"دخيل الجرح..
وظروف الحياة
وبسمة الموجوع
غرقت وما لقيت إلا
شواطي ضحكتك مرسى"

"ولا يهمك لو تضيق الناس والدنيا تضيق
والله إنك في ذرى وجهي ودقني وشنبي"

"تروح واقفايك عن عيوني اقبال
وتعود ويذوب البرد فالشفايف"

‏"إذا كان الحزن طاغي فأنا في ضحكتك موعود
‏فدا درب الوجع.. كانه يجيبك وارتشف نيله"

"سريت البارحه والبال خالي مِن جميع الناس
عدا وجهك على طول الطريق.. يلوح قدامي"

يراودني بهّاك، وخصرك الميّاس، يفتني
وش احساس اليدين اللي تطوّق خصرك الميّاس؟

تعاااااالي! لا تخلين الليالي تاخذك مني
بديت افقد شعوري لا تخليني بدون احساس

"أحسب إن الفرصة اللي جابتك فرصة سعيدة
‏ليتني قبل أغتنمها .. ما حظيت بـ معرفتها"

‏"من أوّل أضحك لو على خاطري ضيق
واليوم ضاق الصدر .. وأهتزّ بيته"

أحبك كثر ما طاحت من أحضان النظر .. أيتام
‏وأحبك كل ما أشعلت حب وساحت جَفونيّ

"ياحفيدة من توضّى بالفعول وكبّر
‏قبلته صدر الجموع ومنبره بيرقها

‏السواد اللي تلحّف رمشك المتكبّر
‏ما تخاف سهومه الغرّا على عاشقها"

أعيش الحزن مع كل من يفتقد غاليه
‏لو أشوف غصنٍ جف ساقيه عانقته

‏"اللحظة اللي تجيبك هي بصيص الأمل
‏أما سوالفك شمسٍ ما ألطف شعاعها"

‏"لأن الذكريات اللي تواجهني طوال أعمار
‏قصر عمر الصبر عاجز أواجهها وتشقيني"

"أنا أعرفها تحب من السحايب/ دمعها الشفّاف
‏و تخاف الفقد
و دروب الوداع
و طاري الغيبة"

"من أول ادوّر على الفيّة وعيني للظلال
واليوم مايفرق معي برد الحياة وحرّها"

والله إني في محيا وجهك الطاهر أماري
وكل زين يمرني عقبك أمره وأتعدى

"وماقلتلك
لو جيتني مرّه مطر
تلقاني بدوٍ تنتظر!
يستبشرون .. إن جت مقاديمك
تغنّي عن حضورك يمّهم
من طهرهم
البرق .. في تعريفهم يعني حياة
والغيم .. صوته أغنيات
من غبت عنهم عايشين بهمّهم
تفرّقوا .. صاروا شتات
وأنت الوحيد اللّي تجي وتلمهم"

أنا شخصٍ ما هو كامل
ونوب أخطي.. و نوب أتوب
و لله الكمال اللي يليق بـ جاهه و ذاته

إذا مره تحس إني جرحتك؟ و الخطأ محسوب
ترى كبوة جواد و قدر أعذاره و كبواته

ولا يسترخصك قلبي و هو لرضاك باع قلوب
معك يسترخص الدنيا ما دامك كل غاياته

تبعت أقدامي لدربك ولا أرضى سواه دروب
طويت الأرض من تحتي و أشوفك في نهاياته

وأنا فيني محاسن مثل ما فيني شوي عيوب
و أنت اللي حبيبك تعذره لو شفت زلاته

ودي أغيب و أبعد في الفجوج الخليه
‏وانقطع مع طريق الإنقطاع المفاجي