Forwarded from أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ
#تَصْحِيحُ_الـمَفَاهِيمِ؟!
جَاءَ فِي صَحِيحِ مُسْلِم (2007): ((عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ...قَالَ سَهْلٌ: فَأَقْبَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ يَوْمَئِذٍ حَتَّى جَلَسَ فِي سَقِيفَةِ بَنِي سَاعِدَةَ هُوَ وَأَصْحَابُهُ، ثُمَّ قَالَ: "اسْقِنَا" لِسَهْلٍ، قَالَ: فَأَخْرَجْتُ لَهُمْ هَذَا #الْقَدَحَ_فَأَسْقَيْتُهُمْ_فِيهِ، قَالَ أَبُو حَازِمٍ: فَأَخْرَجَ لَنَا سَهْلٌ ذَلِكَ #الـقَدَحَ_فَشَرِبْنَا_فِيهِ، قَالَ: ثُمَّ #اسْتَوْهَبَهُ بَعْدَ ذَلِكَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، #فَوَهَبَهُ_لَهُ)).انْتَهَى
قَالَ الإِمَام الهُمَام النَّوَوِي الشَّافِعِي الأَشْعَرِي: ((قَوْلُهُ: "فَأَخْرَجَ لَنَا سَهْلٌ ذَلِكَ الْقَدَحَ فَشَرِبْنَا مِنْهُ قَالَ ثُمَّ اسْتَوْهَبَهُ بَعْدَ ذَلِكَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ فَوَهَبَهُ لَهُ" يَعْنِي الْقَدَحَ الَّذِي شَرِبَ مِنْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ هَذَا فِيهِ #التَّبَرُّكُ_بِآثَارِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا #مَسَّهُ أَوْ #لَبِسَهُ أَوْ كَانَ #مِنْهُ_فِيهِ_سَبَبٌ وَهَذَا نَحْوُ مَا #أَجْمَعُوا_عَلَيْهِ_وَأَطْبَقَ_السَّلَفُ_وَالْخَلَفُ_عَلَيْهِ مِنَ #التَّبَرُّكِ_بِالصَّلَاةِ_فِي_مُصَلَّى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ فِي #الرَّوْضَةِ_الْكَرِيمَةِ، #وَدُخُولِ_الْغَارِ الَّذِي دَخَلَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ وَغَيْرِ ذَلِكَ، وَمِنْ هَذَا إِعْطَاؤُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ أَبَا طَلْحَةَ #شَعْرَهُ_لِيَقْسِمَهُ_بَيْنَ_النَّاسِ، وَإِعْطَاؤُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ #حَقْوَهُ_لِتُكَفَّنَ_فِيهِ_بِنْتُهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، وَجَعْلَهُ #الْجَرِيدَتَيْنِ عَلَى الْقَبْرَيْنِ، وَجَمَعَتْ بِنْتُ مِلْحَانِ #عَرَقَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ، #وَتَمَسَّحُوا_بِوُضُوئِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ، #وَدَلَّكُوا_وُجُوهَهُمْ_بِنُخَامَتِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ وَأَشْبَاهُ هَذِهِ كَثِيرَةٌ مَشْهُورَةٌ فِي الْصَّحِيحِ وَكُلُّ ذَلِكَ #وَاضِحٌ لاَ شَكَّ فِيهِ))(1)
فَلْيُقَارِن الْأَلِبَّاء بَيْنَ تَحْقِيقِ أَيِمَّة الإِسْلاَمِ سَلَفًا وَخَلَفًا وَبَيْنَ اتِّهَامِ #الْغُطْغُط_التَّيْمِيَّة_الْوَهَّابِيَّة، الْأُمَّة الإِسْلاَمِيَّة بـ: (#الشِّرْكِ_الْأَكْبَرِ!) الـمُبِيح لِـ: (#الدَّمِ!) وَ(#الْمَالِ!) فِي هَذِهِ المَسَائِلِ؟!.
وجَاءَ فِي صَحِيحِ مُسْلِم (1257): ((حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى قَالَ: قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَ[آلِهِ] سَلَّمَ أَنَاخَ بِالْبَطْحَاءِ الَّتِي بِذِي الْحُلَيْفَةِ #فَصَلَّى_بِهَا، وَكَانَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ #يَفْعَلُ_ذلِكَ)).انْتَهَى
قَالَ الإِمَام الهُمَام النَّوَوِي الشَّافِعِي الأَشْعَرِي: (( "بَابُ اسْتِحْبَابِ النُّزُول بِبَطْحَاءِ ذِي الْحُلَيْفَةِ وَالْصَّلاَة بِهَا إِذَا صدرَ مِنْ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَغَيْرهمَا فَمَرَّ بِهَا"، قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "أَنَاخَ بِالْبَطْحَاءِ الَّتِي بِذِي الْحُلَيْفَةِ فَصَلَّى وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَفْعَلُ ذَلِكَ" وَفِي الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ[آلِهِ] سَلَّمَ أُتِيَ فِي مُعَرَّسِهِ بِذِي الْحُلَيْفَةِ فَقِيلَ لَهُ: إِنَّكَ بِبَطْحَاءَ مُبَارَكَةٍ. قَالَ الْقَاضِي: "الْمُعَرَّسُ" مَوْضِعُ النُّزُولِ، قَالَ أَبُو زَيْدٍ: "عَرَّسَ الْقَوْمُ فِي الْمَنْزِلِ" إِذَا نَزَلُوا بِهِ أَيَّ وَقْتٍ كَانَ مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ، وَقَالَ الْخَلِيلُ وَالْأَصْمَعِيُّ: "التَّعْرِيسُ" النُّزُولُ فِي آخِرِ اللَّيْلِ.
