#أمريكــــا | واشنطن
البنتاغون: صلاحيات أوسع ضد الإرهاب وشن هجمات في اليمن
الأربعاء 15 مارس 2017م 10:19 واشنطن (الأمناء نت) متابعات:
كشفت مصادر إعلامية أميركية، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، منح صلاحيات أوسع لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" لمحاربة الإرهاب وتنفيذ هجمات أوسع في اليمن.
وأضافت أن ترامب يفكر في منحها صلاحيات مماثلة في ليبيا والصومال.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال قد نقلت عن مسؤولين أميركيين قولهم إن ترامب أعطى وكالة المخابرات المركزية تفويضا جديدا لتنفيذ هجمات بطائرات بالدرونز على متشددين مشتبه بهم.
وذكرت الصحيفة أن الخطوة تمثل تغيرا عن سياسة إدارة الرئيس السابق باراك أوباما التي قلصت الدور شبه العسكري لوكالة المخابرات المركزية.
وكان ترامب قد اعتبر أن أنظمة وكالة الاستخبارات المركزية "عفا عليها الزمن"، وذلك بعد نشر موقع ويكيليكس وثائق مرتبطة بعمليات التجسس التي تقوم بها الوكالة عبر الإنترنت.
#متابعات_ASN_الأخبارية
https://t.me/ASNews/16287
البنتاغون: صلاحيات أوسع ضد الإرهاب وشن هجمات في اليمن
الأربعاء 15 مارس 2017م 10:19 واشنطن (الأمناء نت) متابعات:
كشفت مصادر إعلامية أميركية، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، منح صلاحيات أوسع لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" لمحاربة الإرهاب وتنفيذ هجمات أوسع في اليمن.
وأضافت أن ترامب يفكر في منحها صلاحيات مماثلة في ليبيا والصومال.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال قد نقلت عن مسؤولين أميركيين قولهم إن ترامب أعطى وكالة المخابرات المركزية تفويضا جديدا لتنفيذ هجمات بطائرات بالدرونز على متشددين مشتبه بهم.
وذكرت الصحيفة أن الخطوة تمثل تغيرا عن سياسة إدارة الرئيس السابق باراك أوباما التي قلصت الدور شبه العسكري لوكالة المخابرات المركزية.
وكان ترامب قد اعتبر أن أنظمة وكالة الاستخبارات المركزية "عفا عليها الزمن"، وذلك بعد نشر موقع ويكيليكس وثائق مرتبطة بعمليات التجسس التي تقوم بها الوكالة عبر الإنترنت.
#متابعات_ASN_الأخبارية
https://t.me/ASNews/16287
Telegram
ARABIA SOUTH NEWS
#أمريكــــا | واشنطن
"مكافآت من أجل العدالة"، 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن قتلة أمريكي في اليمن.
الخميس 16 مارس 2017 03:04 صباحاً واشنطن (عدن لنج) متابعات:
أعلنت الخارجية الأمريكية، الأربعاء 15 مارس/آذار، عن تخصيص 5 ملايين دولار لمن يقدم معلومات عن قتلة مواطن أمريكي قتل في اليمن قبل 5 سنوات في هجوم لتنظيم "القاعدة".
وقالت الخارجية إنها ستقدم المبلغ في إطار برنامجها المسمى بـ"مكافآت من أجل العدالة" إلى أي شخص لديه معلومات تقود إلى اعتقال أو إدانة قتلة المواطن الأمريكي جويل شروم، المدرس من ولاية بنسلفانيا، الذي قتل في تعز اليمنية في 18 مارس/آذار من العام 2012.
وتبنى فرع "القاعدة" في اليمن مقتل المواطن الأمريكي.
ومنذ عام 1984، قدم البرنامج أكثر من 125 مليون دولار لأكثر من 80 شخصا، قدموا معلومات ساعدت على تقديم إرهابيين إلى العدالة أو منعت هجمات إرهابية.
#متابعات_ASN_الأخبارية
https://t.me/ASNews/16324
"مكافآت من أجل العدالة"، 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن قتلة أمريكي في اليمن.
الخميس 16 مارس 2017 03:04 صباحاً واشنطن (عدن لنج) متابعات:
أعلنت الخارجية الأمريكية، الأربعاء 15 مارس/آذار، عن تخصيص 5 ملايين دولار لمن يقدم معلومات عن قتلة مواطن أمريكي قتل في اليمن قبل 5 سنوات في هجوم لتنظيم "القاعدة".
وقالت الخارجية إنها ستقدم المبلغ في إطار برنامجها المسمى بـ"مكافآت من أجل العدالة" إلى أي شخص لديه معلومات تقود إلى اعتقال أو إدانة قتلة المواطن الأمريكي جويل شروم، المدرس من ولاية بنسلفانيا، الذي قتل في تعز اليمنية في 18 مارس/آذار من العام 2012.
وتبنى فرع "القاعدة" في اليمن مقتل المواطن الأمريكي.
ومنذ عام 1984، قدم البرنامج أكثر من 125 مليون دولار لأكثر من 80 شخصا، قدموا معلومات ساعدت على تقديم إرهابيين إلى العدالة أو منعت هجمات إرهابية.
#متابعات_ASN_الأخبارية
https://t.me/ASNews/16324
Telegram
ARABIA SOUTH NEWS
#أمريكــــا | واشنطن | ممثل المجلس الانتقالي الجنوبي في أمريكا يشارك في ندوة حول تجربة انفصال جنوب السودان.
السبت 21 يوليو 2018م 10:22 مساء (عدن برس) #متابعاتASN خاصة:
شارك رئيس مكتب الإدارة العامة للشؤون الخارجية للمجلس الانتقالي الجنوبي في واشنطن عبدالسلام قاسم مسعد، في ندوة نظمها معهد أميركا للسلام USIP، بحضور كل من السفير الأمريكي في السودان وجنوب السودان دونالد بوث، والخبيرة في جامعة الدفاع الوطني كيت نوف والخبير من معهد هيريتيج جوشوا ميسيرفي.
وعقدت الندوة تحت شعار "جنوب السودان من الاستقلال إلى الحرب الأهلية"، كما ركزت الندوة على طرح تجربة انفصال السودان والدروس المستقاة من الحرب المندلعة بعد الانفصال، كونه بعد عقود طويلة من الحلم الجنوبي بالانفصال حصل جنوب السودان على استقلاله في العام ٢٠١١م، إلا أنه سرعان ما أنهارت الدولة الفتية خلال شهر واحد بسبب النزاعات السياسية التي أغرقت الدولة في دوامة المحاصصة والعنف.
وفي الندوة أبدى السفير بوث، وهو الذي يعد أحد أهم صناع القرار في العالم الذين دفعوا لانفصال جنوب السودان ومنحه استقلاله، دهشته من سرعة انهيار الحال في جنوب السودان بعد الانفصال، حيث كان النزاع الأساسي قد تفجر بين القبيلتين الجارتين "الدينكا" التابعة للرئيس سيلفا كير و "النوير" التابعة لنائبه السابق رياك مشار.
وتطرقت الندوة إلى ما كان يعانيه جنوب السودان قبل الانفصال من التهميش والفقر، كما كان يعيش معظم سكانه معتمدين على تربية المواشي والزراعة، كما كانت ولا تزال البلاد تعاني من غياب شبه كامل للبنية التحتية من طرقات ومؤسسات رسمية ومشافي ومدارس.
وتناولت الندوة دور الولايات المتحدة الأميركية في هندسة استقلال جنوب السودان، حيث أخذت الولايات المتحدة بيد جنوب السودان نحو الاستقلال بعد أن فقد الجنوبيون أملهم باللاعبين الإقليميين بتخليصهم من اضطهاد سنوات طويلة، على أمل أن تتدخل الولايات المتحدة لإرساء السلام في جنوب السودان باستمرار، حيث شدد وزير الخارجية بومبيو، على دعم بلاده لاستقلال جنوب السودان وأمنه وضرورة استتباب الأوضاع فيه.
