‏أدير قلبي عنك الآن
‏بعدما أخذ كل منّا نصيبه من المحبة ،
والذكرى والأذى .

" أعطيتُكَ سَيفي لِأريكَ وَفائي فَمالي أرىٰ
سَيفي تَملأهُ دِمائي "
وباللهجة العراقية
" سلمتك سلاحي وكتلك أحميني وصل
بيك الظّلم بسلاحي ترميني ؟ ".

سيأتي يوم
‏اقول فيه " بمنتصف الظهيرة "
‏حصلت على نهارين
‏نهار الشمس الحارقة
‏ونهار حضنك المُشمس .

- إتغيري ،
= أه أتغيري ، خلي الأولويه ف حياتك لنفسك ، متعمليش حساب لحد ، متخفيش على زعل حد غير زعلك علي نفسك و بس ، متهتميش بوجع حد غير وجعك علي نفسك ، متخفيش إن حد يسيبك و يمشي ، متتعلقيش ، من الآخر بقى كل همك أن قلبك يكون بخير ، مش مهم بقى العالم يولع ، الناس تمشي من حياتك ، المهم قلبك بخير .

‏"لم أعد أعرفك.. وكأنك تحوّلت لشيء آخر، شيء
تفزع منه الروح بعد أن كان مأمن"

اتمنى أن اكتب في يوم مثلما كتبت رضوى عاشور : غريب أن أبقى محتفظة بنفس النظرة إلى شخص ما طوال
ثلاثين عاماً ، أن يمضي الزمن ، وتمر السنوات ، و تتبدل المشاهد ، و تبقى صورته كما قرّت في نفسي في
لقاءاتنا الأولى🤍.

" طَاب خاطري "
جُملة يگولوها أهل الخليج
من يبرد گلبهُم اتجاه شخص مُعين
وتخلص مُحاولاتهُم علموده
او يتوصلون لحَقيقة انُ هالشخص مَدتنفع كُل المَعارك والتضحيات وياه
فـ أني جدًا "طَاب خاطري "..

و الله يا جَماعة أنا داخِل جامعة تِرُد الروح ،
للي خالِقها .

‏لا تشبهينَ أحدَاً ، لَم تَكوني يَوماً عادِية
كُنتِ دائِماً الجزء اللطيف و الطرَّف الرَّقيق ، العَلامة الفارِّقة ، الوَجه الحَقيقي للجَمالِ و التَعريف الأمثَل للحُبِ .

" وَلا توقفني على بَابَ الرِدي وَقفة فَقير ".

كل هالتكنولوجيا والسوشل ميديا وبرامج
اللقاءات العشوائية ويا الناس وكل
هالشوارع الملتقة ببعضها
وكل هالمطاعم والمقاهي
والمطارات والأحلام
وماجاي اشوفك .

أن يَغفرَ لكَ لأن ما فَعلتَهُ كان مُتوقعَاً مِن شَخصٍ مِثلَك ، هذهِ أتعَس إهانة صامِتة قَد تَتلقاها مِن أحدَهُم .

أنا أكرهُ مَن يَسرقُ مِني وِحدتيّ ، دونَ أن يُقدمَ ليّ في المُقابلِ رِفقة حَقيقية .

كل شيء المسه أوهبهُ المعنى ولو كان حُطاماً 🤍