🍂🌸🍂
🌾 اﻟﺮﺯﻕ اﻟﺪﻧﻴﻮﻱ ..
ﻳﺤﺼﻞ ﻟﻠﻤﺆﻣﻦ ﻭاﻟﻜﺎﻓﺮ
ﻭﺃﻣﺎ ﺭﺯﻕ اﻟﻘﻠﻮﺏ
ﻣﻦ اﻟﻌﻠﻢ ﻭاﻹﻳﻤﺎﻥ ،
ﻭﻣﺤﺒﺔ اﻟﻠﻪ ..
ﻭﺧﺸﻴﺘﻪ ﻭﺭﺟﺎﺋﻪ ،
ﻭﻧﺤﻮ ﺫﻟﻚ ،
ﻓﻼ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺇﻻ ﻣﻦ ﻳﺤﺐ.
تيسير الكريم الرحمن(95)
✌️ﻭﺭﺯﻗﻪ ﻟﻌﺒﺎﺩﻩ ﻧﻮﻋﺎﻥ :
ﺭﺯﻕ ﻋﺎﻡ ﺷﻤﻞ اﻟﺒﺮ ﻭاﻟﻔﺎﺟﺮ ،
ﻭاﻷﻭﻟﻴﻦ ﻭاﻵﺧﺮﻳﻦ ،
ﻭﻫﻮ ﺭﺯﻕ اﻷﺑﺪاﻥ.
ﻭﺭﺯﻕ ﺧﺎﺹ ﻭﻫﻮ ﺭﺯﻕ اﻟﻘﻠﻮﺏ ،
ﻭﺗﻐﺬﻳﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻌﻠﻢ ﻭاﻹﻳﻤﺎﻥ.
ﻭاﻟﺮﺯﻕ اﻟﺤﻼﻝ اﻟﺬﻱ ﻳﻌﻴﻦ
ﻋﻠﻰ ﺻﻼﺡ اﻟﺪﻳﻦ ،
ﻭﻫﺬا ﺧﺎﺹ ﺑﺎﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ،
ﻋﻠﻰ ﻣﺮاﺗﺒﻬﻢ ﻣﻨﻪ ،
ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ ﺗﻘﺘﻀﻴﻪ
ﺣﻜﻤﺘﻪ ﻭﺭﺣﻤﺘﻪ.
تيسير الكريم الرحمن(938-947)
#السعدي - رحمه الله -
https://t.me/MOAGAlbhar990
🍂🌸🍂
🌾 اﻟﺮﺯﻕ اﻟﺪﻧﻴﻮﻱ ..
ﻳﺤﺼﻞ ﻟﻠﻤﺆﻣﻦ ﻭاﻟﻜﺎﻓﺮ
ﻭﺃﻣﺎ ﺭﺯﻕ اﻟﻘﻠﻮﺏ
ﻣﻦ اﻟﻌﻠﻢ ﻭاﻹﻳﻤﺎﻥ ،
ﻭﻣﺤﺒﺔ اﻟﻠﻪ ..
ﻭﺧﺸﻴﺘﻪ ﻭﺭﺟﺎﺋﻪ ،
ﻭﻧﺤﻮ ﺫﻟﻚ ،
ﻓﻼ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺇﻻ ﻣﻦ ﻳﺤﺐ.
تيسير الكريم الرحمن(95)
✌️ﻭﺭﺯﻗﻪ ﻟﻌﺒﺎﺩﻩ ﻧﻮﻋﺎﻥ :
ﺭﺯﻕ ﻋﺎﻡ ﺷﻤﻞ اﻟﺒﺮ ﻭاﻟﻔﺎﺟﺮ ،
ﻭاﻷﻭﻟﻴﻦ ﻭاﻵﺧﺮﻳﻦ ،
ﻭﻫﻮ ﺭﺯﻕ اﻷﺑﺪاﻥ.
ﻭﺭﺯﻕ ﺧﺎﺹ ﻭﻫﻮ ﺭﺯﻕ اﻟﻘﻠﻮﺏ ،
ﻭﺗﻐﺬﻳﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻌﻠﻢ ﻭاﻹﻳﻤﺎﻥ.