كما أشاد بومبيو، ببوادر سلام يلوح في الأفق لجنوب السودان، وفقاً لما توصل إليه رئيس جنوب السودان سيلفا كير وخصمه رياك مشار، الشهر الماضي، إلى وقف "دائم" لإطلاق النار، ما يبعث الأمل بالتوصل إلى اتفاق سلام يضع نهاية للحرب الأهلية التي تشهدها البلاد.
https://t.me/ASNews/29362
السبت 21 يوليو 2018م 10:22 مساء (عدن برس) #متابعاتASN خاصة:
شارك رئيس مكتب الإدارة العامة للشؤون الخارجية للمجلس الانتقالي الجنوبي في واشنطن عبدالسلام قاسم مسعد، في ندوة نظمها معهد أميركا للسلام USIP، بحضور كل من السفير الأمريكي في السودان وجنوب السودان دونالد بوث، والخبيرة في جامعة الدفاع الوطني كيت نوف والخبير من معهد هيريتيج جوشوا ميسيرفي.
وعقدت الندوة تحت شعار "جنوب السودان من الاستقلال إلى الحرب الأهلية"، كما ركزت الندوة على طرح تجربة انفصال السودان والدروس المستقاة من الحرب المندلعة بعد الانفصال، كونه بعد عقود طويلة من الحلم الجنوبي بالانفصال حصل جنوب السودان على استقلاله في العام ٢٠١١م، إلا أنه سرعان ما أنهارت الدولة الفتية خلال شهر واحد بسبب النزاعات السياسية التي أغرقت الدولة في دوامة المحاصصة والعنف.
وفي الندوة أبدى السفير بوث، وهو الذي يعد أحد أهم صناع القرار في العالم الذين دفعوا لانفصال جنوب السودان ومنحه استقلاله، دهشته من سرعة انهيار الحال في جنوب السودان بعد الانفصال، حيث كان النزاع الأساسي قد تفجر بين القبيلتين الجارتين "الدينكا" التابعة للرئيس سيلفا كير و "النوير" التابعة لنائبه السابق رياك مشار.
وتطرقت الندوة إلى ما كان يعانيه جنوب السودان قبل الانفصال من التهميش والفقر، كما كان يعيش معظم سكانه معتمدين على تربية المواشي والزراعة، كما كانت ولا تزال البلاد تعاني من غياب شبه كامل للبنية التحتية من طرقات ومؤسسات رسمية ومشافي ومدارس.
وتناولت الندوة دور الولايات المتحدة الأميركية في هندسة استقلال جنوب السودان، حيث أخذت الولايات المتحدة بيد جنوب السودان نحو الاستقلال بعد أن فقد الجنوبيون أملهم باللاعبين الإقليميين بتخليصهم من اضطهاد سنوات طويلة، على أمل أن تتدخل الولايات المتحدة لإرساء السلام في جنوب السودان باستمرار، حيث شدد وزير الخارجية بومبيو، على دعم بلاده لاستقلال جنوب السودان وأمنه وضرورة استتباب الأوضاع فيه.
كما أشاد بومبيو، ببوادر سلام يلوح في الأفق لجنوب السودان، وفقاً لما توصل إليه رئيس جنوب السودان سيلفا كير وخصمه رياك مشار، الشهر الماضي، إلى وقف "دائم" لإطلاق النار، ما يبعث الأمل بالتوصل إلى اتفاق سلام يضع نهاية للحرب الأهلية التي تشهدها البلاد.
https://t.me/ASNews/29362
Telegram
ARABIA SOUTH NEWS
#أمريكــــا | واشنطن تتهم الأحمر بدعم الفساد وتحذر السعودية والإمارات منه.
الإثنين 30 يوليو 2018م 03:46 مساء (عدن برس) #متابعاتASN خاصة:
قال رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان في اليمن والمقيم حالياً في العاصمة الفرنسية باريس جمال العواضي، إن تغريدة السفير الأمريكي السابق في اليمن جيرالد فايرستاين، حول عرقلة نائب الرئيس اليمني الحالي علي محسن الأحمر لمشروع تقديم الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول في عام 2012 والذي كان يهدف إلى ضمان الشفافية المالية وحصول الأفراد العسكريين على رواتبهم وإيقاف السرقة وعمليات الفساد هو اتهام صريح وواضح للأحمر بدعم بالفساد.
وبحسب العواضي فان المبادرة الأمريكية التي تحدث عنها السفير الأمريكي السابق كانت تهدف إلى الحد من عمليات الفساد المنتشر في الجيش اليمني من خلال الآلاف من الأسماء الوهمية التي تضمنتها كشوفات الألوية العسكرية والتي تم اكتشافها من خلال لجان عسكرية مؤقتة تعمل موسمياً بعد ارتفاع الانتقادات المحلية والدولية حول هذه الظاهرة المتفشية في الجيش اليمني وعلى وجه الخصوص الوحدات العسكرية التي كان يقودها الأحمر أو ما تُسمى سابقاً بالفرقة الأولى مدرع في اليمن.
وتناول العديد من المراقبين تغريدة فايرستاين باعتبارها إشارة وتنبيه للتحالف العربي بقيادة المملكة العربية والسعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة حول تكرار نفس سيناريو الفساد ضمن قطاعات الجيش اليمني الحالي والمتواجد في محافظة مأرب شرق العاصمة اليمنية صنعاء، والذي يقع تحت القيادة والإشراف المباشر للأحمر نفسه.
ويتحدث العديد منهم حول طبيعة هذا الفساد متسائلين إلى أين تذهب الأموال وهل فعلا يوجد جنود غير معلنين رسمياً خاصة وان العديد من وحدات الفرقة الأولى مدرع سابقاً احتضنت المئات من المقاتلين العائدين من أفغانستان أو ما سمي بالعرب الأفغان في منتصف التسعينات.
كما أشارت مصادر أخرى إلى توسط الأحمر لدفع فدية لتنظيم القاعدة عبر قبائل يمنية بلغت عشرين مليون دولار من قبل النظام القطري عام 2012 ضمن عملية تحرير المختطفين والذي اعتبرت حينها عملية تمويل غير مباشر لتنظيم القاعدة والذي كان يواجه حينها أزمة مالية شديدة نتيجة حصار الجيش اليمني للمناطق التي يسيطر عليها التنظيم الإرهابي.
https://t.me/ASNews/29673
الإثنين 30 يوليو 2018م 03:46 مساء (عدن برس) #متابعاتASN خاصة:
قال رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان في اليمن والمقيم حالياً في العاصمة الفرنسية باريس جمال العواضي، إن تغريدة السفير الأمريكي السابق في اليمن جيرالد فايرستاين، حول عرقلة نائب الرئيس اليمني الحالي علي محسن الأحمر لمشروع تقديم الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول في عام 2012 والذي كان يهدف إلى ضمان الشفافية المالية وحصول الأفراد العسكريين على رواتبهم وإيقاف السرقة وعمليات الفساد هو اتهام صريح وواضح للأحمر بدعم بالفساد.
وبحسب العواضي فان المبادرة الأمريكية التي تحدث عنها السفير الأمريكي السابق كانت تهدف إلى الحد من عمليات الفساد المنتشر في الجيش اليمني من خلال الآلاف من الأسماء الوهمية التي تضمنتها كشوفات الألوية العسكرية والتي تم اكتشافها من خلال لجان عسكرية مؤقتة تعمل موسمياً بعد ارتفاع الانتقادات المحلية والدولية حول هذه الظاهرة المتفشية في الجيش اليمني وعلى وجه الخصوص الوحدات العسكرية التي كان يقودها الأحمر أو ما تُسمى سابقاً بالفرقة الأولى مدرع في اليمن.
وتناول العديد من المراقبين تغريدة فايرستاين باعتبارها إشارة وتنبيه للتحالف العربي بقيادة المملكة العربية والسعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة حول تكرار نفس سيناريو الفساد ضمن قطاعات الجيش اليمني الحالي والمتواجد في محافظة مأرب شرق العاصمة اليمنية صنعاء، والذي يقع تحت القيادة والإشراف المباشر للأحمر نفسه.
ويتحدث العديد منهم حول طبيعة هذا الفساد متسائلين إلى أين تذهب الأموال وهل فعلا يوجد جنود غير معلنين رسمياً خاصة وان العديد من وحدات الفرقة الأولى مدرع سابقاً احتضنت المئات من المقاتلين العائدين من أفغانستان أو ما سمي بالعرب الأفغان في منتصف التسعينات.
