ذبًّا عن الإمام النعمان
Notes_221006_061341.pdf
نقاط مهمة بشأن مسألة الإمام أبي حنيفة -رحمه الله- كنت لخصتها من بث للشيخ أبي عبيدة النقادي.
#لفتة
#لفتة
دفاع_شيخ_الإسلام_عن_أبي_حنيفة_الإمام.pdf
121.6 KB
I am sharing 'دفاع شيخ الإسلام عن أبي حنيفة الإمام' with you
#ثناءات
#ثناءات
ذبًّا عن الإمام النعمان
وهل كان السلف ظلمة وفجرة فادعوا على أبي حنيفة بالباطل؟ (المرحلة الأولى). - المهندس علاء يوسف. #رد_شبهة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وهل كان السلف ظلمة وفجرة فادعوا على أبي حنيفة بالباطل؟
(المرحلة الثانية).
- المهندس علاء يوسف.
#رد_شبهة
(المرحلة الثانية).
- المهندس علاء يوسف.
#رد_شبهة
وصية مهمة وقفت عليها في أحد المواقع:
قال صاحب الموقع ناقلًا عن (السبكي): "وإياك ثم إياك أن تصغي إلى ما اتفق بين أبي حنيفة وبين سفيان الثوري أو بين مالك وابن أبي ذئب.."، ثم قال الأخ معلقًا: "يعني أن هؤلاء كانت بينهم خصومات في زمانهم، فمن اشتغل بكلام بعضهم في بعض هلك."
نسأل الله السلامة.
#لفتة
قال صاحب الموقع ناقلًا عن (السبكي): "وإياك ثم إياك أن تصغي إلى ما اتفق بين أبي حنيفة وبين سفيان الثوري أو بين مالك وابن أبي ذئب.."، ثم قال الأخ معلقًا: "يعني أن هؤلاء كانت بينهم خصومات في زمانهم، فمن اشتغل بكلام بعضهم في بعض هلك."
نسأل الله السلامة.
#لفتة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وهل كان السلف ظلمة وفجرة فادعوا على أبي حنيفة بالباطل؟
(المرحلة الثالثة).
- المهندس علاء يوسف.
#رد_شبهة
(المرحلة الثالثة).
- المهندس علاء يوسف.
#رد_شبهة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
فمن أراد أن يقبل قول العلماء الثقات الأئمة الأثبات بعضهم في بعض فليقبل قول من ذكرنا قوله من الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين بعضهم في بعض، فإن فعل ذلك ضل ضلالًا بعيدًا وخسر خسرانًا، وكذلك إن قبل في سعيد بن المسيب قول عكرمة، وفي الشعبي وأهل الحجاز وأهل مكة وأهل الكوفة وأهل الشام على الجملة وفي مالك والشافعي وسائر من ذكرناه في هذا الباب ما ذكرنا عن بعضهم في بعض.
الإمام ابن عبد البر.
#لفتة
الإمام ابن عبد البر.
#لفتة
Forwarded from قناة أحمد مكي (أحمد مكي)
الأصل.pdf
921.1 KB
كتاب:
(أبو جعفر الخليفي: قراءة في الخلفية الفكرية - عرض ونقد)
(أبو جعفر الخليفي: قراءة في الخلفية الفكرية - عرض ونقد)
إرجاء الفقهاء
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: ولهذا دخل في "إرجاء الفقهاء" جماعة هم عند الأمة أهل علم ودين. ولهذا لم يكفر أحد من السلف أحدًا من "مرجئة الفقهاء" بل جعلوا هذا من بدع الأقوال والأفعال؛ لا من بدع العقائد فإن كثيرًا من النزاع فيها لفظي لكن اللفظ المطابق للكتاب والسنة هو الصواب. [مجموع الفتاوى - (٣٩٤/٧)].
#رد_شبهة
#رأي_جهم
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: ولهذا دخل في "إرجاء الفقهاء" جماعة هم عند الأمة أهل علم ودين. ولهذا لم يكفر أحد من السلف أحدًا من "مرجئة الفقهاء" بل جعلوا هذا من بدع الأقوال والأفعال؛ لا من بدع العقائد فإن كثيرًا من النزاع فيها لفظي لكن اللفظ المطابق للكتاب والسنة هو الصواب. [مجموع الفتاوى - (٣٩٤/٧)].
#رد_شبهة
#رأي_جهم
قال ابن باز: "الأئمة الأربعة من خيرة العلماء رحمة الله عليهم، وهم أبو حنيفة النعمان بن ثابت، ومالك بن أنس، ومحمد بن إدريس الشافعي، وأحمد بن محمد بن حنبل، هؤلاء الأربعة هم الأئمة الأربعة [إلى أن قال:] هم أئمة يتلمسون الحق ويتلمسون السنة، يعتنون بذلك، وفتاواهم مدارها على الكتاب والسنة، قال الله وقال رسوله، ويتحرون الأصول التي دل عليها الكتاب والسنة، وعلى ما ثبت عن الصحابة رضي الله عنهم من الفتاوى، فمدار فتاواهم على القرآن العظيم والسنة المطهرة، والأصول المستنبطة من الكتاب والسنة، وعلى فتاوى الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم، وكل واحد يخطئ ويصيب، ليس أحد منهم معصومًا كل واحد يخطئ ويصيب، كل واحد له أخطاء له أغلاط لم تطابق السنة، وهكذا غيرهم من الأئمة له أخطاء وله صواب" [نور على الدرب - س: هل المذاهب الأربعة تأخذ بالسنة؟].
