Forwarded from 💠🔸فوائد علمية🔸💠
✍📚العهدة العمرية📚✍:
عن عبد الرحمن بن غنم :
#العهدة_العمرية - #عمر_بن_الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى الشام، وشرَط عليهم فيها:
▪️ألا يُحدِثوا في مدينتهم ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة
▪️ولا قلاية ولا صومعة راهب، ولا يجدِّدوا ما خُرِّب
▪️ولا يمنعوا كنائسهم من أن ينزلها أحدٌ من المسلمين ثلاث ليالٍ يطعمونهم
▪️ولا يؤووا جاسوساً،
▪️ولا يكتموا غشاً للمسلمين،
▪️ولا يعلّموا أولادهم القرآن،
▪️ولا يُظهِروا شِركاً،
▪️ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوا،
▪️وأن يوقّروا المسلمين،
▪️وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس،
▪️ولا يتشبّهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم،
▪️ولا يتكنّوا بكناهم،
▪️ولا يركبوا سرجاً،
▪️ولا يتقلّدوا سيفاً،
▪️ولا يبيعوا الخمور،
▪️وأن يجُزُّوا مقادم رؤوسهم،
▪️وأن يلزموا زيَّهم حيثما كانوا،
▪️وأن يشدّوا الزنانير على أوساطهم،
▪️ولا يُظهِروا صليباً ولا شيئاً من كتبهم في شيءٍ من طرق المسلمين،
▪️ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم،
▪️ولا يضربوا بالناقوس إلا ضرباً خفيفاً،
▪️ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين،
▪️ولا يخرجوا شعانين،
▪️ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم،
▪️ولا يَظهِروا النيران معهم،
▪️ولا يشتروا من الرقيق ما جَرَتْ عليه سهام المسلمين،
فإن خالفوا شيئاً مما شرطوه فلا ذمّة لهم،وقد حلّ للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق
شهد على ذلك: خالد بن الوليد، وعبد الرحمن بن عوف، وعمرو بن العاص، ومعاوية بن أبي سفيان.
(#ابن_القيم ـ في كتابه أحكام أهل الذمة (3/1159))
#العقيدة_الإسلامية #التوحيد #الوعي_الإسلامي #الولاء_و_البراء
#السير #السياسة_الشرعية #التاريخ_الإسلامي
عن عبد الرحمن بن غنم :
#العهدة_العمرية - #عمر_بن_الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى الشام، وشرَط عليهم فيها:
▪️ألا يُحدِثوا في مدينتهم ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة
▪️ولا قلاية ولا صومعة راهب، ولا يجدِّدوا ما خُرِّب
▪️ولا يمنعوا كنائسهم من أن ينزلها أحدٌ من المسلمين ثلاث ليالٍ يطعمونهم
▪️ولا يؤووا جاسوساً،
▪️ولا يكتموا غشاً للمسلمين،
▪️ولا يعلّموا أولادهم القرآن،
▪️ولا يُظهِروا شِركاً،
▪️ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوا،
▪️وأن يوقّروا المسلمين،
▪️وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس،
▪️ولا يتشبّهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم،
▪️ولا يتكنّوا بكناهم،
▪️ولا يركبوا سرجاً،
▪️ولا يتقلّدوا سيفاً،
▪️ولا يبيعوا الخمور،
▪️وأن يجُزُّوا مقادم رؤوسهم،
▪️وأن يلزموا زيَّهم حيثما كانوا،
▪️وأن يشدّوا الزنانير على أوساطهم،
▪️ولا يُظهِروا صليباً ولا شيئاً من كتبهم في شيءٍ من طرق المسلمين،
▪️ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم،
▪️ولا يضربوا بالناقوس إلا ضرباً خفيفاً،
▪️ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين،
▪️ولا يخرجوا شعانين،
▪️ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم،
▪️ولا يَظهِروا النيران معهم،
▪️ولا يشتروا من الرقيق ما جَرَتْ عليه سهام المسلمين،
فإن خالفوا شيئاً مما شرطوه فلا ذمّة لهم،وقد حلّ للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق
شهد على ذلك: خالد بن الوليد، وعبد الرحمن بن عوف، وعمرو بن العاص، ومعاوية بن أبي سفيان.
(#ابن_القيم ـ في كتابه أحكام أهل الذمة (3/1159))
#العقيدة_الإسلامية #التوحيد #الوعي_الإسلامي #الولاء_و_البراء
#السير #السياسة_الشرعية #التاريخ_الإسلامي