كما أشارت مصادر أخرى إلى توسط الأحمر لدفع فدية لتنظيم القاعدة عبر قبائل يمنية بلغت عشرين مليون دولار من قبل النظام القطري عام 2012 ضمن عملية تحرير المختطفين والذي اعتبرت حينها عملية تمويل غير مباشر لتنظيم القاعدة والذي كان يواجه حينها أزمة مالية شديدة نتيجة حصار الجيش اليمني للمناطق التي يسيطر عليها التنظيم الإرهابي.
https://t.me/ASNews/29673
Telegram
ARABIA SOUTH NEWS
#أمريكــــا | واشنطن تعلن عن مكافأة مقابل معلومات عن زعيم القاعدة في جزيرة العرب
الجمعة 19 أكتوبر 2018 11:04 صباحاً #متابعاتASNخاصة:
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية رفع قيمة المكافأة التي ستقدمها الولايات المتحدة مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال زعيم تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، قاسم الريمي، إلى 10 ملايين دولار.
وجاء في بيان صدر عن الوزارة، امس الخميس، أن برنامجه المعنون المكافآت من أجل العدالة قرر رفع قيمة المكافأة مقابل معلومات ستؤدي إلى التعرف على زعيم القاعدة في جزيرة العرب، قاسم الريمي، وتحديد مكانه، واعتقاله أو إصدار حكم في حقه، من 5 ملايين إلى 10 ملايين دولار.
وتم إدراج الريمي على قائمة الإرهاب الأمريكية في مايو 2010، مع تجميد أرصدته المصرفية داخل الولايات المتحدة وفرض حظر على أي تعاملات مالية معه على شخصيات وشركات أمريكية.
وكانت قناة NBC الأمريكية أفادت سابقا بأن الريمي كان هدفا لهجوم شنه فريق من القوات الخاصة الأمريكية على مقر تنظيم القاعدة في جزيرة العرب باليمن، في يناير 2017.
وبحسب القناة، فقد تلقى الفريق أمرا سريا بإلقاء القبض على الريمي أو القضاء عليه، لكن اسمه لم يُذكر بين أسماء 14 إرهابيا، بينهم قياديون في التنظيم وأعوانهم، أعلنت القيادة المركزية الأمريكية مقتلهم جراء العملية.
وتم إطلاق برنامج المكافآت من أجل العدالة في العام 1984م وتعرض واشنطن في الوقت الحالي المبلغ الأكبر (25 مليون دولار) مقابل المعلومات التي من شأنها أن تؤدي إلى القبض على زعيم تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، أبو بكر البغدادي، أو القضاء عليه.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت البغدادي إرهابيا دوليا بالغ الخطورة أثناء توليه فرعا لتنظيم القاعدة في العراق، قبل أن يؤسس داعش.
كما تعرض الإدارة الأمريكية المبلغ ذاته مقابل معلومات تدل على مكان تواجد الزعيم الحالي لـ القاعدة، أيمن الظواهري، الذي يُعتقد أنه يختبئ في باكستان.
وفي كلتا الحالتين، لم تجد واشنطن حتى الآن راغبا في تقديم هذه المعلومات، مثلما لم يرغب أحد في الكشف عن مكان تواجد مؤسس القاعدة، أسامة بن لادن، على الرغم من استعداد الولايات المتحدة، حينها، لدفع 27 مليون دولار مقابل معلومات عن مكان اختبائه.
https://t.me/ASNews/30786
الجمعة 19 أكتوبر 2018 11:04 صباحاً #متابعاتASNخاصة:
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية رفع قيمة المكافأة التي ستقدمها الولايات المتحدة مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال زعيم تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، قاسم الريمي، إلى 10 ملايين دولار.
وجاء في بيان صدر عن الوزارة، امس الخميس، أن برنامجه المعنون المكافآت من أجل العدالة قرر رفع قيمة المكافأة مقابل معلومات ستؤدي إلى التعرف على زعيم القاعدة في جزيرة العرب، قاسم الريمي، وتحديد مكانه، واعتقاله أو إصدار حكم في حقه، من 5 ملايين إلى 10 ملايين دولار.
وتم إدراج الريمي على قائمة الإرهاب الأمريكية في مايو 2010، مع تجميد أرصدته المصرفية داخل الولايات المتحدة وفرض حظر على أي تعاملات مالية معه على شخصيات وشركات أمريكية.
وكانت قناة NBC الأمريكية أفادت سابقا بأن الريمي كان هدفا لهجوم شنه فريق من القوات الخاصة الأمريكية على مقر تنظيم القاعدة في جزيرة العرب باليمن، في يناير 2017.
وبحسب القناة، فقد تلقى الفريق أمرا سريا بإلقاء القبض على الريمي أو القضاء عليه، لكن اسمه لم يُذكر بين أسماء 14 إرهابيا، بينهم قياديون في التنظيم وأعوانهم، أعلنت القيادة المركزية الأمريكية مقتلهم جراء العملية.
وتم إطلاق برنامج المكافآت من أجل العدالة في العام 1984م وتعرض واشنطن في الوقت الحالي المبلغ الأكبر (25 مليون دولار) مقابل المعلومات التي من شأنها أن تؤدي إلى القبض على زعيم تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، أبو بكر البغدادي، أو القضاء عليه.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت البغدادي إرهابيا دوليا بالغ الخطورة أثناء توليه فرعا لتنظيم القاعدة في العراق، قبل أن يؤسس داعش.
كما تعرض الإدارة الأمريكية المبلغ ذاته مقابل معلومات تدل على مكان تواجد الزعيم الحالي لـ القاعدة، أيمن الظواهري، الذي يُعتقد أنه يختبئ في باكستان.
وفي كلتا الحالتين، لم تجد واشنطن حتى الآن راغبا في تقديم هذه المعلومات، مثلما لم يرغب أحد في الكشف عن مكان تواجد مؤسس القاعدة، أسامة بن لادن، على الرغم من استعداد الولايات المتحدة، حينها، لدفع 27 مليون دولار مقابل معلومات عن مكان اختبائه.
https://t.me/ASNews/30786
Telegram
Arabia South News
#عدن_لنج | امريكا تعلن عن مكافأة مقابل معلومات عن زعيم القاعدة في جزيرة العرب.
http://adnlng.info/news/103943/
http://adnlng.info/news/103943/
#أمريكــــا | واشنطن بوست: الجنوب اليمني .. مفتاح التقدم في محادثات السلام المتعثرة
الأربعاء 24 أكتوبر 2018ن 08:46 مساءً واشنطن (المندب نيوز) #متابعاتASNخاصة:
رأت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية أن مفتاح التقدم في محادثات السلام المتعثرة التي ترعاها الأمم المتحدة حول اليمن قد يكمن في المجلس الانتقالي الجنوبي ودعوته لأن يسود الحكم العادل في البلاد.
وأكدت الصحيفة – في سياق تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني وترجمه (المشهد العربي) – أن التطورات المهمة في جنوب اليمن تتطلب مزيدًا من الاهتمام خلال أي محادثات سلام مرتقبة حول اليمن.
وسلطت الصحيفة الضوء على التطورات الأخيرة للأحداث في جنوب اليمن، وأبرزها دعوة المجلس الانتقالي الجنوبي إلى انتفاضة ضد حكومة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، ملقيًا باللوم على الحكومة المركزية في المجاعة والأوضاع الاقتصادية المتردية في البلاد.
ووصفت الصحيفة الأمريكية المجلس الانتقالي الجنوبي بأنه “سلطة الأمر الواقع” في الجنوب اليمني، مشيرة إلى الاحتجاجات الضخمة التي اندلعت في الجنوب على خلفية تدني الأوضاع الاقتصادية، كما دعا مواطنو الجنوب إلى استقالة رئيس الوزراء وسط اتهامات بالفساد وسرقة أموال الدولة.
ولفتت الصحيفة إلى أن الرئيس اليمني استجاب لمطالب الجنوبيين، وأقال رئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر، كما دعا إلى إجراء تحقيق في دور بن دغر في المشاكل الاقتصادية التي تعرضت لها البلاد مؤخرًا.
ونبهت الصحيفة إلى أن انهيار أحدث جولة من محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة حول اليمن يأتي في وقت يتصاعد فيه عدم الاستقرار السياسي في البلاد، وبينما يتركز معظم الاهتمام الدولي على الأحداث في ميناء الحديدة اليمني الحيوي، فإن التطورات المهمة في الجنوب تتطلب المزيد من الاهتمام.
احتجاجات الجنوب:
أشارت (واشنطن بوست) إلى أن موجة الاحتجاجات في الجنوب اندلعت في أوائل شهر سبتمبر الماضي، بعد التراجع المفاجئ في قيمة صرف الريال اليمني مقابل العملات الأخرى؛ ما أدى إلى تفاقم الأوضاع الاقتصادية المتردية بالفعل.
