من دنفسة التراث العربي
1.19K subscribers
2 photos
1 video
1 file
1 link
قد وصلتنا صورة ناقصة او مشوهة عن تراثنا العربي العظيم وهنا محاولة متواضعة لنقل جزء مما غيب عنا من دنفسة وخنفسة وبربسة ستجد حكم ونكت وقصص تحكي الجانب الدنفسي العظيم
نتمنى لكم أوقاتا ممتعة بين روايات الدنفسة
Download Telegram
قالت جوار من القيان لأبي نواس: ليتنا يا أبا نواس بناتك! فقال أبو نواس :
قال أبو المهند:
وأفجر من راهب يدعي ... بأن النساء عليه حرام
يحرم بيضاء ممكورة ... ويغنيه في البضع عنها الغلام
إذا ما مشى غض من طرفه ... وفي الليل بالدير منه عرام
ودير العذارى فضوح له ... وعند اللصوص حديث الأنام
هؤلاء لصوص نزلوا دير العذارى ليلا، فأخذوا القس فشدوه وثاقا، ثم أخذ كل رجل منهم جارية، فوجدوهن مفتضات قد افتضهن القس كلهن.
قال سهل بن هارون:
إذا نزل المخنث في رباع ... تحرك كل ذي خنث إليه
وصارت دونهم مأوى الخبايا ... وصار الربع مدلولا عليه
👍1
وقال سياه، وكان من مردة اللّاطة، واسمه ميمون بن زياد بن ثروان، وهو مولى لخزاعة:
أخزاع إن عدّ القبائل فخرهم ... فضعوا أكفّكم على الأفواه
إلّا إذا ذكر اللّواط وأهله ... والفاتقون مشارج الأستاه
فهناك فافتخروا فإنّ لكم به ... مجدا تليدا طارفا بسياه

( الرسائل الأدبية - الجاحظ)
خاطر يصفع الفرزدق فى الشعر ... ونحو ينيك أم الكسائى
غير أنى أصبحت أضيع فى القوم ... من البدر فى ليالى الشتاء
ذات النحيين) هذلية جرى بها المثل فى الشغل والشح فقيل اشغل من ذات النحيين ومن حديثها ان خوات بن جبير الأنصارى فى الجاهلية حضر سوق عكاظ فانتهى إلى هذه المرأة وهى تبيع السمن فاخذ نحيا من أنحائها ففتحه ثم ذاقه ودفع النحى فى إحدى يديها ثم فتح نحيا آخر ودفع فمه فى يدها الأخرى ثم كشف ذيلها وواقعها وهى غير ممانعته لحفظ فم النحيين ولم تدفعه خوفا على السمن حتى قضى حاجته فلما قام عنها قالت له لاهناك الله فرفع خوات عقيرته وقال
(وأم عيال واثقين بكسبها ... خلجت لها جار استها خلجات)
(وأخرجته ريان يقطر رأسه ... من الرامك المخلوط بالمغرات)
(شغلت يديها إذ أردت خلاطها ... بنحيين من سمن ذوى عجوات)
(فكان لها الويلات من ترك نحيها ... وويل لها من شدة الطعنات)
(فشدت على النحيين كفا شحيحة ... على سمنها والفتك من فعلاتى)
فضربت العرب بها المثل فقالوا أنكح وأغلم من خوات وأشغل وأشح من ذات النحيين

