- الحساب البنكي ل مراته فيه تحويلات عليه لمدة سنين من بنات أقل من ١٨ سنة بشكل شهري وأرقامهم موجوده.
- مايكل ده عمل جروب واتس اب للدكاترة النفسيين وبيدج للإستشارات النفسية وكان مكمل في استدراج الأطفال لغاية متقبض عليه امبارح !
- لحد شهر سكان العمارة سمعوا بنت بتصرخ ولما سألوا مراته خرجت قالتلهم دي حالة وفاة.
- كان بيظهر على القنوات الأرضية لغاية شهر فات، والترانيم بتاعة فرقته بتتعرض على قنوات مسيحية.

كل ده ومحدش اتكلم عنه طول المدة اللي فاتت غير كلام بسيط ع السوشيال ميديا، ولما اتفضح من كم يوم الإعلام مجبش سيرته غير على استحياء !

قارن ده بقى باللي حصل مع متحرش المعادي !
اللي ملحقش يلمس البنت حتى والدنيا هاجت عليه، ودوروا على صورته عند الكعبة ونشروها في كل حتة وربطوا بين وساخته وبين الإسلام مع إن الإسلام ضد ده !!
ومع إن مايكل فهمي شماس إلا إننا مش هنسمعوا صوت خالد منتصر ولا إبراهيم عيسى ولا إسلام البحيري ولا باقي الشلة عن الدين المسيحي ولا هيربطوه بفعل مايكل خالص !!
وده إن دل فإنما يدل على كره الناس دي للإسلام وإنها متبعة لهواها لا أكثر.

التعليقات مهمة.

كتبه ابراهيم محمود
https://www.facebook.com/share/p/1A6Es1Sb8H/

من يتحدث بسوء عن اداء مناسك الحج و العمرة حتى لا تصل عائداتها للامريكان فليتوقف عن دفع الضرائب و تشغيل الماء و الكهرباء والغاز و البنزين .. فكل عائداتها تعود للسلطات الحاكمة التي توزعها بين جيوب الحكام و الدول الاستعمارية او اليهود مباشرة .

كفوا أستنتم السوء عن شعائر الله ! فوالله رأينا كثيرا ممن تكلم عن اموال الحج و العمرة ف ضيق عليه في ماله .

موقفك من ايران !!

إن كنت "أفغانياً" , فإيران هي من أدخلت الأمريكان إلى كابول وساعدتها بتدمير افغانستان!!

وإن كنت "عراقياً" , فإيران هي من ذبحت الشعب العراقي وأدخلت الإحتلال الأمريكي بل ودعمتها اسرائيل في السلاح بالحرب العراقية الايرانية، وفي قصف اسرائيل للمشروع العراقي النووي في الثمانينات !!

وإن كنت "سورياً" , فإيران هي من دعمت النظام لقتل مئات الآلاف من السوريين وتهجيرهم !!

وإن كنت "لبنانياً" , فإيران هي من اغتالت زعيمك وقوضت حكومتك وشكلت مليشيا مسلحة وأسمتها حزب (اللات) لتنخر عظام دولتك وتجعلها مجرد ميناء ايراني على البحر المتوسط !!

وإن كنت "يمنياً" , فإيران هي من دمرت بلدك عن بكرة أبيها ودعمت الإنقلاب الغاشم وسلحت جماعة الحوثيين الإرهابية لتجعل بلدك مجرد ميناء ايراني على البحر الاحمر !!

وإن كنت "فلسطينيا" ، فإيران هي من دعمت انشقاق حماس وفتح لتشق الصف الفلسطيني وتدخل طقوسها في غزه.

وإن كنت مع "الاقصى" فعقيدة إيران اصلاً ترى أن الاقصى في السماء والموجود هنا كذبة وفلسطين مجرد شماعة لكسب شعبية العوام.

وإن كنت ضد "الشرك" , فإيران هي من قامت بشرعنته وأتخذت من قبور ومراقد ((أوليائها)) معابد !!

وإن كنت ضد "الارهاب" فإيران اوت جماعات الارهاب بالعالم ودعمتهم لاشعال الطائفية لتدخل الدول بحجة انقاذ مراقدها.

