29 #رمضان | الإخلاص روح العفاف وعماد التزكية.

أصدقاء #جمعية_عفة

نهنئكم بمناسبة #عيد_الفطر_المبارك تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وكل عام وأنتم بخير 🤍🤍

#عيد_الفطر #عيد_مبارك

صباح الخير أصدقاء عفة💐❤️

ثالث أيام العيد السعيد ولكل واحد منا قصته في رحلة الطهر والحرية من قيود العادات الإدمانية ؛ بعضنا ثابت وبعضنا يقاوم وبعضنا سقط وهكذا هي هذه الرحلة بآلامها وآمالها وتجاربها.

الثابتون تعلموا ألا يتركوا أسلحة التعافي في جميع الأوقات بعد توكلهم على الله واستعانتهم به،
الذين يقاومون اعتمدوا على رصيدهم من الثبات ومن بقايا مزايا رمضان والذي قد ينتهي في أي وقت،
من سقط فرّط كثيرا بماتعلمه واكتسبه ولكن لم تنتهي الرحلة والأمل لهم بعد،

في العيد تعلم إدارة مشاعرك والتصرف معها بشكل صحيح ،

في وقت الفرح ( اشكر الله - كن كريما مع من حولك ومع الفقراء - اعط كثيرا تسعد كثيرا…)

في وقت الحزن ( اصبر ومن يتصبر يصبره الله- أحط نفسك ببيئة داعمة صادقة- تذكر أن الألم جزء طبيعي من تجربة الدنيا وأن هذا الألم مؤقت وسيمضي - غير بيئتك واصنع عادات جديدة وابحث عن السعادة في أماكن أخرى فغالبا أنت لا تبحث في المكان الصحيح - لا تستجب لدعوات الشيطان ووساوسه في الانسحاب للخطأ بدلا من مواجهة واقعك …)


ولكل الرائعين والرائعات في عفة
تذكروا دوما أن الله يحبكم ويريد أن يخفف عنكم ولكن الشيطان وأعوانه مثل من ينشر المواد القذرة لهم مقصد آخر

﴿وَاللَّهُ يُريدُ أَن يَتوبَ عَلَيكُم وَيُريدُ الَّذينَ يَتَّبِعونَ الشَّهَواتِ أَن تَميلوا مَيلًا عَظيمًا ۝ يُريدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُم وَخُلِقَ الإِنسانُ ضَعيفًا﴾ [النساء: ٢٧-٢٨]


فدعونا نثبت على المحافظة على أدوات التعافي في جميع أوقاتنا وعلى عدم ترك أسلحتنا في الأوقات الحرجة والأوقات العادية أيضا ولنحط أنفسنا بمن يعيننا في طريق السعادة 💐💐

دمتم بخير

"ومن يتصبر يُصبره الله"

بعد هذا التعافي من خلال رحلة شاقة في رمضان، لا تسمح لنفسك أبدًا بالعودة إلى طريق هلاكك مرة أخرى.

اعلم أن الثابتون تعلموا ألا يتركوا أسلحة التعافي في جميع الأوقات بعد توكلهم على الله واستعانتهم به،و الذين يقاومون اعتمدوا على رصيدهم من الثبات ومن بقايا مزايا رمضان والذي قد ينتهي في أي وقت،

من سقط فرّط كثيرا بماتعلمه واكتسبه ولكن لم تنتهي الرحلة والأمل لهم بعد،

صديق #عفة استمر في رحلة التعافي ، فأنت تستحق حياة أفضل 🤍 .

#مجتمع_عفة #مجتمع_التعافي

صباح الخير صديق #عفة

هل تخيلت نفسك بعد ٥ سنوات إذا استمررت في هذه العادة؟ هل ستفتخر بنفسك أم ستشعر بالندم؟

العادة الي دمرت وقتك اليوم ستُفسد مستقبلك غدًا. لا تجعل نفسك شخصًا تحتاج للاعتذار منه في المستقبل، بل ابدأ التغيير الآن.

كل يوم جديد هو بداية جديدة للتغير، انتكست في رمضان ، وقعت ، بدأت أفكار الاستسلام تتغلغل داخلك احذررر ان تستلم لها ، الرحله ليست سهله فإستعن بالله وعد الى طريق التعافي صديقنا

- برنامج الخطوات العشر للتعافي من الاباحية هو رفيقك في هذه الرحله
📎 http://effah.net/programs/142

💡 خطوتك الأولى اليوم: اكتب لنفسك رسالة من المستقبل، كيف تتمنى أن تكون؟ واجعلها دافعًا ومحفزًا لك كل يوم.

الإباحية تشوّه فطرة القلب، وتُعكّر صفو العلاقة. تطلب من الزواج ما لا يُمثّل الحقيقة، وتنسى أن المودة لا تُبنى على المقارنة.