ونوَّهت الصحيفة الأمريكية بأن المتظاهرين في الجنوب اتهموا الحكومة بالفساد وأنها تدفع البلاد نحو المجاعة، حيث تدهور الوضع بشكل حاد في عام 2016، بعد أن تعذر على الحكومة دفع رواتب موظفي القطاع العام؛ ما ترك معظم اليمنيين الجنوبيين غير قادرين على شراء الطعام أو غيره من الضروريات الأساسية؛ الأمر الذي دفع المتظاهرين في الجنوب إلى إعلان أيام العصيان المدني.
استقلال الجنوب:
ألقت (واشنطن بوست) الضوء على أن المجلس الانتقالي الجنوبي منذ تشكيله وهو يمثل السلطة المنافسة في الجنوب، حيث ألقى المجلس باللوم – مرارًا وتكرارًا – على الحكومة المركزية في الانهيار الاقتصادي بالبلاد، مشيرة إلى أنه منذ اندلاع الحرب الأهلية في عام 2015، وقف الجنوب بأكمله إلى جانب الرئيس هادي، على الرغم من إخفاق حكومته المستمر في ضمان وصول المساعدات الدولية إلى المواطنين.
ولفتت الصحيفة إلى الأسباب التاريخية التي تدفع جنوب اليمن إلى الاستقلال، وفي مقدمتها أنه بعد توحيد الشمال والجنوب في عام 1990، سرعان ما أصبح الجنوبيون محبطين بشكل كبير نتيجة سوء توزيع موارد البلاد.
ونوَّهت الصحيفة بأنه في عام 2007، شكل الضباط الجنوبيين المفصولين “الحراك الجنوبي”، الذي حظي بتأييد واسع من مواطني الجنوب، وأثبت نجاحه في إلهام الجنوبيين لدعم دعوته للاستقلال.
وأوضحت الصحيفة أن المجلس الانتقالي الجنوبي يريد تمثيلًا إقليميًا ومجلسًا وطنيًا يوحّد الجنوب، مع إعادة تأسيس دولة ما قبل عام 1990، فضلًا عن تنظيم قواعد تُبقي العسكريين وشيوخ القبائل ورجال الدين بعيدًا عن السياسة، علاوة على عودة النساء إلى الوظائف العامة.
ونبّهت الصحيفة الأمريكية إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي نجح في تشكيل تحالف جنوبي يدعم الحراك في اتجاه العصيان على حكم الرئيس اليمني الحالي عبد ربه منصور هادي، مع الدعوة إلى إقالة المسؤولين الفاسدين، وتعيين آخرين جنوبيين محل ثقة بدلًا منهم.
وذكرت الصحيفة أنه مع قرار إقالة رئيس الوزراء، تراجع المجلس الانتقالي الجنوبي عن مطلب تطهير الحكومة من ممثلي هادي.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاحتجاجات الحالية هي استمرار للتحركات التي بدأت في شهر يناير، بعد الانقطاع المزمن للتيار الكهربائي الذي هدد بإغلاق المستشفيات، ويظل الطلب منذ ذلك الوقت حتى الآن كما هو: يجب استبدال الحكومة بأخرى ذات كفاءة وخالية من الفساد.
https://t.me/ASNews/30922
الأربعاء 24 أكتوبر 2018ن 08:46 مساءً واشنطن (المندب نيوز) #متابعاتASNخاصة:
رأت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية أن مفتاح التقدم في محادثات السلام المتعثرة التي ترعاها الأمم المتحدة حول اليمن قد يكمن في المجلس الانتقالي الجنوبي ودعوته لأن يسود الحكم العادل في البلاد.
وأكدت الصحيفة – في سياق تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني وترجمه (المشهد العربي) – أن التطورات المهمة في جنوب اليمن تتطلب مزيدًا من الاهتمام خلال أي محادثات سلام مرتقبة حول اليمن.
وسلطت الصحيفة الضوء على التطورات الأخيرة للأحداث في جنوب اليمن، وأبرزها دعوة المجلس الانتقالي الجنوبي إلى انتفاضة ضد حكومة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، ملقيًا باللوم على الحكومة المركزية في المجاعة والأوضاع الاقتصادية المتردية في البلاد.
ووصفت الصحيفة الأمريكية المجلس الانتقالي الجنوبي بأنه “سلطة الأمر الواقع” في الجنوب اليمني، مشيرة إلى الاحتجاجات الضخمة التي اندلعت في الجنوب على خلفية تدني الأوضاع الاقتصادية، كما دعا مواطنو الجنوب إلى استقالة رئيس الوزراء وسط اتهامات بالفساد وسرقة أموال الدولة.
ولفتت الصحيفة إلى أن الرئيس اليمني استجاب لمطالب الجنوبيين، وأقال رئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر، كما دعا إلى إجراء تحقيق في دور بن دغر في المشاكل الاقتصادية التي تعرضت لها البلاد مؤخرًا.
ونبهت الصحيفة إلى أن انهيار أحدث جولة من محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة حول اليمن يأتي في وقت يتصاعد فيه عدم الاستقرار السياسي في البلاد، وبينما يتركز معظم الاهتمام الدولي على الأحداث في ميناء الحديدة اليمني الحيوي، فإن التطورات المهمة في الجنوب تتطلب المزيد من الاهتمام.
احتجاجات الجنوب:
أشارت (واشنطن بوست) إلى أن موجة الاحتجاجات في الجنوب اندلعت في أوائل شهر سبتمبر الماضي، بعد التراجع المفاجئ في قيمة صرف الريال اليمني مقابل العملات الأخرى؛ ما أدى إلى تفاقم الأوضاع الاقتصادية المتردية بالفعل.
ونوَّهت الصحيفة الأمريكية بأن المتظاهرين في الجنوب اتهموا الحكومة بالفساد وأنها تدفع البلاد نحو المجاعة، حيث تدهور الوضع بشكل حاد في عام 2016، بعد أن تعذر على الحكومة دفع رواتب موظفي القطاع العام؛ ما ترك معظم اليمنيين الجنوبيين غير قادرين على شراء الطعام أو غيره من الضروريات الأساسية؛ الأمر الذي دفع المتظاهرين في الجنوب إلى إعلان أيام العصيان المدني.
استقلال الجنوب:
ألقت (واشنطن بوست) الضوء على أن المجلس الانتقالي الجنوبي منذ تشكيله وهو يمثل السلطة المنافسة في الجنوب، حيث ألقى المجلس باللوم – مرارًا وتكرارًا – على الحكومة المركزية في الانهيار الاقتصادي بالبلاد، مشيرة إلى أنه منذ اندلاع الحرب الأهلية في عام 2015، وقف الجنوب بأكمله إلى جانب الرئيس هادي، على الرغم من إخفاق حكومته المستمر في ضمان وصول المساعدات الدولية إلى المواطنين.
ولفتت الصحيفة إلى الأسباب التاريخية التي تدفع جنوب اليمن إلى الاستقلال، وفي مقدمتها أنه بعد توحيد الشمال والجنوب في عام 1990، سرعان ما أصبح الجنوبيون محبطين بشكل كبير نتيجة سوء توزيع موارد البلاد.
ونوَّهت الصحيفة بأنه في عام 2007، شكل الضباط الجنوبيين المفصولين “الحراك الجنوبي”، الذي حظي بتأييد واسع من مواطني الجنوب، وأثبت نجاحه في إلهام الجنوبيين لدعم دعوته للاستقلال.
وأوضحت الصحيفة أن المجلس الانتقالي الجنوبي يريد تمثيلًا إقليميًا ومجلسًا وطنيًا يوحّد الجنوب، مع إعادة تأسيس دولة ما قبل عام 1990، فضلًا عن تنظيم قواعد تُبقي العسكريين وشيوخ القبائل ورجال الدين بعيدًا عن السياسة، علاوة على عودة النساء إلى الوظائف العامة.
ونبّهت الصحيفة الأمريكية إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي نجح في تشكيل تحالف جنوبي يدعم الحراك في اتجاه العصيان على حكم الرئيس اليمني الحالي عبد ربه منصور هادي، مع الدعوة إلى إقالة المسؤولين الفاسدين، وتعيين آخرين جنوبيين محل ثقة بدلًا منهم.
