يقول شمس التبريزي:
شَخصٌ واحد فقط سيمّرُ في حياتك، خطوطُ يَديه تُشبِه خارطة وَطنك مَا ان يَسحب كفَّه من مصافحتِك حتّى تَشعُرَ أنّك في المَنفى.
شَخصٌ واحد فقط سيمّرُ في حياتك، خطوطُ يَديه تُشبِه خارطة وَطنك مَا ان يَسحب كفَّه من مصافحتِك حتّى تَشعُرَ أنّك في المَنفى.
"تبدو إنسانًا عاديًا في تقييمك لذاتك، صدقني عِندما تكتشف زيف الآخرين تكتشف أنك إنسان نبيل وعظيم، عظيم جدًا."
كُلماَ كبُرَ الإنسان تَعلمَ مِن الأيام متى يصمتُ و متى يتحدث متى يخوُضُ النِقاش بِكامِلِ أسلِحتهِ
النّاعِمة وَ متى يترفعُ عن الخوض فِيه مِن الأساس متى يُقدِمُ خُطوة ويُبادِرُ ويمنح و متى يَقِفُ ثابِتاً.
غير مكترثاَ مُتراجِعاً خطوة أو أكثر للخلف مانِعاً عَطاءهُ.
النّاعِمة وَ متى يترفعُ عن الخوض فِيه مِن الأساس متى يُقدِمُ خُطوة ويُبادِرُ ويمنح و متى يَقِفُ ثابِتاً.
غير مكترثاَ مُتراجِعاً خطوة أو أكثر للخلف مانِعاً عَطاءهُ.
ستترك هذه الندبة علامة تذكرني
أن حتّى يد المحب لن تكون على الدوام حنونة.
أن حتّى يد المحب لن تكون على الدوام حنونة.