قال مكحول:
" *من أحب رجلاً صالحاً فإنما يحب الله -تعالى-* ".
المحبة لله 89
" *من أحب رجلاً صالحاً فإنما يحب الله -تعالى-* ".
المحبة لله 89
قال حكيم:
" ليس كل من حنّت عليه النفس يستحق هبة المودة، ولا يؤتمن على المؤانسة؛ فالبسوا للناس الحشمة في الباطن، وعاشروهم بالبشر في الظاهر حتى يختبرهم المحن ".
المجتبى لابن دريد 36
——-
قال الشيخ محمد الخضر حسين:
" ومن المعروف في سنن الله الحكيمة: أن السخي بحق يفوز بالحياة الطيبة، ولا تكون عاقبته إلا الرعاية من الله والكرامة. قالت خديجة - رضي الله عنها - للرسول الأكرم - صلوات الله عليه -: «والله! لا يخزيك الله أبدًا؛ إنك لتصل الرحم، وتحمل الكلّ، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق» ".
موسوعة الأعمال الكاملة 99/1/10
" ليس كل من حنّت عليه النفس يستحق هبة المودة، ولا يؤتمن على المؤانسة؛ فالبسوا للناس الحشمة في الباطن، وعاشروهم بالبشر في الظاهر حتى يختبرهم المحن ".
المجتبى لابن دريد 36
——-
قال الشيخ محمد الخضر حسين:
" ومن المعروف في سنن الله الحكيمة: أن السخي بحق يفوز بالحياة الطيبة، ولا تكون عاقبته إلا الرعاية من الله والكرامة. قالت خديجة - رضي الله عنها - للرسول الأكرم - صلوات الله عليه -: «والله! لا يخزيك الله أبدًا؛ إنك لتصل الرحم، وتحمل الكلّ، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق» ".
موسوعة الأعمال الكاملة 99/1/10
ترجم الحافظ ابن حجر لأحد المحدثين فقال:
" *وفي أواخر عمره تغير ذهنه، ونسي غالب محفوظاته حتى القرآن. ويقال: إن ذلك كان عقوبة له؛ لكثرة وقيعته في الناس!* عفا الله تعالى عنه بمنه وكرمه! ".
الدرر الكامنة 24/6
" *وفي أواخر عمره تغير ذهنه، ونسي غالب محفوظاته حتى القرآن. ويقال: إن ذلك كان عقوبة له؛ لكثرة وقيعته في الناس!* عفا الله تعالى عنه بمنه وكرمه! ".
الدرر الكامنة 24/6
قال ابن الجوزي في ترجمة شيخه عبدالوهاب الأنماطي (ت 535 هـ):
" وعُدته في مرضه وقد بلي وذهب لحمه، فقال لي: إن الله -عز وجل- لا يُتهم في قضائه ".
صفة الصفوة 563/1
——-
•• من فنون التعامل مع النفس:
قال أبو العتاهية:
" وجّه إلي المأمون يوما، فصرت إليه، فألفيته مطرقا مفكرا، فأحجمت عن الدنو منه في تلك الحال، فرفع رأسه، فنظر إلي وأشار بيده، أن ادن، فدنوت ثم أطرق مليا، ورفع رأسه، فقال: يا أبا إسحاق، شأن النفس الملل وحب الاستطراف، تأنس بالوحدة كما تأنس بالألفة، قلت: أجل يا أمير المؤمنين، ولي في هذا بيت، قال: وما هو؟ قلت:
لا يصلح النفس إذ كانت مقسَّمة
إلا التنقل من حال إلى حال ".
تاريخ الطبري 658/8
" وعُدته في مرضه وقد بلي وذهب لحمه، فقال لي: إن الله -عز وجل- لا يُتهم في قضائه ".
صفة الصفوة 563/1
——-
•• من فنون التعامل مع النفس:
قال أبو العتاهية:
" وجّه إلي المأمون يوما، فصرت إليه، فألفيته مطرقا مفكرا، فأحجمت عن الدنو منه في تلك الحال، فرفع رأسه، فنظر إلي وأشار بيده، أن ادن، فدنوت ثم أطرق مليا، ورفع رأسه، فقال: يا أبا إسحاق، شأن النفس الملل وحب الاستطراف، تأنس بالوحدة كما تأنس بالألفة، قلت: أجل يا أمير المؤمنين، ولي في هذا بيت، قال: وما هو؟ قلت:
لا يصلح النفس إذ كانت مقسَّمة
إلا التنقل من حال إلى حال ".
تاريخ الطبري 658/8