Forwarded from ملتقى أهل السنة والجماعة الأشاعرة والماتريدية (سعيد أبو محمد)
#الوهابية_سرطان_الأمة
من لا يدرك حقيقة أن الوهابيين خنجر بيد اعداء الأمة لإضعافها من الداخل فهو غافل عن رؤية الحقيقة
كما قلت دائما
#الوهابية خنجر مسموم في ظهر الأمة الإسلامية
محاربتهم #للصوفية وهدم المقامات بحجة محاربة الشرك هو قطع للمسلم عن أصوله التي يتمسك بها،
يقوم #الوهابيون بمحاربة أهل #التصوف الذين جاهدوا أعداء الأمة طيلة قرون
فلم يكن الحل إلا اختراع كيان يفتت الأمة من داخلها
وهذا الكيان هو الوهابية #السلفية
حيث بدؤوا بإسقاط #الخلافة_الإسلامية
ثم حاربوا المسلمين بحجة نشر #التوحيد ومحاربة الشرك
ثم يدخلون بلاد المسلمين ويضعفونها من الداخل وينسحبون ليعطوا الفرصة لأعداء الأمة بالدخول إلى البلد المسلم والسيطرة على أهل
وبلادنا خير شاهد على ذلك
إن إسقاط التصوف وقطع علاقة الشباب بعلمائهم، وقطع صلتهم برسولهم من خلال محاربة المولد والذكر الجهري والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
هي مهمة خبيثة افلح بها الوهابيون
حيث نشأ التدين الجاف الذي لا يجمعه مرجعية ولا يصل سنده بمشايخه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
حتى نشأ جيل لا يعرف قدر أهل العلم ، ولا يتخذهم قدوة
فلم يعد الغرب يخاف من رجل يجمع كلمة الشباب المسلمين ضدهم
وذلك بعد معاونة الإعلام الفاسد أيضا للوهابيين
ومساندة العلمانيين لهم في حربهم ضد العلماء وأهل التصوف
كل مرجعية للإسلام يحاولون إسقاطها
بقي الأزهر
وقد حاول الوهابيون اختراقه من الداخل
ويحاول العلمانيون والوهابيون مجتمعين محاربة الأزهر وكتب التراث بكافة الوسائل
#الوهابية_والعلمانية_وجهان_لعملة_واحدة
من لا يدرك حقيقة أن الوهابيين خنجر بيد اعداء الأمة لإضعافها من الداخل فهو غافل عن رؤية الحقيقة
كما قلت دائما
#الوهابية خنجر مسموم في ظهر الأمة الإسلامية
محاربتهم #للصوفية وهدم المقامات بحجة محاربة الشرك هو قطع للمسلم عن أصوله التي يتمسك بها،
يقوم #الوهابيون بمحاربة أهل #التصوف الذين جاهدوا أعداء الأمة طيلة قرون
فلم يكن الحل إلا اختراع كيان يفتت الأمة من داخلها
وهذا الكيان هو الوهابية #السلفية
حيث بدؤوا بإسقاط #الخلافة_الإسلامية
ثم حاربوا المسلمين بحجة نشر #التوحيد ومحاربة الشرك
ثم يدخلون بلاد المسلمين ويضعفونها من الداخل وينسحبون ليعطوا الفرصة لأعداء الأمة بالدخول إلى البلد المسلم والسيطرة على أهل
وبلادنا خير شاهد على ذلك
إن إسقاط التصوف وقطع علاقة الشباب بعلمائهم، وقطع صلتهم برسولهم من خلال محاربة المولد والذكر الجهري والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
هي مهمة خبيثة افلح بها الوهابيون
حيث نشأ التدين الجاف الذي لا يجمعه مرجعية ولا يصل سنده بمشايخه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
حتى نشأ جيل لا يعرف قدر أهل العلم ، ولا يتخذهم قدوة
فلم يعد الغرب يخاف من رجل يجمع كلمة الشباب المسلمين ضدهم
وذلك بعد معاونة الإعلام الفاسد أيضا للوهابيين
ومساندة العلمانيين لهم في حربهم ضد العلماء وأهل التصوف
كل مرجعية للإسلام يحاولون إسقاطها
بقي الأزهر
وقد حاول الوهابيون اختراقه من الداخل
ويحاول العلمانيون والوهابيون مجتمعين محاربة الأزهر وكتب التراث بكافة الوسائل
#الوهابية_والعلمانية_وجهان_لعملة_واحدة