Forwarded from ♡الحب هو حب الله ورسوله وآل بيته وأصحابه ومحبيه ومحبوببهﷺ♡
YouTube
عماد رامي - البوم موشحات أندلسية (كاملا)
#Rawajinternational
اشترك بقناة رواج الدولية Subscribe
http://bit.ly/2izgrG2
•
#عماد_رامي - البوم #موشحات_أندلسية - إنتاج عام 2021م
موشح #سبحان_من_صورك
موشح #قلت_لما_غاب
موشح #ملا_الكاسات
موشح #يا_شادي_الألحان
موشح #يا_عاقدا_للحاجبين
موشح #بالله_يا_باهي_الجمال…
اشترك بقناة رواج الدولية Subscribe
http://bit.ly/2izgrG2
•
#عماد_رامي - البوم #موشحات_أندلسية - إنتاج عام 2021م
موشح #سبحان_من_صورك
موشح #قلت_لما_غاب
موشح #ملا_الكاسات
موشح #يا_شادي_الألحان
موشح #يا_عاقدا_للحاجبين
موشح #بالله_يا_باهي_الجمال…
📃باب تحريم الكبر والإعجاب:
🌸#قَالَ الله تَعَالَى: {تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًا فِي الأَرْضِ وَلا فَسَادًا وَالعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [القصص: 83].
العلوّ: الكبر. والفساد: المعاصي، يعني من تَرك ذلك فله الجنة.
🌸#وقال تعالى: {وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا} [الإسراء: 37].
أي: بطرًا، وكبرًا، وخيلاء، كمشي الجبارين {إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ}، أي: لن تقطعها بكبرك حتى تبلغ آخرها، {وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا}، أي: لا تقدر أن تطاول الجبال وتساويها بكبرك.
🌸#وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((بينما رجل يمشي في من كان قبلكم وعليه بردان يتبختر فيهما إذ خسف الله به الأرض فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة)).
🌸#ورأى البختري العابد رجلًا من آل علي يمشي وهو يخطر في مشيته. فقال له: يَا هذا، إنَّ الذي أكرمك به لم تكن هذه مشيته. قال: فتركها الرجل بعده.
وقال تَعَالَى: {وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [لقمان: 18].
ومعنى ((تُصَعِّر خَدَّكَ لِلنَّاسِ)): أيْ تُمِيلُهُ وتُعرِضُ بِهِ عَنِ النَّاسِ تَكَبُّرًا عَلَيْهِمْ. وَ((المَرَحُ)): التَّبَخْتُرُ.
🌸#قال ابن عباس: يقول لا تتكبَّر فتحقر الناس وتعرض عنهم بوجهك إذا كلَّموك.
وقال قتادة: ولا تحقرن الفقراء، ليكن الفقير والغني عندك سواء.
🌸#وعن حارثة بن وهْبٍ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألا أُخْبِرُكُمْ بأهْلِ النَّار: كلُّ عُتُلٍ جَوّاظٍ مُسْتَكْبرٍ)). متفقٌ عَلَيْهِ، وتقدم شرحه في بابِ ضعفةِ المسلمين.
العتل: الغليظ الجافي، والجواظ: الجموع المنوع، والمستكبر: المختال الفخور.
🌸#وعن سَلَمةَ بنِ الأكْوَعِ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يَزَالُ الرَّجُلُ يَذْهَبُ بِنَفْسِهِ حَتَّى يُكْتَبَ في الجَبَّارِين، فَيُصِيبَهُ مَا أَصَابَهُمْ)). رواه الترمذي، وقال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ).
🌸#((يَذْهَبُ بِنَفْسِهِ)) أيْ: يَرْتَفِعُ وَيَتَكبَّرُ.
قال العاقولي: الباء في (يذهب بنفسه) للتعدية، أي: يرفع نفسه ويعتقدها عظيمة مرتفعة المقدار على الناس، ويجوز أَن تكون للمصاحبة أَي يوافقها على ما تريد من الاستعلاء.
🌸#قلت: ويشهد لهذا قوله تعالى: {فَأَمَّا مَن طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى} [النازعات: 37- 39].
🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱
🌸#قَالَ الله تَعَالَى: {تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًا فِي الأَرْضِ وَلا فَسَادًا وَالعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [القصص: 83].
العلوّ: الكبر. والفساد: المعاصي، يعني من تَرك ذلك فله الجنة.
🌸#وقال تعالى: {وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا} [الإسراء: 37].
أي: بطرًا، وكبرًا، وخيلاء، كمشي الجبارين {إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ}، أي: لن تقطعها بكبرك حتى تبلغ آخرها، {وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا}، أي: لا تقدر أن تطاول الجبال وتساويها بكبرك.
🌸#وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((بينما رجل يمشي في من كان قبلكم وعليه بردان يتبختر فيهما إذ خسف الله به الأرض فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة)).
🌸#ورأى البختري العابد رجلًا من آل علي يمشي وهو يخطر في مشيته. فقال له: يَا هذا، إنَّ الذي أكرمك به لم تكن هذه مشيته. قال: فتركها الرجل بعده.
وقال تَعَالَى: {وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [لقمان: 18].
ومعنى ((تُصَعِّر خَدَّكَ لِلنَّاسِ)): أيْ تُمِيلُهُ وتُعرِضُ بِهِ عَنِ النَّاسِ تَكَبُّرًا عَلَيْهِمْ. وَ((المَرَحُ)): التَّبَخْتُرُ.
🌸#قال ابن عباس: يقول لا تتكبَّر فتحقر الناس وتعرض عنهم بوجهك إذا كلَّموك.
وقال قتادة: ولا تحقرن الفقراء، ليكن الفقير والغني عندك سواء.
🌸#وعن حارثة بن وهْبٍ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألا أُخْبِرُكُمْ بأهْلِ النَّار: كلُّ عُتُلٍ جَوّاظٍ مُسْتَكْبرٍ)). متفقٌ عَلَيْهِ، وتقدم شرحه في بابِ ضعفةِ المسلمين.
العتل: الغليظ الجافي، والجواظ: الجموع المنوع، والمستكبر: المختال الفخور.
🌸#وعن سَلَمةَ بنِ الأكْوَعِ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يَزَالُ الرَّجُلُ يَذْهَبُ بِنَفْسِهِ حَتَّى يُكْتَبَ في الجَبَّارِين، فَيُصِيبَهُ مَا أَصَابَهُمْ)). رواه الترمذي، وقال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ).
🌸#((يَذْهَبُ بِنَفْسِهِ)) أيْ: يَرْتَفِعُ وَيَتَكبَّرُ.
قال العاقولي: الباء في (يذهب بنفسه) للتعدية، أي: يرفع نفسه ويعتقدها عظيمة مرتفعة المقدار على الناس، ويجوز أَن تكون للمصاحبة أَي يوافقها على ما تريد من الاستعلاء.
🌸#قلت: ويشهد لهذا قوله تعالى: {فَأَمَّا مَن طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى} [النازعات: 37- 39].
🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