Forwarded from يَافَاطِمّةُ الزَّهْرَاء.
إلهي انتَ ثقتي في كُلِّ كرب
ورجائي في كُلِّ شدة
وانتَ لي بكُلِّ أمرٍ نَزَل بي ثقة وعُدة
كم من همٍ يَضعَفُ فيه الفؤاد
وتَقِلُ فيه الحيلة
ويَخذِلُ فيه الصديق
ويشمَت فيه العدو
انزلتُه بك وشكوته إليك
رغبةً مني إليك عمّن سواك
فكشفته وفرجته
فأنتَ وليّ كُلِّ نعمة
ومُنتهى كل رغبة.
ورجائي في كُلِّ شدة
وانتَ لي بكُلِّ أمرٍ نَزَل بي ثقة وعُدة
كم من همٍ يَضعَفُ فيه الفؤاد
وتَقِلُ فيه الحيلة
ويَخذِلُ فيه الصديق
ويشمَت فيه العدو
انزلتُه بك وشكوته إليك
رغبةً مني إليك عمّن سواك
فكشفته وفرجته
فأنتَ وليّ كُلِّ نعمة
ومُنتهى كل رغبة.
Forwarded from يَافَاطِمّةُ الزَّهْرَاء.
إلهي انتَ ثقتي في كُلِّ كرب
ورجائي في كُلِّ شدة
وانتَ لي بكُلِّ أمرٍ نَزَل بي ثقة وعُدة
كم من همٍ يَضعَفُ فيه الفؤاد
وتَقِلُ فيه الحيلة
ويَخذِلُ فيه الصديق
ويشمَت فيه العدو
انزلتُه بك وشكوته إليك
رغبةً مني إليك عمّن سواك
فكشفته وفرجته
فأنتَ وليّ كُلِّ نعمة
ومُنتهى كل رغبة.
ورجائي في كُلِّ شدة
وانتَ لي بكُلِّ أمرٍ نَزَل بي ثقة وعُدة
كم من همٍ يَضعَفُ فيه الفؤاد
وتَقِلُ فيه الحيلة
ويَخذِلُ فيه الصديق
ويشمَت فيه العدو
انزلتُه بك وشكوته إليك
رغبةً مني إليك عمّن سواك
فكشفته وفرجته
فأنتَ وليّ كُلِّ نعمة
ومُنتهى كل رغبة.
اللهم كُن لوَلِيك اَلحُجَّة بنِ اَلحَسَن صَلَواتُك عَلَيه وَ عَلى آبائِه في هذِهِ اَلسّاعِةِ وَفي كُلِّ ساعَةٍ وَلِيّاً وحَافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيناً حَتّى تُسكِنَهُ أرضك طَوعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طويلا بِرَحمَتِكَ يا أرحم الراحِمينَ
Forwarded from غيمَة
مصاب الإنسان مَردّه إلىٰ الفَقد، فقد مكان، شيء، معنىٰ، أو فراق شخص.. وطريقة القرآن في علاج الفقد هو التذكير بأنّ ما فقدناه قد عاد إلىٰ أصله، وأنّه ليس ملكًا لنا ﴿إنّا لله﴾، ثمّ التلميح -بشكل خفيّ- إلىٰ أنّنا قد نسترجع ما فقدناه ونلقاه مرّة أخرىٰ، ولكن في حال أفضل ﴿وَإنّا إليهِ راجِعُون﴾.