س/ج 💎ما يلزم المسلم💎
251 subscribers
31.1K photos
11.2K videos
4.76K files
37.3K links
Download Telegram
Forwarded from نور الوجود....
📩 #السؤال :

هل يجوز للمرأة أن تصلي بثياب رجل ؟

📑 #الإجابة :

#يحرم على المرأة أن تلبس ثياب الرجال #مطلقًا ، سواء في الصلاة أو غيرها ، لما رواه البخاري في (صحيحه) عن ابن عباس ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال ، والمتشبهين من الرجال بالنساء ) ، ولما رواه الإمام أحمد وأبو داود من حديث أبي هريرة رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم #لعن الرجل يلبس لبسة المرأة ، والمرأة تلبس لبسة الرجل.

وبالله التوفيق ، وصل الله على سيدنا ونبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

📚 اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 📚
Forwarded from كُنَّاشُ الفوائد محمد صالح المرابع (محمد صالح المرابع)
#لعن_الله_الذواقين_والذواقات
#المزواج_المطلاق
____
هناك ظاهرة منتشرة يمارسها بعض المسلمين سواء كانوا يعيشون في المجتمعات الإسلامية أو غير الإسلامية ، وتتمثل هذه الظاهرة أن البعض يريد أن يقضي متعة جنسية و شهوة عارمة ونزوة قذرة من خلال عقد صوري دون توثيق رسمي في المحاكم أو عند مأذون معتمد ، متسترًا بالمذهب الحنفي من خلال العقد على امرأة دون موافقة ولي أمرها أو علمه ، مستغلاً ظروف تلك المرأة ورغبتها في أن تكون بجانب رجل يحميها ويغار عليها ، أو لظروفها المادية والاجتماعية ، وفي كثير من الأحيان يشترط أن يكون الزواج سراً حتى لا ينكشف أمام زوجته الأولى أو أسرته وأولاده أو أصدقائه ، وقد يخدعها بكلامه المعسول ووعوده الكاذبة ،
وما هي إلا فترة بسيطة وبعد قضاء وطره ونزوته فيقوم بتطليقها دون مراعاة لمشاعرها ولإنسانيتها ولحقوقها ، وقد يكون هذا الشخص ملتزماً أو غير ملتزم ، ويظن أنه بهذه الطريقة قد ابتعد عن الحرام ولم يرتكب الفاحشة ، والحقيقة أنه بهذا الفعل يعتبر ظالمًا وآثماً ، لأن هذا ليس تطبيقًا حقيقياً للمذهب الحنفي ، فالمذهب الحنفي بريئ من هذه الممارسات غير الأخلاقية ، لأن الزواج في الإسلام رباط ديني مقدس ، والطلاق أبيح لأسباب مشروعة ، وقد اعتبر النبي صلى الله عليه وسلم طلاق المرأة بغير سبب من الأعمال التي لا يحبها الله تعالى ، وأطلق على من يمارس ذلك من الرجال ( الذواق ) ، وأطلق كذلك على المرأة التي تطلب الطلاق من غير سبب مشروع ( الذواقة ) ، فعن أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تطلق النساء إلا من ريبة إن الله تبارك وتعالى لا يحب الذواقين ولا الذواقات. رواه البزار والطبراني .
وفي النهاية الضحية هي المرأة ، وأنصح كل فتاة أن تكون واعية ، تفكر ملياً في الارتباط بمن يتقدم اليها ، ولا تقبل به إلا بعد الوثوق بدينه وأخلاقه من خلال السؤال والتثبت ، فهي ليست سلعة رخيصة يتلاعب الآخرون بعواطفها وشرفها ، ولا تغترّ بالمظاهر فلَأَن تعيشَ طيلة حياتها بلا زواج وفق الأصول الذي يحافظ على كرامتها وحقوقها أفضل من زواج صوري عبثي يعود عليها بالنكبات والظلم والحرمان .

" خلدون مخلوطة "

