س/ج 💎ما يلزم المسلم💎
248 subscribers
30.8K photos
10.9K videos
4.75K files
36.9K links
Download Telegram
#بسم_الله_نبدأ_

🌹 🌿متابعيني الكرام…🌿

سأتابع يوميا. نقل شرح متن أبي شجاع على المذهب الشافعي لمن يحب المتابعة…
هدانا الله وإياكم لخير العمل...

🌻 #الباب_الأول_

#كتاب_الطهارة_


💦 أنواع المياه 

❄️ المياه التي يجوز بها التطهير

سبع مياه ماء السماء وماء البحر وماء النهر وماء البئر وماء العين وماء الثلج وماء البرد

🔥 ثم المياه على أربعة أقسام

⚡️ طاهر مطهر، مكروه وهو الماء المشمس

⚡️ وطاهر غير مطهر وهو الماء المستعمل والمتغير بما خالطه من الطاهرات

⚡️ وماء نجس وهو الذي حلت فيه نجاسة وهو دون القلتين أو كان قلتين فتغير والقلتان خمسمائة رطل بغدادي تقريبا في الأصح.

💥 ما يطهر بالدباغ 

وجلود الميتة تطهر بالدباغ إلا جلد الكلب والخنزير وما تولد منهما أو من أحدهما وعظم الميتة وشعرها نجس إلا الآدمي.

💥 استعمال الأواني 

⚡️ ولا يجوز استعمال أواني الذهب والفضة ويجوز استعمال غيرهما من الأواني.

⚡️ السواك 

💦 والسواك مستحب في كل حال إلا بعد الزوال للصائم وهو في ثلاثة مواضع أشد استحبابا: عند تغير الفم من أزم وغيره وعند القيام من النوم وعند القيام إلى الصلاة.
الإمام الكبير الحافظ #ابن_حجر_العسقلاني في #حلب

كان ابن حجر وهو بدمشق قد عزم على التوجه إلى البلاد الحلبية، ليأخذ عن خاتمة المسندين بها عمر بن أيدغمش، فبلغته وفاته، فتخلف عن التوجه إليها، ثم قدر له -بعد دهر- السفر إليها وذلك في سنة 836 هـ

وكان دخولهم إلى حلب في الخامس من رمضان سنة 836 هـ، وأقاموا بها خمسة عشر يوماً، حل فيها ابن حجر ضيفاً على العلاء بن خطيب الناصرية قاضي الشافعية بحلب آنذاك، وأخذ عنه أشياء من نظمه، وسمع بها على برهان الدين سبط بن العجمي «الحديث المسلسل بالأولية»، و«مشيخة الفخر بن البخاري» تخريج ابن الظاهري
وسمع بعض «عشرة الحداد» على القاضي أبي جعفر بن الضياء والشهاب أحمد بن إبراهيم بن العديم.

وفي أثناء إقامته بحلب كان يذهب إلى ما جاورها من القرى والبلدان للأخذ عمن بها من المحدثين والمسندين والأدباء فسمع بظاهر البيرة من كمال الدين محمد بن البارزي، ورجع مع البدر العيني إلى بلده #عينتاب ( كانت عينتاب من ولاية حلب ) وصليا عيد الفطر بها، وسمع عليه بظاهرها ثلاثة أحاديث، وسمع بمدينتي #الباب و #بزاعة من الشهاب أحمد بن أبي بكر بن الرسام الحموي شيئاً من أربعين القاضي المرداوي، وسمع على آخرين في بلدان أخرى. ثم عاد إلى حلب، فأقام بها حتى رجعت العسكر المصري في يوم السبت سابع ذي الحجة فرجع معهم ووصلوا القاهرة في يوم الأحد العشرين من المحرم سنة 837 هـ

وقد حصل في رحلته هذه فوائد ونوادر علقها في تذكرته المسماة «جلب حلب» المحتوية على أبعة أجزاء حديثية، بالإضافة إلى مايزيد على المجلدين مما أنتقاه أو لخصه هناك. كما حدث هناك وعقد مجالس الإملاء بدمشق وحلب، وخطب بالسلطان في وداع السنة بجامع بني أمية، وصلى بالناس صلاة الكسوف بالجامع الكبير بحلب فما سلم إلا وقد انجلت الشمس وغربت. كما نبه أثناء مقامه هناك على فساد مابثه الشمس الفرياني من الأسانيد المختلفة المركبة، فرجع الكثيرون عن الرواية عنه.

لما سافر الإمام ابن حجر العسقلاني لحلب تزوج امرأة اسمها "ليلى بنت طوغان الحلبية" وعمره 63 سنة وعمرها 33
ولما أراد السفر بقيت في حلب ففارقها لطلب الحديث وقال :

*رحلتُ وخلَّفتُ الحبيب بداره* *برغمي ولم أجنح إلى غيره مَيْلا*

*أعللُ نفسي بالحديث تشاغلًا* *نهاري ، وفي ليلي أحنّ إلى "ليلى"*
ثم لحقت به إلى القاهرة بعد ذلك
الضوء اللامع 12:123
‏ﺫﻛﺮ هذه القصة ﺍﻟﺴﺨﺎﻭﻱ" ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﺍﻫﺮ ﻭﺍﻟﺪﺭﺭ " ، و سبط ابن العجمي في" ﻛﻨﻮﺯ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺣﻠﺐ " و محمد راغب الطباخ الحلبي في" إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء "