● آخِرُ.وقت.طوافِ.الإفاضة.tt
👈 طوافُ الإفاضةِ ليس لآخِرِه وقتٌ ، ولا يلزَمُ بتأخيرِه دَمٌ ، وهو مذهَبُ الشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو قَوْلُ طائِفةٍ مِنَ السَّلَفِ ، وهو اختيارُ ابنِ باز ، وبه أفتَتِ اللجنةُ الدَّائمةُ.
======
● وقتُ طوافِ الإفاضةِ الواجِبِ وما يترتَّبُ على تأخيرِه :
⁉️ اختلف أهلُ العِلْمِ في وقتِ طوافِ الإفاضةِ الواجِبِ ، وما يترتَّبُ على تأخيرِه ، على أقوال ، أقواها قولان :
#القول_الأول : يجِبُ أداؤُه قبل خروجِ شَهْرِ ذي الحِجَّةِ ، فإذا خرج لَزِمَه دمٌ ، وهذا مذهَبُ المالِكيَّة واختارَه ابنُ عُثيمين.
#القول_الثاني : لا يلزَمُه شيءٌ بالتأخيرِ أبدًا ، وهذا مذهب الشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ، وبه قالَتْ طائفةٌ مِنَ السَّلَفِ ، واختاره ابنُ المُنْذِر , وابنُ باز.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/3078
👈 طوافُ الإفاضةِ ليس لآخِرِه وقتٌ ، ولا يلزَمُ بتأخيرِه دَمٌ ، وهو مذهَبُ الشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو قَوْلُ طائِفةٍ مِنَ السَّلَفِ ، وهو اختيارُ ابنِ باز ، وبه أفتَتِ اللجنةُ الدَّائمةُ.
======
● وقتُ طوافِ الإفاضةِ الواجِبِ وما يترتَّبُ على تأخيرِه :
⁉️ اختلف أهلُ العِلْمِ في وقتِ طوافِ الإفاضةِ الواجِبِ ، وما يترتَّبُ على تأخيرِه ، على أقوال ، أقواها قولان :
#القول_الأول : يجِبُ أداؤُه قبل خروجِ شَهْرِ ذي الحِجَّةِ ، فإذا خرج لَزِمَه دمٌ ، وهذا مذهَبُ المالِكيَّة واختارَه ابنُ عُثيمين.
#القول_الثاني : لا يلزَمُه شيءٌ بالتأخيرِ أبدًا ، وهذا مذهب الشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ، وبه قالَتْ طائفةٌ مِنَ السَّلَفِ ، واختاره ابنُ المُنْذِر , وابنُ باز.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/3078
الشُّربُ.مِن.ماءِ.زَمْزَمَ.tt
يُسَنُّ الشُّرْبُ مِن ماءِ زَمْزَمَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهيَّةِ الأربَعةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو قولُ ابْنِ حَزْمٍ.
● عن جابرِ بنِ عبدِ اللهِ ، فذكر حديثَ حَجَّةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، قال : (ثم ركِبَ رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فأفاض بالبيتِ ، فصلَّى بمكَّةَ الظُّهرَ ، وأتى بني عبد المطَّلِب يَسقونَ على زمزمَ ، فقال : انزِعُوا بني عبدِ المُطَّلِبِ ، فلولا أنْ يغْلِبَكم النَّاسُ على سِقايَتِكم لنَزَعْتُ معكم ، فناوَلُوه دَلْوًا فشَرِبَ منه). رواه مسلم.
● قولُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأبي ذرٍّ- في حديث إسلامِ أبي ذَرٍّ-: ((فمَن كان يُطْعِمُك؟)) قال : قلتُ : ما كان لي طعامٌ إلَّا ماءُ زمزمَ ، فسَمِنْتُ حتى تكسَّرَتْ عُكَنُ بطني وما أجدُ على كَبِدي سَخْفَةَ جُوعٍ. فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((إنَّها مباركةٌ ؛ إنَّها طعامُ طُعْمٍ)). رواه مسلم.
#وفي_رواية : ((وشِفاءُ سُقْمٍ )). صحَّحه الألباني.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/3078
يُسَنُّ الشُّرْبُ مِن ماءِ زَمْزَمَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهيَّةِ الأربَعةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو قولُ ابْنِ حَزْمٍ.
● عن جابرِ بنِ عبدِ اللهِ ، فذكر حديثَ حَجَّةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، قال : (ثم ركِبَ رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فأفاض بالبيتِ ، فصلَّى بمكَّةَ الظُّهرَ ، وأتى بني عبد المطَّلِب يَسقونَ على زمزمَ ، فقال : انزِعُوا بني عبدِ المُطَّلِبِ ، فلولا أنْ يغْلِبَكم النَّاسُ على سِقايَتِكم لنَزَعْتُ معكم ، فناوَلُوه دَلْوًا فشَرِبَ منه). رواه مسلم.
● قولُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأبي ذرٍّ- في حديث إسلامِ أبي ذَرٍّ-: ((فمَن كان يُطْعِمُك؟)) قال : قلتُ : ما كان لي طعامٌ إلَّا ماءُ زمزمَ ، فسَمِنْتُ حتى تكسَّرَتْ عُكَنُ بطني وما أجدُ على كَبِدي سَخْفَةَ جُوعٍ. فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((إنَّها مباركةٌ ؛ إنَّها طعامُ طُعْمٍ)). رواه مسلم.
#وفي_رواية : ((وشِفاءُ سُقْمٍ )). صحَّحه الألباني.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/3078