● تَعيين.أحَدِ.الأنساكِ.tt
يُسْتَحَبُّ أن يُعيِّنَ ما يُحْرِمُ به من الأَنساكِ عند أوَّلِ إهْلالِه ؛ نَصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة في الأصَحِّ ، والحَنابِلَة.
#الأدلة :
1⃣ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم ، فقال : ((مَن أرادَ منكم أن يُهِلَّ بحَجٍّ وعُمْرَةٍ ، فلْيَفْعَلْ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بحَجٍّ فلْيُهِلَّ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بعُمْرَةٍ فلْيُهِلَّ )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ التعيينَ هو الأصلُ في العبادات.
3⃣ أنَّه بتعيينِ النُّسُك يَعْرِفُ المْحْرِمُ ما يدخُلُ عليه ، وهو أقرَبُ إلى الإخلاصِ.
======
#الإحرام_المبهم
👈 إذا أحرَمَ ولم يعيِّنْ نُسُكَه فإنَّه ينعَقِدُ إحرامُه ، ويَصْرِفُه إلى ما شاءَ مِن أنواعِ النُّسُكِ قبل شُروعِه في أفعالِ النُّسُكِ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
⁉️مَن.لَبَّى.بغيرِ.ما.نوى.tt
👈 من لبَّى بغيرِ ما نوى ، كأنْ يَنْوِيَ القِرانَ ، ويجري على لسانِه الإفرادُ ، ونحو ذلك ؛ فإنَّه يكون مُحْرِمًا بما نوى ، لا بما جرى على لِسانِه.
#الأدلة :
1⃣ عَن عُمَرَ بْنِ الخَطَّاب رَضِيَ اللهُ عنه قال : سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسَلَّم يقولُ : ((إنَّما الأعمالُ بالنِّيَّاتِ ، وإنَّما لِكُلِّ امْرِئٍ ما نوى )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ الواجِبَ النِّيَّةُ ، وعليها الاعتمادُ ، واللَّفْظُ لا عبرةَ به ، فلم يُؤَثِّرْ ، كما لا يُؤَثِّرُ اختلافُ النيَّةِ فيما يُعْتَبَرُ له اللَّفْظُ دون النِّيَّةِ.
⁉️ نسيانُ.ما.أحرَم.َبه.tt
👈 مَنْ أحرَمَ بشيءٍ مُعَيَّنٍ ، ثم نَسِيَ ما أحرَمَ به ؛ فإنَّه يَلْزَمُه حجٌّ وعُمْرَةٌ ، ويَعْمَل عَمَلَ القارِن ، وهذا مَذْهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة.
#وذلك_للآتي :
1⃣ أنَّه تلبَّسَ بالإحرامِ يقينًا فلا يتحَلَّلُ إلا بيقينِ الإتيانِ بالمشروعِ فيه.
2⃣ أنَّه أحوَطُ ؛ لاشتمالِه على النُّسُكَينِ ، فيتحَقَّقُ بالإتيانِ بالنُّسُكينِ الخروجُ عمَّا شَرَعَ فيه ، فتَبْرَأُ ذِمَّتُه.
======
● الإحرامُ بما أحرَمَ به فلانٌ
👈 مَن نوى الإحرامَ بما أحْرَمَ به فلانٌ ؛ انعقَدَ إحرامُه بِمِثْلِه ، فإن كان لا يَعْلَمُ ما أحرَمَ به ؛ فإنَّه يَقَعُ مُطْلَقًا ويَصْرِفُه إلى ما يشاء ؛ نصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
👈 وله أن يَصْرِفَه إلى ما شاء ؛ لأنَّه إن صَرَفَه إلى عُمْرَةٍ ، وكان نُسُكُ فلانٍ عُمْرَةً ، فقد أصاب ، وإن كان حجًّا مُفْرَدًا أو قِرانًا فله فَسْخُهُما إلى العُمْرَةِ ، وإن صَرَفَه إلى القِرانِ ، وكان نُسُكُ فلانٍ قرانًا ، فقد أصاب ، وإن كان عُمْرَةً ، فإدخالُ الحَجِّ على العُمْرَةِ جائزٌ قبل الطواف ، فيصير قارنًا ، وإن كان مُفْرِدًا ، لغا إحرامُه بالعُمْرَة ، وصَحَّ بالحَجِّ ، وسقط فَرْضُه ، وإن صَرَفَه إلى الإفرادِ ، وكان مُفْرِدًا ، فقد أصاب ، وإن كان مُتَمَتِّعًا ، فقد أدخَلَ الحَجَّ على العُمْرَة ، وصار قارنًا في الحُكْم ، وفيما بينه وبينَ الله تعالى ، وهو يَظُنُّ أنَّه مُفْرِدٌ ، وإن كان قارنًا فكذلك.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2939
يُسْتَحَبُّ أن يُعيِّنَ ما يُحْرِمُ به من الأَنساكِ عند أوَّلِ إهْلالِه ؛ نَصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة في الأصَحِّ ، والحَنابِلَة.
