س/ج 💎ما يلزم المسلم💎
251 subscribers
31.1K photos
11.2K videos
4.76K files
37.2K links
Download Telegram
#جبر_الخواطر

#إدخال_السرور_إلى_قلب_المؤمن

#لأولي_الألباب
اقرءها بتمعن مفيدة
خصوصا عند قرب دخول #فصل_الشتاء وافتتاح #المدارس و #الجامعات في أول السنة الدراسية الجديدة

لا يشترط أن يكون الشخص يلبس المرقع والقديم والبالي وشبه معاق حتى يستحق #الصدقة أو الزكاة
.
لا تنظر إلى الظاهر وتقول ( فلان لا يستحق الصدقة لأن لباس أولاده جيد واشترى أكل جاهز يوما )
.
العفيف شخص يحب أن يكون شكله العام وملابس أولاده جيدة على أقل تقدير
يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف
.
توصيل الصدقة للأقارب والجيران والمعارف يحتاج إلى حكمة وذكاء.
لا يشترط أن تضعها في ظرف مكتوب عليه زكاة الفطر عن هذه السنة، يكفي أن تقول له ( هذه هدية للأولاد أو عيدية ) ولا يشترط أن تقول له شيئا، بل تكفي النية الصادقة

المستحق للصدقة لا يشترط أن يكون معدوم الدخل .
المستحق للصدقة هو شخص عنده دخل لكن لا يكفي احتياجاته الأساسية
من سكن وطعام وملابس لِيه ولأولاده وعلاج وكهرباء ومياه ودروس وطلب علم وووو .......... إلخ
لا يشترط أن يذكرك بنفسه
.
معظم الناس الذين كانوا متوسطي الدخل بقوا تحت خط الفقر
.
لا تتساهل في إخراج صدقتك أو زكاتك ، فالكثيرون يريحون أنفسهم ويوكلون غيرهم في توزيع الزكاة، ويضعونها في الصناديق والجمعيات.
لا تجعل بيضك في سلة واحدة وتوكل شخصا واحدا يوزع عنك الزكاة
لا تسأل أصدقاء شخص عن وضعه
فتش بنفسك ووزع بنفسك

الحالات المسجلة بالمساجد والجمعيات الخيرية بالتأكيد مستحقة ...
.
لكن هناك أضعاف .. أضعاف هذه الحالات لا يقبل أن يسجل اسمه في مسجد أو جهة خيرية
أو يقبل أن تأتيه زيارة لبحث الحالة
أو حتى أحد يعرف أصلاً أنه محتاج ....
.
أمثال هؤلاء يحتاج إلى من يبحث عنهم
.
دوّر على أقاربك أو جيرانك أو زملائك

الأقربون أولى بالمعروف
لو كنت لا تعرف أوضاع الناس من أصدقائك وأقربائك وجيرانك حاول أن تكلف نفسك وتدقق البحث
لا تنسوا الموظفين من ذوي الدخل المحدود أو عمال اليومية الذين توقف حالهم في الحظر أو رمضان.
.
لو تعرف أحدا من هؤلاء ولا تستطيع أن تعطيه الصدقة يا ريت تدل غيرك عليه ولك الثواب
.

مشيك وسعيك لأحد مستحق للصدقة ثوابه لا يقل عن
ثواب المشي للصلاة ... "خطوة ترفعك عند الله درجة ... وخطوة تحط عنك خطيئة "

.
الأسر محتاجة لتأمين احتياجاتها قبل افتتاح المدارس ودخول الشتاء بفترة كافية
استروا العائلات الفقيرة بتأمين لوازم التدفئة واللباس الشتوي قبل الشتاء
ساعدوا الطلاب في تأمين اللوازم المدرسية ومصاريف الدراسة
فتش بنفسك عنهم
لا تجعلها عن طريق توكيل جهة أو جمعية أو أحد،
غالبا الموكَّلون بتوزيع الصدقات عندهم اعتبارات أخرى مثل البحث عن قرابتهم والمحسوبين عليهم ،ويتركون الأكثر استحقاقا