وذكرت الصحيفة أنه مع قرار إقالة رئيس الوزراء، تراجع المجلس الانتقالي الجنوبي عن مطلب تطهير الحكومة من ممثلي هادي.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاحتجاجات الحالية هي استمرار للتحركات التي بدأت في شهر يناير، بعد الانقطاع المزمن للتيار الكهربائي الذي هدد بإغلاق المستشفيات، ويظل الطلب منذ ذلك الوقت حتى الآن كما هو: يجب استبدال الحكومة بأخرى ذات كفاءة وخالية من الفساد.
https://t.me/ASNews/30922
Telegram
Arabia South News
#أمريكــــا | واشنطن تدعو لوقف الحرب باليمن عبر التسوية السياسية.
الأحد 28 أكتوبر 2018م 08:58 صباحا واشنطن #متابعاتASNخاصة:
كشفت تصريحات وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس في مؤتمر “حوار المنامة 14″، عن تزايد الرهان الدولي على إحراز تقدم في جهود السلام في اليمن من خلال الجهود التي يقوم بها المبعوث الأممي مارتن غريفيث والتي من المفترض أن تتوج، في نوفمبر القادم، بعقد جولة جديدة من المشاورات في إحدى العواصم الأوروبية.
ونقلت مصادر إعلامية عن ماتيس السبت، قوله إنه قد حان الوقت لوقف الحرب في اليمن، وإن التسوية السياسية يجب أن تكون بديلا عن القتال، مشيرا إلى أنه يجب التطرق للقضايا الرئيسية في المشاورات المرتقبة التي قال إنها الفرصة الأفضل للحوثيين للتعاون مع المبعوث الأممي إلى اليمن.
ووصف ماتيس المعالم الرئيسية لرؤية المجتمع الدولي لنهاية الحرب في اليمن والتي تقوم على محاولة تقديم ضمانات لدول المنطقة تتضمن حماية أمنها القومي، عبر حزمة ضمانات تشمل حدودا منزوعة السلاح، ويمن دون صواريخ بعيدة المدى.
وقال مراقبون يمنيون إنها المرة الأولى التي يتحدث فيها وزير الدفاع الأميركي صراحة عن هذا الأمر، حيث أكد أن تلك الخطوات كفيلة بدفع عجلة التسوية السياسية في اليمن.
واعتبر المراقبون تصريحات ماتيس، التي خلت من أي إشارة للقرارات الدولية المتعلقة بالملف اليمني، أو شروط الحكومة اليمنية بشأن اي تسوية سياسية، بأنها محاولة لإعادة إحياء خطة وزير الخارجية الأميركي السابق جون كيري العابرة للمرجعيات اليمنية والدولية، والتي قوبلت برفض شديد من الشرعية اليمنية حينها.
وأشار الباحث السياسي اليمني ورئيس مركز فنار لبحوث السياسات عزت مصطفى في تصريح لـ”العرب”، إلى تصاعد الرغبة الدولية بشكل غير مسبوق في إغلاق الملف اليمني والتفرغ لمعالجة الملفات الأخرى العالقة في المنطقة.
وأكد مصطفى أن ذلك بدا واضحا في تصريحات المبعوث الأممي مارتن غريفيث أمام مجلس الأمن الدولي في سبتمبر الماضي، حول فشل تحضيراته لمشاورات جنيف 3 التي ألغيت بسبب امتناع الحوثيين عن الحضور، عندما قال “الجهود لم تنجح، لم ينجح الأمر، أعدكم بأن هذا الأمر لن يتكرر”.
ولفت إلى أن اللهجة الصارمة التي استخدمها غريفيث ربما تدل على محاولته عدم فقدان تعهدات تقدمت بها الدول الكبرى للضغط على طرفي الحرب في اليمن للوصول إلى تسوية.
ويعتقد مصطفى “أن مغادرة الرئيس هادي الأسبوع الماضي إلى الولايات المتحدة دون الإعلان رسميا من مكتبه عن سبب الزيارة قد تكون على علاقة بالضغوط التي تمارسها واشنطن عليه للقبول بتنازلات كبيرة لصالح الحوثيين تمهيدا لتسوية تنهي الحرب”.
وأضاف “خاصة أن الرئيس هادي امتنع عن مقابلة غريفيث بداية أكتوبر في إطار سعي الأخير للتحضير لمشاورات جديدة سبق وأعلن أنها ستعقد في نوفمبر المقبل، وقد عرقل امتناع هادي عن لقاء المبعوث الأممي تلك التحضيرات؛ على الأقل الإعلان عن مكانها وزمان انعقادها”.
وأشار مصطفى إلى أن غريفيث بدا أكثر ثقة في عقد جولة جديدة من المشاورات قبل نهاية العام، ما يمكن أن يكون ناجما عن مراهنته على الضغوط الدولية الممارسة على هادي.
ويرجّح إمكانية لقاء هادي في واشنطن بغريفيث المتواجد هناك بالتزامن مع زيارة الرئيس اليمني للولايات المتحدة.
ويرى مصطفى أنه بالرغم من أن الحرب في اليمن تبدو أقرب من أي وقت إلى نهايتها بالنظر إلى التحولات اليمنية والإقليمية والدولية، إلا أن ظروف تحقيق سلام حقيقي لم تكتمل بعد في ظل استمرار حالة التمترس الداخلي في المشهد اليمني.
ويتصف الموقف الأميركي بالتناقض تجاه القضايا العالقة في المنطقة، فبينما تتخذ واشنطن موقفا متصلبا إزاء إيران وحزب الله، فإنها تتبنى في ذات الوقت الرؤية الأوروبية المتساهلة مع الميليشيات الحوثية.
وعلى صعيد متصل، قام وفد المفاوضات الحوثي برئاسة محمد عبدالسلام بزيارة إلى العاصمة موسكو حيث التقى بمسؤولين في الخارجية والاستخبارات الروسية.
وأكدت مصادر سياسية أن تلك الزيارة على علاقة بإشارات سابقة بعثتها موسكو بشأن إمكانية مشاركتها بفاعلية في الملف اليمني كضامن دولي لالتزام الميليشيات الحوثية بأي تسوية سياسية، إلى جانب الضامن الإقليمي المتمثل في سلطنة عمان.
ومن ناحية أخرى وعلى وقع زيارة مرتقبة لغريفيث إلى المنطقة في جولة جديدة تشمل لأول مرة مدينة تعز اليمنية، أكدت مصادر محلية في مدينة الحديدة تجدد المعارك بشكل غير مسبوق بين القوات المشتركة المدعومة من التحالف العربي والميليشيات الحوثية.
وتحدثت مصادر إعلامية يمنية عن انتقال المعارك إلى مناطق جديدة جنوب مدينة الحديدة بإسناد من طائرات تابعة للتحالف العربي الداعم للشرعية، في ظل مقاومة من قبل الميليشيات الحوثية التي تتحصّن بالمنازل وبين المناطق المكتظة بالسكان.
ووفقا للمصادر فقد امتدت الاشتباكات إلى محيط جامعة الحديدة ومطارها.
وفيما تسعى قوات المقاومة المشتركة لإحراز نصر عسكري سريع وخاطف قبي
الأحد 28 أكتوبر 2018م 08:58 صباحا واشنطن #متابعاتASNخاصة:
كشفت تصريحات وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس في مؤتمر “حوار المنامة 14″، عن تزايد الرهان الدولي على إحراز تقدم في جهود السلام في اليمن من خلال الجهود التي يقوم بها المبعوث الأممي مارتن غريفيث والتي من المفترض أن تتوج، في نوفمبر القادم، بعقد جولة جديدة من المشاورات في إحدى العواصم الأوروبية.
ونقلت مصادر إعلامية عن ماتيس السبت، قوله إنه قد حان الوقت لوقف الحرب في اليمن، وإن التسوية السياسية يجب أن تكون بديلا عن القتال، مشيرا إلى أنه يجب التطرق للقضايا الرئيسية في المشاورات المرتقبة التي قال إنها الفرصة الأفضل للحوثيين للتعاون مع المبعوث الأممي إلى اليمن.
ووصف ماتيس المعالم الرئيسية لرؤية المجتمع الدولي لنهاية الحرب في اليمن والتي تقوم على محاولة تقديم ضمانات لدول المنطقة تتضمن حماية أمنها القومي، عبر حزمة ضمانات تشمل حدودا منزوعة السلاح، ويمن دون صواريخ بعيدة المدى.
وقال مراقبون يمنيون إنها المرة الأولى التي يتحدث فيها وزير الدفاع الأميركي صراحة عن هذا الأمر، حيث أكد أن تلك الخطوات كفيلة بدفع عجلة التسوية السياسية في اليمن.
