ياه لو كان النبي ﷺ عايش معانا كانت كل المشاكل دي اتحلت إن شاء الله
ولما النبي ﷺ مات هل قوة الدين راحت؟ أبدًا لأن الصحابة رضي الله عنهم مازالو علي المنهج السليم
ده من الضعف والعجز اللي قلوبنا اتصابت بيه
الخطة والطريقة اللي كان هو ماشي عليها لسه موجوده والله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به؛ كتاب الله، وسنة نبيه!!!!
احنا اللي تركنا الدين وفهم السلف الصالح عشان كده ربنا أذلنا بمعني الكلمة
بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، فقال قائل يا رسول الله: وما الوهن؟ قال حب الدنيا وكراهية الموت"
ولما النبي ﷺ مات هل قوة الدين راحت؟ أبدًا لأن الصحابة رضي الله عنهم مازالو علي المنهج السليم
ده من الضعف والعجز اللي قلوبنا اتصابت بيه
الخطة والطريقة اللي كان هو ماشي عليها لسه موجوده والله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به؛ كتاب الله، وسنة نبيه!!!!
احنا اللي تركنا الدين وفهم السلف الصالح عشان كده ربنا أذلنا بمعني الكلمة
بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، فقال قائل يا رسول الله: وما الوهن؟ قال حب الدنيا وكراهية الموت"
دورة بسيطة ومُختصرة عن تاريخ الأندلُس تُشعرك بعزة وكرامة الإسلام التي تمثل ٨ قرون ومجد وكرامة للإسلام والمسلمين
ليس المقصد هنا البكاء علي اللبن المسكوب ولكن أخذ العبرة من الدروس السابقة
فلله سنن في الكون لا تتغير
https://t.me/Raghebelsergany/278
ليس المقصد هنا البكاء علي اللبن المسكوب ولكن أخذ العبرة من الدروس السابقة
فلله سنن في الكون لا تتغير
https://t.me/Raghebelsergany/278
الغالب علي المسلمين اليوم إلا من رحم ربي أنهم قدموا الكثير من أمور الدنيا علي حب ﷲ ورسوله حتي لو وصل الأمر لكسر التوحيد وضياع الولاء والبراء أهم شئ الدنيا
فأين نحن من قول النبي ﷺ لسيدنا عمر بن الخطاب:
(أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟)
وقال :
( أو في شك أنت يا ابن الخطاب ؟ أولئك قوم عجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا )
فأين نحن من قول النبي ﷺ لسيدنا عمر بن الخطاب:
(أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟)
وقال :
( أو في شك أنت يا ابن الخطاب ؟ أولئك قوم عجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا )
{أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا}
كانَ النبي ﷺ يُسمىٰ بـ"الضحوك القتَّال".
وأما الضحوك القتَّال، فَاسمان مُزدوجان، لا يُفرد أحدهما عن الآخر، فإنَّه ضحوك في وجوه المُؤمنين، غيرُ عابسٍ، ولا مُقطِّب، ولا غضوب، ولا فظ، قتَّالٌ لأعداءِ ﷲ، لا تأخذه فيهم لومة لائم.
- ابن القيم رحمه اللّٰه
كانَ النبي ﷺ يُسمىٰ بـ"الضحوك القتَّال".
وأما الضحوك القتَّال، فَاسمان مُزدوجان، لا يُفرد أحدهما عن الآخر، فإنَّه ضحوك في وجوه المُؤمنين، غيرُ عابسٍ، ولا مُقطِّب، ولا غضوب، ولا فظ، قتَّالٌ لأعداءِ ﷲ، لا تأخذه فيهم لومة لائم.
- ابن القيم رحمه اللّٰه
سئل أحد العلماء ما الذي أوصل حال المسلمين إلى هذه الدرجة من الذل والهوان وتكالب الأعداء ؟؟؟
فقال:
عندما فضلنا الثمانية على الثلاثة
فسئل : ما هي الثمانية ؟
وما هي الثلاثة ؟
قُلْ إِن كَانَ
1-آبَاؤُكُمْ
2-وَأَبْنَاؤُكُمْ
3-وَإِخْوَانُكُمْ
4-وَأَزْوَاجُكُمْ
5-وَعَشِيرَتُكُمْ
6-وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا
7-وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا
8-وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا
أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ
1-اللَّهِ
2-وَرَسُولِهِ
3-وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ
فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ
فقال:
عندما فضلنا الثمانية على الثلاثة
فسئل : ما هي الثمانية ؟
وما هي الثلاثة ؟
قُلْ إِن كَانَ
1-آبَاؤُكُمْ
2-وَأَبْنَاؤُكُمْ
3-وَإِخْوَانُكُمْ
4-وَأَزْوَاجُكُمْ
5-وَعَشِيرَتُكُمْ
6-وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا
7-وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا
8-وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا
أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ
1-اللَّهِ
2-وَرَسُولِهِ
3-وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ
فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
« َمَن طَلَبَ العِلمُ لِيُحيِي بِهِ الإسلامُ فَهُوَ مِنَ الصِّدِّيقِينَ ، ودَرَجَتُهُ بَعدَ دَرَجَةَ النُّبُوة»
✍️بن القيم رحمه اللّٰه
أصل الدين قائم علي ثلاث:
القرآن الكريم ، والسنة الصحيحة، وفَهُمُهُما عَلَى منهج السلف الصالح من الصحابة والتابعين وأتباعهم.
وسَبَبُ ضَلال الفرق كلها
- قديماً وحديثاً - هو: عَدَمُ التمسك بمنهج السلف الصالح رضي الله عنهم
✍️بن القيم رحمه اللّٰه
أصل الدين قائم علي ثلاث:
القرآن الكريم ، والسنة الصحيحة، وفَهُمُهُما عَلَى منهج السلف الصالح من الصحابة والتابعين وأتباعهم.
وسَبَبُ ضَلال الفرق كلها
- قديماً وحديثاً - هو: عَدَمُ التمسك بمنهج السلف الصالح رضي الله عنهم
شرح قول الإمام مالك:
(لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها)
المعنى: أن أول هذه الأمة صلحوا بالتوحيد والقيام بأمر الله، وأداء حقه والجهاد في سبيله، والإيمان بالله وبرسوله، فهذا الذي صلح به أول هذه الأمة، وآخر هذه الأمة لا يصلحها إلا هذا، إذا استقاموا على أمر الله، ووحدوا الله، وأخلصوا العبادة، وآمنوا بالله ورسوله وجاهدوا في سبيله صلح حالهم، فإن لم يفعلوا فلن يصلح حالهم، هذا معناه باختصار.
(لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها)
المعنى: أن أول هذه الأمة صلحوا بالتوحيد والقيام بأمر الله، وأداء حقه والجهاد في سبيله، والإيمان بالله وبرسوله، فهذا الذي صلح به أول هذه الأمة، وآخر هذه الأمة لا يصلحها إلا هذا، إذا استقاموا على أمر الله، ووحدوا الله، وأخلصوا العبادة، وآمنوا بالله ورسوله وجاهدوا في سبيله صلح حالهم، فإن لم يفعلوا فلن يصلح حالهم، هذا معناه باختصار.