لما أحد يبعتلك صدقة يا ريت لا تحرجه ولا تجعله يندم أنه اجتهد
.
اقبلها ... ولو كنت غير محتاج لها أعطها لأحد مستحق ... وستكون شريكا في الثواب بإذن الله .
.
ديننا جميل لكن نريد أن نفهمه صح
.
لو رأيتها مفيدة انشرها
والدال على الخير كفاعله
#التصوف

#أخلاقنا

#أخلاق_العلماء

#الإنفاق و #الصدقة

قال أصحاب الأوزاعي: (صار إلى الأوزاعي أكثر من سبعين ألف دينار (حوالي 300 كغ من الذهب) أي: من أمراء بني أمية وبني العباس، فلما مات ما خلف إلا سبعة دنانير، بقية من عطائه، وما كان له أرض ولا دار.
قالوا: نظرنا، فإذا هو أخرجها كلها في سبيل الله والفقراء.

وبنى الشيخ أبو حاتم محمد بن حبان داراً للعلم، وخزانة للكتب، ومساكن للغرباء.

حكى قاضي القضاة بدر الدين بن جماعة أن الشيخ عز الدين بن عبد السلام لما كان بدمشق وقع مرة غلاء كبير، حتى صارت البساتين تباع بثمن قليل، فأعطته زوجته مصاغاً لها، وقالت: اشتر لنا به بستاناً نصيف به، فأخذ ذلك المصاغ و باعه، وتصدق بثمنه.
فقالت: يا سيدي، اشتريت لنا؟
قال: نعم، بستاناً في الجنة. إني وجدت الناس في شدة فتصدقت بثمنه، فقالت له: جزاك الله خيراً.
#أخلاقنا

#أخلاق_العلماء

#الصدقة_والكرم

خرج عبد الله ابن المبارك من بغداد في سفر جهاد، فصَحبه ناس من أهل العلم والعبادة، فقال يا غلام هات الطست، فألقى على الطست منديلاً ثم قال: يلقي كل رجل منكم تحت المنديل ما معه. فجعل الرجل يلقي عشرة دراهم، والرجل يلقي عشرين. فأنفق عليهم في السفر، فلما بلغ المكان الذي كانوا يقصدونه قال: هذه بلاد نفير ـ أي بلاد حرب ـ فنقسم ما بقي فجعل يعطي الرجل عشرين ديناراً، فيقول: يا أبا عبد الرحمن إنما أعطيت عشرين درهماً، فيقول: وما تنكر أن يبارك الله للغازي في نفقته؟

وكان ابن المبارك إذا كان وقت الحج اجتمع عليه إخوانه من أهل مرو فيقولون: نصْحَبك يا أبا عبد الرحمن؟ فيقول لهم: هاتوا نفقاتكم، فيأخذ نفقاتهم، فيجعلها في صندوق فيقفل عليها ثم يكتري لهم، ويخرجهم من مرو إلى بغداد، فلا يزال ينفق عليهم ويطعمهم أطيب الطعام وأطيب الحلواء، ثم يخرجهم من بغداد بأحسن زي، حتى يصلوا إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم.
فإذا صاروا إلى المدينة قال لكل رجل منهم: ما أمَرَك عيالك أن تشتري لهم من المدينة من طرفها؟ فيقول كذا، فيشتري لهم.
ثم يخرجهم إلى مكة، فإذا وصلوا إلى مكة وقضوا حجهم، قال لكل واحد منهم: ما أمرك عيالك أن تشتري لهم من متاع مكة؟ فيقول: كذا وكذا، فيشتري لهم.
ثم يخرجهم من مكة فلا يزال ينفق عليهم إلى أن يصيروا إلى مرو.
فإذا وصل إلى مرو وكان بعد ثلاثة أيام صنع لهم وليمة وكساهم، فإذا أكلوا وسروا دعا بالصندوق ففتحه، ودفع إلى كل رجل منهم صرته بعد أن كتب عليها اسمه.