هل الإدمان على الإباحية يؤثر على مستوى السعادة؟

السعادة، يا صاحبي، كلمة نسمعها كثيرًا، ونطلبها جميعًا، ولكن هل فكرنا يومًا ما حقيقتها؟ أهي الضحك؟ أهي اللذة؟ أهي الطمأنينة؟ وهل يمكن للإنسان أن يكون سعيدًا إذا اختار لنفسه طريقًا يملؤه الوهم؟

في سلسلة التغريدات هذي بنسولف شوي عن #السعادة و الادمان .

لننظر إلى العلم، فهو أصدق حديثًا من أمانينا، وأوضح بيانًا من عواطفنا. تخبرنا الأبحاث أن الدماغ يعمل على نظام متقن في إفراز الهرمونات المسؤولة عن الشعور باللذة والسعادة، ومنها الدوبامين. وكلما تعود الإنسان على محفز قوي لهذا الهرمون، قلَّ تأثيره مع الوقت، فيطلب الدماغ المزيد، ثم المزيد، حتى لا يرتوي أبدا..
الإباحية تفعل هذا بالضبط. من يعتاد مشاهدتها يظن أنه يجد فيها متعة، فإذا به يفقد القدرة على الاستمتاع بالحياة العادية. يضعف لديه الشعور بالرضا، وتصبح الأشياء التي كانت تُفرحه من قبل باهتة، لا طعم لها ولا لون. وهذا ما يسميه العلماء بـ”التكيف العصبي”، أي أن الدماغ يفقد استجابته الطبيعية للمتعة البسيطة، فيطلب مزيدًا من التحفيز الصناعي، فلا يحصل إلا على تعاسة أعمق.

وهنا تأتي المفارقة العجيبة. الإباحية تُغري الإنسان باللذة، لكنها لا تعطيه السعادة، بل تسرقها منه. وقد بيَّنت دراسات كثيرة أن المدمنين عليها تزداد عندهم معدلات القلق والاكتئاب، ويشعرون بفراغ لا يستطيعون ملأه، كأنهم فقدوا شيئًا من ذواتهم، فلا هم ارتووا، ولا هم عادوا كما كانوا.

ولو سألنا الفطرة، لقالت لنا مثل ما قال العلم. هل رأيت رجلًا اعتاد الإباحية فصار أكثر سعادة؟ أم تراهم يتحدثون عن محاولات فاشلة للتوقف، وعن إحساس متزايد بالوحدة والخمول وفقدان الحماس للحياة؟ لا تحتاج إلى كثير من البحث لتعرف الجواب.

ثم ماذا بعد؟ إذا كانت الإباحية تُضعف القدرة على السعادة، فكيف يمكن للإنسان أن يستعيدها؟ هنا يخبرنا العلم أن الحل بسيط، ولكنه يحتاج إلى عزيمة: الانشغال بالحياة الحقيقية، بالرياضة، بالعلاقات الاجتماعية، وبالنجاح في العمل والدراسة. حينها يبدأ الدماغ في استعادة توازنه، ويعود الإنسان إلى فطرته الأولى، حيث السعادة في البساطة، واللذة في الاعتدال، والحياة في أن يكون الإنسان حرًّا من عبودية الوهم.

وفي #عفة سنكون عونًا لكم على هذا

النفس تحتاج صُحبة تُزهر فيها الفضائل لا تُطفئها.

صباح الخير صديق #عفة ☀️

“مجرد مرة أخيرة”؟
صديقنا، لا تنخدع بهذا الصوت، فهو ليس وعدًا… بل فخًّا يعيدك لنقطة الصفر، يهمس لك بالضعف، ويُخفي خلفه ندمًا يطول.

أن تحسم الامر لا يعني القسوة على النفس، بل الرحمة بها.
أن تقول: كفى، أنا أستحق حياةً أنقى، ونظرًا أطهر، وسكينة لا تُهدَر بلحظة ضعف.

استعن بالله، وابدأ يومك بنيّة التغيير الصادق، لا المؤجل.

🛑 ابدأ الان في هذه اللحضة 🛑

و برنامج الخطوات العشر للتعافي من الإباحية هو رفيقك في هذه الرحلة، خُذ بيده
📎 http://effah.net/programs/142

💡 خطوتك الأولى اليوم:
شارك صديقًا تثق به عزمك و نيتك في التعافي، واطلب منه أن يكون سندًا لك هذا الأسبوع. التغيير لا يكون في الخفاء دائمًا، بل بالتواصي بالحق والثبات.

هل تذكّرت أول مرة سقطت فيها؟
ذلك الشعور الثقيل…

اليوم لا تعاتب نفسك، لكن لا تُطمئنها على الخطأ.