#الأدلة :
1⃣ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم ، فقال : ((مَن أرادَ منكم أن يُهِلَّ بحَجٍّ وعُمْرَةٍ ، فلْيَفْعَلْ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بحَجٍّ فلْيُهِلَّ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بعُمْرَةٍ فلْيُهِلَّ )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ التعيينَ هو الأصلُ في العبادات.
3⃣ أنَّه بتعيينِ النُّسُك يَعْرِفُ المْحْرِمُ ما يدخُلُ عليه ، وهو أقرَبُ إلى الإخلاصِ.
======
#الإحرام_المبهم
👈 إذا أحرَمَ ولم يعيِّنْ نُسُكَه فإنَّه ينعَقِدُ إحرامُه ، ويَصْرِفُه إلى ما شاءَ مِن أنواعِ النُّسُكِ قبل شُروعِه في أفعالِ النُّسُكِ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
⁉️مَن.لَبَّى.بغيرِ.ما.نوى.tt
👈 من لبَّى بغيرِ ما نوى ، كأنْ يَنْوِيَ القِرانَ ، ويجري على لسانِه الإفرادُ ، ونحو ذلك ؛ فإنَّه يكون مُحْرِمًا بما نوى ، لا بما جرى على لِسانِه.
#الأدلة :
1⃣ عَن عُمَرَ بْنِ الخَطَّاب رَضِيَ اللهُ عنه قال : سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسَلَّم يقولُ : ((إنَّما الأعمالُ بالنِّيَّاتِ ، وإنَّما لِكُلِّ امْرِئٍ ما نوى )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ الواجِبَ النِّيَّةُ ، وعليها الاعتمادُ ، واللَّفْظُ لا عبرةَ به ، فلم يُؤَثِّرْ ، كما لا يُؤَثِّرُ اختلافُ النيَّةِ فيما يُعْتَبَرُ له اللَّفْظُ دون النِّيَّةِ.
⁉️ نسيانُ.ما.أحرَم.َبه.tt
👈 مَنْ أحرَمَ بشيءٍ مُعَيَّنٍ ، ثم نَسِيَ ما أحرَمَ به ؛ فإنَّه يَلْزَمُه حجٌّ وعُمْرَةٌ ، ويَعْمَل عَمَلَ القارِن ، وهذا مَذْهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة.
#وذلك_للآتي :
1⃣ أنَّه تلبَّسَ بالإحرامِ يقينًا فلا يتحَلَّلُ إلا بيقينِ الإتيانِ بالمشروعِ فيه.
2⃣ أنَّه أحوَطُ ؛ لاشتمالِه على النُّسُكَينِ ، فيتحَقَّقُ بالإتيانِ بالنُّسُكينِ الخروجُ عمَّا شَرَعَ فيه ، فتَبْرَأُ ذِمَّتُه.