واعتبر المراقبون تصريحات ماتيس، التي خلت من أي إشارة للقرارات الدولية المتعلقة بالملف اليمني، أو شروط الحكومة اليمنية بشأن اي تسوية سياسية، بأنها محاولة لإعادة إحياء خطة وزير الخارجية الأميركي السابق جون كيري العابرة للمرجعيات اليمنية والدولية، والتي قوبلت برفض شديد من الشرعية اليمنية حينها.
وأشار الباحث السياسي اليمني ورئيس مركز فنار لبحوث السياسات عزت مصطفى في تصريح لـ”العرب”، إلى تصاعد الرغبة الدولية بشكل غير مسبوق في إغلاق الملف اليمني والتفرغ لمعالجة الملفات الأخرى العالقة في المنطقة.
وأكد مصطفى أن ذلك بدا واضحا في تصريحات المبعوث الأممي مارتن غريفيث أمام مجلس الأمن الدولي في سبتمبر الماضي، حول فشل تحضيراته لمشاورات جنيف 3 التي ألغيت بسبب امتناع الحوثيين عن الحضور، عندما قال “الجهود لم تنجح، لم ينجح الأمر، أعدكم بأن هذا الأمر لن يتكرر”.
ولفت إلى أن اللهجة الصارمة التي استخدمها غريفيث ربما تدل على محاولته عدم فقدان تعهدات تقدمت بها الدول الكبرى للضغط على طرفي الحرب في اليمن للوصول إلى تسوية.
ويعتقد مصطفى “أن مغادرة الرئيس هادي الأسبوع الماضي إلى الولايات المتحدة دون الإعلان رسميا من مكتبه عن سبب الزيارة قد تكون على علاقة بالضغوط التي تمارسها واشنطن عليه للقبول بتنازلات كبيرة لصالح الحوثيين تمهيدا لتسوية تنهي الحرب”.
وأضاف “خاصة أن الرئيس هادي امتنع عن مقابلة غريفيث بداية أكتوبر في إطار سعي الأخير للتحضير لمشاورات جديدة سبق وأعلن أنها ستعقد في نوفمبر المقبل، وقد عرقل امتناع هادي عن لقاء المبعوث الأممي تلك التحضيرات؛ على الأقل الإعلان عن مكانها وزمان انعقادها”.
وأشار مصطفى إلى أن غريفيث بدا أكثر ثقة في عقد جولة جديدة من المشاورات قبل نهاية العام، ما يمكن أن يكون ناجما عن مراهنته على الضغوط الدولية الممارسة على هادي.
ويرجّح إمكانية لقاء هادي في واشنطن بغريفيث المتواجد هناك بالتزامن مع زيارة الرئيس اليمني للولايات المتحدة.
ويرى مصطفى أنه بالرغم من أن الحرب في اليمن تبدو أقرب من أي وقت إلى نهايتها بالنظر إلى التحولات اليمنية والإقليمية والدولية، إلا أن ظروف تحقيق سلام حقيقي لم تكتمل بعد في ظل استمرار حالة التمترس الداخلي في المشهد اليمني.
ويتصف الموقف الأميركي بالتناقض تجاه القضايا العالقة في المنطقة، فبينما تتخذ واشنطن موقفا متصلبا إزاء إيران وحزب الله، فإنها تتبنى في ذات الوقت الرؤية الأوروبية المتساهلة مع الميليشيات الحوثية.
وعلى صعيد متصل، قام وفد المفاوضات الحوثي برئاسة محمد عبدالسلام بزيارة إلى العاصمة موسكو حيث التقى بمسؤولين في الخارجية والاستخبارات الروسية.
وأكدت مصادر سياسية أن تلك الزيارة على علاقة بإشارات سابقة بعثتها موسكو بشأن إمكانية مشاركتها بفاعلية في الملف اليمني كضامن دولي لالتزام الميليشيات الحوثية بأي تسوية سياسية، إلى جانب الضامن الإقليمي المتمثل في سلطنة عمان.
ومن ناحية أخرى وعلى وقع زيارة مرتقبة لغريفيث إلى المنطقة في جولة جديدة تشمل لأول مرة مدينة تعز اليمنية، أكدت مصادر محلية في مدينة الحديدة تجدد المعارك بشكل غير مسبوق بين القوات المشتركة المدعومة من التحالف العربي والميليشيات الحوثية.
وتحدثت مصادر إعلامية يمنية عن انتقال المعارك إلى مناطق جديدة جنوب مدينة الحديدة بإسناد من طائرات تابعة للتحالف العربي الداعم للشرعية، في ظل مقاومة من قبل الميليشيات الحوثية التي تتحصّن بالمنازل وبين المناطق المكتظة بالسكان.
ووفقا للمصادر فقد امتدت الاشتباكات إلى محيط جامعة الحديدة ومطارها.
وفيما تسعى قوات المقاومة المشتركة لإحراز نصر عسكري سريع وخاطف قبي
#أمريكــــا_واشنطن ¦ فرانس برس: سجن موظف بالاستخبارات الأميركية بتهمة تسريب معلومات عن برنامج اغتيالات في اليمن.
الأربعاء 28 يوليو 2021م 11:25 مساءً واشنطن (تحديث نت) #متابعاتASN:
قضت محكمة في الولايات المتحدة، الثلاثاء، بسجن محلل سابق في الاستخبارات الأميركية 45 شهراً، بعدما أقر بأنه سرب للصحافة معلومات عن برنامج عسكري سري لتنفيذ عمليات اغتيال محددة الأهداف بواسطة طائرات دون طيار في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما.
وفي العامين 2013 و2014 عمل دانيال إيفريت هيل (34 عاماً) لحساب وكالة الاستخبارات العسكرية الأميركية بانتقاء أهداف في أفغانستان لاستهدافها بضربات جوية بواسطة طائرات من دون طيار، في تجربة قال للمحكمة إنها "أثرت عليه عاطفياً".
وبعد هذه التجربة ترك هيل الجيش وعمل في 2014 في وكالة الاستخبارات الجغرافية المكانية الوطنية المسؤولة عن جمع معلومات استخبارية جغرافية مكانية، انطلاقاً من صور ملتقطة من أقمار اصطناعية، وقد أتاحت له هذه الوظيفة الوصول إلى وثائق سرية للغاية حول برنامج اغتيالات محددة الأهداف بواسطة طائرات من دون طيار في اليمن وأفغانستان والصومال.
وأقر المدان بأنه سرق وثائق تتعلق بهذا البرنامج وسلمها لصحافي يعمل في موقع "ذي انترسبت" الإخباري الإلكتروني الذي نشر هذه المعلومات في 2015 في إطار تحقيق كبير أطلق عليه اسم "أوراق المسيّرات"، وتسبب يومها بفضيحة.
وكان هيل يواجه عقوبة السجن 50 عاماً.
وخلال محاكمته التي تأخرت بسبب قيود تتعلق بسرية الدفاع، وكذلك أيضاً بسبب جائحة كورونا، أقر المتهم بأنه مذنب "بحيازة ونقل معلومات تتعلق بالدفاع الوطني"، لكنه عزا السبب إلى مشكلات في صحته العقلية، مردها طفولته الصعبة، وطلب من المحكمة تالياً فرض عقوبة مخففة عليه تتراوح مدتها بين 12 و18 شهراً خلف القضبان.
وفي وثيقة قدموها إلى المحكمة، أكد وكلاء دفاع هيل أن موكلهم "لم يكن يريد من وراء إفشاء هذه المعلومات السرية إلحاق أي ضرر بالولايات المتحدة".
وقال المحامون إن موكلهم "أراد أن يريح ضميره، وأن يُعلم مواطنيه على أمل بأن تحترم أميركا مُثلها".
وكانت النيابة العامة طلبت من المحكمة سجن المتهم فترة تتراوح بين 9 و11 سنة، معتبرة أنه التحق بوكالة الاستخبارات الجغرافية المكانية الوطنية لسبب وحيد وهو سرقة هذه المعلومات السرية وإفشاؤها، مع علمه بأن من شأن هذا الأمر أن يلحق ضرراً بالغاً بالأمن القومي الأميركي.
وهذه ليست أول إدانة لشخص سرب معلومات عسكرية سرية لموقع "ذي انترسبت".
وفي أكتوبر 2018، حُكم على عميل في مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" بالسجن أربع سنوات، لإفشائه معلومات سرية حول أساليب التوظيف المتبعة في الشرطة الفيدرالية.