قَالَ الْقَاضِي: وَالنُّزُولُ بِالْبَطْحَاءِ بِذِي الْحُلَيْفَةِ فِي رُجُوعِ الْحَاجِّ لَيْسَ مِنْ مَنَاسِكِ الْحَجِّ وَإِنَّمَا فَعَلَهُ مَنْ فَعَلَهُ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ #تَبَـــــــــــرُّكًـا_بِآثَارِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِأَنَّهَا #بَطْحَاءُ_مُبَارَكَةٌ. قَالَ: وَاسْتَحَبَّ مَالِكٌ النُّزُولَ وَالصَّلَاةَ فِيهِ وَأَنْ لَا يُجَاوِزَ حَتَّى يُصَلِّيَ فِيهِ وَإِنْ كَانَ فِي غَيْرِ وَقْتِ صَلَاةٍ مَكَثَ حَتَّى يَدْخُلَ وَقْتُ الصَّلَاةِ فَيُصَلِّي))(2)
أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؟!...أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؟!...أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؟! كَمَا قَالَ الْحَبِيبُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ...
_____
(1) صَحِيح مُسْلم بِشَرْح [الإِمَام] النَّوَوِي
جَاءَ فِي صَحِيحِ مُسْلِم (2007): ((عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ...قَالَ سَهْلٌ: فَأَقْبَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ يَوْمَئِذٍ حَتَّى جَلَسَ فِي سَقِيفَةِ بَنِي سَاعِدَةَ هُوَ وَأَصْحَابُهُ، ثُمَّ قَالَ: "اسْقِنَا" لِسَهْلٍ، قَالَ: فَأَخْرَجْتُ لَهُمْ هَذَا #الْقَدَحَ_فَأَسْقَيْتُهُمْ_فِيهِ، قَالَ أَبُو حَازِمٍ: فَأَخْرَجَ لَنَا سَهْلٌ ذَلِكَ #الـقَدَحَ_فَشَرِبْنَا_فِيهِ، قَالَ: ثُمَّ #اسْتَوْهَبَهُ بَعْدَ ذَلِكَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، #فَوَهَبَهُ_لَهُ)).انْتَهَى
قَالَ الإِمَام الهُمَام النَّوَوِي الشَّافِعِي الأَشْعَرِي: ((قَوْلُهُ: "فَأَخْرَجَ لَنَا سَهْلٌ ذَلِكَ الْقَدَحَ فَشَرِبْنَا مِنْهُ قَالَ ثُمَّ اسْتَوْهَبَهُ بَعْدَ ذَلِكَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ فَوَهَبَهُ لَهُ" يَعْنِي الْقَدَحَ الَّذِي شَرِبَ مِنْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ هَذَا فِيهِ #التَّبَرُّكُ_بِآثَارِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا #مَسَّهُ أَوْ #لَبِسَهُ أَوْ كَانَ #مِنْهُ_فِيهِ_سَبَبٌ وَهَذَا نَحْوُ مَا #أَجْمَعُوا_عَلَيْهِ_وَأَطْبَقَ_السَّلَفُ_وَالْخَلَفُ_عَلَيْهِ مِنَ #التَّبَرُّكِ_بِالصَّلَاةِ_فِي_مُصَلَّى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ فِي #الرَّوْضَةِ_الْكَرِيمَةِ، #وَدُخُولِ_الْغَارِ الَّذِي دَخَلَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ وَغَيْرِ ذَلِكَ، وَمِنْ هَذَا إِعْطَاؤُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ أَبَا طَلْحَةَ #شَعْرَهُ_لِيَقْسِمَهُ_بَيْنَ_النَّاسِ، وَإِعْطَاؤُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ #حَقْوَهُ_لِتُكَفَّنَ_فِيهِ_بِنْتُهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، وَجَعْلَهُ #الْجَرِيدَتَيْنِ عَلَى الْقَبْرَيْنِ، وَجَمَعَتْ بِنْتُ مِلْحَانِ #عَرَقَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ، #وَتَمَسَّحُوا_بِوُضُوئِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ، #وَدَلَّكُوا_وُجُوهَهُمْ_بِنُخَامَتِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ وَأَشْبَاهُ هَذِهِ كَثِيرَةٌ مَشْهُورَةٌ فِي الْصَّحِيحِ وَكُلُّ ذَلِكَ #وَاضِحٌ لاَ شَكَّ فِيهِ))(1)
فَلْيُقَارِن الْأَلِبَّاء بَيْنَ تَحْقِيقِ أَيِمَّة الإِسْلاَمِ سَلَفًا وَخَلَفًا وَبَيْنَ اتِّهَامِ #الْغُطْغُط_التَّيْمِيَّة_الْوَهَّابِيَّة، الْأُمَّة الإِسْلاَمِيَّة بـ: (#الشِّرْكِ_الْأَكْبَرِ!) الـمُبِيح لِـ: (#الدَّمِ!) وَ(#الْمَالِ!) فِي هَذِهِ المَسَائِلِ؟!.