( ثمار القلوب في المضاف والمنسوب )
👍1
الحمدلله الذي جعل اللذة الكبرى في فروج النساء وجعلها للنساء في أيور الرجال فلا يرتاح الفرج ولا يهدأ ولا يقر له قرار إلا إذا دخله الأير فإذا اتصل هذا بهذا وقع بينهما الكفاح والنطاح وشديد القتال وقربت الشهوتان بالتقاء العانتين وأخذ الأير في الدك والمرأة في الهز، بذلك يقع الإنزال، وجعل لذة التقبيل في الفم والوجنتين والرقبة والضم الى الصدر ومص الشفة الطرية مما يقوي الأير في الحال، الحكيم الذي زين بحكمته صور صدور النساء بالنهود والرقبة بالقبلة والوجنتين بالحرص والدلال وجعل لهن عيونا غانجات وأشفارا ماضيات كالسيوف الصقال وجعل لهن بطونا معتقدات وزينهن بالصورة العجيبة والأعكان والأخصار والأرداف الثقال وأمد الأفخاذ من تحت ذلك وجعل بينهن خلقة هائلة تشبه برأس الأسد إذا كان ملجما ويسمى الفرج فكن من واحد مات عليه حسرة وتأسفا من الأبطال وجعل له فما ولسانا وشفتين شبه وطأ الغزال في الرمال ثم أقام ذلك كله على ساريتين عجيبتين بقدرته وحكمته ليستا بقصار ولا بطوال وأغمسهن وزين تلك السواري بالركبة والغرة والعقب والعرقوب والكعب والخلخال أغمسهن في بحر البهاء والسلوان والمسرة بالملابس الحقيقية والمحزم البهي والمبسم الشهي سبحانه من كبير متعال قاهر الذي قهر الرجال بمحبتهن والإستكان إليهن والإرتكان ومنهن العشرة وفيهن الراحة وبهن الإقامة والإنتقال المذل الذي أذل قلوب العاشقين بالفرقة وأحرق أكبادهم بنار الوجد والهوان والمسكنة والخضوع شوقا إلى الوصال، أحمده حمد عبد ليس له عن محبة الناعمات مروغ ولا عن جماعهن بدلا ولا نقلة ولا انفصال، وأشهد أن لا إله وحده لاشريك له شهادة أدخرها ليوم الإنتقال وأشهد أن سيدنا ونبينا ومولانا محمد عبده ورسوله سيد المرسلين صلى الله عليه وعلى آل صحبه صلاة وسلاما أدخرهما ليوم السؤال وعند ملاقاة الأهوال

( الروض العاطر في نزهة الخاطر - النفزاوي)
👍7
الجماع :

إعلم يرحمك اللّه أيها الوزير إذا أردت الجماع فلا تقربه إلاّ و معدتك خالية من الطعام و الشراب فيكون الجماع أسلم و أطيب، فإذا كانت المعدة مثقلة كانت في الجماع مضرة على الإنسان، و هو أنّه يولد الفالج و نحوه و أقل ما يكون في البدن يقطع البول و يقلّلْ من البصـر و إذا جامعت خفيفاً من الطعام و الشراب أمنت من ذلك و لا تجامع إمرأة إلاّ بعد ملاعبتها فـإن ذلـك يجمع ماءك و ماءها و تقرب الشهوة من عينها و ذلك أروح لبدنها و أطيب لمعدتها، فإذا قضـيت حاجتك فلا تقوم عنها قياما تترامى فيه بالعجلة و ليكن على يمينك برفق

( الروض العاطر في نزهة الخاطر)
مضرات الجماع :