ﻭاﻟﺮﺯﻕ اﻟﺤﻼﻝ اﻟﺬﻱ ﻳﻌﻴﻦ
ﻋﻠﻰ ﺻﻼﺡ اﻟﺪﻳﻦ ،
ﻭﻫﺬا ﺧﺎﺹ ﺑﺎﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ،
ﻋﻠﻰ ﻣﺮاﺗﺒﻬﻢ ﻣﻨﻪ ،
ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ ﺗﻘﺘﻀﻴﻪ
ﺣﻜﻤﺘﻪ ﻭﺭﺣﻤﺘﻪ.
تيسير الكريم الرحمن(938-947)
#السعدي - رحمه الله -
https://t.me/MOAGAlbhar990
🍂🌸🍂
#علق_قلبك_بالله
■ قال الشيخ ابن #السعدي-رحمه الله -:
• إذا عَلم العبٔد أنَّ اللَّه تعَالى عِنْده جمِيع مَطالب السَائلين، وبِيدهِ خَزائن الخَيرَات والبَركات.
• وأنَّه مَا يَفتَح اللَّه لِلنَّاس مِن رَحمة فَلا مُمْسك لَها، ومَا يُمْسك فلَا مُرْسل لَه.
• وأنَّ النِّعم كُلّها مِنه، لَا يَأتي بِالحَسنات إلاَّ هُو، ولَا يَدْفع السَيِّئات إلاَّ هُو، وأنَّه هُو النَّافع الضَّار، المُعطي المَانع.
• وأنَّ الخَلق لَيْس بِيدِهم مِن هَذِه الأُمُور شَيء.
• وأنَّهم جَميعًا مَهما كَانت أحْوَالهم ومَراتِبهم فَإنَّهم فُقراء إلَى اللَّه فِي كُلّ شُئُونهم.
• مَن عَرف هَذا حقَّ المَّعرفة ، اِضْطرَّته هَذه المَّعرفة الجَّليلة الوَّاصِلة إلَى القَلْب إلَى تَعْليق الأُمُور كُلّها عَلى اللَّه.
• وتَعلّق القَلب بِه واِنْقطاعه عَن الخَلق، وعَلم العَبْد أنَّه كُلّما قَويّ تَعلقه وطَمعه فِي فَضله.
• أتَاه مِن الخَّير والبَّركة وطَيّب الحَياة مَا لاَ يَخطُر بِبَال .
📁كتاب الرياض الناضرة (ص:213)]
ة
■ قال الشيخ ابن #السعدي-رحمه الله -:
• إذا عَلم العبٔد أنَّ اللَّه تعَالى عِنْده جمِيع مَطالب السَائلين، وبِيدهِ خَزائن الخَيرَات والبَركات.
• وأنَّه مَا يَفتَح اللَّه لِلنَّاس مِن رَحمة فَلا مُمْسك لَها، ومَا يُمْسك فلَا مُرْسل لَه.
• وأنَّ النِّعم كُلّها مِنه، لَا يَأتي بِالحَسنات إلاَّ هُو، ولَا يَدْفع السَيِّئات إلاَّ هُو، وأنَّه هُو النَّافع الضَّار، المُعطي المَانع.
• وأنَّ الخَلق لَيْس بِيدِهم مِن هَذِه الأُمُور شَيء.
• وأنَّهم جَميعًا مَهما كَانت أحْوَالهم ومَراتِبهم فَإنَّهم فُقراء إلَى اللَّه فِي كُلّ شُئُونهم.
• مَن عَرف هَذا حقَّ المَّعرفة ، اِضْطرَّته هَذه المَّعرفة الجَّليلة الوَّاصِلة إلَى القَلْب إلَى تَعْليق الأُمُور كُلّها عَلى اللَّه.
• وتَعلّق القَلب بِه واِنْقطاعه عَن الخَلق، وعَلم العَبْد أنَّه كُلّما قَويّ تَعلقه وطَمعه فِي فَضله.
• أتَاه مِن الخَّير والبَّركة وطَيّب الحَياة مَا لاَ يَخطُر بِبَال .
📁كتاب الرياض الناضرة (ص:213)]
ة