======
● الإحرامُ بما أحرَمَ به فلانٌ
👈 مَن نوى الإحرامَ بما أحْرَمَ به فلانٌ ؛ انعقَدَ إحرامُه بِمِثْلِه ، فإن كان لا يَعْلَمُ ما أحرَمَ به ؛ فإنَّه يَقَعُ مُطْلَقًا ويَصْرِفُه إلى ما يشاء ؛ نصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
👈 وله أن يَصْرِفَه إلى ما شاء ؛ لأنَّه إن صَرَفَه إلى عُمْرَةٍ ، وكان نُسُكُ فلانٍ عُمْرَةً ، فقد أصاب ، وإن كان حجًّا مُفْرَدًا أو قِرانًا فله فَسْخُهُما إلى العُمْرَةِ ، وإن صَرَفَه إلى القِرانِ ، وكان نُسُكُ فلانٍ قرانًا ، فقد أصاب ، وإن كان عُمْرَةً ، فإدخالُ الحَجِّ على العُمْرَةِ جائزٌ قبل الطواف ، فيصير قارنًا ، وإن كان مُفْرِدًا ، لغا إحرامُه بالعُمْرَة ، وصَحَّ بالحَجِّ ، وسقط فَرْضُه ، وإن صَرَفَه إلى الإفرادِ ، وكان مُفْرِدًا ، فقد أصاب ، وإن كان مُتَمَتِّعًا ، فقد أدخَلَ الحَجَّ على العُمْرَة ، وصار قارنًا في الحُكْم ، وفيما بينه وبينَ الله تعالى ، وهو يَظُنُّ أنَّه مُفْرِدٌ ، وإن كان قارنًا فكذلك.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2939
● تَعيين.أحَدِ.الأنساكِ.tt
يُسْتَحَبُّ أن يُعيِّنَ ما يُحْرِمُ به من الأَنساكِ عند أوَّلِ إهْلالِه ؛ نَصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة في الأصَحِّ ، والحَنابِلَة.
#الأدلة :
1⃣ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم ، فقال : ((مَن أرادَ منكم أن يُهِلَّ بحَجٍّ وعُمْرَةٍ ، فلْيَفْعَلْ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بحَجٍّ فلْيُهِلَّ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بعُمْرَةٍ فلْيُهِلَّ )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ التعيينَ هو الأصلُ في العبادات.
3⃣ أنَّه بتعيينِ النُّسُك يَعْرِفُ المْحْرِمُ ما يدخُلُ عليه ، وهو أقرَبُ إلى الإخلاصِ.
======
#الإحرام_المبهم
👈 إذا أحرَمَ ولم يعيِّنْ نُسُكَه فإنَّه ينعَقِدُ إحرامُه ، ويَصْرِفُه إلى ما شاءَ مِن أنواعِ النُّسُكِ قبل شُروعِه في أفعالِ النُّسُكِ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2939
يُسْتَحَبُّ أن يُعيِّنَ ما يُحْرِمُ به من الأَنساكِ عند أوَّلِ إهْلالِه ؛ نَصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة في الأصَحِّ ، والحَنابِلَة.
#الأدلة :
1⃣ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم ، فقال : ((مَن أرادَ منكم أن يُهِلَّ بحَجٍّ وعُمْرَةٍ ، فلْيَفْعَلْ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بحَجٍّ فلْيُهِلَّ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بعُمْرَةٍ فلْيُهِلَّ )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ التعيينَ هو الأصلُ في العبادات.
3⃣ أنَّه بتعيينِ النُّسُك يَعْرِفُ المْحْرِمُ ما يدخُلُ عليه ، وهو أقرَبُ إلى الإخلاصِ.
======
#الإحرام_المبهم
👈 إذا أحرَمَ ولم يعيِّنْ نُسُكَه فإنَّه ينعَقِدُ إحرامُه ، ويَصْرِفُه إلى ما شاءَ مِن أنواعِ النُّسُكِ قبل شُروعِه في أفعالِ النُّسُكِ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2939
Forwarded from 🕋 مناسك الحج والعمرة 🕋
● تَعيين.أحَدِ.الأنساكِ.tt
يُسْتَحَبُّ أن يُعيِّنَ ما يُحْرِمُ به من الأَنساكِ عند أوَّلِ إهْلالِه ؛ نَصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة في الأصَحِّ ، والحَنابِلَة.
#الأدلة :
1⃣ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم ، فقال : ((مَن أرادَ منكم أن يُهِلَّ بحَجٍّ وعُمْرَةٍ ، فلْيَفْعَلْ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بحَجٍّ فلْيُهِلَّ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بعُمْرَةٍ فلْيُهِلَّ )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ التعيينَ هو الأصلُ في العبادات.