أنت لا تُعاقب نفسك، بل تُنقذها حين تقرر التغيير.
قف من جديد، وأعد ترتيب نيتك، فما زال الطريق مفتوحًا، والفرصة قائمة.

برنامج الخطوات العشر سيكون دليلك في العودة بإذن الله
📎 http://effah.net/programs/142

💡 خذ خطوتك الأولى اليوم:
و دوّن ٣ أسباب تجعل التعافي أولوية في حياتك، وراجعها كلما شعرت بالفتور.

أهلاً صديق #عفة 🌿

هل وجدت نفسك تكرر سلوكًا مؤذيًا، وتجهل أسبابه؟
هل شعرت بأن جُرحًا قديمًا يوجّه اختياراتك دون وعي؟

صدمات الطفولة ليست مجرد ذكريات، بل جذور تمتد في سلوكنا، وتؤثر في علاقتنا بأنفسنا وبالعالم.

والمؤلم أكثر؟ حين تتحول هذه الجراح إلى عادات إدمانية تسلبك صفاءك وكرامتك.

لكن، مهما كان الجرح عميقًا، التعافي مُمكن.

ابدأ رحلتك مع برنامج من الإدمان إلى الأمان —
📎 https://effah.net/programs/144

برنامج إرشادي نفسي صُمم بعناية على يد د. هبة حريري ليفحص جذور الإدمان ويفتح لك باب التغيير بخطوات عملية.

✦ من الوعي إلى التحرر
✦ من الجذر إلى الشفاء
✦ من الإدمان... إلى الأمان

صديقنا،

التعافي لا يُقاس بسرعة الوصول، بل بصدق السعي.
وإن تعثّرت، لا بأس… قُم، وتعلّم من موطن العلّة، فهناك يبدأ الشفاء 🌿

إدمان الإباحية يسرق من الإنسان لذّة الحياة الحقيقية،
يعزله، يُطفئ مشاعره، ويبدّل علاقاته بأوهام مؤذية.

ليس رأيًا، بل حقيقة تُثبتها الدراسات.

العادة السيئة لا تُصبح مقبولة بتكرارها، ولا تُبرر بمزاجك السيئ أو وحدتك.

الصراحة مع النفس بداية تحررك من اغلا الاباحية .
اعترف أن ما تُمارسه يُؤذيك، وابدأ من هنا… من وعيك، من قرارك.

ابدأ بخطوة واحدة صادقة، وبتشوف الفرق.

اهلا أصدقاء #عفة

الإدمان على الإباحية ليس مجرد “ذنب متكرر”،
بل اضطراب سلوكي يُشبه الإدمان على المخدرات في تأثيره على الدماغ.

كل مشاهدة تُطلق الدوبامين، فيشعر المدمن بنشوة مؤقتة…
ثم يعود بعدها إلى الفراغ، فيُعيد الكرة، ويغرق أكثر.

لكن ماذا يحتاج المدمن ؟

المدمن لا يحتاج إلى عتاب،

بل إلى من يُدرك أنه يعيش في دائرة:
توتر — هروب — مشاهدة — ندم — توتر من جديد…

وهكذا تدور الحياة من حوله، وهو عاجز عن كسر الحلقة.

إن سألت:
“ما دوري كصديق؟”

فالجواب: أن تكون له نافذة حين تُغلق النوافذ.
أن تكون أول من يثق به، لا أول من يهاجمه.

1⃣ابدأ أولاً بالاحتواء.

أشعره أن الحديث معك لا يعني الفضيحة،
ولا يعني تقليبه في الذنوب… بل بداية طريق للخلاص.


2⃣ثانيًا: افهم دوافعه.

معظم من أدمنوا الإباحية لم يكونوا يبحثون عن شهوة،
بل عن هروب من الوحدة، القلق، الضغط، أو الفراغ.

الإباحية ليست المشكلة الأصلية دائمًا… بل هي وسيلة هروب من مشكلة أعمق.

3⃣ثالثًا: ساعده على بناء بيئة جديدة.

الإدمان لا يُهزم بالإرادة فقط، بل بالبدائل:
وقت ممتلئ، جسد مُتعب من الرياضة، علاقات صحية، محتوى نافع.

كل دقيقة فراغ هي دعوة للعودة.

4⃣رابعًا: شجّعه على طلب المساعدة المتخصصة.

العلاج السلوكي المعرفي (CBT) أثبت فعاليته في هذا المجال،
ومجموعات الدعم الجماعي تُخفف الشعور بالوحدة والعار.
قولك له “اذهب لطبيب” ليس تقليلًا… بل احترام لحجم المعركة التي يخوضها.

