س/ج 💎ما يلزم المسلم💎
252 subscribers
31.2K photos
11.3K videos
4.76K files
37.3K links
Download Telegram
#علماء_الشام

#شهيد_المحراب
الشيخ الدكتور العلامة #محمد_سعيد_رمضان_البوطي(رحمه الله تعالى )
ولد في قرية جليكا الواقعة على ضفاف نهر دجلة في عام (1347 هجري) الموافق (1929م)
- أبوه العلامة ملا رمضان البوُطي رحمه الله تعالى. هاجرالشيخ مع والده إلى دمشق عام (1933م) وكان عمره (4) سنوات إثر الإجراءات التي اتخذها اتاتورك في سبيل محاربته للدين .

- التحق بمدرسة ابتدائية في منطقة ساروجة .. لكن تلقيه للعلم لم يقتصر على جهد المدرسة فقط .. بل كان لوالده الدور الأبرز. وعن تلقيه العلم في تلك المرحلة يقول الشيخ: ( كان أبي بعد ذلك هو معلمي الأوحد .. علمني أولاً مبادئ العقيدة الإسلامية، ثم علمني موجزاً من سيرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، من خلال رسالة صغيرة اسمها: ذخيرة اللبيب في سيرة الحبيب. ثم أخذ يعلمني مبادئ علوم الآلة من نحو وصرف. وسلّكني في طريق حفظ ألفية ابن مالك في النحو. فكان يفسر لي كل يوم خمسة أو ستة أبيات منها، وكان علي أن أتقنها بعد ذلك حفظاً في بياض ذلك النهار. فأذكر أنني حفظت الألفية كلها خلال أقل من عام. ولم أكن قد ناهزت البلوغ بعد، وفي الفترة ذاتها حفّظني والدي نظم الغاية والتقريب للعمريطي في الفقه. وهي ألف ومائتا بيت).
- توفيت والدته وله من العمر (ثلاثة عشر عاماً). فتزوج والده من زوجة أخرى، من أسرة تركية فاضلة، فكانت سبباً في إلمامه باللغة التركية بالإضافة إلى اللغة الكردية والعربية.
- بعد انقضاء المرحلة الابتدائية التحق بجامع منجك عند الشيخ حسن حبنكة الميداني (رحمه الله تعالى ).. ويتحدث الشيخ عن هذه المرحلة بالقول: ( أقبل إلي ذات يوم قبل أن يمضي بي فيسلمني أصغَرَ تلميذ إلى شيوخ معهد التوجيه الإسلامي، ينصحني ويحدثني عن آماله التي يعلقها علي .. وقال لي فيما قال : اعلم يا بني أنني لو عرفت أن الطريق الموصل إلى الله يكمن في كسح القمامة من الطرق، لجعلت منك زبالاً، ولكني نظرت فوجدت أن الطريق الموصل إلى الله هو العلم به وبدينه، فمن أجل ذلك قررت أن أسلك بك هذا الطريق. ثم شدد عليّ وأكد كثيراً، أن لا أجعل قصدي من دراسة هذا العلم أي شهادة أو وظيفة .. بعد أيام مضى بي إلى دار الشيخ حسن حبنكة رحمه الله، وتركني أمانة بين يديه وفي معهده، ومضى عائداً إلى شأنه .