الصدقة والوفاء

كان عبد الله بن المبارك ينزل بالرقة في خان، فكان شاب يقوم بحوائجه، ويسمع منه الحديث، فقدم عبد الله الرقة مرة فلم يرَ ذلك الشاب، فسأل عنه، فقالوا: إنه محبوس لدين ركبه، فلم يزل ابن المبارك يستقصي حتى دلّ على صاحب المال، فدعا به ليلاً ووزن له عشرة آلاف درهم، وحلفه ألا يخبر أحداً ما دام عبد الله بن المبارك حياً.
#أخلاقنا

#أخلاق_العلماء

#الصدقة_والكرم

خرج عبد الله ابن المبارك من بغداد في سفر جهاد، فصَحبه ناس من أهل العلم والعبادة، فقال يا غلام هات الطست، فألقى على الطست منديلاً ثم قال: يلقي كل رجل منكم تحت المنديل ما معه. فجعل الرجل يلقي عشرة دراهم، والرجل يلقي عشرين. فأنفق عليهم في السفر، فلما بلغ المكان الذي كانوا يقصدونه قال: هذه بلاد نفير ـ أي بلاد حرب ـ فنقسم ما بقي فجعل يعطي الرجل عشرين ديناراً، فيقول: يا أبا عبد الرحمن إنما أعطيت عشرين درهماً، فيقول: وما تنكر أن يبارك الله للغازي في نفقته؟

وكان ابن المبارك إذا كان وقت الحج اجتمع عليه إخوانه من أهل مرو فيقولون: نصْحَبك يا أبا عبد الرحمن؟ فيقول لهم: هاتوا نفقاتكم، فيأخذ نفقاتهم، فيجعلها في صندوق فيقفل عليها ثم يكتري لهم، ويخرجهم من مرو إلى بغداد، فلا يزال ينفق عليهم ويطعمهم أطيب الطعام وأطيب الحلواء، ثم يخرجهم من بغداد بأحسن زي، حتى يصلوا إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم.
فإذا صاروا إلى المدينة قال لكل رجل منهم: ما أمَرَك عيالك أن تشتري لهم من المدينة من طرفها؟ فيقول كذا، فيشتري لهم.
ثم يخرجهم إلى مكة، فإذا وصلوا إلى مكة وقضوا حجهم، قال لكل واحد منهم: ما أمرك عيالك أن تشتري لهم من متاع مكة؟ فيقول: كذا وكذا، فيشتري لهم.
ثم يخرجهم من مكة فلا يزال ينفق عليهم إلى أن يصيروا إلى مرو.
فإذا وصل إلى مرو وكان بعد ثلاثة أيام صنع لهم وليمة وكساهم، فإذا أكلوا وسروا دعا بالصندوق ففتحه، ودفع إلى كل رجل منهم صرته بعد أن كتب عليها اسمه.

الصدقة والوفاء

كان عبد الله بن المبارك ينزل بالرقة في خان، فكان شاب يقوم بحوائجه، ويسمع منه الحديث، فقدم عبد الله الرقة مرة فلم يرَ ذلك الشاب، فسأل عنه، فقالوا: إنه محبوس لدين ركبه، فلم يزل ابن المبارك يستقصي حتى دلّ على صاحب المال، فدعا به ليلاً ووزن له عشرة آلاف درهم، وحلفه ألا يخبر أحداً ما دام عبد الله بن المبارك حياً.
#أخلاقنا

#أخلاق_العلماء

#الصدقة_والوفاء

كان عبد الله بن المبارك ينزل بالرقة في خان، فكان شاب يقوم بحوائجه، ويسمع منه الحديث، فقدم عبد الله الرقة مرة فلم يرَ ذلك الشاب، فسأل عنه، فقالوا: إنه محبوس لدين ركبه، فلم يزل ابن المبارك يستقصي حتى دلّ على صاحب المال، فدعا به ليلاً ووزن له عشرة آلاف درهم، وحلفه ألا يخبر أحداً ما دام عبد الله بن المبارك حياً.

