🕋 مناسك الحج والعمرة 🕋
3.2K subscribers
105 photos
26 files
1.13K links
#قنواتي

🕯منارة الإسلام
@Seraj_El7aq

📚منارة العقيدة
@MnarAqeeda

💡منارة الحديث
@Mnaret_Hadeeth

📒فتاوى المرأة
@Fatwa_Feqh

📜قناة للفهارس
@MNA_RAT

أحاديث لاتصح
@wrong_ahadeeth

النقل #بدون حذف أو تعديل
Download Telegram
حكمُ السَّعيِ بين الصَّفا والمروة راكبًا

#أولا : السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا لعُذْرٍ :

👈 #يجوز السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا إذا كان بعُذْرٍ.

======

#ثانيا : السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا من غيرِ عُذْرٍ :

⁉️اختلف أهْلُ العِلْمِ في حُكْمِ السَّعي بين الصَّفا والمروةِ راكبًا مِن غيرِ عُذْرٍ على قولينِ :

#القول_الأول : يجوز السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا مِن غيرِ عُذْرٍ ، ولا شيءَ عليه ، وهذا مذهبُ الشَّافعيَّة ، وهو قولُ طائفةٍ مِنَ السَّلَفِ ، واختاره ابْنُ حَزْمٍ ، وابنُ قُدامة ، والشنقيطيُّ ، وابنُ باز.

#الأدلة :

1⃣ عَنِ ابْنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما قال : ((إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كَثُرَ عليه النَّاسُ يقولون : هذا محمَّدٌ ، هذا محمَّدٌ. حتى خرج العواتِقُ مِنَ البيوت ، وكان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يُضْرَبُ النَّاسُ بين يَدَيْه ، فلمَّا كَثُرَ عليه رَكِبَ ، والمشيُ والسَّعيُ أفضَلُ )). رواه مسلم.

#وجه_الدلالة : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم طاف راكبًا ، وسعى راكبًا ، وهو صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يفعَلُ إلَّا ما يَسُوغُ فِعْلُه.

2⃣ أنَّ الله تعالى أمَرَ بالسَّعْيِ مطلقًا ، فكيفما أتى به أجْزَأَه ، ولا يجوز تقييدُ المُطْلَق بغيرِ دليلٍ.

======

#القول_الثاني : لا يجوز السَّعيُ راكبًا مِن غيرِ عُذرٍ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ مِنَ الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلة.

#وذلك_للآتي :

أوَّلًا : أنَّ السَّعيَ بين الصَّفا والمروةِ فَرْضٌ ، فالقياسُ أن يجِبَ المشيُ فيه إلَّا لعذرٍ.

ثانيًا : أنَّه لا دليلَ على جوازِ السَّعي راكبًا ، وما ورد عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فإنَّما كان لعُذرٍ فلا يُلحَقُ به مَن لا عُذْرَ له.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3010
شُروطُ.طَوافِ.الوداع.tt

1⃣ أن.يكونَ.مِنْ.أهْلِ.الآفاق.tt

يُشتَرَط أن يكونَ الحاجُّ مِن أهلِ الآفاقِ ، فلا يجِبُ على المكِّيِّ ، ومَن نوى الإقامةَ بمكَّة ، وهذا باتِّفاقِ المذاهِبِ الفِقْهية الأربعة.

#وذلك_للآتي :

#أولا : لأنَّ الطَّوافَ وجبَ توديعًا للبيت ، وهذا المعنى لا يُوجَدُ في أهلِ مكَّة ؛ لأنَّهم في وطَنِهم.

#ثانيًا : ولم يجِبْ على مَن نوى الإقامة ؛ لأنَّ الوداعَ مِنَ المُفارِق ، لا مِنَ المُلازِمِ.
 
2⃣ الطَّهارةُ.مِنَ.الحيضِ.والنِّفاسِ.tt

يُشتَرَط الطَّهارةُ مِنَ الحيضِ والنِّفاس ؛ فلا يجِبُ طوافُ الوداعِ على الحائِضِ والنُّفَساء ، ولا يجِبُ عليهما دمٌ بتَرْكِه ، وهذا باتِّفاقِ المذاهِبِ الفِقْهيَّةِ الأربعةِ ، وهو قول عامة أهل العلم.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3092
حكمُ السَّعيِ بين الصَّفا والمروة راكبًا

#أولا : السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا لعُذْرٍ :

👈 #يجوز السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا إذا كان بعُذْرٍ.

======

#ثانيا : السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا من غيرِ عُذْرٍ :

⁉️اختلف أهْلُ العِلْمِ في حُكْمِ السَّعي بين الصَّفا والمروةِ راكبًا مِن غيرِ عُذْرٍ على قولينِ :

#القول_الأول : يجوز السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا مِن غيرِ عُذْرٍ ، ولا شيءَ عليه ، وهذا مذهبُ الشَّافعيَّة ، وهو قولُ طائفةٍ مِنَ السَّلَفِ ، واختاره ابْنُ حَزْمٍ ، وابنُ قُدامة ، والشنقيطيُّ ، وابنُ باز.

#الأدلة :

1⃣ عَنِ ابْنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما قال : ((إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كَثُرَ عليه النَّاسُ يقولون : هذا محمَّدٌ ، هذا محمَّدٌ. حتى خرج العواتِقُ مِنَ البيوت ، وكان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يُضْرَبُ النَّاسُ بين يَدَيْه ، فلمَّا كَثُرَ عليه رَكِبَ ، والمشيُ والسَّعيُ أفضَلُ )). رواه مسلم.