ومنذ ذلك اليوم انقطعت عن الدار، وأصبحت طالباً داخلياً في معهد التوجيه الإسلامي، وكنت أتردد على الدار لرؤية والدي أيام الثلاثاء فقط من كل أسبوع، أبقى عنده بياض ذلك النهار، حتى إذا أقبل المساء استأذنته عائداً على منجك.
كنت أشترك مع الطلبة الكبار في الجلوس إلى دروسهم التي يتلقونها من الشيخ دون أن أعي منهم إلا النزر القليل، ولكني تبينت بعد ذلك أن حضوري كان مفيداً .. وفي أيام الثلاثاء كنت أتلقى على والدي مزيداً من الدروس.. تلقيت عليه دروساً في النحو وفي البلاغة، وقد حفظت على يديه عقود الجمان للسيوطي، كما درست عليه كتباً في المنطق، والمقولات العشر، ودرست عليه شرح جمع الجوامع في الأصول).
- وفي تلك الفترة تقدم للخطابة وصعد المنبر ولم يكن قد تجاوز بعد (السابع عشرة) من عمره، وذلك في أحد مساجد الميدان القريبة من جامع منجك.
- رغّبه بعض أساتذته في حفظ القرآن الكريم وشجعوه على ذلك، وبالفعل فقد استجاب وبدأ بالحفظ، ولكن والده رحمه الله على الرغم من أنه بيّن له عظيم الأجر الذي ينتظر حافظ القرآن، فقد حذره من الوزر والإثم اللذين يلحقان بمن يحفظ القرآن الكريم ثم ينساه.
فتوقف عن مواصلة حفظه، لكنه غدا بعد ذلك من المكثرين لتلاوته، حتى إنه كان يختم في كل ثلاثة أيام ختمة، فكان من نتيجة إكثاره لتلاوة القرآن الكريم حفظه للعديد من السور مع استحضاره لجل السور ومواضع الآيات فيها، من دون أن يقوم بأي جهد للقيام بحفظ شيء منها على الطريقة التقليدية التي يتبعها من يريد أن يحفظ شيئاً من القرآن الكريم.
وكان لإكثاره من تلاوة القرآن الكريم في تلك الفترة الدور البارز في اهتماماته الأدبية وتمتعه بالسليقة العربية، والبلاغة التي تتجلى في أحاديثه وكتاباته.
- في هذه الفترة أصبح مولعاً بقراءة الكتب الأدبية لأدباء معاصرين وغابرين مثل: مصطفى صادق الرافعي، والجاحظ، والعقاد والمازني، إضافة إلى مقامات الحريري.
وفي عام (1952م)ظهرت أولى أعماله وهي مقالة بعنوان أمام المرآة، نشرتها له مجلة التمدن الإسلامي، ثم تبعتها في الملجة ذاتها مقالات أخرى، لكن باكورة أعماله الأدبية بحق كانت قصة ترجمها من اللغة الكردية، وهي المعروفة باسمها الكردي (ممو زين)، وهي قصة تمثل الحب العفيف والعاطفة الملتهبة والوفاء النادر. وقد أفرغها المترجم في بيان عربي مشرق وبنيان قصصي جذاب، ولا تزال طبعاتها الكثيرة تتوالى.
- وفي عام (1953م) أتم دراسته في معهد التوجيه الإسلامي، الذي كان قد تحول حينئذ إلى معهد شرعي نظامي. وبذلك قضى ست سنوات في جامع منجك عند الشيخ حسن حبنكة.
Forwarded from ♡الحب هو حب الله ورسوله وآل بيته وأصحابه ومحبيه ومحبوببهﷺ♡
#علماء_الشام

