🔺 #ذاكرة_العين
(يوم امتزج فيه الفرح بالحزن)!
3/7/2016
🔸 في مثل هذا اليوم الثالث من شهر #تموز من عام (2016) أنهى المؤمنون جمع (160) ألف سهمٍ خيري لإنشاء أكبر مراكز #التأهيل_النفسي و #التدريب_المهني ليتامى #العراق بعنوان #مركز_الأنجم_الزاهرة ، الذي يزهر اليوم بوجود يتامى #مؤسسة_العين فيه، في وقت شهدت به #مدينة_الكرادة و #قضاء_بلد فاجعتين خلّفتا العشرات من #اليتامى و #الأرامل.
(يوم امتزج فيه الفرح بالحزن)!
3/7/2016
🔸 في مثل هذا اليوم الثالث من شهر #تموز من عام (2016) أنهى المؤمنون جمع (160) ألف سهمٍ خيري لإنشاء أكبر مراكز #التأهيل_النفسي و #التدريب_المهني ليتامى #العراق بعنوان #مركز_الأنجم_الزاهرة ، الذي يزهر اليوم بوجود يتامى #مؤسسة_العين فيه، في وقت شهدت به #مدينة_الكرادة و #قضاء_بلد فاجعتين خلّفتا العشرات من #اليتامى و #الأرامل.
(( 23 حزيران ))
#اليوم_الدولي_للأرامل
💠 في اليوم الدولي للأرامل... #مؤسسة_العين تُشكل نقطة تحول فاعلة لآلاف #الأرامل العراقيات اللاتي يعشن حالة الانكسار، ويعانين ظروفا صعبة بعد فقد الأزواج ، مما يشكل عقبة تعترض سبيل التنمية في المجتمع، ولاسيما اللواتي لديهن أطفال صغار، فقد تبنت المؤسسة إعداد وتنظيم برامج تساعدهن على إدارة شؤون أطفالهن بتؤدة وطُمأنينة، من خلال تخصيص موارد إقتصادية شهرية، وإدراج أطفالهن تحت برامج رعاية متكاملة من النواحي #الصحية و #التربوية و #النفسية و #المهنية ، وتعمل المؤسسة على إدخالهن في برامج تعريفية بصورة مستمرة لتعليمهن كيفية مواجهة الأزمات وبدء الحياة من جديد، فضلا عن إدخالهن في دورات مهنية تدريبية لتعلم الحرف والمهن الكريمة التي تمكنهن من إيجاد فرص عمل كريمة تخفف عن كاهلهن صعوبة الحياة بعد فقد المعيل، ليحيين حياة كريمة منتجة، متساوية مع باقي نسوة المجتمع.
#اليوم_الدولي_للأرامل
💠 في اليوم الدولي للأرامل... #مؤسسة_العين تُشكل نقطة تحول فاعلة لآلاف #الأرامل العراقيات اللاتي يعشن حالة الانكسار، ويعانين ظروفا صعبة بعد فقد الأزواج ، مما يشكل عقبة تعترض سبيل التنمية في المجتمع، ولاسيما اللواتي لديهن أطفال صغار، فقد تبنت المؤسسة إعداد وتنظيم برامج تساعدهن على إدارة شؤون أطفالهن بتؤدة وطُمأنينة، من خلال تخصيص موارد إقتصادية شهرية، وإدراج أطفالهن تحت برامج رعاية متكاملة من النواحي #الصحية و #التربوية و #النفسية و #المهنية ، وتعمل المؤسسة على إدخالهن في برامج تعريفية بصورة مستمرة لتعليمهن كيفية مواجهة الأزمات وبدء الحياة من جديد، فضلا عن إدخالهن في دورات مهنية تدريبية لتعلم الحرف والمهن الكريمة التي تمكنهن من إيجاد فرص عمل كريمة تخفف عن كاهلهن صعوبة الحياة بعد فقد المعيل، ليحيين حياة كريمة منتجة، متساوية مع باقي نسوة المجتمع.