#وجه_الدلالة : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم طاف راكبًا ، وسعى راكبًا ، وهو صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يفعَلُ إلَّا ما يَسُوغُ فِعْلُه.

2⃣ أنَّ الله تعالى أمَرَ بالسَّعْيِ مطلقًا ، فكيفما أتى به أجْزَأَه ، ولا يجوز تقييدُ المُطْلَق بغيرِ دليلٍ.

======

#القول_الثاني : لا يجوز السَّعيُ راكبًا مِن غيرِ عُذرٍ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ مِنَ الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلة.

#وذلك_للآتي :

أوَّلًا : أنَّ السَّعيَ بين الصَّفا والمروةِ فَرْضٌ ، فالقياسُ أن يجِبَ المشيُ فيه إلَّا لعذرٍ.

ثانيًا : أنَّه لا دليلَ على جوازِ السَّعي راكبًا ، وما ورد عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فإنَّما كان لعُذرٍ فلا يُلحَقُ به مَن لا عُذْرَ له.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3010
حكمُ السَّعيِ بين الصَّفا والمروة راكبًا

#أولا : السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا لعُذْرٍ :

👈 #يجوز السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا إذا كان بعُذْرٍ.

======

#ثانيا : السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا من غيرِ عُذْرٍ :

⁉️اختلف أهْلُ العِلْمِ في حُكْمِ السَّعي بين الصَّفا والمروةِ راكبًا مِن غيرِ عُذْرٍ على قولينِ :

#القول_الأول : يجوز السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا مِن غيرِ عُذْرٍ ، ولا شيءَ عليه ، وهذا مذهبُ الشَّافعيَّة ، وهو قولُ طائفةٍ مِنَ السَّلَفِ ، واختاره ابْنُ حَزْمٍ ، وابنُ قُدامة ، والشنقيطيُّ ، وابنُ باز.

#الأدلة :

1⃣ عَنِ ابْنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما قال : ((إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كَثُرَ عليه النَّاسُ يقولون : هذا محمَّدٌ ، هذا محمَّدٌ. حتى خرج العواتِقُ مِنَ البيوت ، وكان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يُضْرَبُ النَّاسُ بين يَدَيْه ، فلمَّا كَثُرَ عليه رَكِبَ ، والمشيُ والسَّعيُ أفضَلُ )). رواه مسلم.

#وجه_الدلالة : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم طاف راكبًا ، وسعى راكبًا ، وهو صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يفعَلُ إلَّا ما يَسُوغُ فِعْلُه.

2⃣ أنَّ الله تعالى أمَرَ بالسَّعْيِ مطلقًا ، فكيفما أتى به أجْزَأَه ، ولا يجوز تقييدُ المُطْلَق بغيرِ دليلٍ.

======

#القول_الثاني : لا يجوز السَّعيُ راكبًا مِن غيرِ عُذرٍ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ مِنَ الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلة.

#وذلك_للآتي :

أوَّلًا : أنَّ السَّعيَ بين الصَّفا والمروةِ فَرْضٌ ، فالقياسُ أن يجِبَ المشيُ فيه إلَّا لعذرٍ.

ثانيًا : أنَّه لا دليلَ على جوازِ السَّعي راكبًا ، وما ورد عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فإنَّما كان لعُذرٍ فلا يُلحَقُ به مَن لا عُذْرَ له.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3010
حكمُ السَّعيِ بين الصَّفا والمروة راكبًا

#أولا : السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا لعُذْرٍ :

👈 #يجوز السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا إذا كان بعُذْرٍ.

======

#ثانيا : السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا من غيرِ عُذْرٍ :

⁉️اختلف أهْلُ العِلْمِ في حُكْمِ السَّعي بين الصَّفا والمروةِ راكبًا مِن غيرِ عُذْرٍ على قولينِ :

#القول_الأول : يجوز السَّعيُ بين الصَّفا والمروةِ راكبًا مِن غيرِ عُذْرٍ ، ولا شيءَ عليه ، وهذا مذهبُ الشَّافعيَّة ، وهو قولُ طائفةٍ مِنَ السَّلَفِ ، واختاره ابْنُ حَزْمٍ ، وابنُ قُدامة ، والشنقيطيُّ ، وابنُ باز.

#الأدلة :

1⃣ عَنِ ابْنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما قال : ((إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كَثُرَ عليه النَّاسُ يقولون : هذا محمَّدٌ ، هذا محمَّدٌ. حتى خرج العواتِقُ مِنَ البيوت ، وكان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يُضْرَبُ النَّاسُ بين يَدَيْه ، فلمَّا كَثُرَ عليه رَكِبَ ، والمشيُ والسَّعيُ أفضَلُ )). رواه مسلم.

#وجه_الدلالة : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم طاف راكبًا ، وسعى راكبًا ، وهو صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يفعَلُ إلَّا ما يَسُوغُ فِعْلُه.

2⃣ أنَّ الله تعالى أمَرَ بالسَّعْيِ مطلقًا ، فكيفما أتى به أجْزَأَه ، ولا يجوز تقييدُ المُطْلَق بغيرِ دليلٍ.

======

#القول_الثاني : لا يجوز السَّعيُ راكبًا مِن غيرِ عُذرٍ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ مِنَ الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلة.

#وذلك_للآتي :

أوَّلًا : أنَّ السَّعيَ بين الصَّفا والمروةِ فَرْضٌ ، فالقياسُ أن يجِبَ المشيُ فيه إلَّا لعذرٍ.

ثانيًا : أنَّه لا دليلَ على جوازِ السَّعي راكبًا ، وما ورد عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فإنَّما كان لعُذرٍ فلا يُلحَقُ به مَن لا عُذْرَ له.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3010