#شهيد_المحراب
الشيخ الدكتور العلامة #محمد_سعيد_رمضان_البوطي(رحمه الله تعالى )
ولد في قرية جليكا الواقعة على ضفاف نهر دجلة في عام (1347 هجري) الموافق (1929م)
- أبوه العلامة ملا رمضان البوُطي رحمه الله تعالى. هاجرالشيخ مع والده إلى دمشق عام (1933م) وكان عمره (4) سنوات إثر الإجراءات التي اتخذها اتاتورك في سبيل محاربته للدين .

- التحق بمدرسة ابتدائية في منطقة ساروجة .. لكن تلقيه للعلم لم يقتصر على جهد المدرسة فقط .. بل كان لوالده الدور الأبرز. وعن تلقيه العلم في تلك المرحلة يقول الشيخ: ( كان أبي بعد ذلك هو معلمي الأوحد .. علمني أولاً مبادئ العقيدة الإسلامية، ثم علمني موجزاً من سيرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، من خلال رسالة صغيرة اسمها: ذخيرة اللبيب في سيرة الحبيب. ثم أخذ يعلمني مبادئ علوم الآلة من نحو وصرف. وسلّكني في طريق حفظ ألفية ابن مالك في النحو. فكان يفسر لي كل يوم خمسة أو ستة أبيات منها، وكان علي أن أتقنها بعد ذلك حفظاً في بياض ذلك النهار. فأذكر أنني حفظت الألفية كلها خلال أقل من عام. ولم أكن قد ناهزت البلوغ بعد، وفي الفترة ذاتها حفّظني والدي نظم الغاية والتقريب للعمريطي في الفقه. وهي ألف ومائتا بيت).
- توفيت والدته وله من العمر (ثلاثة عشر عاماً). فتزوج والده من زوجة أخرى، من أسرة تركية فاضلة، فكانت سبباً في إلمامه باللغة التركية بالإضافة إلى اللغة الكردية والعربية.
- بعد انقضاء المرحلة الابتدائية التحق بجامع منجك عند الشيخ حسن حبنكة الميداني (رحمه الله تعالى ).. ويتحدث الشيخ عن هذه المرحلة بالقول: ( أقبل إلي ذات يوم قبل أن يمضي بي فيسلمني أصغَرَ تلميذ إلى شيوخ معهد التوجيه الإسلامي، ينصحني ويحدثني عن آماله التي يعلقها علي .. وقال لي فيما قال : اعلم يا بني أنني لو عرفت أن الطريق الموصل إلى الله يكمن في كسح القمامة من الطرق، لجعلت منك زبالاً، ولكني نظرت فوجدت أن الطريق الموصل إلى الله هو العلم به وبدينه، فمن أجل ذلك قررت أن أسلك بك هذا الطريق. ثم شدد عليّ وأكد كثيراً، أن لا أجعل قصدي من دراسة هذا العلم أي شهادة أو وظيفة .. بعد أيام مضى بي إلى دار الشيخ حسن حبنكة رحمه الله، وتركني أمانة بين يديه وفي معهده، ومضى عائداً إلى شأنه .
ومنذ ذلك اليوم انقطعت عن الدار، وأصبحت طالباً داخلياً في معهد التوجيه الإسلامي، وكنت أتردد على الدار لرؤية والدي أيام الثلاثاء فقط من كل أسبوع، أبقى عنده بياض ذلك النهار، حتى إذا أقبل المساء استأذنته عائداً على منجك.
كنت أشترك مع الطلبة الكبار في الجلوس إلى دروسهم التي يتلقونها من الشيخ دون أن أعي منهم إلا النزر القليل، ولكني تبينت بعد ذلك أن حضوري كان مفيداً .. وفي أيام الثلاثاء كنت أتلقى على والدي مزيداً من الدروس.. تلقيت عليه دروساً في النحو وفي البلاغة، وقد حفظت على يديه عقود الجمان للسيوطي، كما درست عليه كتباً في المنطق، والمقولات العشر، ودرست عليه شرح جمع الجوامع في الأصول).
- وفي تلك الفترة تقدم للخطابة وصعد المنبر ولم يكن قد تجاوز بعد (السابع عشرة) من عمره، وذلك في أحد مساجد الميدان القريبة من جامع منجك.
- رغّبه بعض أساتذته في حفظ القرآن الكريم وشجعوه على ذلك، وبالفعل فقد استجاب وبدأ بالحفظ، ولكن والده رحمه الله على الرغم من أنه بيّن له عظيم الأجر الذي ينتظر حافظ القرآن، فقد حذره من الوزر والإثم اللذين يلحقان بمن يحفظ القرآن الكريم ثم ينساه.
فتوقف عن مواصلة حفظه، لكنه غدا بعد ذلك من المكثرين لتلاوته، حتى إنه كان يختم في كل ثلاثة أيام ختمة، فكان من نتيجة إكثاره لتلاوة القرآن الكريم حفظه للعديد من السور مع استحضاره لجل السور ومواضع الآيات فيها، من دون أن يقوم بأي جهد للقيام بحفظ شيء منها على الطريقة التقليدية التي يتبعها من يريد أن يحفظ شيئاً من القرآن الكريم.
وكان لإكثاره من تلاوة القرآن الكريم في تلك الفترة الدور البارز في اهتماماته الأدبية وتمتعه بالسليقة العربية، والبلاغة التي تتجلى في أحاديثه وكتاباته.
- في هذه الفترة أصبح مولعاً بقراءة الكتب الأدبية لأدباء معاصرين وغابرين مثل: مصطفى صادق الرافعي، والجاحظ، والعقاد والمازني، إضافة إلى مقامات الحريري.
وفي عام (1952م)ظهرت أولى أعماله وهي مقالة بعنوان أمام المرآة، نشرتها له مجلة التمدن الإسلامي، ثم تبعتها في الملجة ذاتها مقالات أخرى، لكن باكورة أعماله الأدبية بحق كانت قصة ترجمها من اللغة الكردية، وهي المعروفة باسمها الكردي (ممو زين)، وهي قصة تمثل الحب العفيف والعاطفة الملتهبة والوفاء النادر. وقد أفرغها المترجم في بيان عربي مشرق وبنيان قصصي جذاب، ولا تزال طبعاتها الكثيرة تتوالى.
- وفي عام (1953م) أتم دراسته في معهد التوجيه الإسلامي، الذي كان قد تحول حينئذ إلى معهد شرعي نظامي. وبذلك قضى ست سنوات في جامع منجك عند الشيخ حسن حبنكة.
Forwarded from درر المنهج 📚
#علماء_الشام

