قال ابن القيم في "الوابل الصيّب": «من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا؛ فلْيستوطن مجالس الذكر؛ فإنها رياض الجنة».
" لا أحد سابقك ولا أنت بسابقٍ أحد، كلٌ يسير لقدره، وما فاتك لم يخلق لك، وما خلق لك لن يفوتك ".
"اللهُمَّ إنّا نستودعُك بيت المقدس وأهل القُدس وكُل فلسطين، اللهُمَّ كُن لهم عوناً، اللهم إنّا لا نملكُ لفلسطين إلّا الدُعاء فيارب لا تردّ لنا دعاء ولا تخيب لنا رجاء وأنت أرحم الراحمين، اللهُم رد إلينا فلسطين والمسجد الأقصى رداً جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سِواكَ."
Forwarded from وتَـد 🌱 (حَ🌿.)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال الربيع بن أنس :
علامة حب الله كثرة ذكره، فإنك لا تحب شيئا إلا أكثرت من ذكره .
علامة حب الله كثرة ذكره، فإنك لا تحب شيئا إلا أكثرت من ذكره .
ستة أشياء إذا ذكرتها هانت عليك مصيبتك؛ أن تذكر
أن كل شيء بقضاء وقدر، وأن الجزع لا يرد عنك القضاء، وأن ما أنت فيه أخف مما هو أكبر منه، وأن ما بقي لك أكثر مما أُخذ منك، وأن لكل قدر حكمةً لــــو علمتها لرأيت المصيبة هي عين النعمة، وأن كل مصيبة
للمؤمن لا تخلو من ثواب ومغفرة أو تمحيص أو رفـعـــة شأن أو دفع بلاء أشدَّ، وما عند الله خير وأبقى.
أن كل شيء بقضاء وقدر، وأن الجزع لا يرد عنك القضاء، وأن ما أنت فيه أخف مما هو أكبر منه، وأن ما بقي لك أكثر مما أُخذ منك، وأن لكل قدر حكمةً لــــو علمتها لرأيت المصيبة هي عين النعمة، وأن كل مصيبة
للمؤمن لا تخلو من ثواب ومغفرة أو تمحيص أو رفـعـــة شأن أو دفع بلاء أشدَّ، وما عند الله خير وأبقى.
سُئِل الشيخ ابن باز - رحمه الله - عن العلم الذي لا ينفع وهل تتضمن علوم الدنيا فأجاب:
كل علم لا ينفع داخل فيه، حتى علم الشرع إذا ما نفع صاحبه وانتفع به صار حجة عليه، نسأل الله العافية، إذا لم يعمل به صار حُجة عليه، وعلوم الدنيا قد تنفع، النجار ينفعه علمه، والحداد ينفعه علمه، والسواق ينفعه علمه، لكن بعض الناس عنده علوم شرعية مثل اليهود وعلوم السوء لا تنفعهم، علومهم حجة عليهم يوم القيامة إلى النار، نسأل الله العافية.
كل علم لا ينفع داخل فيه، حتى علم الشرع إذا ما نفع صاحبه وانتفع به صار حجة عليه، نسأل الله العافية، إذا لم يعمل به صار حُجة عليه، وعلوم الدنيا قد تنفع، النجار ينفعه علمه، والحداد ينفعه علمه، والسواق ينفعه علمه، لكن بعض الناس عنده علوم شرعية مثل اليهود وعلوم السوء لا تنفعهم، علومهم حجة عليهم يوم القيامة إلى النار، نسأل الله العافية.