5⃣ وأهم ما في الأمر: لا تكن مثاليًا معه.

اسمح له بالتعثر، وكن بجانبه عندما يقع.
كلمة “أنا معك” أحيانًا تهزم ما لا تهزمه المحاضرات الطويلة.

ولا تنسَ نفسك.
أنت لست منقذًا، بل رفيق طريق.
إن أثقلتك المشاعر، فاستعن أنت أيضًا بمن يساعدك.
لا أحد قوي على الدوام.

وفي الختام…

قد لا يبوح لك صديقك بكل شيء،

لكن يكفي أن يعرف أن هناك من لن يهرب منه حين يتكلم.
وفي زمن الوحدة والعزلة… هذه نعمة عظيمة ،

ونذكرك أننا في #عفة سند لك، عبر مجموعات التعافي و الاجتماعات الفردية التي تدار من قبل المختصين .

📎https://linktr.ee/Effah_2030

هل تعلم أنك تعيد تشكيل دماغك مع كل مقاومة؟
العادات تتآكل بالمجاهدة، لا بالانفعال.

استمر… كل لحظة مقاومة تبني فيك إنسانًا جديدًا.

التغيير يحتاج وعيًا ورفيقًا في الطريق، وهذا ما نقدمه لك
📎 http://effah.net/programs/142

💡 خطوتك الأولى اليوم:
احذف شيئًا واحدًا يسهل سقوطك في العادة. ابدأ بالأبسط.

الإدمان لا يفرّق بين شاب أو متزوّج،
فهو ليس "إشباع" بقدر ما هو "هروب".
والهروب لا يُنقذك… بل يُخفي الألم حتى يكبر.

ابدأ المواجهة. اليوم.

ربما لا ترى أثر العادة عليك الآن،
لكن صدّقني… هي تسرق هدوءك، حماسك، تركيزك، حتى عبادتك.

قُل كفى.
لا تنتظر خسارة أكبر لتتحرك.

كل لحظة وعي تقرّبك من التعافي
📎 http://effah.net/programs/142

💡 خطوتك الأولى اليوم:
افتح مذكرتك، واكتب: "ما الذي فقدته بسبب هذه العادة؟"

العادة الإدمانية لا تُعالج في العزلة فقط.
نحتاج لمن يُذكّرنا، من يمشي معنا، من يرفعنا حين نضعف.

تحتاج أخًا… تحتاج طريقًا واضحًا…
وهذا ما نؤمن به في #عفة.

لا تتردد، ابدأ من هنا
📎 http://effah.net/programs/142

كل من وقع في الإدمان، يعرف ذلك الشعور:

خليط من الندم، والغضب، والخذلان، والاحتقار الذاتي…
وكأن في داخلك نارًا لا تدري أين تصبّها.
هذه الطاقة… إمّا أن تدمّرك، أو أن تبنيك.

لكن السؤال ، كيف أتعامل مع هذه المشاعر☹️ ؟



الخطوة الأولى: لا تفرّ منها.
دعها تتكلم، لا تسكتها بمسلسل، أو بسهرة، أو بسقوط جديد.
استمع لغضبك، اسأل ندمك، وافتح الباب للحديث.

الذي يهرب من مشاعره… يسقط مرة أخرى ليهرب أكثر.



الخطوة الثانية: أعد توجيه الطاقة.

انظر كيف أن غضبك من نفسك صادق، كيف أن فيك إحساسًا حيًّا يرفض الذلّ.

اجعل هذه الطاقة نارًا تدفعك نحو التغيير، لا دخانًا يخنقك.

قل لنفسك: نعم، سقطت… لكني لم أمت.



الخطوة الثالثة: اكتب، أو ابكِ، أو امشِ…
لكن لا تبقَ جامدًا.

الحركة، أيًّا كانت، تصنع فرقًا.
حتى ولو كانت خطوة صغيرة نحو عادة جيدة، أو ابتعادًا عن عادة سيئة.

المفتاح: لا تترك هذه المشاعر معلّقة في الهواء.



الخطوة الرابعة: لا تسأل “متى أُشفى؟”، بل اسأل: “ما الذي أستطيع فعله اليوم؟”

لا شيء يُطفئ النار في القلب مثل العمل.

افعل شيئًا من أجل نفسك، اليوم.
افعل شيئًا صغيرًا، لكن بصدق.



ختامًا:
كل نار في داخلك… تستطيع أن تجعلها نورًا
إن أنت أحسنت إشعالها في الاتجاه الصحيح.

ولا تنسَ أن الله لا يضيع قلبًا رجع إليه صادقًا، مهما كثرت ذنوبه
وتأكد ان فريق #عفة متواجد دائمًا لدعمك ومساندك في هذه الرحلة .