#شهيد_المحراب
الشيخ الدكتور العلامة #محمد_سعيد_رمضان_البوطي(رحمه الله تعالى )
ولد في قرية جليكا الواقعة على ضفاف نهر دجلة في عام (1347 هجري) الموافق (1929م)
- أبوه العلامة ملا رمضان البوُطي رحمه الله تعالى. هاجرالشيخ مع والده إلى دمشق عام (1933م) وكان عمره (4) سنوات إثر الإجراءات التي اتخذها اتاتورك في سبيل محاربته للدين .

- التحق بمدرسة ابتدائية في منطقة ساروجة .. لكن تلقيه للعلم لم يقتصر على جهد المدرسة فقط .. بل كان لوالده الدور الأبرز. وعن تلقيه العلم في تلك المرحلة يقول الشيخ: ( كان أبي بعد ذلك هو معلمي الأوحد .. علمني أولاً مبادئ العقيدة الإسلامية، ثم علمني موجزاً من سيرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، من خلال رسالة صغيرة اسمها: ذخيرة اللبيب في سيرة الحبيب. ثم أخذ يعلمني مبادئ علوم الآلة من نحو وصرف. وسلّكني في طريق حفظ ألفية ابن مالك في النحو. فكان يفسر لي كل يوم خمسة أو ستة أبيات منها، وكان علي أن أتقنها بعد ذلك حفظاً في بياض ذلك النهار. فأذكر أنني حفظت الألفية كلها خلال أقل من عام. ولم أكن قد ناهزت البلوغ بعد، وفي الفترة ذاتها حفّظني والدي نظم الغاية والتقريب للعمريطي في الفقه. وهي ألف ومائتا بيت).
- توفيت والدته وله من العمر (ثلاثة عشر عاماً). فتزوج والده من زوجة أخرى، من أسرة تركية فاضلة، فكانت سبباً في إلمامه باللغة التركية بالإضافة إلى اللغة الكردية والعربية.
- بعد انقضاء المرحلة الابتدائية التحق بجامع منجك عند الشيخ حسن حبنكة الميداني (رحمه الله تعالى ).. ويتحدث الشيخ عن هذه المرحلة بالقول: ( أقبل إلي ذات يوم قبل أن يمضي بي فيسلمني أصغَرَ تلميذ إلى شيوخ معهد التوجيه الإسلامي، ينصحني ويحدثني عن آماله التي يعلقها علي .. وقال لي فيما قال : اعلم يا بني أنني لو عرفت أن الطريق الموصل إلى الله يكمن في كسح القمامة من الطرق، لجعلت منك زبالاً، ولكني نظرت فوجدت أن الطريق الموصل إلى الله هو العلم به وبدينه، فمن أجل ذلك قررت أن أسلك بك هذا الطريق. ثم شدد عليّ وأكد كثيراً، أن لا أجعل قصدي من دراسة هذا العلم أي شهادة أو وظيفة .. بعد أيام مضى بي إلى دار الشيخ حسن حبنكة رحمه الله، وتركني أمانة بين يديه وفي معهده، ومضى عائداً إلى شأنه .
ومنذ ذلك اليوم انقطعت عن الدار، وأصبحت طالباً داخلياً في معهد التوجيه الإسلامي، وكنت أتردد على الدار لرؤية والدي أيام الثلاثاء فقط من كل أسبوع، أبقى عنده بياض ذلك النهار، حتى إذا أقبل المساء استأذنته عائداً على منجك.
