حافظ لكتاب الله، حاصل على سند متصل كان معظم وقته في داعية وامام مسجد ومحفظ قرآن، كانت حياته ما بين دعوة الشباب إلى المسجد وحثهم على الصلاة، كان يضحي بماله ووقته من أجل إعطاء الشباب أو الأشبال هداية تحفيزية من أجل حفظ القرآن أو الصلاة في المسجد.
تاريخ الاستشهاد: 2023/11/20
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بلغ من العمر 26 عامًا، وكان أحمد من سكان رفح الجنينة، معروفًا بطيبة قلبه، وحبه للجميع، ورغبته الدائمة في مساعدة الناس. شاب خلوق، يحافظ على صلاته منذ الصغر، وكان حريصًا دائمًا على رضا والديه. كان كثير الحديث عن شوقه لوالديه وإخوته في مصر، وكان يجهز للسفر للقائهم، لكن قدر الله سبق، فسافر إلى الدار الآخرة.
تاريخ الاستشهاد: 2025/3/19
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from حكاية شهيد
كتب ابن عمه في رسالة لمنصتنا:
"منذ خمسة أيام من فقدانك يا رفعت على رأس عملك أثناء أداء مهمتك الإنسانية، سمع وصيتك العالم أجمع: “سامحيني يما، والله ما قبلت هذا الطريق غير لأساعد الناس.”، في كل مرة تلاقينا بها، كان يدور بيننا حديث ونتسابق: أيُّنا قدّم الخير لغيره أكثر؟ كان يخبرني كيف كان يهرع مسرعًا ومغيثًا للناس لإنقاذهم في حال استهدافهم من قبل الاحتلال، وكيف كان يحمل قلبه بين عينيه في كل مرة ويجازف بروحه دومًا. رفعت، ذو الثلاثة والعشرين عامًا، استطاع أن يعوض أمه بشجاعته وجسارته وحنانه، وأن يطوي صفحة الحنين لأخيه رجاء المفقود منذ لحظة خروجنا من رفح إلى يومنا هذا. بعد خمسة أيام من الفقد، بعد خمسة أيام من الانتظار، وُجد رفعت برفقة زملائه معدومين ومدفونين من قبل الاحتلال في رفح."
تاريخ الاستشهاد: 2025/3/23
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بلغ من العمر 54 عامًا، كتب إبن اخيه في رسالة لمنصتنا:
"بكون عمي حبيبي، راح بدري كتير كان أحنّ حد وعطول بيضحك بيشتغل نجّار إله بصمة بكل بيت وكل حد سمع بخبر استشهاده دعى له من قلبه."
كنّا طالعين من رفح بتاريخ 23/3 بعد العصر شردنا من الموت لأماكن حكولنا إنها آمنة. حبيبي ما كان بده يطلع وحكالنا: “ليش بدكوا تطلعوا؟ إحنا شاردين من موت لموت.” كان بيضحك، ويومها راح مشي من رفح لخانيونس وصل بأقل من ساعة ونص كانت الملائكة بتطير فيه لنصيبه. بتاريخ 24 الفجر تسحرنا وقام يتوضى وصار يضحك مع العيلة ويحكيلنا: “فش إشي، والأخبار منيحة، والصبح بس يطلع النهار بدنا نرجع عَرفح.”، ما طلع عليه النهار. بعد نص ساعة تم استهدافنا استهداف مباشر للسيارة (سيارة عمي الثاني) اللي كانت جنب خيمتنا.
استشهد عمي الحبيب، وكان مصلّي وصايم، ومسبحته بإيده، واتشهّد ثلاث مرات، ومن بعدها ما صحى ولا حكى شي، وبالعصر وصل خبر استشهاده. ربنا اختاره من بينّا، كنّا 17 شخص، ووجهه كان زي البدر، وريحته مسك.
تاريخ الاستشهاد: 2025/3/24
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
استُشهد في حي النصر حيث تسكن العائلة. رجل من خيرة رجال الوطن، درس المحاماة في دولة الجزائر، ثم عاد إلى أرض الوطن ليعمل لدى السلطة الفلسطينية.
متزوج وله طفلان: عاطف، وإيلين التي لم يكن يناديها إلا بـ”أميرتي”.
حسونة، الشاب الطموح، الرزين، الحكيم، وصاحب الصحبة الطيبة، كان حبيب أمه وفرحتها الأولى، وكان خير أب، وخير زوج، وخير سند لإخوته وأخواته.