إعلم يرحمك اللّه أيها الوزير إن مضرات الجماع كثيرة، فأقتصرت إلى مادعت الحاجة اليه و هى كالتالي: النكاح واقف يورث وهن الركبتين و يورث الرعاش، و النكـاح علـى جنب يورث عرق النسا، و النكاح قبل الفطور يورث العمى و يضعف البصر، و تطليـع المـرأة على صدرك حتى ينزل المني و أنت ملقى على ظهرك يورث وجع القلب، و إن أصابه شيء من ماء المرأة في الإحليل أصابه الأركان و هى القتلة، وصب الماء عند نزوله يورث الحصى و يعمل الفتق، و كثرة الحركة و غسل الذكر عاجلاً بعد الجماع يورث الحمرة، و وطء العجائز سم قاتل من غير شك، و كثرة الجماع خراب لصحة البدن لأن المني يخرج من خالص الغذاء كالزبدة من اللبن فيكون الباقي لا فائدة فيه و لا منفعة، و المتولّع به يعنى النكاح من غير مكابدة يأكل المعـاجن والعقاقير و اللّحم و العسل و البيض و غير ذلك يورث له خصائل و هى الأولى : تـذهب قوتـه، والثانية : يورث قلة النظر إن سلم من العمى، و الثالثة: يربي الهزل، و الرابعة : يربي لـه رقة القلب إن هرب لا يمنع و إن طرد لا يلحق و إن رفع ثقيل و إن عمل شغل يعي من حينه؛ وقال:
إن المقدار الأصح في النكاح لأصحاب الطبائع الأربعة الدموي و البلغمي له أن ينكح مرتين أو
ثلاثة والصفراوي والسوداوي له أن ينكح في الشهر مرة . قلت : و لقد طلعت على أناس هـذا
الزمان سوداوي و صفراوي و دموي و بلغمي لا يفترون عن النكاح لا ليلاً و لا نهارا، حتى
أورث لهم عللاً كثيرةً ظاهرةً و باطنة لا يعرفون إلاّ بها و. قد جمعنا منافع و مضار بني آدم في هذه الأبيات على سبيل الإقتصار و ذلك لأن هارون الرشيد أرسل إلى حكيم أهل زمانه و أعرفهم
بالطب فسأله فجمع ذلك في أبيات من النّظم و جعلها في غاية الإختصار لتكون في ورقة واحدة تحمل في الحضر و السفر سهلة للحفظ و هي كالتالي :

تـوقّ إذا شئت إدخال مطعم على مطعم من قبل فعل الهواضم
وكل طعام يعجز السن مضغه فلا تبتلعه فهو شر المطاعم
و لا تشرب على طعامك عاجلا فتقود نفسك للأذى بزمام
ولا تحبس الفضلات عند اجتماعها و لو كنت بين المرهقات الصوارم
و لا سيما عند المنام فدفعها إذا مـا أردت النوم ألزم لازم
وجدد على النفس الدواء و شربه و ما ذاك إلاّ عند نزول العظائم
و وفر على النفس الواء لأنها لصحبة أبدان و شد الدعائم
ولا تك في وطء الكواعب مسرعا فإسرافنا في الوطء أقوى الهدائم
ففيه دواك و يكفيك أنه لماء حياة مورق في الأرحام
وإياك إياك العجوز ووطئها فما هي إلاّ مثل سم الأراقم
وكن مستخفيا كل يوم وليله وحافظ على هذي الخصال وداوم
بذاك أوصانا الحكيم يبادر أن أخا الفضل والإحسان غير الأعاجم

و أجمع الحكماء و الأطباء أن كل آفه تقع لبني آدم أصلها من النكاح فإنه البلاء الأكبر


( الروض العاطر في نزهة الخاطر)
👍1
أسماء فروج النساء ...

اعلم يرحمك اللّه أن لفروج النساء اسماء كثيره فمنها :
الفرج، الحر، الطبون، التبنه، الكس، الغلمون، العص، الزرزور، الشق، أبو طرطور، أبو خشيم القنفود، السكوتي، الدكاك، الثقيل، الفشفاش، البشيع الطلاب، الحسن، النفاخ، أبو جبهه، الواسع، العريض، أبو بلعوم، المقعور، أبو شفرين، أبو عنكره، الغربال، الهزاز، المودي، المعبن، المغيب، المسبول، الملقي المقابل؛ الصنار، الناوي؛ المصفح؛ المغمور؛ العضاض؛ وغير ذلك ..