كنت أشترك مع الطلبة الكبار في الجلوس إلى دروسهم التي يتلقونها من الشيخ دون أن أعي منهم إلا النزر القليل، ولكني تبينت بعد ذلك أن حضوري كان مفيداً .. وفي أيام الثلاثاء كنت أتلقى على والدي مزيداً من الدروس.. تلقيت عليه دروساً في النحو وفي البلاغة، وقد حفظت على يديه عقود الجمان للسيوطي، كما درست عليه كتباً في المنطق، والمقولات العشر، ودرست عليه شرح جمع الجوامع في الأصول).
- وفي تلك الفترة تقدم للخطابة وصعد المنبر ولم يكن قد تجاوز بعد (السابع عشرة) من عمره، وذلك في أحد مساجد الميدان القريبة من جامع منجك.
- رغّبه بعض أساتذته في حفظ القرآن الكريم وشجعوه على ذلك، وبالفعل فقد استجاب وبدأ بالحفظ، ولكن والده رحمه الله على الرغم من أنه بيّن له عظيم الأجر الذي ينتظر حافظ القرآن، فقد حذره من الوزر والإثم اللذين يلحقان بمن يحفظ القرآن الكريم ثم ينساه.
فتوقف عن مواصلة حفظه، لكنه غدا بعد ذلك من المكثرين لتلاوته، حتى إنه كان يختم في كل ثلاثة أيام ختمة، فكان من نتيجة إكثاره لتلاوة القرآن الكريم حفظه للعديد من السور مع استحضاره لجل السور ومواضع الآيات فيها، من دون أن يقوم بأي جهد للقيام بحفظ شيء منها على الطريقة التقليدية التي يتبعها من يريد أن يحفظ شيئاً من القرآن الكريم.
وكان لإكثاره من تلاوة القرآن الكريم في تلك الفترة الدور البارز في اهتماماته الأدبية وتمتعه بالسليقة العربية، والبلاغة التي تتجلى في أحاديثه وكتاباته.
- في هذه الفترة أصبح مولعاً بقراءة الكتب الأدبية لأدباء معاصرين وغابرين مثل: مصطفى صادق الرافعي، والجاحظ، والعقاد والمازني، إضافة إلى مقامات الحريري.
وفي عام (1952م)ظهرت أولى أعماله وهي مقالة بعنوان أمام المرآة، نشرتها له مجلة التمدن الإسلامي، ثم تبعتها في الملجة ذاتها مقالات أخرى، لكن باكورة أعماله الأدبية بحق كانت قصة ترجمها من اللغة الكردية، وهي المعروفة باسمها الكردي (ممو زين)، وهي قصة تمثل الحب العفيف والعاطفة الملتهبة والوفاء النادر. وقد أفرغها المترجم في بيان عربي مشرق وبنيان قصصي جذاب، ولا تزال طبعاتها الكثيرة تتوالى.
- وفي عام (1953م) أتم دراسته في معهد التوجيه الإسلامي، الذي كان قد تحول حينئذ إلى معهد شرعي نظامي. وبذلك قضى ست سنوات في جامع منجك عند الشيخ حسن حبنكة.
شبكة سند - Sanad Network

الشيخ / رجب أطلوبة الليبي

الثمن المدفوع | الحلقه الخامسة عشر

شخصية لها دور كبير في حياة الناس، سعت في نشر المعرفة والموده بينهم، موئلا لهم عند المهمات والأحداث، أزال بالحكمة والعقل والمواجهة زيغ وانحراف أفكار خوارج العصر، فكانت حياته هي
#الثمن_المدفوع