وقبل ذلك، حُكم على رجل كان يعمل مقاولاً من الباطن في وكالة الأمن القومي بالسجن خمس سنوات، بسبب إفشائه تقريراً سرياً للغاية عن عمليات قرصنة روسية جرت خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2016.
#اللهم_أحفظ_الجنوب_أرضا_وأنسانا
https://t.me/ASNews/59963
الأربعاء 28 يوليو 2021م 11:25 مساءً واشنطن (تحديث نت) #متابعاتASN:
قضت محكمة في الولايات المتحدة، الثلاثاء، بسجن محلل سابق في الاستخبارات الأميركية 45 شهراً، بعدما أقر بأنه سرب للصحافة معلومات عن برنامج عسكري سري لتنفيذ عمليات اغتيال محددة الأهداف بواسطة طائرات دون طيار في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما.
وفي العامين 2013 و2014 عمل دانيال إيفريت هيل (34 عاماً) لحساب وكالة الاستخبارات العسكرية الأميركية بانتقاء أهداف في أفغانستان لاستهدافها بضربات جوية بواسطة طائرات من دون طيار، في تجربة قال للمحكمة إنها "أثرت عليه عاطفياً".
وبعد هذه التجربة ترك هيل الجيش وعمل في 2014 في وكالة الاستخبارات الجغرافية المكانية الوطنية المسؤولة عن جمع معلومات استخبارية جغرافية مكانية، انطلاقاً من صور ملتقطة من أقمار اصطناعية، وقد أتاحت له هذه الوظيفة الوصول إلى وثائق سرية للغاية حول برنامج اغتيالات محددة الأهداف بواسطة طائرات من دون طيار في اليمن وأفغانستان والصومال.
وأقر المدان بأنه سرق وثائق تتعلق بهذا البرنامج وسلمها لصحافي يعمل في موقع "ذي انترسبت" الإخباري الإلكتروني الذي نشر هذه المعلومات في 2015 في إطار تحقيق كبير أطلق عليه اسم "أوراق المسيّرات"، وتسبب يومها بفضيحة.
وكان هيل يواجه عقوبة السجن 50 عاماً.
وخلال محاكمته التي تأخرت بسبب قيود تتعلق بسرية الدفاع، وكذلك أيضاً بسبب جائحة كورونا، أقر المتهم بأنه مذنب "بحيازة ونقل معلومات تتعلق بالدفاع الوطني"، لكنه عزا السبب إلى مشكلات في صحته العقلية، مردها طفولته الصعبة، وطلب من المحكمة تالياً فرض عقوبة مخففة عليه تتراوح مدتها بين 12 و18 شهراً خلف القضبان.
وفي وثيقة قدموها إلى المحكمة، أكد وكلاء دفاع هيل أن موكلهم "لم يكن يريد من وراء إفشاء هذه المعلومات السرية إلحاق أي ضرر بالولايات المتحدة".
وقال المحامون إن موكلهم "أراد أن يريح ضميره، وأن يُعلم مواطنيه على أمل بأن تحترم أميركا مُثلها".
وكانت النيابة العامة طلبت من المحكمة سجن المتهم فترة تتراوح بين 9 و11 سنة، معتبرة أنه التحق بوكالة الاستخبارات الجغرافية المكانية الوطنية لسبب وحيد وهو سرقة هذه المعلومات السرية وإفشاؤها، مع علمه بأن من شأن هذا الأمر أن يلحق ضرراً بالغاً بالأمن القومي الأميركي.
وهذه ليست أول إدانة لشخص سرب معلومات عسكرية سرية لموقع "ذي انترسبت".
وفي أكتوبر 2018، حُكم على عميل في مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" بالسجن أربع سنوات، لإفشائه معلومات سرية حول أساليب التوظيف المتبعة في الشرطة الفيدرالية.
وقبل ذلك، حُكم على رجل كان يعمل مقاولاً من الباطن في وكالة الأمن القومي بالسجن خمس سنوات، بسبب إفشائه تقريراً سرياً للغاية عن عمليات قرصنة روسية جرت خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2016.
#اللهم_أحفظ_الجنوب_أرضا_وأنسانا
https://t.me/ASNews/59963
#أمريكــــا_واشنطن ¦ الخارجية الأمريكية تتعهد بالرد على إيران وتؤكد تنفيذها للهجوم قبالة سواحل عمان.
الإثنين 02 أغسطس 2021م 11:39 صباحاً واشنطن (الامناء نت) #متابعاتASN:
أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن "الولايات المتحدة واثقة من أن إيران هي التي نفذت الهجوم على السفينة الإسرائيلية قبالة سواحل سلطنة عمان"، متعهدا بـ"الرد المناسب".
وفي بيان له، قال بلينكن: "ننضم إلى شركائنا وحلفائنا في إدانة الهجوم على "ميرسر ستريت"، السفينة التجارية التي كانت تبحر بسلام عبر شمال بحر العرب في المياه الدولية".
وأضاف: "بعد مراجعة المعلومات المتاحة، نحن على ثقة من أن إيران نفذت هذا الهجوم، الذي أسفر عن مقتل شخصين بريئين، باستخدام طائرات بدون طيار متفجرة أحادية الاتجاه".
وتابع: "لا مبرر لهذا الهجوم والسلوك العدواني، والذي يهدد حرية الملاحة عبر هذا الممر المائي الحيوي، والنقل البحري والتجارة الدولية، وحياة من كانوا على متن السفن المستهدفة".
وقال: "نحن نعمل مع شركائنا للنظر في خطواتنا التالية، ونتشاور مع الحكومات داخل المنطقة وخارجها بشأن الرد المناسب، الذي سيكون وشيكا".
وفي 30 يوليو الماضي أعلنت شركة "زودياك ماريتايم" التي يملكها رجل أعمال إسرائيلي وتتخذ من لندن مقرا لها، أن ناقلة النفط "إم/تي ميرسر ستريت" التي تشغلها، تعرضت لهجوم أسفر عن مقتل اثنين من أفراد طاقمها قبالة سواحل سلطنة عمان.
#اللهم_أحفظ_الجنوب_أرضا_وأنسانا
https://t.me/ASNews/60142
الإثنين 02 أغسطس 2021م 11:39 صباحاً واشنطن (الامناء نت) #متابعاتASN:
أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن "الولايات المتحدة واثقة من أن إيران هي التي نفذت الهجوم على السفينة الإسرائيلية قبالة سواحل سلطنة عمان"، متعهدا بـ"الرد المناسب".
وفي بيان له، قال بلينكن: "ننضم إلى شركائنا وحلفائنا في إدانة الهجوم على "ميرسر ستريت"، السفينة التجارية التي كانت تبحر بسلام عبر شمال بحر العرب في المياه الدولية".
وأضاف: "بعد مراجعة المعلومات المتاحة، نحن على ثقة من أن إيران نفذت هذا الهجوم، الذي أسفر عن مقتل شخصين بريئين، باستخدام طائرات بدون طيار متفجرة أحادية الاتجاه".
وتابع: "لا مبرر لهذا الهجوم والسلوك العدواني، والذي يهدد حرية الملاحة عبر هذا الممر المائي الحيوي، والنقل البحري والتجارة الدولية، وحياة من كانوا على متن السفن المستهدفة".
وقال: "نحن نعمل مع شركائنا للنظر في خطواتنا التالية، ونتشاور مع الحكومات داخل المنطقة وخارجها بشأن الرد المناسب، الذي سيكون وشيكا".
وفي 30 يوليو الماضي أعلنت شركة "زودياك ماريتايم" التي يملكها رجل أعمال إسرائيلي وتتخذ من لندن مقرا لها، أن ناقلة النفط "إم/تي ميرسر ستريت" التي تشغلها، تعرضت لهجوم أسفر عن مقتل اثنين من أفراد طاقمها قبالة سواحل سلطنة عمان.
#اللهم_أحفظ_الجنوب_أرضا_وأنسانا
https://t.me/ASNews/60142
#أمريكــــا_واشنطن ¦ طرد دبلوماسيين روس من أمريكا يثير أزمة بموسكو.
الثلاثاء 03 أغسطس 2021م 08:45 صباحاً واشنطن (المشهد العربي) #متابعاتASN:
استنكر السفير الروسي في واشنطن، أناتولي أنتونوف، عمليات طرد دبلوماسيين روس، متهمًا أمريكا بأنها أصبحت مبدعة في هذا المجال، من خلال تحديد مدة التأشيرات المخصصة للدبلوماسيين الروس بثلاث سنوات.
