لا يُطربني المَدح، و لا أخَافُ القَدح ، أعرف من أنا .

مَحسوبة ضمن ندرة الأشياء ، و الفرص السعيدة ، و الأشياء التي يستحيل أن تتكرر.

أحُب دائماً أن أكون على محمل الاستثناء ، فأسلوب المساواة لا يليق بشخص مثلي.

نـحن مَدينُون بالحُب لمن يجعلنا استثناء دائماً.

و مع كُل لحظة سعيدة ، الـحَمدُللّٰـه .

أشعر بالإنتماء لكُل شيء هادئ و بسيط و مختلف .

اللهم طمئِن قَـلبي بِما أنـتَ أعلَمُ بهِ مني .

كَنتُ أتمنَى أن يُـلاحق شَخصاً تَفاصيلي الصَغيرهَ
أن يَستمع للأغاني المُفضله لي
ويَفهم المَغزى مِنَ حُبي لها
يُشاهد الأفلام التي أحُبها
أن يُلاحظ تعليقاتي السَخيفهَ وَمزاجِي المُتعكر
أن ينتشَلَني مِنَ نَفسي قبل أن أغرق
عندما يشعُر أنني حَزينهَ يَطلُب رؤيتي
ونَشرب أي شيء سوياً ..
نجلسْ على الرصيف يُشاركُني سماعاتهُ
ويَيهديني أُغنيه تُليق بحُزني
ولايتركُني قبل أن أتحسن ..
ثُم يَذهب دونَ كُثرة في الأسئله
كانت أُمنيهَ بسيطه …
ولم يَعُد بالإمكان أن تتحَقق .

لو سمحت أكرمنا بسوالفك ترا سكوتك مزعج.!

اللهم و إن إستحالت فإنها بأمرك تكون .

• لا يُمكِنُ أن تَكُونَ مُمتَنًا وَ غَيرَ سَعِيدٍ فِي الوَقتِ نَفسِهِ .
- لويز هاي

لم أستطع يوماً البوح
بحقيقة ما يجول في خاطري
كنتُ دائما ما أختبىء خلف
أكذوبةٍ ما، أتدري لِما ؟
لأنني لا أعاني من الآخرين
بل أعاني من نفسي.
وفالحقيقه المرءُ لا تُشقيهِ إلا
نفسُه، حَاشاها الحياة أن
تُشقيه وأنا لا يُشقيني شيءُ
سِواي، مِثل أفكاري اللِتي
يتردد صوت صداها طوال
الوقت في رأسي، وعقلي
اللذي لا يكفُ عن التساؤلات
حتى يُخرسُني عن العالم،
والمُصيبة أنني أملك الأجوبة
لكل أسئلتي، لكِنني كمن
يرى الطريقَ أمامه لكنه
لا يجد إليه سبيلا.

أرجو أن يمنحني اللّٰـه بيتاً دافئاً و أحلاماً أراها حقيقة أمامي ، و الكثير من السعادة تضمد جروحاً قد أحدثتها الحياة .

و في نهاية اليوم .. تستوعب أن الأيام المشحونة بالإنشغال تحفظك مِن خطيئة الإكتراث لِتوافه الأمور.

ياللّٰـه .. لأن سنوات ضياعي كانت كثيرة بما يكفي ، أسألك أن تجدني برحمتك كي أجد نفسي .

وما مِن شيءٍ أهنأ على الإنسان مِن أَن يُغلق باب بيته آمِناً، وأن يكون صحيحاً في نفسهِ وأهله، يعودُ حامِلاً طمأنينته وأنسه في صدرهِ ولا يُنازِعه أحدٌ فيهما.

لَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا أَنَا عَلَيْهِ ، وَعَلَى مَا سَأَكُونُ لَكَ الحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى وَتُرْضِينِي.