وإن كنت ضد "المخدرات" فايران وحلفائها من المكسيك وكولومبيا وسوريا هم الخلية العالمية الكبرى لتجارة المخدرات وغزو العرب بها.

وإن كنت ضد "السرقة وأكل أموال الناس بالباطل" , فإيران قد شرعت سلب أموال الناس تحت يافطة الخُمس !!

وإن كنت ضد "الزنا" , فإيران تقوم بالترويج له وتدعوا إليه تحت مسمى زواج المتعة !!

وإن كنت تحب "النبي ﷺ" , فإيران قد أباحت عرض الرسول ﷺ وطعنت في أزواجه وبأمهات المؤمنين !!

وإن كنت من محبي "صحابة الرسول ﷺ" , فإيران قد سلختهم سبا وقذفاً ولعناً وتخويناً !!

وإن كنت من محبي "سنة النبي" الكريم , فإيران أنكرت السنة بالكامل !!

وإن كنت تكره "الموبقات" مثل "النفاق والكذب والغدر ونقض العهود" , فإيران شرعتها وتتعبد الموبقات بإسم التقيه !!

وإن كنت من الذين يحبون "كتاب الله" ويتلونه "أناء الليل وأطراف النهار" , فإيران تتهمه أنه كتاب محرف !!

وإن كنت "مجاوراً لإيران" , فتأكد أنها تتآمر عليك مع امريكا واسرائيل والغرب، فلا تثق بها اطلاقاً !!

فإن كنت مسلما موحدا فلا يلزمك ان تساند هؤلاء ولا الآخرين . فإنما هم انجاس جميعهم . لايفضل احدهم عن الآخر .

فاللهم اهلك الظالمين بالظالمين و احفظ المسلمين .

منقول

لا حول ولا قوة الا بالله

لاشك انكم سمعتم عن فضيحة احد مدراء شركة Astronomer
المدعو Andy Byron و الذي صورته الكامرات مع مديرة الموارد البشرية من نفس الشركة و كلاهما متزوجان من زوجين آخرين كانا الاتنان يخوناهما !

و ليتأمل الناس ستر الله لهم في سنينهم التي عاشوها ... فلا شك ان "كل ابن آدم خطاء" ولا بد ان الجميع وقع في المعاصي ،فلم يعلم بها احد . . لكنها مسجلة في صحيفة بني آدم . و لو نشرت هذه الصحف في الدنيا كما انتشر هذا المقطع على الملأ لاستعر الانسان من نفسه و ان يقدر على العيش مع اهله و احبابه .

فليستغفر المسلم و ليتب الى الله توبة نصوحة و ليحمد الله و يشكره على نعمة الستر .

للتبرع لمساعدة اخواننا في غزة

<< و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا >>

‏كنت في الثالثة عشرة من عمري حين سألت القسيس في الكنيسة سؤالاً بسيطًا من قلب طفلٍ متسائل:
‏«يا أبونا، ربنا تزوّج مَن حتى يُنجِب؟»

‏فما كان منه إلا أن صفعني على وجهي بشدّة.
‏عدت إلى البيت باكيًا، ورويت لوالدي ما حدث، فاجتمع عليّ هو وإخوتي، وقيّدوني وقالوا لي:
‏«إياك أن تجلس مع المسلمين، أو تتحدث معهم، أو تسأل مثل هذه الأسئلة مرة أخرى في الكنيسة!»

‏ومنذ ذلك اليوم، تغيّر شيءٌ في داخلي.
‏كنت كلما رأيت مسلمًا يفترش الأرض ويصلّي لله وحده، دون صورةٍ أو تمثال، أشعر بالحزن العميق، وأدرك في نفسي الفرق الكبير بين من يعبد الخالق مباشرةً، ومن يعبد الرموز والصور.
‏ومن هنا بدأت بذور التغيير الحقيقي تنبت في قلبي.

‏وبعد زواجي، قالت لي زوجتي ذات يوم:
‏«افعل ما تشاء وسنرضى عنك، لكن إن تكلّمت في الإسلام أو أعلنت إسلامك فدمك حلال وسنقتلك!»
‏فأجبتها:
‏«لقد أيقنت أن الدين عند الله الإسلام، وأُحبّ أن أموت على الإسلام في الأرض لأُبعث حيًّا في السماء.»