وقال في مقابلة مع مجلة "ذي ناشونال إنترست" الأمريكيّة، إنهم تلقوا لائحة تضم 24 دبلوماسيًا يُتوقّع أن يغادروا البلاد قبل 3 سبتمبر 2021، مضيفًا: "جميعهم تقريبًا سيغادرون من دون أن يحل مكانهم أحد، لأنّ واشنطن شدّدت فجأة إجراءات إصدار التأشيرات".
من جانبه، علّق وصف المتحدّث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس على تصريحات السفير الروسي، قائلاً إن الروس كانوا يعلمون أن هذه التأشيرات ستنتهي بعد ثلاث سنوات، وأنهم كانوا أحرارًا في التقدم بطلب لتمديدها.
وجدّد برايس في المقابل اتهام موسكو بأنها أجبرت أمريكا على طرد الموظّفين الروس من بعثاتها الدبلوماسيّة في روسيا؛ بسبب حظر جديد على استخدام موظّفين روس أو من دول ثالثة.
وقال إن ذلك مؤسف؛ لأن هذه الإجراءات لها تأثير سلبي على عمليات البعثة الأمريكية في روسيا، وعلى أمن موظفينا وكذلك على قدرتنا على إجراء تبادلات دبلوماسية مع الحكومة الروسية.
#اللهم_أحفظ_الجنوب_أرضا_وأنسانا
https://t.me/ASNews/60185
الثلاثاء 03 أغسطس 2021م 08:45 صباحاً واشنطن (المشهد العربي) #متابعاتASN:
استنكر السفير الروسي في واشنطن، أناتولي أنتونوف، عمليات طرد دبلوماسيين روس، متهمًا أمريكا بأنها أصبحت مبدعة في هذا المجال، من خلال تحديد مدة التأشيرات المخصصة للدبلوماسيين الروس بثلاث سنوات.
وقال في مقابلة مع مجلة "ذي ناشونال إنترست" الأمريكيّة، إنهم تلقوا لائحة تضم 24 دبلوماسيًا يُتوقّع أن يغادروا البلاد قبل 3 سبتمبر 2021، مضيفًا: "جميعهم تقريبًا سيغادرون من دون أن يحل مكانهم أحد، لأنّ واشنطن شدّدت فجأة إجراءات إصدار التأشيرات".
من جانبه، علّق وصف المتحدّث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس على تصريحات السفير الروسي، قائلاً إن الروس كانوا يعلمون أن هذه التأشيرات ستنتهي بعد ثلاث سنوات، وأنهم كانوا أحرارًا في التقدم بطلب لتمديدها.
وجدّد برايس في المقابل اتهام موسكو بأنها أجبرت أمريكا على طرد الموظّفين الروس من بعثاتها الدبلوماسيّة في روسيا؛ بسبب حظر جديد على استخدام موظّفين روس أو من دول ثالثة.
وقال إن ذلك مؤسف؛ لأن هذه الإجراءات لها تأثير سلبي على عمليات البعثة الأمريكية في روسيا، وعلى أمن موظفينا وكذلك على قدرتنا على إجراء تبادلات دبلوماسية مع الحكومة الروسية.
#اللهم_أحفظ_الجنوب_أرضا_وأنسانا
https://t.me/ASNews/60185
Telegram
ARABIA SOUTH NEWS
#أمريكــــا_واشنطن ¦| مجلة أمريكية: الجنوب اثبت انه قوة إستقرار مؤثرة في المنطقة٠
السبت ٢٠٢٤/٦/٢٩م الساعة ١٢:٥٥ صباحاً
قال تحليل لمجلة “ذا نانشنال انترست” الأمريكية وترجمه مركز سوث 24 للأخبار والدراسات: “إن الجنوب، يبرز كقوة استقرار مؤثرة في المنطقة، وسط تزايد هجمات المليشيات الحوثية على السفن المارة عبر مضيق باب المندب والبحر الأحمر، منتقدًا إدارة بايدن لإهدارها “فرص الدبلوماسية” مع عدن في إشارة إلى الجنوب وقيادته٠
وبحسب تحليل المجلة؛ تمكن الجنوب بدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة، من إغلاق الباب أمام تنظيم القاعدة الإرهابي، والجماعات المتطرفة الأخرى، مشيرًا إلى أنّ زعماء القبائل والسياسيين في الجنوب يرفضون تواجد القاعدة، مما دفع التنظيم للبحث عن مناطق أخرى٠
وأشار الباحث في معهد الشرق الأوسط، مايكل روبين، إلى أنه على الرغم من تهديد المليشيات الحوثية المدعومة من إيران للملاحة والتجارة، فإن الجنوب الذي يحظى بدعم إماراتي أظهر قدرة ملحوظة على التصدي لتنظيم القاعدة الإرهابي والحفاظ على الاستقرار٠
وانتقد التحليل استراتيجية بايدن التي وصفها بـ “الفاشلة” في مواجهة تهديد الحوثيين، ورأى روبين أنه كان على إدارة بايدن أن تستغل فرص التعاون مع الجنوب لتعزيز الاستقرار في المنطقة، بدلاً من التركيز على استراتيجيات عسكرية مكلفة وغير فعالة مثل تشغيل حاملات الطائرات في البحر الأحمر٠
وسلّط التحليل الضوء على لقاء الرئيس القائد عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، مع عشرات المسؤولين المناهضين للمليشيات الحوثية من صعدة اليمنية في 22 يونيو الجاري٠
ووصف ذلك بأنه يُظهر “فقدان الحوثيين لشرعيتهم المحلية”، وعلى ضوء ذلك خلص التحليل إلى أنّ الوقت قد حان الآن لمضاعفة الجهود والاعتراف بأن الولايات المتحدة لديها شركاء محليون٠
شبوة زاجل | #بن_الطميري
#اللهم_أحفظ_الجنوب_العربي
https://t.me/ASNews/96318
السبت ٢٠٢٤/٦/٢٩م الساعة ١٢:٥٥ صباحاً
قال تحليل لمجلة “ذا نانشنال انترست” الأمريكية وترجمه مركز سوث 24 للأخبار والدراسات: “إن الجنوب، يبرز كقوة استقرار مؤثرة في المنطقة، وسط تزايد هجمات المليشيات الحوثية على السفن المارة عبر مضيق باب المندب والبحر الأحمر، منتقدًا إدارة بايدن لإهدارها “فرص الدبلوماسية” مع عدن في إشارة إلى الجنوب وقيادته٠
وبحسب تحليل المجلة؛ تمكن الجنوب بدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة، من إغلاق الباب أمام تنظيم القاعدة الإرهابي، والجماعات المتطرفة الأخرى، مشيرًا إلى أنّ زعماء القبائل والسياسيين في الجنوب يرفضون تواجد القاعدة، مما دفع التنظيم للبحث عن مناطق أخرى٠
وأشار الباحث في معهد الشرق الأوسط، مايكل روبين، إلى أنه على الرغم من تهديد المليشيات الحوثية المدعومة من إيران للملاحة والتجارة، فإن الجنوب الذي يحظى بدعم إماراتي أظهر قدرة ملحوظة على التصدي لتنظيم القاعدة الإرهابي والحفاظ على الاستقرار٠
وانتقد التحليل استراتيجية بايدن التي وصفها بـ “الفاشلة” في مواجهة تهديد الحوثيين، ورأى روبين أنه كان على إدارة بايدن أن تستغل فرص التعاون مع الجنوب لتعزيز الاستقرار في المنطقة، بدلاً من التركيز على استراتيجيات عسكرية مكلفة وغير فعالة مثل تشغيل حاملات الطائرات في البحر الأحمر٠
وسلّط التحليل الضوء على لقاء الرئيس القائد عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، مع عشرات المسؤولين المناهضين للمليشيات الحوثية من صعدة اليمنية في 22 يونيو الجاري٠
ووصف ذلك بأنه يُظهر “فقدان الحوثيين لشرعيتهم المحلية”، وعلى ضوء ذلك خلص التحليل إلى أنّ الوقت قد حان الآن لمضاعفة الجهود والاعتراف بأن الولايات المتحدة لديها شركاء محليون٠
شبوة زاجل | #بن_الطميري
#اللهم_أحفظ_الجنوب_العربي
https://t.me/ASNews/96318
Telegram
Southern News