تجي نشرب چـاي سوه و احجيلك عن احلامي وياك ؟

إما أن تحبني أو لا تحبني
‏لقد استغرقت سبعة وعشرين سنة
لأتعلم كيف أحب نفسي وليس لدي
وقت مماثل لاقنع شخصًا آخر بذلك .

في كُل مرهَ تترُكني لبشاعة تخمين مكانتي لَديك
ينَكسر شيئاً في داخلي تجاهك وتجاه العالم
لا أعود بعدها كَما كُنت
أعني لم يَعود بأستطاعتي منح الثقه
لأي شيئاً مُجدداً .

-

الخطوه التي أقدمت عليها آلمتني حقًا
بكيت
بكيت ليال كثيره لم أبكيها حتى في طفولتي!
وكُنت أعلم أنها فتره وأنني سأتذكر ولن يُسحق فؤادي من الألم
بكيت
تألمت
وانتكست ، ولكن
تحسنت! ، لابد من التقدم بخطوه واحدة ، قد تؤلمنا ايام
وأشهر، ولكن التحسن آت لايقضي الانسان عُمره بأكمله وهو يتألم
سيمضي ويتحسن ويتألم لأمور أخرى
تستمر الحياه ، والالم يزول كسائر الألام
لذا أقدم على خطوتك الان!

كنت أريد
أن يصبح هذا الحب
بيتا أو قصيدة أو رقصة باليه
لا أعرف ما الذي
حوّله إلى سكاكين.

كأنهُ كُتب علينا العيشَ
هكذا مُعلقين في المُنتَصف الأشياء كُلها
لا نُحب ما يحَدُث
ولا يَحدُث ما نُحب

يَسألُني أتَعشقُيني ؟
تَخيل إِنهُ يَسأل
بِربكَ كَيف أسمعُها
ألا مِن نَفسِهُ يَخجَل
ألَم يَقرأُ أَشعاري ؟
بأِنّني قَتيلهُ الأول
وأِني دُونَ عَيّنيهِ
ضَياعٌ ضائِعٌ أعزَل
ألَم يَلمح بِكفَ الشَمس
مَكتوباً لَهُ مُرسل
ألَم يَلمح بُعرض البَحر
دِيوانّاً بِهِ مُنزل .

أغلقُ بعض الأبواب
.ليس بسبب الكبرياء ،
أو العجز ، أو الغطرسة ..
و لكن لأنها لم تعد تؤدي
الى أي مكان .

- باولو كويلو

الصمت لا يعني القبول دائما، أحيانا يعني أننا تعبنا من التفسير لأشخاص لا تفهم."

أني احتاج احد يشبهني بحياتي احد يعرف الاشياء اللي تفرحني والشغلات اللي تضوجني ويكون عندنا نفس الذوق وفاهم الحالات اللي امر بيها ، احد يتفهم سكوتي محتاج احد يشبهني بحياتي جدا .

كـلشي يهون
يمتى يهون ؟