#معاصرون
#معاصرون
قال ابن عثيمين في إجابة له: "وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. الموقف الصحيح نحو الأئمة الذين لهم أتباع، يشهدون بعدالتهم، واستقامتهم، ألّا نتهجم عليهم، وأن نعتقد أن ما خالفوا فيه الصواب، صادر عن اجتهاد، والمجتهد من هذه الأمة لا يخلو من أجر، إن أصاب فله أجران، وإن أخطأ فله أجر واحد، وخطؤه مغفور. وأبو حنيفة -رحمه الله- كغيره من الأئمة له أخطاء وله إصابات، ولا أحد معصوم إلا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، كما قال الإمام مالك: (كلٌّ يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر)، وأشار إلى قبر النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- والواجب الكف عن أئمة المسلمين، لكن القول إذا كان خطًأ، فيذكر القول دون أن يتعرض أحد لقائله بسب، يذكر القول إذا كان خطًأ ويرد عليه، هذا هو الطريق السليم" [مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين - ٥١٩/٢٦].
#معاصرون
#معاصرون
قال الألباني: "أبو حنيفة، والأئمة الأربعة، هم على الخط السلفي، إلا أنه لا بد كل واحد له زلة، لكن الأتباع في واد، والأئمة أنفسهم في واد.." [الهدى والنور - (٥٢/ ٣٤: ٠٧: ٠٠)].
#معاصرون
#معاصرون
العلامة المعلمي رحمه الله متحدثًا عن سبب عدم إيراده لمتون الذم بالإمام أبي حنفية في التنكيل، وكذلك متحدثًا عن متى يكون الذم مقبولًا وغير مقبول، فقال إنه لا يقبل إلا باجتماع عشرة أمور ذكرها.. 👇🏻
قال المعلمي:
والواقع أن مقصودي هو ما شرحته في الفصل السابق، ولذلك أهملت ذكر المتون لأنها خارجة عن مقصودي. ومع ذلك ففي ذكرها مفاسد:
الأولى: ما أشار إليه الأستاذ في الجملة، وهو أن يطلع عليها حنفي متحمس، فيحمله ذكر المتن على أن يعرض عن كلامي البتة، ولا يستفيد إلا بغض من نسب إليه المتن من الأئمة.
الثانية: أن يطلع عليها رجل من خصوم الحنفية، فيجتزئ بذاك المتن، ويذهب يعيب أبا حنيفة غير مبال أصح ذاك المتن أم لم يصح.
الثالثة: أن يطلع عليها عامي لا يميز، فيقع في نفسه أن أئمة السلف كان بعضهم يطعن في بعض، ويكبر ذلك عليه، ويسيء الظن بهم جميعا.
فإهمال ذكر المتن يمنع هذه المفاسد كلها، ولا يبقى أمام الناظر إلا ما يتعلق بتلك القضايا الخاصة التي ناقشت فيها الأستاذ.
والواقع أيضا أنه لا يلزم من صنيعي تثبيت الذم، ولا يلزمني قصد ذلك. ومن تأمل عبارات الأستاذ في الجهة الأخرى كما قدمتها بان له صحة قولي.
وأزيد ذلك إيضاحا وشرحا وتتميما، فأقول: وعامة مناقشتي للأستاذ إنما هي في بعض رجال تلك الأسانيد، وقد وافقته على ضعف جماعة منهم، ولا يلزم من تثبيتي ثقة رجل من رجال السند، ثبوت ثقة غيره. بل الأمر أبعد من ذلك، فإن المقالة المسندة، إذا كان ظاهرها الذم أو ما يقتضيه، لا يثبت الذم [بها] (١) إلا باجتماع عشرة أمور:
الأول: أن يكون هذا الرجل المعين الذي وقع في الإسناد ووقعت فيه المناقشة ثقة.
الثاني: أن يكون بقية رجال الإسناد كلهم ثقات.
الثالث: ظهور اتصال السند ظهورا تقوم به الحجة.
الرابع: ظهور أنه ليس هناك علة خفية يتبين بها انقطاع، أو خطأ، أو نحو ذلك مما يوهن الرواية.
الخامس: ظهور أنه لم يقع في المتن تصحيف أو تحريف أو تغيير قد توقع فيه الرواية بالمعنى.
[١/ ٩] السادس: ظهور أن المراد في الكلام ظاهره.
السابع: ظهور أن الذام بنى ذمه على حجة، لا نحو أن يبلغه إنسان أن فلانا قال كذا أو فعل كذا، فيحسبه صادقا، وهو كاذب أو غالط.
الثامن: ظهور أن الذام بنى ذمه على حجة لا على أمر حمله على وجه مذموم، وإنما وقع على وجه سائغ.
