَنًا!

من الأمور المسلَّمة التي ينبغي على طالب العِلْمِ أن يحرص عليها عند شروعه في العلم وطلبِهِ على أهلِهِ: أن يتعهَّد نيتَهَ في الطلب، فلا يطلب العِلْمَ لجاهٍ ولا يقصد به المنزلةَ، ولا ينوي به التكسُّبَ والتربُّحَ، بل ينبغي عليه – كما يقول البدر ابن جماعة- أن " يقصد به وجهَ الله تعالى، والعملَ به، وإحياء الشَّريعةِ، وتنوير قلبِهِ، وتحليةَ باطنِهِ، والقربَ من الله تعالى يوم لقائِهِ، والتعرُّض لما أعدَّ لأهلِهِ من رضوانِهِ وعظيمِ فضلِهِ".

وإن من أقبحِ ما يقوم به طالبُ علمٍ أن يجعل العلمَ - الذي هو عبادةٌ مِنَ العباداتِ وقُربةٌ مِنَ القُرَبِ- وسيلةً يتوصل بها إلى شيء من أغراض الدُّنيا الدَّنِيَّةِ، من تحصيل مالٍ، أو حيازةِ مَنْزِلَةٍ، أو نحوها، فيكون قد جعل الأشرفَ والأعلى وسيلةً لتحصيلِ الأدنى والأقلَّ؛ فيدخلَ في عِدَادِ من خوطِبوا بقوله تعالى: ( أَتَسْتَبْدِلُوْنَ الَّذِيْ هُوَ أَدْنَى بِالَّذِيْ هُوَ خَيْرٌ)!

وقد ورد عن القاضي أبي يوسفَ صاحبِ أبي حنيفة أنه قال: " أَرِيْدُوا بعِلمِكُم اللهَ تعالى؛ فإني لم أجلسْ مجلِسًا قطُّ أنوي فِيهِ أن أتواضعَ إلا لم أقمْ حتى أعْلُوَهُمْ، ولم أجلسْ مجلِسًا قطُّ أنوي فيهِ أن أعْلُوَهُمْ إلَّا لم أقمْ قطُّ حتى أُفْتَضَحَ".

وإن مِنْ أشنَعِ صور اتخاذِ العلمِ الشَّريفِ وسيلةً لتحصيلِ الأغراض الدُّنْيَوِيَّةِ: أن يتَّخِذَ الطالبُ شيخَهَ وسيلةً لتحصيل مالٍ أو جَاهٍ أو مَنزلةٍ، فيمشي بينَ النَّاسِ متفاخِرًا بصلتِهِ بشيخِهِ، يَدخُل على النَّاس باسمه، ويحصِّل المكانةَ عندهم بما للشيخِ في قلوبِهِم من عظيم مَنْزِلَةٍ، فهو كمَنْ جَعَل شيخَهَ ثَمنًا يشتري به أغراضه عند الخلْقِ!

وما هو أشنَعُ من ذلك أن يستَحِلَّ بعض النَّاسِ الكذبَ على أهل العلمِ لتحصيل شيء من فُتاتِ الدُّنيا؛ فيدَّعي بعضهم تارةً أنَّ له عند الشَّيْخِ مكانةً وأنه مِنْ أقربِ تلاميذِهِ، ويزعُم بعضُهُم أخرى أنَّ الشَّيْخَ قد شَهِدَ لَهُ بالعلمِ وأذِنَ له بالتَّصَدُّرِ، ليحَصِّل بذلك شُهْرَةً أو مَكَانَةً.

وربما تجرَّأ بعضهم فنقَلَ على لسانِ الشَّيْخِ ما لم يَقُلْهُ؛ فيأتي شيخًا آخر ويقول له: إن شيخِي فلانًا يسلِّمُ عليكَ؛ حتى يوهِمَ الشَّيخَ المدخولَ عليهِ أنه قريبٌ من الشَّيخِ المذكورِ وأن له عنده مكانةً وأن هذا السلام بمثابة توصيةٍ من الشَّيْخِ المذكور لتقريب حامل السَّلامِ عند الشَّيْخِ المدخولِ عليْهِ!

بل ربَّما وصَلَ بعضُهُم إلى حدِّ استخراج المالِ من جيوبِ النَّاسِ باسم الشُّيُوْخِ وأهْلِ العِلْمِ، وتحتَ شِعَار أفعالِ الخيرِ والبرِّ، وبرهانُهُ على مكانتِهِ ومنزلتِهِ عند أهلِ العِلْمِ: صورةٌ التُقِطَتْ له مع عالمٍ أو مقطعٌ ظهر فيه مع شَيْخٍ!

وإن من السَّذَاجَة أن يصدِّق النَّاسُ كلَّ مَنْ زعَمَ الصِّلةَ بأهلِ العِلْمٍ لمجرِّدِ أن لَهُ مع فلانٍ صورةً، أو أنه قد ظهر مع فلانٍ في مقطعٍ!

فالحذَرَ مِنْ جَعْلِ العِلْمِ الشَّريفِ وسيلةً لتحصيلِ أغراضٍ دنيئةٍ، والحذَرَ مِنِ اتِّخاذِ أهل العِلْمِ والصَّالحينَ ثمنًا لبضاعةٍ لا تروجُ ولا تَنْفَعُ، والحذَرَ مِنْ تصدِيْقِ الأدعياءِ الوُصُوْليِّيْنَ ولو تَزَيَّا أحدهُمْ بزيِّ العلماءِ، أو تكلَّم بلسانِهِم، أو زعَمَ في نفسِهِ أنه واحدٌ مِنْهُمْ.

وربما كان للحديث بقية، والحمد لله رب العالمين.

#مقالات_طالب_أزهري
#هشام_الأزهري

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0Xe18RuYhELVMCNaHJUoGiRmY9K5NabyooHos7KxYaRC4AByks71BFhXvS7oh93T2l&id=100076298711561&mibextid=Nif5oz