جزاكم الله تعالى خيرا لفتة رائعة
وننبه على أن المذهب الحنفي اشترط لصحة النكاح بدون ولي ان يكون المهر مهر المثل والزوج كفؤ لها والا فالنكاح باطل في ظهار الرواية..
Forwarded from كُنَّاشُ الفوائد محمد صالح المرابع (محمد صالح المرابع)
#لعن_الله_الذواقين_والذواقات
#المزواج_المطلاق
____
هناك ظاهرة منتشرة يمارسها بعض المسلمين سواء كانوا يعيشون في المجتمعات الإسلامية أو غير الإسلامية ، وتتمثل هذه الظاهرة أن البعض يريد أن يقضي متعة جنسية و شهوة عارمة ونزوة قذرة من خلال عقد صوري دون توثيق رسمي في المحاكم أو عند مأذون معتمد ، متسترًا بالمذهب الحنفي من خلال العقد على امرأة دون موافقة ولي أمرها أو علمه ، مستغلاً ظروف تلك المرأة ورغبتها في أن تكون بجانب رجل يحميها ويغار عليها ، أو لظروفها المادية والاجتماعية ، وفي كثير من الأحيان يشترط أن يكون الزواج سراً حتى لا ينكشف أمام زوجته الأولى أو أسرته وأولاده أو أصدقائه ، وقد يخدعها بكلامه المعسول ووعوده الكاذبة ،
وما هي إلا فترة بسيطة وبعد قضاء وطره ونزوته فيقوم بتطليقها دون مراعاة لمشاعرها ولإنسانيتها ولحقوقها ، وقد يكون هذا الشخص ملتزماً أو غير ملتزم ، ويظن أنه بهذه الطريقة قد ابتعد عن الحرام ولم يرتكب الفاحشة ، والحقيقة أنه بهذا الفعل يعتبر ظالمًا وآثماً ، لأن هذا ليس تطبيقًا حقيقياً للمذهب الحنفي ، فالمذهب الحنفي بريئ من هذه الممارسات غير الأخلاقية ، لأن الزواج في الإسلام رباط ديني مقدس ، والطلاق أبيح لأسباب مشروعة ، وقد اعتبر النبي صلى الله عليه وسلم طلاق المرأة بغير سبب من الأعمال التي لا يحبها الله تعالى ، وأطلق على من يمارس ذلك من الرجال ( الذواق ) ، وأطلق كذلك على المرأة التي تطلب الطلاق من غير سبب مشروع ( الذواقة ) ، فعن أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تطلق النساء إلا من ريبة إن الله تبارك وتعالى لا يحب الذواقين ولا الذواقات. رواه البزار والطبراني .
وفي النهاية الضحية هي المرأة ، وأنصح كل فتاة أن تكون واعية ، تفكر ملياً في الارتباط بمن يتقدم اليها ، ولا تقبل به إلا بعد الوثوق بدينه وأخلاقه من خلال السؤال والتثبت ، فهي ليست سلعة رخيصة يتلاعب الآخرون بعواطفها وشرفها ، ولا تغترّ بالمظاهر فلَأَن تعيشَ طيلة حياتها بلا زواج وفق الأصول الذي يحافظ على كرامتها وحقوقها أفضل من زواج صوري عبثي يعود عليها بالنكبات والظلم والحرمان .

" خلدون مخلوطة "

جزاكم الله تعالى خيرا لفتة رائعة
وننبه على أن المذهب الحنفي اشترط لصحة النكاح بدون ولي ان يكون المهر مهر المثل والزوج كفؤ لها والا فالنكاح باطل في ظهار الرواية..
Forwarded from كُنَّاشُ الفوائد محمد صالح المرابع (محمد صالح المرابع)
#لعن_الله_الذواقين_والذواقات
#المزواج_المطلاق
____
هناك ظاهرة منتشرة يمارسها بعض المسلمين سواء كانوا يعيشون في المجتمعات الإسلامية أو غير الإسلامية ، وتتمثل هذه الظاهرة أن البعض يريد أن يقضي متعة جنسية و شهوة عارمة ونزوة قذرة من خلال عقد صوري دون توثيق رسمي في المحاكم أو عند مأذون معتمد ، متسترًا بالمذهب الحنفي من خلال العقد على امرأة دون موافقة ولي أمرها أو علمه ، مستغلاً ظروف تلك المرأة ورغبتها في أن تكون بجانب رجل يحميها ويغار عليها ، أو لظروفها المادية والاجتماعية ، وفي كثير من الأحيان يشترط أن يكون الزواج سراً حتى لا ينكشف أمام زوجته الأولى أو أسرته وأولاده أو أصدقائه ، وقد يخدعها بكلامه المعسول ووعوده الكاذبة ،
وما هي إلا فترة بسيطة وبعد قضاء وطره ونزوته فيقوم بتطليقها دون مراعاة لمشاعرها ولإنسانيتها ولحقوقها ، وقد يكون هذا الشخص ملتزماً أو غير ملتزم ، ويظن أنه بهذه الطريقة قد ابتعد عن الحرام ولم يرتكب الفاحشة ، والحقيقة أنه بهذا الفعل يعتبر ظالمًا وآثماً ، لأن هذا ليس تطبيقًا حقيقياً للمذهب الحنفي ، فالمذهب الحنفي بريئ من هذه الممارسات غير الأخلاقية ، لأن الزواج في الإسلام رباط ديني مقدس ، والطلاق أبيح لأسباب مشروعة ، وقد اعتبر النبي صلى الله عليه وسلم طلاق المرأة بغير سبب من الأعمال التي لا يحبها الله تعالى ، وأطلق على من يمارس ذلك من الرجال ( الذواق ) ، وأطلق كذلك على المرأة التي تطلب الطلاق من غير سبب مشروع ( الذواقة ) ، فعن أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تطلق النساء إلا من ريبة إن الله تبارك وتعالى لا يحب الذواقين ولا الذواقات. رواه البزار والطبراني .
وفي النهاية الضحية هي المرأة ، وأنصح كل فتاة أن تكون واعية ، تفكر ملياً في الارتباط بمن يتقدم اليها ، ولا تقبل به إلا بعد الوثوق بدينه وأخلاقه من خلال السؤال والتثبت ، فهي ليست سلعة رخيصة يتلاعب الآخرون بعواطفها وشرفها ، ولا تغترّ بالمظاهر فلَأَن تعيشَ طيلة حياتها بلا زواج وفق الأصول الذي يحافظ على كرامتها وحقوقها أفضل من زواج صوري عبثي يعود عليها بالنكبات والظلم والحرمان .

" خلدون مخلوطة "

جزاكم الله تعالى خيرا لفتة رائعة
وننبه على أن المذهب الحنفي اشترط لصحة النكاح بدون ولي ان يكون المهر مهر المثل والزوج كفؤ لها والا فالنكاح باطل في ظهار الرواية..