التاسع: ظهور أنه لم يكن للمتكلم فيه عذر، أو تأويل فيما أنكره الذام.
العاشر: ظهور أن ذلك المقتضي للذم لم يرجع عنه صاحبه.
والمقصود بالظهور في هذه المواضع الظهور الذي تقوم به الحجة.
- [التنكيل، للمعلمي، ج ١٠، من ص١٠ إلى ص١٢].
#معاصرون
#رد_شبهة
قال المعلمي:
والواقع أن مقصودي هو ما شرحته في الفصل السابق، ولذلك أهملت ذكر المتون لأنها خارجة عن مقصودي. ومع ذلك ففي ذكرها مفاسد:
الأولى: ما أشار إليه الأستاذ في الجملة، وهو أن يطلع عليها حنفي متحمس، فيحمله ذكر المتن على أن يعرض عن كلامي البتة، ولا يستفيد إلا بغض من نسب إليه المتن من الأئمة.
الثانية: أن يطلع عليها رجل من خصوم الحنفية، فيجتزئ بذاك المتن، ويذهب يعيب أبا حنيفة غير مبال أصح ذاك المتن أم لم يصح.
الثالثة: أن يطلع عليها عامي لا يميز، فيقع في نفسه أن أئمة السلف كان بعضهم يطعن في بعض، ويكبر ذلك عليه، ويسيء الظن بهم جميعا.
فإهمال ذكر المتن يمنع هذه المفاسد كلها، ولا يبقى أمام الناظر إلا ما يتعلق بتلك القضايا الخاصة التي ناقشت فيها الأستاذ.
والواقع أيضا أنه لا يلزم من صنيعي تثبيت الذم، ولا يلزمني قصد ذلك. ومن تأمل عبارات الأستاذ في الجهة الأخرى كما قدمتها بان له صحة قولي.
وأزيد ذلك إيضاحا وشرحا وتتميما، فأقول: وعامة مناقشتي للأستاذ إنما هي في بعض رجال تلك الأسانيد، وقد وافقته على ضعف جماعة منهم، ولا يلزم من تثبيتي ثقة رجل من رجال السند، ثبوت ثقة غيره. بل الأمر أبعد من ذلك، فإن المقالة المسندة، إذا كان ظاهرها الذم أو ما يقتضيه، لا يثبت الذم [بها] (١) إلا باجتماع عشرة أمور:
الأول: أن يكون هذا الرجل المعين الذي وقع في الإسناد ووقعت فيه المناقشة ثقة.
الثاني: أن يكون بقية رجال الإسناد كلهم ثقات.
الثالث: ظهور اتصال السند ظهورا تقوم به الحجة.
الرابع: ظهور أنه ليس هناك علة خفية يتبين بها انقطاع، أو خطأ، أو نحو ذلك مما يوهن الرواية.
الخامس: ظهور أنه لم يقع في المتن تصحيف أو تحريف أو تغيير قد توقع فيه الرواية بالمعنى.
[١/ ٩] السادس: ظهور أن المراد في الكلام ظاهره.
السابع: ظهور أن الذام بنى ذمه على حجة، لا نحو أن يبلغه إنسان أن فلانا قال كذا أو فعل كذا، فيحسبه صادقا، وهو كاذب أو غالط.
الثامن: ظهور أن الذام بنى ذمه على حجة لا على أمر حمله على وجه مذموم، وإنما وقع على وجه سائغ.
التاسع: ظهور أنه لم يكن للمتكلم فيه عذر، أو تأويل فيما أنكره الذام.
العاشر: ظهور أن ذلك المقتضي للذم لم يرجع عنه صاحبه.
والمقصود بالظهور في هذه المواضع الظهور الذي تقوم به الحجة.
- [التنكيل، للمعلمي، ج ١٠، من ص١٠ إلى ص١٢].
#معاصرون
#رد_شبهة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قال ابن قدامة: "((فالمتواتر يفيد العلم، ويجب تصديقه))، وإن لم يدل عليه دليل آخر، وليس في الأخبار ما يعلم صدقه بمجرده إلا المتواتر، وما عداه إنما يعلم صدقه بدليل آخر يدل عليه سوى نفس الخبر، خلافا للسمنية، فإنهم حصروا العلم في الحواس، وهو باطل، فإننا نعلم استحالة كون الألف أقل من الواحد، واستحالة اجتماع الضدين.
بل حصرهم العلم في الحواس -على زعمهم- معلوم لهم، وليس مدركا بالحواس، ولا يستريب عاقل في أن في الدنيا بلدة تسمى "بغداد" "وإن لم يدخلها" ((ولا نشك في وجود الأنبياء، بل في وجود الأئمة الأربعة)) ونحو ذلك." [روضة الناظر - (٢٨٨)].
#لفتة
بل حصرهم العلم في الحواس -على زعمهم- معلوم لهم، وليس مدركا بالحواس، ولا يستريب عاقل في أن في الدنيا بلدة تسمى "بغداد" "وإن لم يدخلها" ((ولا نشك في وجود الأنبياء، بل في وجود الأئمة الأربعة)) ونحو ذلك." [روضة الناظر - (٢٨٨)].
#لفتة