Forwarded from يَافَاطِمّةُ الزَّهْرَاء.
إلهي انتَ ثقتي في كُلِّ كرب
ورجائي في كُلِّ شدة
وانتَ لي بكُلِّ أمرٍ نَزَل بي ثقة وعُدة
كم من همٍ يَضعَفُ فيه الفؤاد
وتَقِلُ فيه الحيلة
ويَخذِلُ فيه الصديق
ويشمَت فيه العدو
انزلتُه بك وشكوته إليك
رغبةً مني إليك عمّن سواك
فكشفته وفرجته
فأنتَ وليّ كُلِّ نعمة
ومُنتهى كل رغبة.
ورجائي في كُلِّ شدة
وانتَ لي بكُلِّ أمرٍ نَزَل بي ثقة وعُدة
كم من همٍ يَضعَفُ فيه الفؤاد
وتَقِلُ فيه الحيلة
ويَخذِلُ فيه الصديق
ويشمَت فيه العدو
انزلتُه بك وشكوته إليك
رغبةً مني إليك عمّن سواك
فكشفته وفرجته
فأنتَ وليّ كُلِّ نعمة
ومُنتهى كل رغبة.