الإصلاح نت
1.26K subscribers
700 photos
66 videos
9 files
9.63K links
Download Telegram
تتحقق تطلعاتنا في نظام جمهوري يحفظ إرث سبتمبر المجيد..
الإصلاح يحيي الذكرى الـ34 للتأسيس بتاريخ من النضال ويدعو لمواصلة العمل لتحقيق تطلعات الشعب

الإصلاح نت – متابعة خاصة

قال الناطق الرسمي للتجمع اليمني للإصلاح، نائب رئيس دائرة الاعلام والثقافة، عدنان العديني، إن إحياء الإصلاح الذكرى الرابعة والثلاثين للتأسيس، هي احتفال بتاريخ طويل من النضال في بلد غني بذاته لبناء دولة على مقاس ذاك الثراء المعنوي، وعلى طول التجربة التي انبعثت من أعماق اليمن.
وأوضاح العديني، في منشور على منصة (X) إن تجربة الإصلاح طوال هذه المدة أكدت أنه (الإصلاحيين) كانوا الخدام لشعب تتلاقى فيه كل شروط السيادة على الذات.
وأكد أن التجمع اليمني للإصلاح شهد طوال مسيرة حافلة من الإنجازات والتحديات، حيث لعب دورًا محوريًا في المشهد السياسي اليمني.
ونوه بدور الإصلاح وسعيه في تعزيز الجمهورية، وجعل الحقوق كاملة في متناول الانسان، في ظل تحديات راهنة لا تخفى، واجهها بثبات الموقف الرافض للتمرد، واتساع الافق المرحب بالشراكات على قاعدة الشراكة الجمهورية، لافتاً إلى أنها شراكات منفتحة وضمن إطار إخاء وطني جامع.
وبين ناطق الإصلاح، إلى أنه يسعى إلى شراكات "نحرر فيه أنفسنا من قيود الماضي ونسعى إلى غد مشرق، حيث تتحقق تطلعاتنا بالحرية والعدالة والمساواة في نظام جمهوري يحفظ إرث سبتمبر المجيد واهدافه العليا".
ووجه العديني رسالة إلى كل أفراد الحزب ومحبيه، بضرورة مواصلة العمل بتفانٍ لتحقيق آمال وتطلعات الشعب اليمني، نحو سلاما دائما ضمن دولة تنطلق من الشعب وإلى الشعب.
ويحتفل التجمع اليمني للإصلاح، في 13 سبتمبر الجاري، بالذكرى الـ34 لتأسيس الحزب، بتظاهرة سياسية وإعلامية تحت هاشتاج: #الذكرى34_لتاسيس_الاصلاح

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11393
إعلامية الإصلاح تدعو للتفاعل الكبير مع حملة ذكرى التأسيس الـ34

الإصلاح نت – خاص

دعت دائرة الإعلام والثقافة أعضاء ومناصري ومحبي الإصلاح على امتداد الأرض اليمنية، إلى التفاعل الكبير والواسع مع حملة إحياء الذكرى الـ34 لتأسيس الحزب.
ووجهت، في بلاغ صحفي اليوم الأربعاء، التهاني والتبريكات لأعضاء الإصلاح ومناصريه ومحبيه، وجميع شركاء النضال من مختلف القوى السياسية في البلاد التي المناضلة معاً، للحفاظ على الهوية الوطنية والنظام الجمهوري بكل مكتسباته وشروطه.
وأوضحت إعلامية الإصلاح، أن الاحتفال بالمناسبة سيبدأ عند الساعة الثامنة من مساء غد الخميس ١٢ سبتمبر ٢٠٢٤ تحت هاشتاج: #الذكرى34_لتاسيس_الاصلاح ويستمر لثلاثة أيام.
وأكدت ان الاحتفاء بذكرى تأسيس الإصلاح، هو احتفاء بميلاد عهد سبتمبري جديد، اقترن بوحدة الشعب والأرض، وارتبط بالديمقراطية والتعددية السياسية، كمنجز وطني يعد أحد مكاسب ثورة ٢٦ سبتمبر والنظام الجمهوري.
وأشارت إلى أن الإصلاح، خاض ومعه كل رفاق العمل الوطني، ملحمة وطنية خلال كل هذه السنين من عمره، استمد فيها عزمه من إرادة شعبنا المتمسك بكل منجزاته التي تحققت، والتي لا يقبل المساس بها أو الانتقاص منها.
وأعربت إعلامية الإصلاح عن أملها، في أن تكون ذكرى تأسيس الإصلاح الرابعة والثلاثين، بداية لعهد جديد، "يتحقق فيه لوطننا وشعبنا المناضل، كل تطلعاته وحقوقه وفي مقدمتها استعادة دولته المخطوفة".