#شهيد_التراويح
#ابن_بنغازي
#الثمن_المدفوع

#ليبيا

سلسلة الثمن المدفوع هي حلقات مرئية عن العلماء والدعاة من أهل السنة الذين تم اغتيالهم على أيدي المتطرفين لتوثيق الثمن الغالي الذي دفعه العلماء في ثباتهم

تم استخدام الوسم #الثمن_المدفوع لمتابعة السلسلة على مواقع التواصل الاجتماعي

قد تم جمع أكثر من 300 اسم منهم حتى الآن لاغتيالات لعلماء في كل من أفغانستان والصومال والشيشان وداغستان والعراق وليبيا وسوريا واليمن ومصر وغيرها

#إنتاج_شبكة_سند
#مبادرات_طابه

🖥️  شاهد
https://youtu.be/eTXkSMyU4u4
https://youtu.be/4r6ZGfEhNSk

💚

#امة-واحدة
شبكة سند - Sanad Network

الشيخ / محمد عدنان الأفيوني

الثمن المدفوع | الحلقه السادسة عشر

#شهيد_الإصلاح

الشيخ محمد عدنان الأفيوني كان يعمل على إصلاح ذات البين. سعى الشيخ الى تهدئة الأوضاع في بلده من ويلات الحرب والقتال. شارك في المصالحات التي حقنا للدماء وحفاظاً على ما تبقى من الدولة السورية، ولهذا قامت الجماعات المتطرفة بقتله.


#سوريا

سلسلة الثمن المدفوع هي حلقات مرئية عن العلماء والدعاة من أهل السنة الذين تم اغتيالهم على أيدي المتطرفين لتوثيق الثمن الغالي الذي دفعه العلماء في ثباتهم.

تم استخدام الوسم #الثمن_المدفوع لمتابعة السلسلة على مواقع التواصل الاجتماعي.

قد تم جمع أكثر من 300 اسم منهم حتى الآن لاغتيالات لعلماء في كل من أفغانستان والصومال والشيشان وداغستان والعراق وليبيا وسوريا واليمن ومصر وغيرها.