3⃣ أنَّه بتعيينِ النُّسُك يَعْرِفُ المْحْرِمُ ما يدخُلُ عليه ، وهو أقرَبُ إلى الإخلاصِ.
======
#الإحرام_المبهم
👈 إذا أحرَمَ ولم يعيِّنْ نُسُكَه فإنَّه ينعَقِدُ إحرامُه ، ويَصْرِفُه إلى ما شاءَ مِن أنواعِ النُّسُكِ قبل شُروعِه في أفعالِ النُّسُكِ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2939
يُسْتَحَبُّ أن يُعيِّنَ ما يُحْرِمُ به من الأَنساكِ عند أوَّلِ إهْلالِه ؛ نَصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة في الأصَحِّ ، والحَنابِلَة.
#الأدلة :
1⃣ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم ، فقال : ((مَن أرادَ منكم أن يُهِلَّ بحَجٍّ وعُمْرَةٍ ، فلْيَفْعَلْ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بحَجٍّ فلْيُهِلَّ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بعُمْرَةٍ فلْيُهِلَّ )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ التعيينَ هو الأصلُ في العبادات.
3⃣ أنَّه بتعيينِ النُّسُك يَعْرِفُ المْحْرِمُ ما يدخُلُ عليه ، وهو أقرَبُ إلى الإخلاصِ.
======
#الإحرام_المبهم
👈 إذا أحرَمَ ولم يعيِّنْ نُسُكَه فإنَّه ينعَقِدُ إحرامُه ، ويَصْرِفُه إلى ما شاءَ مِن أنواعِ النُّسُكِ قبل شُروعِه في أفعالِ النُّسُكِ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2939
● تَعيين.أحَدِ.الأنساكِ.tt
يُسْتَحَبُّ أن يُعيِّنَ ما يُحْرِمُ به من الأَنساكِ عند أوَّلِ إهْلالِه ؛ نَصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة في الأصَحِّ ، والحَنابِلَة.
#الأدلة :
1⃣ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم ، فقال : ((مَن أرادَ منكم أن يُهِلَّ بحَجٍّ وعُمْرَةٍ ، فلْيَفْعَلْ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بحَجٍّ فلْيُهِلَّ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بعُمْرَةٍ فلْيُهِلَّ )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ التعيينَ هو الأصلُ في العبادات.
3⃣ أنَّه بتعيينِ النُّسُك يَعْرِفُ المْحْرِمُ ما يدخُلُ عليه ، وهو أقرَبُ إلى الإخلاصِ.
======
#الإحرام_المبهم
👈 إذا أحرَمَ ولم يعيِّنْ نُسُكَه فإنَّه ينعَقِدُ إحرامُه ، ويَصْرِفُه إلى ما شاءَ مِن أنواعِ النُّسُكِ قبل شُروعِه في أفعالِ النُّسُكِ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2939
يُسْتَحَبُّ أن يُعيِّنَ ما يُحْرِمُ به من الأَنساكِ عند أوَّلِ إهْلالِه ؛ نَصَّ على هذا الجُمْهورُ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة في الأصَحِّ ، والحَنابِلَة.
#الأدلة :
1⃣ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ، قالت : خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم ، فقال : ((مَن أرادَ منكم أن يُهِلَّ بحَجٍّ وعُمْرَةٍ ، فلْيَفْعَلْ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بحَجٍّ فلْيُهِلَّ ، ومن أراد أن يُهِلَّ بعُمْرَةٍ فلْيُهِلَّ )). رواه البخاري ومسلم.
2⃣ أنَّ التعيينَ هو الأصلُ في العبادات.
3⃣ أنَّه بتعيينِ النُّسُك يَعْرِفُ المْحْرِمُ ما يدخُلُ عليه ، وهو أقرَبُ إلى الإخلاصِ.
======
#الإحرام_المبهم
👈 إذا أحرَمَ ولم يعيِّنْ نُسُكَه فإنَّه ينعَقِدُ إحرامُه ، ويَصْرِفُه إلى ما شاءَ مِن أنواعِ النُّسُكِ قبل شُروعِه في أفعالِ النُّسُكِ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.
📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج
https://dorar.net/feqhia/2939