الصدقة والإحسان

كان على رجل دين، فكلم بعضهم عبد الله بن المبارك فيه ليقضي عنه دينه، وكان سبعمائة درهم، فكتب إلى وكيله: إذا جاءك كتابي هذا فادفع إلى صاحب هذا الكتاب سبعة آلاف، وكان الوكيل قد علم بالقصة، فظن أنّ عبد الله بن المبارك قد أخطأ، فأرسل كتاباً إلى عبد الله، وقال له: إنه كلمك في سبعمائة درهم، وها هنا سبعة آلاف، فإن يكن منك غلطاً فاكتب إلي.
فكتب إليه: إذا أتاك كتابي هذا، فادفع إلى صاحب الكتاب أربعة عشر ألفاً.

الصدقة والهدية

شوهد سفيان الثوري يوماً في سوق الحنّاطين (سوق بيع الحنطة)، وكان يحدث أحد أصحابه ويقول له: إن ابنا عمتي ألطفاني وأكثرا من اللطف، ومعي ديناران أريد أن أشتري بهما لهما حنطة فأهديها لهما.

فاشترى رحمه الله لهما بكل ما معه!
الصدقة على من عرفت ومن لم تعرف

كان الإمام أبو حنيفة رحمه الله تعالى يأمر ابنه حمّاداً أن يشتري كل يوم بعشرة دراهم خبزاً، ويتصدق به على جيرانه الفقراء، وكل من يختلف إلى الباب.

فلننظر كيف لم يكتف هؤلاء العلماء بالعلم طريقا إلى الله، بل وسعت أخلاقهم أبواب الخير.

قناة أخلاقنا
#أخلاقنا

#أخلاق_العلماء

#الصدقة_والوفاء

كان عبد الله بن المبارك ينزل بالرقة في خان، فكان شاب يقوم بحوائجه، ويسمع منه الحديث، فقدم عبد الله الرقة مرة فلم يرَ ذلك الشاب، فسأل عنه، فقالوا: إنه محبوس لدين ركبه، فلم يزل ابن المبارك يستقصي حتى دلّ على صاحب المال، فدعا به ليلاً ووزن له عشرة آلاف درهم، وحلفه ألا يخبر أحداً ما دام عبد الله بن المبارك حياً.

الصدقة والإحسان

كان على رجل دين، فكلم بعضهم عبد الله بن المبارك فيه ليقضي عنه دينه، وكان سبعمائة درهم، فكتب إلى وكيله: إذا جاءك كتابي هذا فادفع إلى صاحب هذا الكتاب سبعة آلاف، وكان الوكيل قد علم بالقصة، فظن أنّ عبد الله بن المبارك قد أخطأ، فأرسل كتاباً إلى عبد الله، وقال له: إنه كلمك في سبعمائة درهم، وها هنا سبعة آلاف، فإن يكن منك غلطاً فاكتب إلي.
فكتب إليه: إذا أتاك كتابي هذا، فادفع إلى صاحب الكتاب أربعة عشر ألفاً.

الصدقة والهدية

شوهد سفيان الثوري يوماً في سوق الحنّاطين (سوق بيع الحنطة)، وكان يحدث أحد أصحابه ويقول له: إن ابنا عمتي ألطفاني وأكثرا من اللطف، ومعي ديناران أريد أن أشتري بهما لهما حنطة فأهديها لهما.

فاشترى رحمه الله لهما بكل ما معه!
الصدقة على من عرفت ومن لم تعرف

كان الإمام أبو حنيفة رحمه الله تعالى يأمر ابنه حمّاداً أن يشتري كل يوم بعشرة دراهم خبزاً، ويتصدق به على جيرانه الفقراء، وكل من يختلف إلى الباب.

فلننظر كيف لم يكتف هؤلاء العلماء بالعلم طريقا إلى الله، بل وسعت أخلاقهم أبواب الخير.

قناة أخلاقنا
*#الصدقة في #رجب || ماشاءالله ياخير كلام ودرر من سيدي وشيخي الحبيب عمر حفظه الله*

https://youtube.com/shorts/SQYCn-HXUV4?feature=share