( الروض العاطر في نزهة الخاطر)
يحكى واللّه أعلم: إن عبد الملك بن مروان التقى يوما بليلى الأخيلية، فسألها عن أمور كثيرة ثم قال لها يا ليلى ما: الذي تشتهيه النساء من الرجال ؟، فقالت: من خده كخدنا، فقـال لها:
ثم ماذا ؟، فقالت : من شعره كشعرنا، قال: ثم ماذا ؟، قالت: مثلك يا أمير المؤمنين .
فذلك الشيخ إذا لم يكن سلطانا أو ذي نعمة فليس له في ودهن نصيب ولذا قال الشاعر :
يردن ثراء المال حـيث علمنه وصرح الشباب عندهن عجيب
اذا شاب رأس المرء أو قل ماله فليس له في ودهن نصيب

وأكْيف الأيور أثنى عشر إصبعاً وهى ثلاث قبضات، وأقلها سـتة أصـابع وهـي قبضة ونصف، فمـن الرجال من عنده اثنا عشر إصبعا وهى ثلاث قبضات ومن الرجال من عنده عشـرة أصابع وهى قبضتان ونصف، ومنهم من عنده ثمانية أصابع وهى قبضتان، ومـنهم مـن عنـده ستة أصابع وهى قبضة ونصف؛ فمن كان عنده أقل من هذا فإنه لاخير للنسـاء فيـه؛ وإن استعمال الطّيب للرجال والنساء يعين كثيراً على النكاح، وإذا استنشقت المرأة برائحة الطيب
على الرجال انحلت انحلالا شديداً، وربما استعان على وصال المرأة برائحة الطيب .

( الروض العاطر في نزهة الخاطر)
👍2
قال ابن الرومي في غير هذا المعنى يحكي عن امرأة:
أنا كعبة النيك التي نصبتْ له فتلقّ مني حيث شئتَ وكبرِ
فتبيتُ بينَ مقابلٍ ومدَابِرٍ مثلَ الطريقِ لمقبلٍ أو مدبرِ
كأجيري المنشارِ يجتذبانهِ متنازعينِ في فليجِ صنوبرِ

( ديوان المعاني)
أبلغ ما قاله محدث في البخل قول بعضهم:

الحابس الرَوثَ في أعفاج بغلته ... خوفاً على الحبَ من لقطِ العصافيرِ
ولي صاحبٌ أفسى البرية كلها …. يشككني فوه إذا ما تنفسا
تحولت الأنفاس منه إلى استه …. فما أحدٌ يدري تنفس أم فسا
وروي في مداعبات لأبي الفضل بن العميد، وكان عنده بعض من يخلع العذار في مداعبته، فتناول طاقة شعر من لحيته وقال: خذها يا فلان ودسها في استك حتى إذا قلت: لحيتك في استي كنت صادقاً.

ويقرب منه لزيتور بن أبي حماد:
كتبت على حر أم أبي نواس … أباجاد وهواز وحطي
وصيرت الختام عليه ايري … فإن هم غيروه عرفت خطي

( محاضرات الأدباء - الراغب الأصفهاني )
نتن الإبط والجسد:
شاعر:
وإبطك قابض الأرواح يرمي … بسهم الموت من تحت الثياب
الخبزارزي:
وكأن ريح صنانه من نتنه … في أنف باكيةٍ سعوطٌ ينشق

وقيل لمخنث: لم كان الإبط أنتن الأعضاء?قال: لأنه كان فقحة فنورت.
ريحه ريح كلابٍ … هارشت في يوم طل
وكأن الريق منه … طعم صحناةٍ بخل
الخياط الشامري:
يا رحمتي لبخوره من نتنه … كم في الكنيف يضيع ريح العنبر؟
وقيل: أنتن من ريح الجورب.
👍1
في خصي أراد أن يتزوج بامرأة:
قلِ لنجح أخطأتَ بابَ النجاحِ ... إذ تعاطيتهُ بلا مفتاحِ
لستَ بالسابح المجيدِ فدع عنك ... ركوبَ البحارِ للسباحِ
فظع الحبّ بالخصيَ كما ... يفظع فقدُ المُرديِّ بالملاّحِ
ليتَ شعري بما تظنك تصبي ... قلب ودان يا كسيرَ الجناح
أبوجهٍ كأنه وجهُ قردٍ ... حائل اللونِ حامد المصباح
نمشةٌ فوقَ صُفرةٍ فتراه ... كونيمِ الذُّبابِ في اللقاحِ
إنما أنتمُ فقاحٌ فمهلاً ... ما غناءُ الفِقاحِ في الأحراحِ
إنَ من يعشق النساء بلا أبر ... كمثل الغازي بغير سلاحِ
لنْ يكونَ الطعانُ إلا برمح ... فدعوا الطعن للطوال الرّماحِ