#إنتاج_شبكة_سند
#مبادرات_طابه

🖥️ شاهد
https://youtu.be/1UfuGU55kXM
https://youtu.be/5EhuakmHQj0

💚
#امة-واحدة
#قصيدة #الحبيب بصحبة #الشيخ_عثمان_طه 2019 | #المنشد_أبوبهجت_أبوشعر

#كلمات #سيدي #عبدالله ، #صلاح_الدين_القوصي رضي الله عنه

باسم الإله #المستجيب *** ناجيت مولاى #القريب
بعد #الصلاة_على_الرسول *** وآله..#باب #المجيب
من لى بلقيا للحبيب *** "#محمد" نعم #الطبيب
قد صار جسمى ناحلا *** والرأس يعلوه #المشيب
والقلب فاض به #الهيام *** فصار مبهوتا #غريب
والعقل شت عن #الوجود *** وكل حاضره يغيب
والروح برحها #الغرام *** فما ترى إلا #الحبيب
قالوا : جننت فقلت : كل *** #الخلق #مجنون #عجيب
أو من يحب "#محمدا" *** #نور_الهدى أبدا يخيب !!
قالوا : ركبت #الصعب قلت : *** يهون فى #حب_الحبيب
قالوا : مرضت فقلت : يشفى *** #الداء من لمس الحبيب
قالوا : وفيك #الحزن . قلت : *** #السعد فى وصل الحبيب
قالوا : ومر #الريق !! قلت : *** الشهد من #ريق الحبيب
قالوا : وصمتك !! قلت : *** إن #الصمت فكر فى الحبيب
قالوا : تحدث .. قلت : *** نعم #القول فى #مدح_الحبيب
قالوا : تطيب .. قلت : *** روح #المسك من #عرق الحبيب
قالوا : استرح .. قلت :استرحت *** بشم #أنفاس الحبيب
قالوا : سكرت .. فقلت : لما *** ذقت من #كأس الحبيب
قالوا : لماذا #الدمع ؟ قلت : *** الدمع #وجد فى الحبيب
قالوا : انتهيت .. فقلت : نعم *** نهايتى عند الحبيب
قالوا : وأهلك !! قلت : أهلى *** كل من #عشق الحبيب
قالوا : اصطبر..قلت : اصطبرت *** وليس عن #بعد الحبيب
قالوا : احتسب ..قلت : احتسبت *** إذا ارتضى منى الحبيب
قالوا : #استعن_بالله .. قلت : *** الله رحمته الحبيب
قالوا : عشقت #الروح قلت : *** الروح من #نور_الحبيب
قالوا : غرقت .. فقلت : قد *** أغرقت فى #بحر الحبيب
قالوا : #شهيد #العشق !! قلت: *** شهادتى عند الحبيب
قالوا : فمت شوقا .. فقلت *** وذاك إن أذن الحبيب
فدعوا فؤادى واصمتوا *** "فمحمد" نعم الحبيب
وإليكم عنى فإنى *** لا أريد سوى الحبيب
فإذا قضيت خذوا ترابا *** من #ثرى #أرض الحبيب
وضعوه فى قبرى عساى *** أشم #رائحه الحبيب
صلى الإله على #النبى *** "#المصطفى #طه"الحبيب
والآل والصحب الكرام *** وكل من #عشق الحبيب


قصيدة " الحبيب " _ #ديوان ( #الرفيق )

https://youtu.be/fEPD-iuq68k
🖥️ # | شاهد

#شهيد_المعروف
الشيخ / عبدالعليم السعدي

#العراق

الموسم الثاني من سلسلة حلقات
#الثمن_المدفوع | الحلقه الثامنة عشر


تميز الشيخ رحمه الله بالعمل الدؤوب في نشر العمل والعمل والفضيلة بين أفراد المجتمع، والسعي في ردم هوة الخلاف بين الناس ما استطاع الى ذلك سبيلا بالكلمة الطيبة، والمشي بين الناس والقبائل في حل الخلافات والنزاعات الممزقة للمجتمع وأفراده.
فكان عالماً عاملاً في بناء المجتمع وشد أواصر الصلات بين أفراده بعضهم ببعض ونزع كل فتيل يسعى فيه المخربون لحرق البلاد وهدمها. 


الشيخ العلامة والفقيه عبد العليم السعدي رحمه الله. ينتهي نسبه إلى الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ولد سنة 1942م في ناحية هيت الأنبار، متزوج وله خمسة أبناء
واستشهد  20|6| 1431هجري، الموافق 2/7/2010
عن عمر يناهز السبعين عاماً

تعرف على الشيخ وعلى قصد استشهاده الآن من خلال حلقة #شهيد_المعروف


سلسلة الثمن المدفوع هي حلقات مرئية عن العلماء والدعاة من أهل السنة الذين تم اغتيالهم على أيدي المتطرفين لتوثيق الثمن الغالي الذي دفعه العلماء في ثباتهم.

تم استخدام الوسم #الثمن_المدفوع لمتابعة السلسلة على مواقع التواصل الاجتماعي.

قد تم جمع أكثر من 300 اسم منهم حتى الآن لاغتيالات لعلماء في كل من أفغانستان والصومال والشيشان وداغستان والعراق وليبيا وسوريا واليمن ومصر وغيرها.

#إنتاج_شبكة_سند
#مبادرات_طابه

https://youtu.be/6xZASiAWeIQ?si=h8fZmDovbOvZSP_M

https://youtu.be/JgqXtckSVds

https://fb.watch/lFvNqYq1td/?mibextid=Nif5oz

https://fb.watch/lFvM9bDf2s/?mibextid=Nif5oz


💚
للاشتراك والمتابعة قروب محبو الحبيب علي الجفري 3️⃣
https://chat.whatsapp.com/ILpA8GO9B2S4fWoUc9gJ1M
#امة-واحدة