نص البلاغ:
تهديكم دائرة الإعلام والثقافة بالتجمع اليمني للإصلاح أطيب التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى ال ٣٤ لتأسيس الحزب.
وتود أن تلفت عناية أعضاء ومناصري ومحبي الإصلاح على امتداد الأرض اليمنية، إلى أن الاحتفال بالمناسبة سيبدأ عند الساعة الثامنة من مساء غد الخميس ١٢ سبتمبر ٢٠٢٤ تحت هاشتاج: #الذكرى34_لتاسيس_الاصلاح ويستمر لثلاثة أيام.
ان الاحتفاء بذكرى تأسيس الإصلاح لهو احتفاء بميلاد عهد سبتمبري جديد اقترن بوحدة الشعب والأرض، وارتبط بالديمقراطية والتعددية السياسية كمنجز وطني يعد أحد مكاسب ثورة ٢٦ سبتمبر والنظام الجمهوري.
لقد خاض الإصلاح ومعه كل رفاق العمل الوطني ملحمة وطنية خلال كل هذه السنين من عمره، استمد فيها عزمه من إرادة شعبنا المتمسك بكل منجزاته التي تحققت والتي لا يقبل المساس بها أو الانتقاص منها.
وبهذه المناسبة تدعو دائرة الإعلام إلى التفاعل الكبير والواسع مع حملة إحياء الذكرى وتجدد التهنئة الحارة لكل اعضاء ومناصري ومحبي الحزب، وإلى جميع شركاؤنا في النضال من مختلف القوى السياسية في البلاد التي نناضل معها للحفاظ على هويتنا الوطنية ونظامنا الجمهوري بكل مكتسباته وشروطه.
آملين أن تكون ذكرى تأسيس الإصلاح الرابعة والثلاثين بداية لعهد جديد يتحقق فيه لوطننا وشعبنا المناضل، كل تطلعاته وحقوقه وفي مقدمتها استعادة دولته المخطوفة.
دائرة الاعلام والثقافة بالتجمع اليمني للإصلاح
الأربعاء 11 سبتمبر 2024

https://alislah-ye.net/news_details.php?sid=11396
‏الذكرى الرابعة والثلاثين لحزب التجمع اليمني للإصلاح: ملحمة وطنية في وجه العاصفة

- سام الغُباري

في مشهد أشبه بصفحة من كتب التاريخ الخالدة، تأتي الذكرى الرابعة والثلاثين لقيام حزب التجمع اليمني للإصلاح، كفصلٍ جديد في ملحمة النضال الوطني. إنها ليست مجرد محطة سنوية تتوقف عندها الذاكرة اليمنية، بل هي لحظة يتجدد فيها العهد على أن الوطن لا ينهض إلا على أكتاف أبنائه الشرفاء، هؤلاء الذين يتعاقبون كالأمواج، لا ينكسرون مهما بلغت قسوة العواصف التي تهب من كل حدب وصوب.

كيف يمكننا أن نصوغ معاني هذا اليوم بلغة تليق بسطور النضال الوطني؟ كيف نصف رجالًا ارتبطت أسماءهم بكل ميدانٍ وطريق في الدفاع عن الجمهورية وكفاحها العظيم؟ كأنهم جبال تعز وصنعاء، شامخون في صمودهم، يعبرون عن أمل الشعب وثباته، بلغة يمانٍ راسخة تأبى الانحناء.

حزب التجمع اليمني للإصلاح لم يكن مجرد حركة سياسية تشكلت ضمن حراك يمني، بل كان روحًا جمهورية تسري في عروق كل مواطن يمني يدرك أن اليمن تشرق بالشمس وتكتسي ببهاء الفجر حينما تكون الإرادة شعبية حرة. إن هذا الحزب، منذ تأسيسه، يمثل شعلة لا تنطفئ، شجرة عملاقة جذورها في تاريخ اليمن المعاصر وفروعها ممتدة نحو مستقبل لم يتوانَ يومًا في حمايته والدفاع عنه.

منذ لحظة انبثاقه من رحم الشعب، لم يتوقف حزب التجمع اليمني للإصلاح عن حمل راية الكفاح والمقاومة، ولا عن مواجهة الظلام الذي تسعى ميليشيا الخوثي الإرهابية لفرضه على البلاد. إن نضالات الحزب كانت بمثابة نوافذ أمل فتحها في جدران الظلم والتعسف، وكانت أصوات رجاله ونسائه أشبه بعصافير الحرية التي تحلق فوق سماء الوطن، تغني بنشيد النصر الذي كتبوه بدمائهم وأرواحهم.

وفي مواجهة ميليشيا الخوثي الإرهابية، كان الحزب وأعضاؤه كالسد الذي لا تهزه العواصف. أولئك الذين واجهوا قوى الظلام بصدورٍ لا تعرف التراجع، وعزيمة لا تلين أمام مليشيات مدعومة من إيران، وحزب الله، والحشد الشعبي. وكأنهم يكتبون في سجل الزمن بأن الحرية لا تستورد من الخارج، ولا تفرض بأصابع المرتزقة، بل تُصنع بيد الأحرار الذين يحملون في قلوبهم الجمهورية كأمٍ حنون، وفي صدورهم كرامة الشعب وحقه في حياة كريمة.