( ديوان المعاني)
ابن الرومي :

فسا على القوم فقالوا له ... إنْ لم تقم من بيننا قمنا
فقال لا عدتُ فقالوا له ... من يف فيهِ ذا كما كنا

( ديوان المعاني)
وقال أيضاً يذكر قينة:
مسموة الرَّيق إذا قبلتْ ... صحفت التقبيل تقتيلا
قبلها جلمود عُرارة ... يحسنُ للبخراءِ تقبيلا
فاحشةُ النقصانِ لكنها ... قد كُمَّلَتْ بالبظرِ تكميلا
أزرى بها اللهُ فلم يعطِها ... إلا بطولِ البظرِ تفضيلا
إذا بدا الفيلُ وخرطومهُ ... قلنا أعارَتْ بِظَرها الفيلا
غول يبيت الشرب من قبحها ... يرونَ في النومِ التهاويلا
ما أحسنَ الأرقمَ طوقاً لها ... وأحسنَ الأسودَ إكليلا
قد عذبَ اللهُ أمرأً نالها ... طورينِ تعجيلاً وتأجيلا
لها ضراطٌ ريحهُ عاصفٌ ... يطفئ في الليلِ القناديلا
حَلّت سراويلي على واسعٍ ... ما خلُته إلا سراويلا
أحللتُ تنكيلي ببابِ استِها ... فكان للتنكيلِ تنكيلا
لو رامت التوبةَ لم تستطعْ ... لسنّةِ الشيطانِ تبديلا
يابسةُ العودِ وقد ذْللَتْ ... قطوفُها للنيلِ تذليلا
كان بشيراز رجل وله زوجة فاسدة، فنزل به ضيف فأعطاها دراهم وقال لها: اشتري لنا رءوساً نتغدى بها، فخرجت المرأة ولقيها حريف فأدخلها إلى منزله وأحس بها الجيران، فرفعوهما إلى السلطان. وضربت المرأة وأركبت ثوراً ليطاف بها في البلد، فلما أبطأت على الرجل خرج في طلبها، فرآها على تلك الحال فقال لها: ما هذا ويلك? قالت: لا شيء انصرف أنت إلى البيت فإنما بقي صفان: صف العطارين وصف الصيادلة ثم أشتري الرءوس وأجيئك.

( نثر الدر)
كَانَ على بعض أَبْوَاب الدّور خياط. وَكَانَت لَهُم جَارِيَة تخرج لحوائجهم فَقَالَ الْخياط لَهَا يَوْمًا - وَقد خرجت: أَخْبِرِي ستك أَن لي أيرين. فَدخلت الْجَارِيَة وَهِي تدمدم، قَالَت لَهَا ستها: مَالك؟ قَالَت: خير. قَالَت: لَا بُد من أَن تخبريني، فَأَخْبَرتهَا بقول الْخياط. فَقَالَت: أحضريه حَتَّى يقطع لنا أثواباً. فدعته وطرحت إِلَيْهِ ثوبا فَلَمَّا قطعه قَالَت لَهُ: بَلغنِي أَن لَك أيرين. قَالَ: نعم وَاحِد صَغِير أَنِّيك بِهِ الْأَغْنِيَاء، وَآخر كَبِير أَنِّيك بِهِ الْفُقَرَاء قَالَت الْمَرْأَة: لَا يغرنك شَأْننَا الَّذِي ترَاهُ؛ فَإِن أَكْثَره عَارِية.

( نثر الدر في المحاضرات)
👍1