وجَاءَ فِي صَحِيحِ مُسْلِم (1257): ((حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى قَالَ: قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَ[آلِهِ] سَلَّمَ أَنَاخَ بِالْبَطْحَاءِ الَّتِي بِذِي الْحُلَيْفَةِ #فَصَلَّى_بِهَا، وَكَانَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ #يَفْعَلُ_ذلِكَ)).انْتَهَى
قَالَ الإِمَام الهُمَام النَّوَوِي الشَّافِعِي الأَشْعَرِي: (( "بَابُ اسْتِحْبَابِ النُّزُول بِبَطْحَاءِ ذِي الْحُلَيْفَةِ وَالْصَّلاَة بِهَا إِذَا صدرَ مِنْ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَغَيْرهمَا فَمَرَّ بِهَا"، قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "أَنَاخَ بِالْبَطْحَاءِ الَّتِي بِذِي الْحُلَيْفَةِ فَصَلَّى وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَفْعَلُ ذَلِكَ" وَفِي الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ[آلِهِ] سَلَّمَ أُتِيَ فِي مُعَرَّسِهِ بِذِي الْحُلَيْفَةِ فَقِيلَ لَهُ: إِنَّكَ بِبَطْحَاءَ مُبَارَكَةٍ. قَالَ الْقَاضِي: "الْمُعَرَّسُ" مَوْضِعُ النُّزُولِ، قَالَ أَبُو زَيْدٍ: "عَرَّسَ الْقَوْمُ فِي الْمَنْزِلِ" إِذَا نَزَلُوا بِهِ أَيَّ وَقْتٍ كَانَ مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ، وَقَالَ الْخَلِيلُ وَالْأَصْمَعِيُّ: "التَّعْرِيسُ" النُّزُولُ فِي آخِرِ اللَّيْلِ.
قَالَ الْقَاضِي: وَالنُّزُولُ بِالْبَطْحَاءِ بِذِي الْحُلَيْفَةِ فِي رُجُوعِ الْحَاجِّ لَيْسَ مِنْ مَنَاسِكِ الْحَجِّ وَإِنَّمَا فَعَلَهُ مَنْ فَعَلَهُ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ #تَبَـــــــــــرُّكًـا_بِآثَارِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِأَنَّهَا #بَطْحَاءُ_مُبَارَكَةٌ. قَالَ: وَاسْتَحَبَّ مَالِكٌ النُّزُولَ وَالصَّلَاةَ فِيهِ وَأَنْ لَا يُجَاوِزَ حَتَّى يُصَلِّيَ فِيهِ وَإِنْ كَانَ فِي غَيْرِ وَقْتِ صَلَاةٍ مَكَثَ حَتَّى يَدْخُلَ وَقْتُ الصَّلَاةِ فَيُصَلِّي))(2)
أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؟!...أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؟!...أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ؟! كَمَا قَالَ الْحَبِيبُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ...
_____
(1) صَحِيح مُسْلم بِشَرْح [الإِمَام] النَّوَوِي
حكم التمسح بالقبور؟
#الداعية_زيد_بن_يحيى #حكم #التمسح #القبور #لاكفر #لاشرك #الكفر #الشرك
#الإرث_النبوي
#alerthtv
https://youtube.com/shorts/4QncuumXfTI?si=3Ak7Z8aXSHODZFzq
#الداعية_زيد_بن_يحيى #حكم #التمسح #القبور #لاكفر #لاشرك #الكفر #الشرك
#الإرث_النبوي
#alerthtv
https://youtube.com/shorts/4QncuumXfTI?si=3Ak7Z8aXSHODZFzq
YouTube
حكم التمسح بالقبور؟ #الداعية_زيد_بن_يحيى
حكم التمسح بالقبور؟#الداعية_زيد_بن_يحيى #حكم #التمسح #القبور #لاكفر #لاشرك #الكفر #الشرك #الإرث_النبوي #alerthtv