‏نقلت زوجتي كلامي إلى الكنيسة وإلى القساوسة وأقاربنا، فاجتمعوا يتآمرون، وقالوا لها:
‏«دَعينا نتولى الأمر.»
‏وأغدقوا عليّ المال علّي أبتعد عن فكرة الإسلام، ولكن قلبي كان قد استقرّ على الحق.

‏وحين كبر ابني «رامي» وابنتي «أميرة»، اختليت بابني، وكان عمره ستة عشر عامًا، وقلت له:
‏«يا بني، إن محمّدًا الذي نكرهه كمسيحيين هو رسول الله حقًّا، وإن الدين عند الله الإسلام، وإن الله أرسله رحمةً للعالمين.
‏تعالَ نُعلن إسلامنا، ولو رفضت أمّك، نأخذ أختك معنا!»
‏فقال لي: «اتركني لأفكّر يا أبي.»

‏لكن الكنيسة بدأت تراقبني، وأحسست أن الموت يقترب، وخشيت أن أموت على الكفر.
‏قالت لي زوجتي:
‏«لقد انتشر خبر رغبتك في الإسلام، وسيقتلونك!»
‏فقلت لها:
‏«سأُعلن إسلامي ولو قتلوني.»

‏وفي يومٍ مشؤوم، جاءني طبيب مسيحي وراهبة وكاهن، وقالوا إنهم يريدون الحديث معي.
‏أركبوني سيارة خاصة، وهناك خدروني بمادةٍ منومة، ثم ألقوا بي في عنبرٍ خطير بمستشفى الأمراض العقلية، بعد أن زعم الكاهن للطبيب أنني مجنون وأمشي في الشارع عريانًا!

‏رفض أخي استلامي من المستشفى قائلاً:
‏«إنه يريد دخول الإسلام، ولو خرج سيُقتل!»

‏لكن الطبيب رقّ لحالي، فأخرجني على مسؤوليته الشخصية.
‏عدت إلى بيتي، وأعلنت أمام الجميع:
‏«أنا مصمم على الإسلام، فمن أراد أن يرافقني فليفعل!»
‏لكنهم رفضوا جميعًا.

‏وفي اليوم التالي، السابع من مارس عام 1999، ذهبت إلى الأزهر الشريف، وأشهرت إسلامي رسميًا.

‏وفي تلك الليلة نفسها، اقتحم بيتي رجلان: أحدهما يحمل سلاحًا ناريًا، والآخر سيفًا.
‏أطلق المسلح رصاصةً أصابت عيني اليمنى، ففقدتها إلى الأبد، ثم حاول الآخر أن يجهز عليّ بسيفه فقطع ركبتي.

‏زحفت على السلم والدم يسيل مني حتى حملني الناس إلى المستشفى، وبقيت فيها ثلاثة عشر يومًا.
‏خرجت منها فاقدًا إحدى عينيّ، لكني خرجت أكثر إيمانًا وثباتًا، فقد أكرمني الله بالهداية.

‏بدأت حياتي من جديد، أبحث عن عملٍ وسكنٍ، ثم تزوّجت من امرأةٍ مسلمة صالحة، رزقني الله منها بـ«حبيبة» و«عبد الرحمن».

‏هذا هو الشماس سمير شفيق إبراهيم، شماس كنيسة العذراء بمحرم بك في الإسكندرية، الذي أعلن إسلامه ودفع الثمن رصاصةً في عينه وضربةً في ركبته، واحتجازًا مهينًا ومحاولات اغتيالٍ متكرّرة.

‏ومع كل ذلك، لم يتراجع، بل قال للجميع — أهله، وزوجته، وأقاربه، وقساوسته — بلسانٍ ثابتٍ وواثق:
‏«إن الدين عند الله الإسلام.»

‏رحم الله سمير شفيق إبراهيم، وثبّته الله عند السؤال، وجزاه عن الإسلام خير الجزاء.

كن صالحا ! فذلك مما يغني ذريتك .