ما من شك أن حزب التجمع اليمني للإصلاح كان ولا يزال يمثل أحد أعمدة الجمهورية الراسخة. فبينما كانت ميليشيا الخوثي تسعى لتفتيت النسيج الوطني، كان الحزب في مقدمة الصفوف، يواجه المشروع الإيراني الذي لا يريد لليمن أن يكون إلا تابعًا لسياسات الفوضى والتخريب. إن إصلاح اليمنيين لم يكن يومًا مجرد أيديولوجيا سياسية، بل كان رسالة أخلاقية ووطنية تستمد قوتها من كفاح الشعب اليمني نفسه، من دماء الشهداء ومن صمود النساء والرجال الذين وقفوا في وجه الطغيان.

وفي كل معركة، كان الإصلاح يتقدم بصفوف مقاتليه، كما تتقدم النسور نحو العاصفة، لا تخافون قوة الرياح ولا يهابون قوة الطغاة. وفي مواجهة حزب الله والحشد الشعبي، ومن وراءهم إيران، كان الإصلاح يتصدى لمشروع التدمير الذي أراد أن يجتث روح اليمن وثقافته. ولكنه كان كالنخلة التي تستعصي على الاجتثاث، كلما حاولوا أن يقطعوها، كانت تمد جذورها أعمق في الأرض، وتعلو في السماء شامخة.
وأعضاء حزب التجمع اليمني للإصلاح ليسوا مجرد أرقام أو أسماء في سجل التاريخ، بل هم رموز لأجيالٍ قادمة، يرون فيهم القدوة والنموذج. هؤلاء الذين لم يبيعوا الوطن، ولم يخضعوا لتهديد أو إغراء. وكأنهم جبال تطل على سهول اليمن، يلوحون لكل من يريد التحرر من قيد الاستبداد بأن الجمهورية تستحق كل تضحية.

في كل خطوة خطاها أعضاء الحزب، كانت الرسالة واضحة: الجمهورية ليست مشروعًا سياسيًا مؤقتًا، بل هي قضية هوية ووجود. إنها النور الذي بدونه يغرق اليمن في ظلام الجهل والتبعية، وهي الحق الذي دونه لا يستقيم العدل. وكما قال الشاعر ذات مرة: "إذا الشعب يومًا أراد الحياة، فلا بد أن يستجيب القدر"، كان الإصلاحيون دائمًا في طليعة من أراد الحياة للوطن.

وفي هذه الذكرى الرابعة والثلاثين، نقف إجلالًا وتقديرًا لمسيرة نضالية عظيمة، مسيرة قادها حزب التجمع اليمني للإصلاح برجالٍ ونساء رفضوا أن يكونوا شهود زور على ضياع اليمن. كأنهم كتبوا في سماء الوطن: "هنا وقفنا، وهنا سنبقى، حتى تنتصر الجمهورية، وحتى يعم السلام أرض السعيدة."

إن حزب التجمع اليمني للإصلاح سيبقى شاهدًا حيًا على كفاح شعبٍ رفض أن ينحني، وأقسم أن يعيد لليمن مجدها، مهما حاولت قوى الإرهاب والخيانة أن تفرض سيطرتها. وكما بدأت هذه الملحمة بنضالٍ عظيم، فإنها ستنتهي بانتصارٍ أعظم، يحمل في طياته آمال كل يمني حر.

نعم، إنها الذكرى الرابعة والثلاثين، ولكنها ليست النهاية، بل بداية جديدة لكفاحٍ لا يعرف التوقف، حتى تتحقق الجمهورية في كل شبر من أرض اليمن، وحتى يرفع علم الحرية فوق كل جبلٍ ووادي.

#الذكرى34_لتاسيس_الاصلاح

https://alislah-ye.net/articles.php?id=993
لمتابعة أخبار ومواقف حزب التجمع اليمني للإصلاح
عبر الموقع الرسمي للحزب:
http://alislah-ye.net

أو على صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
منصة إكس | https://x.com/islahyem
تليغرام | https://t.me/Islahyem
فيسبوك | https://facebook.com/Islahyem
يوتيوب| https://youtube.com/Islahyem
انستغرام | https://instagram.com/islahyem/

#الذكرى34_لتاسيس_الاصلاح
#التجمع_اليمني_للإصلاح
#اليمن
كليب | بنت الإصلاح

أداء | لمى عفيف - حنان الخياط
كورال | سميه النهاري - يسرى الخياط - لمى عفيف - حنان الخياط
تمثيل | وئام الحارسي - ايثار الشنفي - ثبات الذيب
كلمات| الشاعر مازن الطلقي
إشراف فني وهندسة صوتية | نوح الحنش
متابعة وتنسيق | عبير الحميدي

إشراف عام | أ. عدنان العديني

إنتاج | دائرة الإعلام والثقافة
بالأمانة العامة التجمع اليمني للإصلاح

#الاصلاح_نت
#الذكرى34_لتاسيس_الاصلاح


https://youtu.be/fq92KIfTpcY