عانى مرارة الفقد، والنرْوح، وعيش الخيام، بعد أن خسر منزل العائلة وتعرّضت شقته لاستهداف غادر، لكنه بقي صابرًا ثابتًا، مخلصًا في خدمة أبناء شعبه.
عمل على تقديم يد العون والمساعدة للمحتاجين والفقراء والأيتام من خلال وظيفته، رغم تصاعد وتيرة الأحداث، إلى أن اصطفاه الله إلى جواره، راضيًا مرضيًا، صابرًا.
وكان هذا آخر ما كتبه على صفحته الشخصية: “السلام للشّهداء إلى أن أُلحق بهم."
تاريخ الاستشهاد: 2025/5/7
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from حكاية شهيد
Forwarded from حكاية شهيد
غزّة.. مدينة كاملة تبحثُ عن رغيف!
الجوع ينهشُ أجساد أطفالها، والصواريـ ـخ تحـ ـرقهم.
المـ ـوت يلاحقهم في كُلّ مكان.
لا شيءَ يرحم هذه الأجساد الضعيفة!
#حكاية_شهيد
#شهداء_غزة
الجوع ينهشُ أجساد أطفالها، والصواريـ ـخ تحـ ـرقهم.
المـ ـوت يلاحقهم في كُلّ مكان.
لا شيءَ يرحم هذه الأجساد الضعيفة!
#حكاية_شهيد
#شهداء_غزة
بلغ من العمر 23 عامًا، حافظٌ ومحفّظٌ لكتاب الله، وحيد أمّه وسندها، شاب خلوق، مؤدب، ومحترم. استُشهد في مجزرة مدرسة دار الأرقم.
تاريخ الاستشهاد: 2025/4/3
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بلغ من 23 عامًا، كتب أخوه في رسالة لمنصتنا:
"أخوي الكبير وحبيبي، حافظ ومحفّظ لكتاب الله، الضحوك، النغش، خفيف الدم والروح، وكان فاكهة البيت. كان كتير يحب المزاح والمقالب، وما كان يرد طلب لحدا، لا كبير ولا صغير. ليّن في كلامه وتعاملُه، ومحبوب من الكل. استُشهد في مجزرة مدرسة دار الأرقم."
تاريخ الاستشهاد: 2025/4/3
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بلغ من العمر 28 عامًا، كان شخصًا خلوقًا ومحبوبًا لدى الجميع، بشوش الوجه، لا يتأخر عن مساعدة أحد، ويحمل حلم السفر في قلبه. عمل في مجال البناء منذ صغره، وكان حريصًا على تعليم من حوله، لأنه حُرم من التعليم بسبب ظروفهم المعيشية الصعبة، قبل استشهاده بيومين فقط حدّد موعد زفافه.
تاريخ الاستشهاد: 2024/4/7
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بلغ من العمر 19 عامًا، كان شخصًا مرحًا، يحب التصوير والمغامرات، شابًا مُعافرًا، يحمل حلم السفر وتحقيق أحلامه، وكان يحب شخصية الشرطي، مهذّب، خلوق، رقيق القلب، ونقي السريرة، استُشهد قبل عيد ميلاده العشرين بفترة قصيرة.
تاريخ الاستشهاد: 2024/4/7
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from حكاية شهيد
استشهد حسن صليّح.. وكتبوا عنه "في زمن الخذلان، يُقصف الصحفي وهو مصاب داخل المشفى، ولا أحد يُحرك ساكنًا"!
#حكاية_شهيد
#شهداء_غزة
#حكاية_شهيد
#شهداء_غزة
كتبت ابنته في رسالة لمنصتنا:
"في بداية الحرب، كان طول الوقت خايف علينا من القصف والرعب اللي كنا نعيشه. لما أعلنوا إن الهدنة رح تبدأ بكرة الساعة سبعة، فرحنا وفكرنا إنها ما رح ترجع. بابا كان رايح يشوف إذا بيتنا لسه موجود، وكان بدّه يجيبلنا أواعي لأنه الجو كان برد، وإحنا نزحنا بالصيف. بابا راح، وما رجع. وإحنا لحد هلأ بردانين، لأنه راح دفء بيتنا، ودفء روحه."
تاريخ الاستشهاد: 2023/11/24
#شهداء_غزة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM